يهوذا الإسخريوطي هو التلميذ الذي خان يسوع وسلمه لليهود مقابل ثلاثين قطعة فضة وبعد ذلك ندم على فعلته ورد المال لليهود وذهب وقتل نفسه
مقالتي ليست لها علاقة بقصة حياة التلميذ الخائن يهوذا وانما تتعلق بكل ما يحرفه الاسخريوطي الماسوني عامر فتوحي البعثي الارعن الذي بداء بالظهور بعد ازاحة ارعنه الفاشل صدام حسين وبعد قبوله باصدار مقالات تحريف للحقائق مقابل حفنة من الدولارات لا تتعدى سعر كارتون المناديل الورقية .اخر مقالة للاسخريوطي الماسوني عامر يقول فيها بانه استلم رسائل عن طريق البريد الالكتروني الخاص به وفيها طبعا المغالطات والشتائم كما نلاحظها هنا (الملفت للنظر أيضاً تحول نوعية الإيميلات التي بدأت تصلني مؤخراً وبشكل مخطط له ومدروس من السباب والشتائم والعبارات البذيئة )وهذا الرابط الخاص بمقالته التحريفية الماسونية
http://www.kaldaya.net/2012/Articles/04/58_Apr30_AmirFatouhi.html طبعا منشورة في موقع ذات الاكثر والوحيد في زرع الكراهية حتى بالنسبة للاخوتنا الاصلاء الشرفاء الكلدان وفي مقالته الموجهه ضد تاج راءسه العظيم زوعا نلاحظ بان اسم زوعا تغير الى زوعة وهذا يدل على ان الاسخريوطي الماسوني عامر الارعن يحرف الحقائق وينسبها الى فكرته الماسونية وكذلك فشعبنا الكلداني السرياني الاشوري لا يقراء ولاحتى ينظر الى مقالات الكتاب الاسخريوطيين الذي ينتمون الى ابغض اتحاد ماسوني الا وهو الاتحاد العالمي للكتاب وادباء الكلدان بزعامة الكابوي حبيب تومي الذي لازال يتباكى على واردات الكعكة لاجل بناء دار له في دهوك على قطعة الارض التي منحت له من قبل محافظ دهوك لذلك نرى بان افكار تلك الجماعة الاسخريوطية ما هي سوى تحريف للحقائق وللايات الكتاب المقدس الذي كان غائبا وغير موجودا في فكرتهم وعقلهم قبل 2006 .عامر الاسخريوطي كل همه هو بيع كتابه الكلدان منذ بدء الزمان.لنسال الاسخريوطي عامر اين كان كتابك ايام ارعنك صدام وكيف تبنيت العلم الكلداني عام 1985 في اوج حكم الدكتاتوري صدام وكيف تبلورت الفكرة عندك وحضرتك كنت مشغولا باصدار وبلورة ودراسة كلام صدام السياسية وضمها في كتاب للحفاظ عليه لدراستها من قبل الرفاق البعثيين او استنساخ الكتاب وبيعه اجباريا للعراقيين.سؤال موجه لك ؟ يقول الارعن عامر (عقدة رئاسة وذيول زوعة الدائمة وخوفهم المستمر هو: أن يعي شعبنا الكلداني على تنوعه الجميل، بأن شعارات زوعة الزائفة عن الوحدة والتآخي المسيحي ليست بأكثر من تكتيكات لضرب وحدة شعبنا الحقيقية) الكلداني يتسابق مع اخيه الاشوري والسرياني للانضمام الى زوعا وهذا ما شاهدناه خلال اعيادنا القومية اكيتوا وميلاد زوعا وقد اشرقت شمس نيسان ساطعة مثمرة باالتحاق الكثيير من الرفاق الجدد الى زوعا والانتخابات القادمة سوف نجعلكم انتم الاسخريوطيين راجعين الى سباتكم الابدي لان تنظيمات شعبنا سوف تربح الانتخابات وليس مثلكم لديكم فكرة الخائن يهوذا الاسخريوطي والثلاثين قطعة الذهب.