المحرر موضوع: الامم المتحدة تندد بهجرة آلاف المسيحيين من العراق  (زيارة 4066 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Masehi Iraqi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 680
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الامم المتحدة تندد بهجرة آلاف المسيحيين من العراق

أ. ف. ب.

GMT 13:54:00 2010 الجمعة 17 ديسمبر

نددت المفوضية العليا للأجئين التابعة للأمم المتحدة بهجرة الاف المسيحيين العراقيين من بلادهم منذ المجزرة التي نفذت في اكتوبر الماضي.


--------------------------------------------------------------------------------

جنيف: نددت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة الجمعة ب"هجرة" آلاف المسيحيين العراقيين من العراق منذ مجزرة 31 تشرين الاول/اكتوبر التي نفذها تنظيم القاعدة قي كنيسة ببغداد. وقالت ميليسا فليمينغ المتحدثة باسم المفوضية في مؤتمر صحافي "منذ هجوم 31 تشرين الاول/اكتوبر على كنيسة ببغداد والهجمات التي تلته، بدا المسيحيون نزوحا بطيئا ومنتظما".

واضافت ان "نحو الف اسرة وصلت الى كردستان منذ تشرين الثاني/نوفمبر". وقالت انها لا تملك ارقاما كاملة عن نزوح هؤلاء المسيحيين لكنها قدرت ان "الالاف" منهم فروا منازلهم للاحتماء في اماكن اخرى من العراق او في الخارج.

في سياق منفصل، اتهم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الجمعة جماعة عصائب اهل الحق المنشقة عنه بمحاولة "تسقيطه" امام انصاره، اثر تصريحهم انه يفاوضهم لترك السلاح والاعتراف بالعملية السياسية.

وقال الصدر في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه "كاني بهم يريدون احد امرين، الاول انهم يريدون تسقيطي امام المحبين وامام المجتمع العراقي الحبيب بهذه الاكاذيب بعد ان ارادوا شراءكم باموال الخارج وسلاح الباطل (...) او انهم يريدون الانخراط بالعملية السياسية التي كانوا وما زالوا يعشقونها".

واضاف "لا اسمح لمن اثاروا الفتنة الطائفية وشوهوا سمعة الصدريين وقتلوا العراقيين بدم بارد حتى قتلوا المئات من اجل واحد، لا اسمح لهم بالانخراط بالسياسية ليتسلطوا على رقاب المؤمنين والعراقيين فقد سرقوا وقتلوا".

وكان احد المواقع التابعة لعصائب اهل الحق التي يتزعمها قيس الخزعلي افاد نقلا عن مصادر اعلامية ان الصدر سيرسل لجنة للقاء الخزعلي "للتفاوض حول القاء السلاح والاعتراف بالعملية السياسية".

وادرجت في الخبر نفسه رفض الناطق باسم العصائب مؤيد الخزرجي "تخلي المقاومة الاسلامية عن سلاحها ما دام هنالك احتلال قائم في البلاد"، مؤكدا ان "اي محاولة من هذا النوع مرفوضة تماما".

وتصاعد التوتر اثر رفض عناصر من التيار الصدري قيام مجموعة من العصائب بمحاولة دفن اثنين من قتلاهم قرب مقبرة الشهداء الصدريين، الامر الذي وصل الى مواجهة مسلحة.

وطالب الصدر في بيان سابق الحكومة بحماية المقابر واعلن براءته من سكان حي الرحمة وهم من الموالين للعصائب. وقال "انهم لا يمتون لي بصلة بل ان بعضهم من المنشقين الذين ينصبون لنا العداء واكثر من فيه عبده للمال".

واطلقت السلطات العراقية مطلع العام سراح الشيخ قيس الخزعلي قائد مجموعة "عصائب اهل الحق" المسؤولة عن خطف خمسة بريطانيين في العراق العام 2007، وفقا لاتفاق.

وكانت "عصائب اهل الحق" الشيعية المتطرفة خطفت بيتر مور، المستشار في مجال المعلوماتية، مع اربعة من حراسه الشخصيين في 29 ايار/مايو 2007 في عملية نفذها اربعون رجلا يرتدون زي الشرطة في مكتب تابع لوزارة المالية في بغداد.

وافرجت المجموعة عن مور في 30 كانون الاول/ديسمبر الماضي.

وكانت القوات الاميركية اطلقت في 2009 سراح ثلاثة من كبار قادة العصائب هم عبد الهادي الدراجي وحسن سالم وصالح الجيزاني وليث الخزعلي "ابو سجاد" شقيق الامين العام للتنظيم الشيخ قيس الخزعلي.

