المحرر موضوع: نص بيان المطران د. سرهد جمو حول حقوقنا المدنية والحكم الذاتي  (زيارة 17723 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Farouk Gewarges

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 610
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحت تأثير الأحداث الدامية والمشهد المرعب في عراق اليوم ، وعبر قرون طويلة من سلسلة الأنتهاكات والأضطرابات بحق الشعب الكلداني السرياني الآشوري ، اضطر هذا الشعب التاريخي العريق في السنين الاخيرة مجبراً على ترك دياره والهرب الى دول الجوار في سوريا والاردن وتركيا  كمحطة اولى ومنها الى ديار الغربة في اوربا واميركا واستراليا بحثا عن الامان الذي افتقده في موطنه الاصلي بعد ان ايقن وبان واضحاً للعيان تهميش قضيته الوطنية وتهديد وجوده القومي ، رغم ادعاءات الدول العظمى بنجاحها في التغيير نحو الديمقراطية . تبرز على السطح وبالأخص من كردستان العراق بعض الاخبار الطيبة والمفعمة بالأمل والحياة ، وكثمرة لنضالنا وتضحياتنا جنبا الى جنب مع حلفائنا الكرد من اجل التحرر والانعتاق، مسألة الحكم الذاتي وحقوقنا المدنية على ارض اجدادنا في سهل نينوى التي ستكون انعطافة كبيرة وايجابية في مسيرتنا ومستقبلنا ان شاء الله .
واليوم يدعو المطران الدكتور مار سرهد يوسف جمو ، مطران الكلدان والآشوريين الكاثوليك في غرب أمريكا في تصريح صحفي الى استحقاق الحقوق المدنية للمسيحيين العراقيين كاملة وتامين مناطقهم في سهل نينوى ،  كما دعا الى اعادة القرى والقصبات التاريخية ،التي تمّ الاستيلاء عليها من قبل الغرباء  في غفلة كئيبة من الزمن ، الكائنة في اقليم كردستان العراق او سهل نينوى الى اصحابها الشرعيين ، كما دعا الادارة الامريكية الى الاهتمام بامور اللاجئين وتخصيص مبالغ عادلة من حصتنا في اموال اعادة اعمار العراق لتصرف على قرانا ومدننا .
اليكم نص البيان مترجماً من قبل السيد فاروق كوركيس / الولايات المتحدة الامريكية


تصريح
بواسطة المطران سرهد ي. جمّو
الكلدان العراقيون ،الآشوريون ، والسريان
واستحقاقاتهم لحقوقهم المدنية الكاملة

الخارطة الاقليمية للشرق الاوسط ، وخاصة العراقية ، تمر بمرحلة مأساوية ، أمر واقعي ، فالمسلمون العراقيون يقتلون المسلمين العراقيين ، في دائرة محزنة وبائسة من الانتقام ، لكن المسيحيون في العراق لم يقتلوا المسلمين ومع ذلك في الوقت الحاضر يقتل ويذبح المسيحيون وتتعرض أملاكهم للسرقة وتنتهك اعراضهم بسبب جيرانهم المسلمين العرب وابناء بلدهم ومواطنيهم كل يوم وفي كل مدينة .
علاوة على ذلك ، يستحق المسيحيون العراقيون احتراما تفرضه الحقائق التاريخية حقاً :
أ ) عرقياً وحضارياً ، بلاد النهرين التوأمين ، كانت مأوى الاشوريين والكلدان ، قبل احتلال مابين النهرين من قبل العرب المسلمين بآلاف السنين .
ب ) دينياً ، دخلت المسيحية بلاد ما بين النهرين ، منذ بزوغها وأستحوذت على  قلوب الاكثرية من سكانها ، قبل الاحتلال الاسلامي بستة قرون .
ج ) على الرغم من الضيق الذي احتمله المسيحيون تحت نير الحكام المسلمين ، ضلوا على الدوام مخلصين لبلدهم ، ومع ذلك ، ظلّ المسيحيون العراقيون وكذلك اولئك القاطنين في دول أخرى ذات الاغلبية المسلمة ، يعاملون اليوم كما كانوا في الامس كمواطنين من الدرجة الثانية ، عدا بعض الاستثناءات ، التي حصل فيها بعض المسيحيين من اصحاب الكفاءات على مراكز مرموقة بسبب حاجة الحاكم الى خدماتهم  فقط  ، هل من الممكن في الوقت الحاضر ان يستمر هذا المشهد الانحطاطي الدوني لحقوق المسيحيين المدنية ، امام انظار العالم المتمدن ؟
لو تحوّل العراق الى دولة اسلامية ، او منطقة سنّة ومنطقة شيعية وبدستور اسلامي ، تكون مسؤوليتنا وواجبنا ، كمجتمع متمدن ، هو طلب الاستغاثة من ضمائر المنظمات الانسانية في هذا العالم ، لتأخذ موقفا عادلا لضمان مستقبل المسيحيين في العراق ، اذا ابدى المسلمين في العراق عدم رغبتهم واستعدادهم للاعتراف بتساوي الواجبات والحقوق المدنية لأبناء بلدهم ومواطنيهم المسيحيين ، عندها يخرج هذا الموضوع من نطاق حدود العراق الى الضمير الانساني الحر الرحب والى المنظمات العالمية للتدخل .
في الوضع الحالي الحافل بالاحداث ، تتحمل بلادنا الولايات المتحدة مسؤولية خاصة في هذا الصدد ، يلزمها باعارة اهتمام جدي وخطير لهذه المسألة تحت هذه البنود :

