English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
متطلبات الحياة الحديثة تهدد أقدم الحرف في بغداد
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: متطلبات الحياة الحديثة تهدد أقدم الحرف في بغداد (زيارة 1996 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
Sabah Yalda
اداري
عضو مميز متقدم
مشاركة: 32867
الجنس:
متطلبات الحياة الحديثة تهدد أقدم الحرف في بغداد
«
في:
00:46 04/11/2006 »
متطلبات الحياة الحديثة تهدد أقدم الحرف في بغداد
أرباب المهن العريقة يضطرون لتغييرها أمام سيل السلع المستوردة
بغداد ـ أ. ف. ب: اضطر اصحاب المهن وأرباب الحرف القديمة التي ظهرت في اقدم مناطق بغداد، لتغيير مهنهم بسبب الكساد اقتصادي الذي نجم عن دخول السلع الحديثة الى البلاد في السنوات الاخيرة.
وعلى جانبي شارع الرشيد اقدم شوارع العاصمة، تصطف محال قديمة ما زالت تحافظ على طابعها وطراز بنائها قبل ان تحاصرها منذ ثلاثة اعوام، اي مع الغزو الاميركي للعراق في 2003، قطع الاسمنت والاسلاك الشائكة. والى جانب هذا التغيير الذي فرضته الاوضاع السياسية، انتشر الباعة المتجولون في المكان ليفقد الموقع القريب من باب المعظم، تدريجيا هويته الحقيقية. ومن بين المحلات القديمة، ورش صنع المرايا التي اضطرت للتخلي عن هويتها الاصلية وتحولت الى محال تختص بصنع اطارات للوحات والصور.
ويقول عبد الوهاب جميل مال الله صاحب اقدم محل متخصص بصناعة المرايا »تخلينا عن الحرفة الاساسية بسبب عزوف الناس عن شراء هذه الاشياء لاسباب عدة». واضاف »في الماضي كانت صناعتنا تباع باسعار زهيدة ولم تكن بضاعة منافسة لها تصل الى السوق العراقية. لكن حاليا، ادى ارتفاع اسعار هذه المنتجات من جهة ووصول سلع احدث من جهة اخرى الى عزوف الناس عن شرائها». واضطر اصحاب هذه المحال الى تغيير نشاطهم الاقتصادي وبداوا ممارسة مهن اخرى اسهل واقل كلفة لهم.
وتابع جميل الذي ورث مهنته عن والده قبل 56 عاما «نستعين عادة بالإطارات المصنوعة من الخشب او الالمنيوم للصور واللوحات التي تتضمن عادة آيات قرآنية وجوانب تراثية او صورا لمناظر طبيعية».
وما زال جميل يستعين بادواته القديمة التي يجد فيها متعة وعودة للماضي، يساعده في ذلك ابنه مصطفى (17 عاما) الذي قطع دراسته في المرحلة الثانوية ليساعده والده في المحل. ويقول مصطفى «هذه المهنة عزيزة على والدي وأسرتي وعلي ان احافظ على تقاليدها واستمر بمزاولتها (...) اقوم بمتابعة شؤون المحل اكثر من والدي الذي اصبح مسنا وضحيت بدراستي من اجل ذلك». ومع ذلك، ما زال المحل يحتفظ بزبائنه وخصوصا الذين يأتون من مختلف المحافظات العراقية للتبضع وبيع منتجاته في اسواق المدن العراقية التي ترى فيها متانة وأصالة وثقة في التعامل.
ويعود بناء هذه المحلات المتميزة في طريقة بنائها، الى اكثر من ثمانين عاما. وهي تقع على مقربة من الساحة التي تحمل اسم الشاعر العراقي معروف الرصافي، احدى اشهر ساحات بغداد.
والساحة ايضا تحولت وتغيرت واصبحت مكتظة بالباعة والعربات المخصصة لحمل الامتعة لقربها من سوق الشورجة.
ويعتمد هؤلاء الحرفيون على المواد الاولية القادمة من سورية ولبنان والصين في صنع اطارات الصور واللوحات التي يستوردون بعضها ايضا. واكد جميل انه يسعى «للمحافظة على اصالة هذه المهنة رغم الاحوال الصعبة وعليّ ان اديمها بعد ان تخليت عن صناعة المرايا التي كنت اشعر عندما ازاولها باني اعمل قطعة فنية رائعة». اما السجاد العراقي يدوي الصنع، فقد اضر به السجاد «الميكانيكي» الذي غزا الاسواق العراقية ايضا، على حد قول عبد الوهاب (60 عاما) الذي يمارس حرفة حياكة السجاد منذ 35 عاما.
ويقول عبد الوهاب ان «الانحسار بدأ يصيب مهنتنا بعد دخول السجاد المصنوع بطريقة ميكانيكية (في المصانع) الى الاسواق العراقية خلال الاعوام الثلاثة الماضية وبكميات كبيرة».
http://www.asharqalawsat.com/2006/11/03/images/news.390320.jpg
[/font]
تنبيه للمشرف
سجل
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
متطلبات الحياة الحديثة تهدد أقدم الحرف في بغداد