المحرر موضوع: المسيحيون العراقيون يحييون ذكرى الاربعين لضحايا مجرزة الكنيسة  (زيارة 1763 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sabah Yalda

  • الاداري الذهبي
  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
المسيحيون العراقيون يحييون ذكرى الاربعين لضحايا مجرزة الكنيسة

الجمعة, 10 ديسيمبر 2010
بغداد- أ ف ب بدأ مئات المسيحيين العراقيين احياء الذكرى الاربعين لمقتل 46 من ابناء الطائفة في مجرزة كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد.
 ويحضر الجناز عدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية ابرزها رئيس المجلس الاسلامي الاعلى عمار الحكيم، ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي وسفراء اجانب.
 ووضعت صور القتلى امام المذبح في الكنيسة التي لا تزال جدرانها ونوافذها وسقفها وابوابها تحمل اثار الرصاص والقنابل الناجمة عن الهجوم في 31 تشرين الاول/اكتوبر، وكان الاشرس الذي يتعرض له المسيحيون منذ سقوط النظام السابق العام 2003.
 وكان عدد من المسلحين اقتحموا الكنيسة الواقعة في حي الكرادة، وسط بغداد، وقتلوا 44 من المصلين بالاضافة الى كاهنين.
 وقضى في الاعتداء الذي اعلنت شبكة القاعدة مسؤوليتها عنه سبعة من عناصر الاجهزة الامنية فضلا عن المهاجمين وعددهم خمسة، بحسب مصادر في الشرطة.




http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/211216
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم


غير متصل عيون اخبارية

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 823
    • مشاهدة الملف الشخصي
سماحة السيد الحكيم والدكتور عادل عبد المهدي يحضران مراسم احياء اربعينية شهداء كنيسة سيدة النجاة

حضر رئيس المجلس الاعلى الاسلامي سماحة السيد عمار الحكيم ونائب رئيس الجمهورية الدكتور عادل عبد المهدي مراسم احياء اربعينية ضحايا كنيسة

سيدة النجاة التي جرت في بغداد صباح اليوم . وشهدت المراسم التي حضرها عدد كبير من المسؤولين والنائبة صفية السهيل عضو التحالف الوطني واخرون ، القاء كلمات بالمناسبة. ووضعت في باحة الكنيسة صور الضحايا واسماؤهم بالاضافة الى باقات ورد وشموع.

وشهدت كنيسة سيدة النجاة الواقعة في منطقة الكرادة وسط بغداد هجوما ارهابيا الشهر الماضي ادى الى استشهاد 46 من المصلين واصيب العشرات غيرهم .
http://www.alforattv.net/

غير متصل Sabah Yalda

  • الاداري الذهبي
  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
عشرات المسيحيين في العراق يحيون ذكرى الاعتداء على كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد


لافتة تحمل صور ضحايا مجزرة سيدة النجاة في بغداد

09/12/2010


بدأ عشرات المسيحيين في العراق عصر الأربعاء مراسم إحياء الذكرى الأربعين لمقتل 46 من أبناء الطائفة في مجرزة كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد التي وقعت في 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وسيقام الجناز الرسمي على أرواح الضحايا صباح الجمعة في الكنيسة التي لا تزال جدرانها وسقفها ونوافذها وأبوابها تحمل أثار الرصاص والقنابل الناجمة عن الهجوم، وهو الأشرس الذي يتعرض له المسيحيون العراقيون منذ سقوط النظام السابق عام 2003.

وقال كاهن خلال عظة القداس إن "الأمور تزداد سوءا أكثر فأكثر، ففي أول الأمر قام المسلحون بطرد المسيحيين من منازلهم، لكنهم قتلوهم فيما بعد".
 
وأضاف "أنهم يقتلون المسيحيين الآن، ليس كأفراد، إنما يحاولون قتلهم كمجموعات". وتابع الكاهن "يقول المسؤولون إنه يجب علينا أن نبقى هنا فالعراق بلدنا أيضا، لكنهم لا يفعلون شيئا".

وكان عدد من المسلحين قد اقتحموا الكنيسة الواقعة في حي الكرادة، وسط بغداد، وقتلوا 44 من المصلين بالإضافة إلى كاهنين.
 
وقضى في الاعتداء الذي أعلنت شبكة القاعدة مسؤوليتها عنه سبعة من عناصر الأجهزة الأمنية فضلا عن المهاجمين وعددهم خمسة، بحسب مصادر في الشرطة.

هذا وما يزال أحد مداخل الكنيسة محطما كما لحقت أضرار بقسم كبير من باب آخر، وكذلك الزجاج الملون.

وحلقت طوافة مرارا فوق المنطقة أثناء القداس الذي تضمن سلسلة من الصلوات المرفقة بتراتيل. وخضع الرجال لعملية تفتيش دقيقة جدا في حين تولى عناصر من الشرطة حماية الكنيسة من الخارج.

من جهته، قال الكاهن الدومينيكاني أمير جاجي لوكالة الصحافة الفرنسية "نبدأ اليوم الصلاة على أرواحهم وسنقيم جناز الأربعين غدا".
 
وأضاف أن "العديد من المشاركين اليوم كانوا في الكنيسة خلال الاعتداء أو أنهم ينتمون بصلة قربى للضحايا وهم بحاجة إلى دعم معنوي".
 
وتابع "رغم الترهيب والعنف اللذين حدثا هنا، فان الناس تاتي مجددا تعبيرا عن حبهم وتقديرهم للشهداء".

