لم نحظى بأي مساعدة من وزراء الكرد الفيليين والازيديين في الاقليم، رسالة وفد التضامن رقم 4، القسم 1 .
الهدف الذي نسعى له ونريد ان نوضحه للجميع هو ألتنبيه الى المخاطر الناجمة عن تهميش هذه المكونات
نظام الكوتا لم يوضع أعتباطاً وانما للحفاظ على حقوق ألاقليات.. ألقوائم وجدت للمكونات الكبيرة لاجل ان تبتلع كل المكونات ألصغيرة..
بعد ان كان نال ما نال من تعب طريق السفر الشاق الذي قطعه الاخ حسن المذكور عضو وفد التضامن متقشفاً في خط سفره من المانيا الى أسطنبول وحقيبته التي لم تشحن اصلاً من المانيا ثم الى ديار بكر لاجل توفير بعض المبلغ ليكون قادراً على ان يغطي أجرة وتكاليف المشروع الرابح وطيناً والخاسر نقدياً من جيبه والجوع والمرض والعمر الذي له حوبته..
وكان عليه ان ينتظر في زاخو ليصل بطريقة أشبه بطريقة الاوتو ستوب.. ولكن بأكثر تنظيماً....
فبعد ان خرج من داره في المانيا في 05 11 08 وصل زاخو 06 11 08، وكان عليه ان يشتري بعض الملابس والادوية تعويضاً عن التي لم تصل. بالاضافة الى ماقُدم له من مضيفيه الكرماء الاخوة الازيديين أقارب عضو وفد التضامن زميلنا الاخر صبحي خضر حجو ( أبو سربست)..
فزاد الحمل حلاوة او كما يقول العراقيين زاد الطين بلة.. فبدلاً من ان يوفر الاخ حسن بعض المصروف على حساب صحته متحملاً رحلة اكثر من 24 ساعة، اضطر ان يصرف اكثر..
وهكذا التقى أعضاء الوفد جميعاً في عينكاوة يوم وصولي في 08 11 2008 فيما عدا د. كاترين ميخائيل التي مازالت هويتها العراقية وما تجلبه عليها من سوء الحظ، مصاحبة للدكتورة كاترين التي مازالت حتى يومنا هذا تجدد الاقامة سنوياً، ولاتملك جواز سفر أمريكي يجعلها حرة طليقة تلبي نداء الوطن متى ماشاءت ذلك... واعتذر وصولها ألينا في الوقت المحدد بعد ان رتبنا كل شئ....
ولكن نحن موجودين وعلى اتصال دائمي معها ونتشاور مع الجميع ونأخذ بأراء الجميع ونمثل 2200 متضامن مع أبناء وبنات المكونات الصغيرة...
وبعد لقاءنا الاول البارحة مع الاخوة المندائيين المهجرين من الجنوب في جمعية الثقافة المندائية، ولعلمنا بظروفهم فلم نطلب منهم المساعدة للامور العملية.. واول رسالة للوفد كانت عن لقاءاتنا مع الاخوة المندائيين.
فأستأجر الاخ حسن وابو سربست غرفة في فندق على قدر الجيب من يوم 07 11 08 . وانا ألشكر يعود لصديقتي من أيام الدراسة التي أستضافتني فلم يكن لي مشكلة ما في ذلك..
وحيث ان الاخ حسن ألمذكور له تجربة من مشاركته في الوفد الذي سبقنا للتضامن مع الاخوة الكرد الفيلية. وماقام المسؤولين بتهيئته واعداده واصول الضيافة والكرم والمداراة للوفد الذي كان قوامه بحدود 24 فرد من قبل كافة المسؤولين، الذين أضهروا ضيافة مابعدها ضيافة، حيث سُكن الوفد في ارقى الفنادق وكانت قد خصصت سيارات خاصة لتنقلهم وكل شئ كان مضمون...