نقلا عن أيلاف
http://www.elaph.com/Web/news/2010/12/618928.html


غير متصل عيون اخبارية

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 823
    • مشاهدة الملف الشخصي
الامم المتحدة: آلاف المسيحيين هاجروا من العراق عقب الهجوم على الكنيسة في بغداد
جنيف (ا ف ب) - قالت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة الجمعة ان آلاف العراقيين المسيحيين فروا من بلدهم بعد مجزرة 31 تشرين الاول/اكتوبر التي نفذها تنظيم القاعدة في كنيسة في بغداد.

وصرحت ميليسا فليمنغ المتحدثة باسم المفوضية في مؤتمر صحافي انه "منذ هجوم 31 تشرين الاول/اكتوبر على كنيسة في بغداد والهجمات التالية التي استهدفتهم، بدأ المسيحيون في بغداد والموصل عملية نزوح بطيئة لكن منتظمة".

واضافت "نلاحظ في الوقت الحاضر انه بالنسبة لهذه المجموعة من العراقيين، تحدث عملية خروج جماعي (...) ونعلم ان الالاف قد فروا".

وقتل نحو 44 مصليا مسيحيا وكاهنان وسبعة من رجال الامن خلال حصار الكنيسة والاشتباك المسلح الذي جرى عندما اقتحمتها قوات الامن.

واصيب نحو ستين آخرين في الهجوم وقتل خمسة من المسلحين الذين نفذوه.

واشارت فليمنغ الى ان المسيحيين فروا الى انحاء اخرى من العراق او الى دول مجاورة.

وقالت "ابلغتنا مكاتبنا في سوريا والاردن ولبنان المجاورة ان عددا متزايدا من المسيحيين العراقيين يصلون الى تلك الدول ويتصلون بالمفوضية العليا للهجرة لتسجيل اسمائهم والحصول على المساعدة".

واضافت ان "كنائس ومنظمات اهلية تقول ان علينا ان نتوقع فرار المزيد من الاشخاص خلال الاسابيع المقبلة".

ودعت فليمنغ الدول المضيفة الى عدم ترحيل العراقيين الساعين للحصول على الحماية. كما اعربت عن دهشتها من قيام السويد باعادة مجموعة من العراقيين من بينهم خمسة مسيحيين، الى بغداد هذا الاسبوع.

وقالت ان "المفوضية تعرب عن دهشتها من قيام السويد في 15 كانون الاول/ديسمبر مرة اخرى باجبار مجموعة من نحو 20 عراقيا على العودة الى بغداد، ومن بينهم خمسة مسيحيين من بغداد".

واضافت ان المفوضية "تدعو مرة اخرى وبشدة الدول الى الامتناع عن ترحيل عراقيين يتحدرون من اكثر مناطق العراق خطرا".

وتعرض المسيحيون العراقيون عدة مرات لاعمال عنف وقتل منهم المئات وهوجم العديد من الكنائس منذ الغزو الاميركية لذلك البلد في 2003.

وفي عام 2003 كان يعيش بين 800 الف و1,5 مليون مسيحي في العراق. الا ان عددهم انخفض بشكل كبير الى نحو نصف مليون بعد ان هاجر الالاف منهم الى خارج البلاد فرارا من العنف.

وذكر الشهود ان حصار الكنيسة في 31 تشرين الاول/اكتوبر بدأ بهجوم شنه مسلحون مدججون بالسلاح على الكنيسة خلال قداس الاحد واحتجزوا نحو ثمانين مصليا رهائن.

وانتهى الحصار بمداهمة القوات العراقية الخاصة للكنيسة.

واعلن تنظيم "دولة العراق الاسلامية" الموالي للقاعدة مسؤوليته عن الهجوم. واعتبر التنظيم جميع المسيحيين هدفا مشروعا لهجماته.

وكان رجال دين مسلمون ومسيحيون دعوا في افتتاح مؤتمر حول الاخاء الاسلامي المسيحي في دمشق الاربعاء، المسيحيين العراقيين الى عدم الهجرة والتمسك بارضهم رغم تكرار الاعتداءات التي تستهدفهم.

ولا يشكل المسيحيون حاليا في العراق سوى 2% من سكانه اي حوالى 450 الف شخص يعتبر ثلثاهم من الكاثوليك (سريان وكلدانيون وارمن) والثلث الثالث من الارثوذكس.

http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5je7Rb03WCW0cAQnS7RVrk4u8sMog?docId=CNG.ea40c3532ff5a32940500bfd8e059445.851

غير متصل عيون اخبارية

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 823
    • مشاهدة الملف الشخصي
الامم المتحدة تندد بهجرة آلاف المسيحيين من العراق
جنيف (ا ف ب) - نددت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة الجمعة ب"هجرة" آلاف المسيحيين العراقيين من العراق منذ مجزرة 31 تشرين الاول/اكتوبر التي نفذها تنظيم القاعدة قي كنيسة ببغداد.

