رقصت..
تعربدت..
مارست الهوى..
تمتعت في حياتي..
لم ادع شيئا يفلت مني..
و عندما شبعت من كل شيء..
قررت الاستقالة..
و العودة الى الرب..
لاقضي ما بقي من عمري..
في دور العبادة..
فهل هذا مقبول ؟
ام انها دعوة للجميع باتباع الطريق نفسه ؟
اين الحياة الكريمة ؟
اين الاخلاق النعيمة ؟
اين الاداب الحكيمة ؟
فالحياة ليست كما قضتها الراقصة..
ما فعلته هو الطريق السهل..
عبود اسحق ... المانيا