وحيث انه كان للاخ الوزير مدحت المندلاوي دور في ترتيب امور وفد التضامن السابق مع الكرد الفيليين، أقترح الاخوة حسن المذكور وأبو سربست ان يكونوا هم اول من نلتقي بهم ونقدم لهم مذكرة التضامن ونشرح أهداف الوفد هذه المرة أيضاً.
ونطلب منهم المساعدة في مايخص الفندق والتنقل.. وأستحصال الموافقة الامنية من الاقليم لتجوال ولقاءات الوفد الذي يحمل أهدافاً أنسانية وليس له نية أخرى غير ذلك...
وبعد ان وفرت جمعية الثقافة الكلدانية سيارة لنا مع سائقها وبعد ان حددنا الموعد للقاء الاخ مدحت المندلاوي وبعد لف ودوران لاكثر من ساعة في شوارع أربيل او عينكاوة لا اتذكر بالضبط، الى ان استطعنا ان نحل لغز وزارة الاقليات او القوميات او المجتمع المدني او سموها ما تشأون اذ أن الوزارة مجهولة للجميع ولااحد يعرفها.. وكل ما رأيناه عندما وصلنا المكان. انه كان يرفرف هناك علم كردي صغير خجول على بنايتها التي هي اقرب مايكون الى بيت من البيوت.. ولايوجد هناك لا قطعة ولا لوحة مكتوب عليها الوزارة الفلانية... في الوقت الذي كنا نتوقع ان نرى ان كل اعلام القوميات التي تعيش في الاقليم ترفرف على مبنى الوزارة الذي كنا متجهين اليه..
وأمضينا بين 3 ـ 4 ساعات في الوزارة هذه التي كانت أيضاً مقر الاخوة الوزيرين الازيديين د. خليل سعيد خضر وزير الاقليم لشؤون الازيديين وأستاذ محمود عيدو وزير الدولة للاقليم. والاخ جورج منصور وزير المجتمع المدني للاقليم الوحيد الذي لم نلتقيه لانه كان في سفر...
وتيتي تيتي ومثل ما رحت جيتي بالنسبة لتسهيل ظروف واقامة الوفد ودعمه بالمأكل والمنام والتنقل.. وللعلم طلبنا كان بتواضع وبشكل غير مباشر ولانعتقد ان الاخوة لم يفهموا الاشارة او الطرقة التي طرحناها على الطاولة.. لانها فهمت في الوفد الماضي!!!!!.
وهل لان الموضع الذي كنا بصدده كان حامي ويلسع من يجيسه ويكويه فلم يكن هناك أحد ما من يريد ان يورط نفسه ويقدم الدعم لوفد أتى يتضامن مع المكونات الصغيرة وتهميشها وتهجيرها.. هل لانه كانت هناك أكثر من جهة متورطة.. وكانت هناك أوامر لغلق وطي الموضع ونسيانه وعدم التنبيش فيه.. اننا كنا نستغرب التعتيم واللف والسير بجانب المشكلة وعدم الخوض فيها والهروب منها..
نعود الى جوهر موضوعنا الاساسي وهو الوفد واهدافه.. وكانت مقابلتنا الاولى مع الاستاذ مدحت المندلاوي..
وبعد ان قدمنا أنفسنا وماهية الوفد ومن اننا نمثل 1522 صوت والحقيقة ذكرت سابقاً اننا كنا نمثل 2200 صوت ولكن لعدم أستطاعتنا سحب الاستمارة الاخرى وطبعها من موقع الحوار المتمدن لانه لم يكن معنا ما يؤكد ال 700 صوت الاخر.. ومن اننا نحمل تضامن هؤلاء، وتحدثنا عن طلبنا وهو اننا نريد ان نلتقي بالجهات الرسمية في الدولة في حكومة الاقليم وحكومةالمركز التي يقع على عاتقها حماية هذه المكونات.. وسنلتقي بالمرجعيات اليزيدية والمندائية والشبك والمسيحيين.. وكافة المرجعيات الاخرى.
