المحرر موضوع: إغلاق جميع الاندية ومحلات بيع المشروبات في بغديدا المسيحية خلال شهر رمضان  (زيارة 5552 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عنكاوا دوت كوم

  • مشرف
  • عضو مميز متقدم
  • *
  • مشاركة: 37773
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
إغلاق جميع الاندية ومحلات بيع المشروبات في بغديدا المسيحية خلال شهر رمضان
 
 
عنكاوا كوم – بغديدا – خاص  
 
قامت مديرية شرطة الحمدانية، صباح السبت الماضي، الذي صادف اول ايام شهر رمضان، بإبلاغ أصحاب جميع الاندية الإجتماعية والمطاعم التي تقدّم المشروبات الروحية، اغلاق انديتهم ومطاعهم وحتى نهاية شهر رمضان.
 
كما ابلغت مديرية الشرطة جميع اصحاب بيع المشروبات الروحية، اغلاق محالهم.
 
وتمّ إغلاق جميع الاندية والمحال، بعد حلول شهر رمضان، رغم الخصوصية المسيحية التي تملكها بغديدا، كون أن أكثر من 97% من سكانها هم من أبناء شعبنا الكلداني الآشوري السرياني.
 
ورغم غلق هذه النوادي والمحال، تمّ السماح للمطاعم العادية والمقاهي باستمرارية العمل على أن يتمّ تغطية واجهتها.
 
وبغديدا (بالسريانية: ܒܓܕܝܕܐ‏)، هيبلدة سريانية تقع في محافظة نينوىشمال العراق على بعد نحو 32 كم جنوب شرق مدينة الموصل، على الضفة الشرقية لنهر دجلة الذي يشكل مع نهر الخازر المنطقة الجنوبية من سهل نينوى. وفيها تسع كنائس وعدداً من الأديرة التاريخية والتلال والمناطقالأثرية.
 
وتعتبر البلدة كذلك مركز قضاء الحمدانية أحد الأقضية الخمسة للمحافظة.
 
ويبلغ عدد سكانها ما يقارب من خمسين ألف يشكل أبناء شعبنا (الكلدانيالآشوري السرياني) ما يقارب من 97% من مجموع السكان.

أي نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة، دون الإشارة الى " عنكاوا كوم " يترتب عليه أجراءات قانونية


غير متصل bet nahrenaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 500
    • مشاهدة الملف الشخصي
هل محلات بيع المشروبات اغلقت ل 24 ساعه  طوال الشهر، ام فقط ساعات الصيام؟
والمطاعم هل تغطى طول اليوم ام في ساعات الصيام فقط؟

الله يساعدكم، جان لازم تخزنون عللقل لشهر كامل :(

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
لم يبق سوى ان يمنعوا عن المسيحيين التنفس وماذا بقي بعد؟ هل يطلبوا منهم ان يمشوا على الشمال ويدفعوا الجزية ولا يلبسوا لوناً معيناً ويجزوا رؤوسهم ؟ هل الصوم والتعبد لله هو في المظاهر ؟

كلام السيد المسيح له المجد : "ومتى صمتم فلا تكونوا عابسين كالمرائين، فإنهم يغيرون وجوههم لكي يظهروا للناس صائمين. الحق أقول لكم أنهم أخذوا أجرهم. وأما أنت فمتى صمت فادهن رأسك واغسل وجهك لكي لا تظهر للناس صائماً بل لأبيك (الله) الذي في الخفاء. فأبوك(الله) الذي يرى في الخفاء يجازيك(يكافئك) علانيةً، (إنجيل متى : الأصحاح السادس : 16-18)  






  

غير متصل Robert s shamuel

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

فعلا انه اجراء حكيم من لدن المسوؤلين في المدينة

غير متصل لطيف نعمان سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 693
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هذه هي انجازات حكومتنا الرشيده!!عمي وفرو الامن والخدمات للناس ، افضل من ما دورون على الخردوات ..