أ ) المسيحيون العراقيون ، مؤهلون ، كغيرهم من المجاميع القومية والثقافية والدينية في العراق الى منطقة حكم ذاتي في مناطق أسلافهم التي عاشوا فيها في سهل نينوى حتى يومنا هذا وبحجم سكاني حقيقي .
ب ) تعاد القرى والقصبات القديمة المسيحية ، في سهل نينوى وكردستان ، التي خضعت لسياسة التعريب والاسلمة في العقود الماضية الى حالتها وصِفتها العرقية والثقافية والدينية السابقة ، تمّول لتزدهر على هذا النمط .
ج ) تصرف حصة عادلة من ثروات العراق الطبيعية العائدة اصلا لابائهم ، للمدن والقرى والمؤسسات المسيحية .
د )  تمنح الولايات المتحدة تأشيرة الدخول للمسيحيين العراقيين بصورة عادلة ، وتسرع من هذه العملية للمسيحيين الذين اضطرو لمغادرة العراق في السنين الاخيرة .
ه ) تخصص الولايات المتحدة ، حصة عادلة من صندوق الدعم المالي لاعادة اعمار العراق كأعانة غوث عاجلة لمساعدة بناء المدن والمؤسسات المسيحية في العراق .   


Statement
By
Bishop Sarhad Y. Jammo

IRAQI CHALDEANS, ASSYRIANS AND SYRIACS
ARE ENTITLED TO THEIR FULL CIVIL RIGHTS

The regional map of the Middle East , particularly Iraq, is in a tragic period of  fermentation. It is a matter of fact that Moslems in Iraq are killing Moslems, in a deplorable and protracted cycle of vengeance; but Christians , in Iraq, never killed Moslems; nevertheless,at the present time, Christians are being killed and slaughtered and violated and robbed by some of their Arab Moslem neighbors and compatriots, every day and in every city.
Moreover, historic facts should have imposed a well deserved respect to Christians of Iraq.
Indeed:
a) Ethnically and culturally, the Land of the Twin Rivers was home to the Assyrians and Chaldeans, thousands of years before Arab Moslem conquered Mesopotamia.
b) Religiously, Christianity entered Mesopotamia since its dawn and conquered the hearts of the majority of the inhabitants, six centuries before the Islamic invasion.
c) Despite all the hardship that Christians endured under Moslem rulers in Iraq, they were always and consistently loyal to their country and state.

Nevertheless, the Christians of Iraq, as well as those of other countries of Moslem majority, were and still are consistently treated as second-class citizens. Exceptionally, some qualified Christians may have reached up to a high national prominence, only because of the need of the ruler to their services. At the present time and age, can this situation of civil degradation continue, before the eyes of the civilized  world ?

If  Iraq is to become an Islamic state, or have a Sunni region and a Shiite region with an Islamic constitution, then it is our duty, as civilized society, to appeal to every institution of human conscience in this world, to take a stand and do what it takes to provide justice and secure future for the Christians of Iraq. If the Moslems of Iraq are unwilling to recognize civil equality of rights and duties for their Christian compatriots, then this issue goes beyond the borders of Iraq to the human conscience at large, and international institutions must be called to intervene.

At the present junction of events, this our country of United States bears a special responsibility in that regard, and ought to give serious consideration to this matter, in the following terms ;

a) Christians of Iraq are entitled, like the other ethnic, cultural and religious groupings of Iraq, to an autonomous self-administered region in the Nineveh Plain, their ancestral land, having in it to the present time an actual sizeable population .
b) Ancient and ancestral Christian towns and villages, in the Nineveh Plain and in Kurdistan, submitted to a policy of Arabization and Islmization in the past decades, are entitled to be restored to their ethnic, cultural and religious millennial character, and be given the resources to flourish as such.
c) Christian towns and institutions of Iraq should be given a fair portion of the natural wealth of their forefathers land .
d) United States is requested to recognize the Refugee Status and grant visas, in fair numbers and an expedited process, to the Iraqi Christians who were forced to flee Iraq in the last few years.
e) The American Administration is urged to allocate a fair share of funds from the Economic Reconstruction Aid Program to help of Christian towns and Institutions of Iraq.     
November 01, 2006

   
[/b]

غير متصل woolf2006

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 7
    • مشاهدة الملف الشخصي
إلى صاحب السيادة سرهد جمو
الموضوع يستحق الثناء عليه ولكن.....
أتصور لكم تأثير كبير في موضوع عدم وحدة المسيييحن في العالم وليس في العراق وحده وأطلب من الله أن يسامحني ويسامحكم

غير متصل guitar

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 11
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الاخ وولف... حسنا ما قلت وباختصار ... 