ومن اننا لانستطيع ان نتحرك بدون موافقة حكومة الاقليم.. ونحن وفد مستقل ونريد ان يكون للحكومة علم بذلك.. وذكرنا الجهات التي التقينا بهم قبل الوصول اليهم ومنهم حيدر فيلي.. وكفاح محمود هاتفياً وهو يدعم القضية.. واتصلنا بمهاباد قرداغي ولم نتوصل اليها، وظهر فيما بعد انها كانت نقلت الى وظيفة اخرى... ومحمود أحسان لم نستطيع الاتصال به..
وهذه كلها تعيق الان حركة الوفد أذ انه بدون دعم وتسهيلات منكم لانستطيع ان نعمل شئ وسيكون تنقلنا صعب..
ونحن نحمل المذكرة والتواقيع الموجهة الى البرلمانين، والاجحاف حدث في البرلمان واعطى الضوء الاخضر بالتهجير..
ووضح الاخ مدحت المندلاوي من ان كل من الرئيس الاستاذ مسعود البرزاني والاستاذ فؤاد معصوم في سفر.. ولكن الاستاذ عدنان المفتي المحترم موجود والذي التقينا به لاحقاً وسيكون لنا تقرير خاص عن زيارتنا له..
وبعدها فضلنا ان نلتقي بالوزراء الثلاثة سويةً لاجل ان نختصر ان نعيد طرح طلبنا ونشرح عن الوفد في ثلاثة اماكن في نفس البناية.. وهذا شئ أيجابي يدل على انه هناك تعاون بين ممثلي هذه المكونات.. الاساتذة الوزراء د. دخيل سعيد خضر و محمود عيدو ومدحت المندلاوي... وهكذا أبتدأ لقاءنا...
وفد ألتضامن: المثقفين في الخارج يشكل تيار منظم أستُنفروا ونَظموا بعضهم مع بعض مثفقي الداخل، ووقعوا على قضية محددة. ضد تقليص المادة 50 . أذ ان المثقف الان يفرض نفسه.. والمثقف اذا لم يكن على قدر مقبول من السياسة يكون مؤذي.
والمذكرة هذه التي تحوي 2200 توقيع بعد ان نسلمها، سنتابعها ولن نتوقف عن المطالبة بدراسة محتوياتها والمطاليب فيها..
أذ انه لنا تجربة من الوفد الماضي للتضامن مع الكرد الفيليين.. أذ انه لم نتابع الامر بعد ان سلمنا المذكرة.. ولم يتم تحقيق اي شئ..
أين الوعود ألتي أعطيت لنا هل هي خيمة نسكنها؟؟؟؟
المذكرة الحالية سيتابعها المثقفون ولن نتركها على الطاولة.. وتعلمنا الدرس.. وتطوعنا وحملنا أنفسنا.. ومثلما تعلمون أمكانياتنا في الخارج محدودة جداً.. وتطوعنا وتحملنا عبأ ذلك هو تضامن وطني وأنساني مع أهلنا وأنفسنا.. ونحن هنا بحاجة الى دعم أعلامي من لدنكم على الاقل معنوياً لايصال رسالتنا ومتابعتها اعلامياً..
لذلك نحن بحاجة الى سكن وتنقل ليكون خيمة لنا لننطلق منها الى كافة المرجعيات.. لننجز أتصالاتنا.. ودعمكم هذا لنا سيساعدنا على أيصال مذكرتنا الى الجهات المعنية ثم نغادر بعدها الى بغداد بأقل كلفة لمقابلة المسؤولين هناك في البرلمان.
وسنقوم بمراجعة الجهات اليزيدية والمسيحية في القوش ودهوك، في بعشيقة وبحزاني، وممثلين الاخوة الشبك.. وفي سهل نينوى وكركوك وبغداد...