بدوره، قال وليد بطرس الذي كان في الكنيسة خلال الاعتداء برفقة ابنته وصهره ولم يصابوا بأذى "اشعر حاليا ببعض الارتياح، اشعر أفضل بقليل" من السابق و"نصلي لراحة أنفس" الذين قضوا.
 
وأضاف بطرس العامل في أحد المطاعم والأب لعائلة من خمسة أولاد أنه لا يريد البقاء في العراق مشيرا إلى تقديم طلب للهجرة إلى فرنسا.
 
وتابع "لا أشعر بالامان هنا. أنا مستعد للرحيل أريد أن أشعر بالامان فقط. فالامور هنا تسير يوميا نحو الأسوأ".
 
وختم قائلا "ربما سيستغرق الأمر أكثر من عشر سنوات لكي يشعر المسيحي أنه مرحب به من جديد في هذا البلد".

ويتعرض المسيحيون العراقيون منذ أسابيع لأعمال عنف دامية تدفع بالعديد منهم إلى مغادرة بلدهم، حيث يعيشون منذ بدء المسيحية قبل الفي عام تقريبا.
 
وآخر الاعتداءات مقتل عجوز وزوجته في بغداد قبل ثلاثة ايام.

كما لقي ستة من المسيحيين مصرعهم واصيب 33 آخرون بجروح في سلسلة اعتداءات في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني.
 
كما قتل ما لايقل عن خمسة اشخاص في منطقة الموصل خلال الاسابيع الماضية.

ومنذ عام 2004، تعرضت حوالى 52 كنيسة وديرا لهجمات بالمتفجرات كما لقي حوالى 900 مسيحي مصرعهم فضلا عن اعمال خطف طالت المئات منهم لطلب فدية.

وكان عدد المسيحيين في العراق يتراوح بين 800 الف ومليون ومئتي الف قبل الاجتياح الاميركي ربيع عام 2003، وفقا لمصادر كنسية ومراكز ابحاث متعددة.

ولم يبق منهم سوى أقل من نصف مليون نسمة اثر مغادرة مئات الآلاف منهم، كما انتقل بضعة آلاف إلى مناطق آمنة في شمال البلاد مثل سهل نينوى واقليم كردستان.
 
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم

غير متصل duraid farage

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 401
  • الجنس: ذكر
  • مراسل عنكاوا كوم
    • MSN مسنجر - duraidfarage@hotmail.com
    • ياهو مسنجر - duraidfarage
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

طفلة مسيحية عراقية بجوار بوستر لصور ضحايا مجزرة كنيسة سيدة النجاة خلال إحياء ذكراهم أمس   (ا.ف.پ)


أحيا مئات المسيحيين العراقيين أمس الذكرى الأربعين لمقتل 46 شخصا في مجرزة كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد وسط دعوة بطريرك الطائفة لتكون دماء «الشهداء تطهيرا لخطيئة العالم الكبرى».
وقال بطريرك السريان الكاثوليك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان الذي حضر من لبنان خصيصا للمشاركة بالجناز «نريد ان تكون صلاتنا احتفالا بعرس سماوي لان دماء الشهداء ستطهر خطيئة العالم الكبرى».

وتابع «كنا دائما نبث فيكم الأمل ان الله لن يتخلى عن هذا الوطن الجريح وسيصبح ابناؤه في لحمة المحبة والمودة ولم يخطر ببالنا ان نأتي اليوم لكي نقاسمكم آلامكم بهذه الفاجعة المريعة التي حدثت بهذه الكنيسة الجريحة».

وأضاف ان «المجزرة أودت بحياة كاهنين شابين وعشرات المؤمنين من أطفال وعرائس وأمهات وآباء كانوا يصلون لكي يعود هذا البلد الى سابق مجده لا نستطيع ان نتجاهل حقيقة ان الأيدي المنفذة للجريمة وجهتها عقول مدربة أعمتها الكراهية».

وكان عدد من المسلحين اقتحموا الكنيسة الواقعة في حي الكرادة، وسط بغداد، وقتلوا 44 من المصلين بالإضافة الى كاهنين.

وقضى في الاعتداء الذي أعلنت شبكة القاعدة مسؤوليتها عنه سبعة من عناصر الأجهزة الأمنية، فضلا عن المهاجمين وعددهم خمسة، بحسب مصادر في الشرطة.

وتجمع المصلون وغيرهم من المشاركين وسط إجراءات أمنية مشددة وإغلاق الطرق المؤدية الى الكنيسة الواقعة في حي الكرادة في وسط بغداد.

وشارك في الجناز عدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية أبرزها رئيس المجلس الإسلامي الأعلى عمار الحكيم، ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي وسفراء أجانب.

الى ذلك، أعلنت كتلة الأحرار الممثلة نيابيا للتيار الصدري في البرلمان العراقي امس ترشيح النائب بهاء الأعرجي لمنصب نائب رئيس الوزراء.

وقال القيادي في التيار الصدري النائب د.نصار الربيعي في تصريح نشر على موقع الهيئة السياسية للتيار الصدري انه «تم الاتفاق على ترشيح النائب بهاء الاعرجي نائبا لرئيس الوزراء في الحكومة الجديدة».

وأوضح الربيعي وهو عضو مفاوض في حوارات تشكيل الحكومة «ان هذا المنصب يعد جزءا من استحقاقنا الانتخابي عبر التوافق السياسي الذي يأخذ بعين الاعتبار عدد المقاعد التي تشغلها كل كتلة».






http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/international2010.aspx?articleid=156316&zoneid=13&m=0