المحرر موضوع: ولادة اول رقم سياسي عالمي في العراق.  (زيارة 1158 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sagmani KIY

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 311
  • الجنس: ذكر
  • Khalid Sagmani
    • MSN مسنجر - kvans_199@hotmail.com
    • AOL مسنجر - Sagmani
    • ياهو مسنجر - matheo1954@yahoo.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
Khalid Sagmani. ... خالد اسحق سكماني
matheo1954@yahoo.com


ترقبوا ميلاد اول رقم قياسي عالمي للسياسين  العراقيين وعلئ الجمهور والشعب العراقي الاحتفال بهذا المنجز التاريخي  العظيم . وبجانب هذا المنجز الجديد فلقد انفردنا باول دوري واسع وكبير بكرة القدم بالفرق المشاركة عالميا ساندوا وقفوا خلف ساستكم  يا ايها الشعب الكريم . فإلى أية درجة وصل النظام والعقل العربي الئ قمة الاستحالة والاستخفاف بالبشر ؟

وقصة ومن ثم  قصة ولنسمع  قصه ولسه نحن عباد الظلم والهرطقه.
الساسة العراقيون يتصدرون الرقم القياسي العالمي في السياسة الخائبه.
ولكي نعرف ماذا تشكل في العراق ولم يتشسكل في البانوراما العالمية  للانفجارات بالجملة تجري علئ قدم وساق . ولا زال المالجي يتقدم المتسابقين لتسجيل الرقم العالمي الجديد . "بعقولكم العطشى للإنجاب الفكري الممنوع"...وولادة سحر جديد "عالجني بالموت" وشكرأ

الكل يتحدث عن الطائفية والعنصرية بازالتها ولا زالوا في مستنقع ووحل الطائفية . المستنقع العراقي مسألة محققة يؤكدها سقوط الساسة العراقيين في الوحل ولا خلاص الا من تحطيم الرقم القياسي العالمي الذي اوجدوا فيه السخف والخرافات وهذا هو فهم جميع هذه الطوائف
والتئ تتمثل بالاحزاب التي اساسها طائفي عرقي مذهبي . فكفا من هذا التدليس والهرطقات . ولا حرية مع الطغيان والاستبداد والخرافة ،  ولا حب مع الغل والحقد  وقد سقط في الوحل الذي من وجده فسقط فيه كما سقط الطاغيه ولفظ انفاسه.

إن على المثقفين العراقيين وعلئ كل فكر عربي شريف ألا يتركوا ساحة الفكر العراقي للاغتصاب العراقي والعربي والاقليمي ، لعقليات تريد أن تنقل تحجرها إلى الحياة باسم الدين وهرطقات ايران .

عيبأ أن تكون هناك ساحة عراقية ساحة انتصار علئ العراقيين اجمع . العراق ليس وطنا نعيش به , بل وطن يعيش فينا.
ما هي عوامل القوة والضعف الموجودة في شعب العراق ؟... وما هي التحديات وما هي الفرص المتاحة أمامهم؟ .... فأما الدولة وما يسمئ بمسخرة السياسين ومسرحياتهم , فاصبحت الدولة التي يعيشوا فيها العراقيين موطن يعيش عليه الاجنبي وطنا جديدأ ويكاد ان يكون بديلا عن الوطن الأكبر الذي حلم العجم والترك . فانه الخلل في العقل المهيمن علئ مقدرات هذا الشعب المسكين الذي هو فقط تابع مجرد من الرأي ولا يزال تابع من غير هدف ودراية.

انتبهوا قريبا للسفاح التركي القادم ...اذا اردت ان تعرف ما يحدث في العراق ولبنان وفلسطين فعليك ,, علينا ان نقرأ ماذا حصل في طهران وتركيا من بدع وهرطقات . وسمعت بنفسي انا من اعطاء الظوء الاخظر لتركيا بالخول لشمال العراق وتصفية ما يمكن تصفيته لصالح السيد المالجي حفظه الله ورعاه.

وبعد سبعة شهور ونيف بدت أكثر الابواب مغلقة بالتفائل وابواق الباطل عالية وصارخة ولا زال المالجي يعدو لتحطيم الرقم العالمي لسلبيات السياسة العربية , عاد العراق الجريح لينزف من دم أبنائه نتيجة عمليات إرهابية  حكومية علئ قدم وساق والبقية تاتي لاحقا.

هذا امر مهم  جدأ نرجو الاهتمام به ولا ننسى الهجمة الانتخابية الشرسة التي يقودها طفييليات الساسة ومن الاطراف المتحالفة والمخالفة على شعب العراق. ... التاكيد على ان الفرات ودجله  لكل العراقيين وليس للشيعه وان اسمها ليس شعييا ولا سنيا وليس كرديا ولا كلدانيا. بل العراق هو دجلة والفرات. ... نحن نعيش عصر المعلومات والفظائيات ويجب ان نستغل كل ما بوسعنا لاجل وقف وحجز كل ما ينشر من التشيع الايراني والفكر المتطرف المتسلسل كذلك في لبنان . والذي هو اساسا لحراس بدر والبسيج الايرني. ...  والكثيرين ممن لم يذكرون فشعب  العراق فلسوف ينتفض والعاقبه وخيمه من وخيمة الاقتسام الداخلي القادم . ...افلا يخشئ المالكي من اشكاليات التفرد بالسلطه العراقية ايكون دكتاتورا جديدا؟

 فان العراق قد انفرد بالصدارة كما حدث في هولندا اعوام السبعينات وها وقد فزنا وتصدرنا الرقم القياسي العالمي لعدم التوافق والعراق بلا حكومة.