وقالت ميليسا فليمينغ المتحدثة باسم المفوضية في مؤتمر صحافي "منذ هجوم 31 تشرين الاول/اكتوبر على كنيسة ببغداد والهجمات التي تلته، بدا المسيحيون نزوحا بطيئا ومنتظما".

واضافت ان "نحو الف اسرة وصلت الى كردستان منذ تشرين الثاني/نوفمبر".

وقالت انها لا تملك ارقاما كاملة عن نزوح هؤلاء المسيحيين لكنها قدرت ان "الالاف" منهم فروا منازلهم للاحتماء في اماكن اخرى من العراق او في الخارج.

http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5iuuxVeOu9GYwrNjIwY7hJq3Teohg?docId=CNG.ea40c3532ff5a32940500bfd8e059445.601

غير متصل عيون اخبارية

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 823
    • مشاهدة الملف الشخصي
الامم المتحدة: مسيحيو العراق يفرون الى المناطق الكردية أو للخارج
جنيف (رويترز) - قالت مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين يوم الجمعة ان الالاف من المسيحيين العراقيين فروا من ديارهم الى المناطق الكردية التي تتمتع بما يشبه الاستقلال عن العراق والى دول مجاورة بعد الهجوم الذي وقع على الكنيسة الكاثوليكية في بغداد قبل ستة أسابيع.
وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين بالامم المتحدة ان ما يقرب من ألف أسرة مسيحية أي ما يقرب من 6000 شخص وصلوا الى المناطق الكردية في شمال العراق قادمين من بغداد والموصل ونينوى. كما عبر عدة الاف الحدود الى سوريا والاردن ولبنان.

وتحدث كثير من الفارين عن تلقيهم تهديدات أو أنهم غادروا بسبب الخوف. وقتل 52 رهينة وعناصر من الشرطة عندما حاولت القوات العراقية تحرير ما يزيد على مئة كاثوليكي خلال قداس الاحد يوم 31 أكتوبر تشرين الاول.

وقالت ميليسا فليمينج المتحدثة باسم المفوضية في مؤتمر صحفي "منذ الهجوم الفظيع على الكنيسة في بغداد وهجمات لاحقة بدأت المجتمعات المسيحية في بغداد والموصل هجرة جماعية بطيئة لكنها ثابتة."

وقالت ان الاف المسيحيين فروا الى دول مجاورة لكن عدة مئات منهم فقط حتى الان سجلوا أنفسهم كلاجئين. واضافت ان الكنائس وجماعات اغاثة قالت لمفوضية اللاجئين ان عليها ان تتوقع فرار المزيد من المسيحيين خلال الاسابيع القادمة.

وكان تعداد المسيحيين في العراق يوما ما يقارب 1.5 مليون نسمة ويقدر عددهم في الوقت الحالي بما يقرب من 850 ألف نسمة أي حوالي ثلاثة في المئة من السكان.

واستهدف المسلحون المسيحيين بشكل متواصل بتفجير الكنائس واغتيال رجال الدين المسيحيين.

وألقي القبض على عشرة من أعضاء القاعدة فيما يتعلق بالهجوم الاكثر دموية على الاقلية المسيحية منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق عام 2003. وأعلن تنظيم دولة العراق الاسلامية الذي ينتمي للقاعدة مسؤوليته عن استهداف الكنيسة.

وقالت فليمينج ان رجلا عراقيا سجل نفسه كلاجئ في الاردن غادر الكنيسة قبل دقائق من الهجوم الذي قتل خلاله أخ لزوجته.
وأضافت ان الرجل تم ترحيله قبل أيام من السويد التي رفضت طلبه للجوء اليها.

وتقول مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين ان السويد أعادت يوم الاربعاء حوالي 20 عراقيا الى بغداد من بينهم خمسة مسيحيين في أحدث ترحيلات معلنة من أوروبا.

وذكر العديد من المعادين ان طلبات لجوئهم رفضت بناء على تحسن الظروف الامنية في العراق.

وقالت فليمينج "تجدد مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين بقوة طلبها للدول بالتوقف عن ترحيل العراقيين القادمين من المناطق الاكثر خطرا في البلاد. وهذا يتضمن بغداد."

وتلزم ارشادات المفوضية الحكومات الغربية حتى في حالات رفض طلبات اللجوء التي يقدمها عراقيون بعدم ترحيلهم الى خمس محافظات في وسط العراق من بينها بغداد التي تعتبرها المفوضية مكانا خطيرا.

من ستيفاني نبيهاي

http://ara.reuters.com/article/topNews/idARACAE6BG0NR20101217?pageNumber=1&virtualBrandChannel=0