والهدف الذي نريد ان نسعى له ونوضحه للجميع هو ألتنبيه الى المخاطر الناجمة عن تهميش هذه المكونات... ونحن نعرف ان الحقوق لايمكن أخذها بمذكرة.. ولكن جهدنا هذا سيصب في النهاية في مصلحة الحقوق ألمشروعة للجميع.. ونأمل أن يلقي التفهم من جانبكم.. ونريد اي تحرك نقوم به يكون بعلم الاقليم..ونوضح من اننا وفد أنساني أجتماعي لاعلاقة له بالسياسية..
وتحدث الاستاذ دخيل سعيد خضر: نتشرف بكم وبالجهد المبذول منكم ومهما يكون فهو موقف.. ولاداعي لآن يتحدث المرء لماذا حدثت هذه الاحداث.. انا أتحدث على سبيل المثال عن المكون الازيدي وهي مشكلة متداخلة بين الدين والقومية..
مثلاً أنا أتحدث باللغة الكردية وفي حصة الكوتا المكون معرف باليزيدي، وفي الهوية مكتوب يزيدي.. والشبك مكتوب في هويته مسلم.. أذاً أين يصوتون..
واذا كان هناك ديمقراطية مثل اوروبا لما كنا بحاجة الى كل هذه الامور.. ولشعور القوميات بالغبن، لذلك يريدون التعريف بأنفسهم وهويتهم في هذا الوطن من انهم أيضاً عراقيين.. ويجب ان يقول انا كردي.. او أزيدي او شبكي..
لو أعتبرنا أن الكوتا تمثل مجموعة مكونات استناداً الى نسبة السكان، لكان شئ جيد لجميعنا.. فمثلاً 200 الف .... 600 الف يعطوهم حسب المعايير السياسية ينتخبون مثلاً 5، 6، 7، واليزيدية يصوتون لهم... وعندمت نحجب حرية هذا الانسان.. فيعطي لهذا الانسان اولاً.. وانه ليس حر.. والقضية ليست بالهينة.. وليست هبة،
في الكوتا قالوا مثلاً 6 مقاعد لليزيدية.. هل معنى هذا ان تجبر اليزيديين ان ينتخبون هؤلاء الستة، ام ممكن أن ينتخبوا أخرين..
أليزيديين هم أكراد ومعلن ذلك في الدستور الكردستاني والعراقي. وأغلبية الازيديين يتكلمون الكردية، ويعتبرون الكردية هي القومية الاصلية لهم.. وهناك قسم أخر لايعتبر أنفسهم أكراد.. أو يعتبرون أنفسهم عرب.. او ههم يزيديون لهم قومية..
وأعتقد ان وفدكم وهذه التواقيع وصلت متأخرة.. على المادة 50.
ومجلس النواب قائمته تجبره أن ينتخب هذه الشخصيات. ديمستورا أعطى 13 مقعداً، ولم يحظى مقترحه بالاجماع..
وكان هناك مقترح وهو ان يكون مجرد وجود اسم للصابئة او اليزيديين او المسيحيين، مثلاً الصابئة كلهم لايطلعون 20 الف نفر وتعطيهم كرسي؟؟؟ والكرسي مثلاً يحتاج الى 200 الف صوت.. وكيف ستكون آليه التنافس على هذا الكرسي؟؟؟ من سيختاره؟؟؟ المرجع الديني او ألقومي.. لمن يكون هذا المقعد..
ألاستاذ مدحت المندلاوي: نحن الكرد الفيليين عددنا ليس بأق من 1.5 ـ 2 مليون ولانطالب بحقوق ضمن مادة 50. ونحن مقتنعين نحن أكراد، رغم أنه هناك غبن علينا في بغداد والجنوب.. رئيس المجلس البلدي في مدينة الصدر كردي فيلي..
المشكلة مثلاً لو عندنا 6 مقاعد ولكن لمن نعطيها مثلاً كل حزب او جهة دينية او مرجعية يريدون يعينون ممثلهم. أذاً عندما نعين نريد ناس يكونون مثقفين ولايكونوا مذهبيين..