يقول الارعن عامر في مقالته (يعلم المختصون في حقل التاريخ علم اليقين بأن التسميتين البابلية والآشورية لم تكونا يوماً (تسمية قومية)كلنا يعرف بان البابلية والاشورية هما حضارات لكن عندما نقول نحتفل باعيادنا القومية البابلية الاشورية نتذكر نضالات واعياد شعوبنا خلال تلك الحضارات وتسميتهم بالبابليين والاشوريين ولهذا السبب فان شعبنا ومنذ الازمنة اسمه الكلداني السرياني الاشوري وسقوط حضاراتنا تمت على يد قوم عنصرين مشعوذين ناكري الجميل متعطشي الدماء كما نشاهدكم الان.يقول الارعن (نحن الناطقون بالسورث (الكلدانية المتداولة اليوم) جميعاً كلدان، هذا ما يقوله لنا التاريخ المادي المثبت في الحوليات الآشورية والبابلية معاً، وهو ما يؤكده الكتاب المقدس، ولو ضرب المتأشورون رؤوسهم في الجدار ليل نهار لما أمكنهم أن يغيروا التاريخ أو أن يزوروا حقيقة وحدة شعبنا الكلداني على تنوع مسمياته الحالية كلدان، سريان، آثوريين.)عن اي تاريخ يتكلم هذا الارعن وان كان يقصد تاريخ الموجود في عقله والذي تم تحريفه فنقول له اكتب اسم تاريخ البابليين الاشوريين في موقع كوكل فانك سوف تصدم وتصبح شريد الافكار وتصبح ضائعا لما يثبت التاريخ من الحقائق والتي حرفتموها لكثرة تعطشكم للدماء كما نلاحظ الحقائق المزورة في مقالات الارعن كوركيس مردو الذي جعل من اخوتنا الكلدان مصاصي الدماء ومجرمين خلال ما ينسبه للبابليين وتدميرهم الحضارة الاشورية .يقول الاسخريوطي الماسوني عامر فتوحي (هذه العقدة وهذا الخوف الذي مبعثه عدم الشعور بالأمان وباللغة الإنكليزية (إنسكيورتي)، يجعلهم يبحثون ليل نهار عن فرصة لضرب شعبنا الكلداني، يراقبون ويمحصون ويدرسون ثم ينتخبون أهدافهم بدقة ليضربوها بالسلاح الذي يجيدونه (الترهيب والترغيب)نحن نشعر بالامان والدليل لازلنا نسافر الى بلدنا العراق وعندما نسير ونختلط مع الاصدقاء والاقرباء والتعرف للغرباء نرفع راءسنا عاليا ونتكلم بكل جراءة ونحترم غيرنا وليس مثلكم انتم البعثيين الاسخريوطيين لازلتم تعيشون في معزلة عن العالم وعند سماعكم بزيارة زائر غريب لمقابلتكم تختفون في المجاري المائية لان تلك الفكرة اخذتموها من ارعنكم صدام وليس لكم اي احترام للغريب وحتى علاقاتكم الاجتماعية معدومة وغير موجودة حتى بين الطوائف الاخرى لذلك نجدكم مناضلين فقط خلال المواقع الكترونية وخاصة موقع كلدايا نت الصادر للكراهية من خلال مقالاتكم المسمومة الحاقدة.اخيرا مهما عملتم ايها الارعن عامر فان باب الجحيم ومزبلة التاريخ لائقة بضيافتكم لانكم اخوة يهوذا الاسخريوطي وتاريخكم مضئ بالفساد والحقد وابناء امتنا الكلدانية السريانية الاشورية سوف يسامح ويفتح ابوابه امامكم شرط ان تقومون بتقبيل يده لانكم مهما عملتم فاسمائكم موجودة ضمن البعثيين وحبذا لو ان الحكومة العراقية تصدر قرار باجتثاث البعث في الخارج فعندئذ حتى المجاري المائية لا تقبلكم .أن كهنة وشيوخ اليهود وكذلك جند الرومان قد استدعوا يهوذا الاسخريوطي ليدلهم ويعرفهم على شخص يسوع الناصري مع أنهم يعرفونه جيدا هكذا عرف يهوذا الاسخريوطي وربنا كان يعلم بذلك قبل ولادته.ان المال والحقد والعنصرية والفكر البعثي الكافر قد استدعوا عامر فتوحي وجماعة الاسخريوطيين من الاتحاد البعثي للكتاب الكلدان على شعبنا بقتله وزرع الفتن بين الاخوة في الدم والتاريخ واللغة والروابط الاخرى ومكانة هؤلاء الاسخريوطيين مزبلة التاريخ........
