المحرر موضوع: رد على مقال ألاخ العزيز فرجو كرمشايا المحترم  (زيارة 1078 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 
سلام ومحبة للجميع

عزيزي فرجو

أي قارئ لمقاللك [ أبراهيم كان أراميا ليس ألا ] يلاحظ من العنوان وحتى أخر سطر بأن هناك تعمد بالمساس والتنقيص   سواء كان عقائديا أو قوميا .  وسوف أحاول الرد على كل سطر وببساطة شديدة .

ألاقتباس من السطر ألاول حيث يقول عزيزنا فرجو

الاراميين هم قبائل ضعيفة متشتتة كانت خاضعة لسلطان اشور العضمى لردح من الزمان . أنتهى ألاقتباس

الجواب

التنقيص والمساس بشريحة أصيلة من ألاقوام التي سكنت بلاد الرافدين بكلام مرسل يدل على أن الكاتب متحامل وغير محايد ولا يملك أدلة على ما يقول , وأما عبارة
كانت خاضعة لسلطان اشور العضمى لردح من الزمان  .  فهذا صحيح لا غبار عليه لأنه كانت هناك فترات طويلة لدولة [ أشور ] وملوكها  وأكرر هنا دولة [ أشور ] حيث كان ملوك هذه الدولة قساة وغزاة ومجرمين لا هم لهم سوى قتل ونهب وسبي القرى والبلدات والممالك المجاورة بجيوش من العساكر المرتزقة وكل ألاثار واللوائح الطينية تدل على أن الملوك كانت تتفاخر بنهبها وسبيها وليس هناك أي ذكر لا من بعيد أو قريب لللأسم المزعوم ألاشوريين .

ألاقتباس الثاني حيث يقول عزيزنا فرجو

 ومن فروعهم او افخاذهم الكلدانيين فالعلماء يعرفون بل واثبتوا ان لا وجود لقومية تدعى الكلدانية فلا يمكن ان نقول ان شمر قومية بحد ذاتها فهم عرب وكذلك عشيرة كلدو . أنتهى ألاقتباس

الجواب

كالعادة كلام مرسل وهو منهاج أخوتنا المتأشورين [ أسطوانة قديمة ] لكن هنا ألاخ فرجو كان كريما وكريما جدا حيث رفعنا من مرتبة [ أسرة ] الى [ عشيرة ] ولا نعرف هل هي غلطة أم مكرمة .

ألاقتباس الثالث حيث يقول عزيزنا فرجو
كفاكم حديثا عن شيء لم ولن يحيا ان كان قصدكم نحن ابناء كرملش والقوش ووو كلدان فنحن لم نهبط من المريخ هنا نحن احفاد اشوررررررررررررررررر . أنتهى ألاقتباس

الجواب

أرجو أن لا يكون  هناك ألتباس بعبارة [ أحفاد اشور ] ولا نعرف أي أشور يقصد عزيزنا فرجو  [ أشور الصنم ] أم [ أشور الدولة ]  الموقع الجغرافي أي سهل نينوى حاليا , لأنه بصراحة طريقة  ألانتقاص وألاستهزاء ب [ أبو ألانبياء] النبي أبراهيم  يجعلك تشعر بأن الاخ فرجو  [ علماني ]  ويفتخر بالصنم أشور .


وبهذا القدر أكتفي

يتبع الجزء الثاني