ألكرد الفيليين كانوا مليون وصدام كتب مذكرة الى عدي يسأله كم موجود من الكرد الفيليين في بغداد وكم معنا وكم ضدنا؟؟؟ وأجابه: الموجودين مليون وكسر. والذين معنا هم أشد عداءاً لنا من الذين ليسوا معنا..
وفد ألتضامن: الكرد الفيلية عندهم كوتا ونفرض عندهم نصف مليون مواطن. يحدد يوم لهم فقط لانتخاب مرشحهم.. مثلاً الحزب الديمقراطي الكردستاني يقدم مرشحيه على شكل مراجع (مجموعة) او أفراد مستقلين. وهكذا القوائم الاخرى المستقلة او المتأخية.
وهنا كانت النقاشات حامية وشارك الجميع فيها..
ـ أيران أرسلت فرس لآخذ الجنسية العراقية بأسم الكرد الفيليين.. نحن نقترح أن تكون صناديق الاقتراع في بغداد.. وصوتي مثلاً الذي ادلي به يتم أحتسابه على منطقتي.. أن توضع آلية نظام الكوتا..
ـ الوزير محمود عيدو: ألية الكوتا موجودة.. قوائم مفتوحة .. نوع من الديمقراطية متبع في السويد والدانمارك.. مثلاً أن يرشح ابو سربست نفسه.. وفي سنجار هناك 109 الف مواطن.. ومثلاُ قائمة التحالف الكردستاني تخلو من مرشح يزيدي.. والقائمة الاخرى فيها ممثل يزيدي وحصلت على 22 الف صوت وحصلت على مقعد في البرلمان لذلك يفضل القائمة المفتوحة.. انها ضد كل هذه القوائم.. ضد حصر المسيحي او اليزيدي بنظام الكوتا.. ولكن أنا مع نظام التحالفات.. وبالكوتا نحصر المسيحيين والازيديين والاقليات في زاوية جداً خطرة.
أبو سربست يعرف، انا في السبعينات مثلاً كنت سأمثل 4 مليون ، في 2007 أمثل 1.5 مليون، أين اصبح البقية هجروا وشردوا وقتلوا...
ألطائفية؟؟؟ النظام الجديد ينفي في الهوية هذا مسلم وهذا مسيحي، او أزيدي، ألشبك و الفيليين أكراد، وألازيديين هم اكراد!!!
ـ ألائتلاف الموحد والاحزاب السياسية... مشكلة الشبك هي مشكلة بين ألائتلاف العربي وألائتلاف الكردستاني، كل واحد يعتبرهم اما عرب او أكراد.. وهي ليست لاضد ألمسيحيين ولا الازيديين..
وفد ألتضامن: نظام الكوتا لم يوضع أعتباطاً وانما للحفاظ على حقوق ألاقليات.. ألقوائم وجدت لاجل المكونات الكبيرة لاجل ان تبتلع كل المكونات ألصغيرة..
والمكونات شعرت أذا لاتنظم نفسها سيصيبها ألغبن.. ونظام الكوتا حالياً لحماية المكونات.. ولكن الوضع مستقبلاً سيتغير..
الوزير محمود عيدو: أنه واقع مفروض .. اذ انه لايمكن للمسيحي أن ينزل الى البصرة ويعمل في الدوائر هناك.. ولا المسيحي يعود الى الموصل ويعمل..
نحن نتعامل مع دولة أسلامية سنية شيعية .. ويقتلون فيها ليس لانهم مسلمين وأنما لانهم مسيحيين او ازيديين..
التكملة في الحلقة القادمة
الوفد ألعراقي للتضامن مع المكونات الصغيرة
ishoo@oncable.dk
22 01 2009
وكنا في نفس الوقت نتصل بالجهات القومية الاخرى لترتيب اللقاءات معها ومنهم جمعية الثقافة الكلدانية وقناة عشتار والبرلمان الكردي والاحزاب الكردية وهيئة رئاسة أقليم كردستان ومرجعيات اخرى.. وكل هذه اللقاءات ستأتيكم في الرسائل القادمة...
