English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
أصابع ايرانية تحرك من بغداد قضية ميناء مبارك الكويتي
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: أصابع ايرانية تحرك من بغداد قضية ميناء مبارك الكويتي (زيارة 1097 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
samir latif kallow
عضو مميز متقدم
مشاركة: 50554
أصابع ايرانية تحرك من بغداد قضية ميناء مبارك الكويتي
«
في:
14:55 22/07/2011 »
أصابع ايرانية تحرك من بغداد قضية ميناء مبارك الكويتي
شيوخ الكويت يعولون على أحزاب تابعة لها في المنطقة الخضراء لاسكات الاصوات الايرانية في العراق حول بناء ميناء مبارك.
ميدل ايست أونلاين
هادي العامري.. صوت ايراني بامتياز في بغداد
بغداد - أوضح النائب عن تحالف الوسط في البرلمان العراقي محمد إقبال عمر الصيدلي، أن موقف العراق من بناء ميناء مبارك كان مربكاً بشكل كبير من خلال الإجابات التي قدمها وزير الخارجية هوشيار زيباري ووزير النقل هادي العامري عند حضورهم إلى البرلمان، وأنها أثارت علامات استفهام كثيرة على هذه الجلسة.
وأشار إقبال في تصريح صحفي أذاعه القسم الإعلامي للحزب الإسلامي في العراق إلى أن التقرير الذي رفع من وزارة الخارجية يختلف عن تقرير وزارة النقل العراقي، وأن هذا الأمر أربك مجلس النواب الذي طالب بكتابة تقرير موحد.
ويرى المراقبون ان الاصوات التي تنطلق من العراق حول ميناء مبارك في الكويت، يحركها الجانب الايراني وليست مصلحة العراق، كما تزعم.
وكانت كتائب "حزب الله" الشيعية العراقية الشركات العاملة في مشروع ميناء مبارك الكويتي من الاستمرار في العمل هناك، مطالبة الحكومة العراقية باتخاذ مواقف مناسبة لمنع اعمال البناء.
وقالت في بيان نشر على موقعها الالكتروني "نحذر الشركات العاملة في مشروع بناء الميناء الكويتي من الاستمرار بالعمل".
واضافت "مثلما لم ينس الشعب الكويتي ما تعرض له من نظام صدام حسين، فان الشعب العراقي لم ينس مواقف حكومة آل صباح كدعم نظام صدام في محرقة حرب السنوات الثمانية ضد الجارة ايران وفتح الاراضي والاجواء الكويتية امام القوات الاميركية لإحتلال العراق".
وكان عضو المجلس الاعلى الاسلامي هادي العامري ووزير النقل في حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس منظمة بدر التي تأسست في ايران ابان الحرب مع العراق، قد هاجم الكويت بطريقة "لافتة" حول خططها لانشاء ميناء جديد على حدود العراق البحرية.
ويرى المراقبون ان الكويت تستغل "الوهن" المصاب به العراق بعد احتلاله لتمرير مشروع مثير للجدل على حدوده، كما انها تعول في الوقت الحالي على حلقات ضيقة من احزاب عراقية ضمن دائرة الحكومة مدعومة من قبلها.
ولم تتعلم "الكويت بشيوخها" من دروس التاريخ القريبة وتعيد الدوران في حلقة متشابهة يسيرها المال والاعتماد على الغير في حماية أمنها الهش.
وذكر عمر الصيدلي أن وزارة الخارجية لم تبلور رأيا نهائيا لحد ألان بخصوص موضوع ميناء مبارك بخلاف وزارة النقل التي كان تقريرها واضحاً.
وأعرب عن اعتقاده أن ميناء مبارك يهم الجانب العراقي كما يهم الكويت وربما يهم الجانب العراقي بشكل اكبر لأنه يؤثر في الاقتصاد العراقي بشكل مباشر.
وقال "إن إي مشروع يبنى في هذه المنطقة الضيقة ينبغي أن يتوفر فيه نوع من التوافق السياسي ونوع من التشاور مع الجيران لأننا لا نريد أن نؤسس امبراطوريات مالية على حساب البلدان الأخرى".
ولفت إقبال الانتباه إلى أن اللجنة التي شكلت وذهبت إلى الكويت لم تحضر أوراقها بشكل جيد والدليل أنها قالت، إن الجانب الكويتي لم يثر موضوع ميناء مبارك ولم يجب عن التساؤلات، منوهاً أنه كان من الأجدر على اللجنة مناقشة الموضوع والخروج برؤية متكاملة.
كما أشار إلى أن الكويت تقول إن الموضوع عرض على الجانب العراقي وهذا صحيح، لكنه قال "إن تباطئؤ وزارة النقل العراقية أدى إلى تأخير تنفيذ مشروع ميناء الفاو الكبير وبالتالي نشطت الكويت في تقديم مشروعها وبداية المرحلة الأولى فيه".
وشدد إقبال على ضرورة أن يكون لوزارة الخارجية العراقية دور اكبر في إيضاح موقفها ابتداء بمجلس النواب ثم تنتقل إلى الجانب الكويتي.
وفي الكويت نقل مصدر إعلامي كويتي رسمي عن السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون تأكيده انه في 26 و27 أيار/ مايو الماضي "توجه وفد عراقي يضم مسؤولين من وزارتي الخارجية والنقل الى الكويت للوقوف على حقائق تتعلق بمخطط بناء ميناء مبارك الكبير على جزيرة بوبيان".
وأوضح ان قرار ارسال هذا الوفد "صدر بعد أن أثار عدد من أعضاء مجلس النواب العراقي تساؤلات حول مدى تأثير الميناء الكويتي المقترح على مصالح العراق الاقتصادية والملاحية".
وأضاف ان تقرير الوفد العراقي الى الكويت "رفع الى مجلس الوزراء العراقي، وان البلدين مستمران في توضيح المسألة بشكل ثنائي عبر القنوات الديبلوماسية".
وأوصى السكرتير العام للأمم المتحدة العراق والكويت بـ"اتباع الخطوات التي اتخذتها حكومة كلا البلدين والرامية الى تطبيع علاقاتهما والاستمرار في جهود تسوية المسائل العالقة بينهما".
وكانت باحثة كويتية قد فجرت قضية النشاط الإيراني في بلادها، مؤكدة أن طهران تسير على نفس النهج الذي قاد الى الفتنة في البحرين.
وقالت الباحثة عائشة الرشيد المتخصصة بالملف الإيراني في تصريحات نقلتها صحيفة السياسة الكويتية أن استراتيجية طهران في هز الاستقرار في الكويت تمر من خلال عدد من المعطيات أهمها استغلال الازمة السياسية والطائفية الراهنة في البلاد بالاضافة الى تدريب الكوادر على تنفيذ العمليات وصولا إلى اسقاط حكم آل الصباح.
وأكدت بقولها ان اعداد العناصر الثورية والاستخباراتية والحزبية التابعة لايران وللمحور العربي الدائر في فكلها تضاعف اكثر من ثلاث مرات في السنوات الاربع الاخيرة.
واشارت الرشيد الى قيام بعض اعضاء احزاب دينية في العراق مدعومة من ايران الى التصعيد مع الكويت في تصريحات متفاقمة.
http://www.middle-east-online.com/?id=114597
تنبيه للمشرف
سجل
مرحبا بك في منتديات
www.ankawa.com
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
أصابع ايرانية تحرك من بغداد قضية ميناء مبارك الكويتي