الأخ العزيز فهد
أنت دائما تضيف لمساتك الأخيرة على ما ابعثره من قطع كلام في القدر فتصبح الطبخة اكثر مذاقا ..لا أعرف كيف فاتني أن أروي لكم مشهد لقاء العرائس في الفيلم بأحبائهن للمرة الأولى..لقد احتضن كل منهم الآخر الذي لم يعرفه الا في الصورة و كأنه يعرفون بعضهم منذ المولد.. و تحت ظلال الذكرى...
شكرا لرقتك المتواصلة..و ان شاء الله ساكتب لكم ما يليق بكم دائما..
تحياتي من العمق..
غاده