غير متصل shamoun.n

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 191
    • مشاهدة الملف الشخصي
هذا وأن دل على شئ فيدل على الأنجازات العظيمة للسيد ( كنا ) وتوابعه الذين لايكفون بالقول وبلاخجل بأنهم يحملون هموم الشعب المسيحي ويعملون ليل نهار من أجله , حسب المثل الكلداني
( يريقي كو باتت قاراقارا وأية بكخاكا وبيمارا (( قيطما بريشوخن كو مايت ياما لاتريلا باتي ! بروقوخن بتريا ؟ )).
لايكفون بالحديث عن ( سهل نينوى ) الخيالي .. وفي هذا السهل كل شئ صعب .
                                            
                                                                                          دوري شمعــون

غير متصل hanna hanna

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3118
  • الجنس: ذكر
  • حنا و نجاة
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
                                             هذه هي الحكومة الدينية


                 فرحنا بزوال الدكتاتور  وفرح الشعب العراقي بانه سينتقل من عهد

                اسود مرير الى عهد ديمقراطي حر  والى زمن عيد الكريم قاسم

              لم نعلم ان بريمر  الحاكم الامريكي سيسلم السلطة ويساعد على اقامة دولة دينية

             وتنتقص من حرية الاديان الاخرى ... وزوال  نظام دكتاتوري دموي.... ومخلفا

           نطام اكثر دكتاتورية ...الاول مجرم دكتاتوري وحربي وفي عينه دم.. والثاني

           عهد جديد دكتاتوري ومن نوع جديد..منها القضاء على الحريات وعلى  المعارضين

         وتقيد من حريات الشعب العراقي  والصحافة .. والى منع  اقامة المظاهرات

         في عهد الدكتاتور بعد حروبه العديدة كانت الميزانية  ___خاوية ___ولكنه حافظ على

        محتويات البطاقة التموينية.. والان من 2003  ولحد اليوم....بلغت ميزانية العراق

       بمئات المليارات  ولكن اين مواد البطاقة التموينية لتوزع على هذا الشعب..وبدل من ذلك

        اخذ المسؤولين بالقضاء على هذه الثروة بسرقتها الى جيوبهم الخاصة وتهريبها الى

      الى الخارج هذه هي نتائج الدولة الدينية كما رأيناها وترك الشعب يموت جوعا  و جهلا  ومرضا

    والاخرون يموتون انفجارا..واعزائنا اعضاء حكومتنا يظهرون بانهم منقدي للشعب العراقي

       وانهم من المتدينيين وابطال الاسلام.. . الحكومة لاتخرج للشارع الا بواسطة مئات من الحمايات الخاصة

      واخوتنا النواب يطلبون شراء لهم سيارات مصفحة والسلاح..ولا ينظرون الى هذا الشعب...
 
     .ورغم كل ذلك ان الدولة الدينية تريد خنق وانتقاص من حرية الاديان الاخرى وتقضي عليها. وفرض عقائدها

    على الاخرين ...مثلا  مدينة قرقوش ان ساكنيها كلهم مسيحيين.. وما علاقة المسيحيين بصوم رمضان
   
  .  نقول بغداد مثلا نعم على المسيحيين احترام مشاعر اخوانهم المسلمين بصوم رمضان لانهم القلة...

     نطلب من الله  ان يساعد الشعب العراقي على تحويل عراقنا الحبيب من دولة دينية

     الى  دولة مدنية يحبها الشعب العراقي..وكما حدث في اوروبا..تخلصوا من قيادة الدولة الدينية

    في القرون الوسطى....[


                                              حنا يوسف حنا
                    امريكا

غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6323
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
يقول المثل ان كنت تعبد الحجاره فاعبدها هذا شانك ولكن لاتضربني بها ...انه زمن العجائب ...3%  يسيطرون على 97% والانكى من ذالك كانهم هم اصحاب الدار والباقي حلوا عليهم ضيوف او خدم ..انظروا ايها الناس الى اين وصل الذل والمهانه في العراق العظيم...وليس العراق العظيم فقط افرحوا يادول الربيع العربي فالنفق المظلم الطويل قادم اليكم ومن اوسع ابوابه والايام بيننا وغدا لناظره لقريب.
لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.