غير متصل chaldean idol guy

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 59
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا  لحمل السلاح  نعم  للصوم واالصلاه ........ الكلدان لم ولن يحملوا  السلاح  في تاريخهم القريب و البعيد......وسيدنا المطران فرج رحو الشهيد ومعه المسيح المخلص وكنيستنا الكلدانيه المجااهدة ضد هذه الفكرة الشريرة.......فنحن الكلدان لن ولن نكون مرتزقة للغير تحت مسمى حماية النفس وبناء حكم ذاتي مبتذل....والذي يريد اعادة امجاد جيش لوي العميل  فليفعل بعيدا عن اسم الكلدان وبقية العشائر الا ثوريةالغيورة من ابناء ملك خوشابا وغيرهم الذين رفضوا حمل السلاح بوجه ابناء شعبهم الابي.....بسكم عاد وطلعو منها لان هذا مو ثوبنا ...وخلوا عقولكم جبيره ....اذا الانكليز نكثوا بعهدهم ......القرج ماراح ينكثون!!!!!!!!!!!!!




                                                                                العنقاء
للجنه طبت  عدل مريم  العذراء
ام المسيح الذي لليهود كاللهم لا

غير متصل BAN MEEKHO

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 232
    • مشاهدة الملف الشخصي
إلى صاحب السيادة سرهد جمو
المسيحى فى العراق انسان من الدرجة الثانية ولن يكون له حكم ذاتى ابدا انتة فى امريكا اساللك هل لك حكم ذاتى مع ان دولتك حاكمها مسيحى يا اخى ليس ما يدخل الفم ينجس النسان بل ما يخرج منه وهذة هي المشكلة عليكم قبل الطلب بحكم ذاتى ان تتنظف كل الافواه والاقلام والقلوب والعقليات التى تعيشون معها وان تفرضون عليهم دينكم على انكم لستم اقليات بل انكم بشر لكم حقوق وعليكم واجبات ان لم يحترمها الخر فلن تحترموه مهما كان نوعه ودينه وبعدكل هذا ممكن التفكير بحكم ذاتى والا النتيجة ستكون واضحة بحكم من هذا النوع تحت الاحتلال الاسلامى او الكردى ولن تجدوا كلمة امامكم سوى نعم سيدى او نعم كاكا

غير متصل بطرس ادم

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 849
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
حبذا لو يتم طرح الأمور المصيرية التي تخص جميع المسيحيين العراقيين من الجهة التي تمثل كافة المسيحيين في العراق وهي بطريركية بابل على الكلدان وليس من قبل راعي ابرشية واحدة من الأبرشيات العديدة للكنيسة ,لألا يستغلها المصطادون في المياه العكرة .

                                                                 الشماس
                                                            بطرس شمعون آدم
                                                              تورونتو  -  كندا

غير متصل صهيبي

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 19
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
يا صاحب السيادةالجزيل الاحترام تطالب بحكم ذاتي وانتم في قلب الدولة التي اطاحت بكل القيم والاخلاق والديانات والمذاهب الان اطلب لنا نحن المشردين في الدول بحق اللجوء الانساني في الدولة التي انت فيها لكي ننعم مع اولادنا بحق العيش الرغيد ونرتاح من العذابات التي عشناها ونعيشها كل يوم وبعدها نفكر مع بعض بحكم ذاتي على فكره كل عراقي مشرد في الدول قد قدم اوراقه اكثر من مرات عديدة الى الدولة التي انت فيها وتم رفضه فهسى خلينا بضيمنا وبعدين الحكم الذاتي 

غير متصل صهيبي

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 19
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرا لكم سيدنا على مطلبتكم بحقوقنا كمسيحيين لكن عذرا
 
حضرني سؤال واود طرحه على سيادتكم               ولنفرض جدلا اننا اخذنا حكم ذاتي

ووضعوكم انتم رئيسا للحكم هل تتوقعون ان يقبلكم السريان الكاثوليك او الارذدوكس او الاشوريين

واذا وضعوا اشوري رئيسا فهل ستقبلوه انتم    او  او  او   

فل الاجدر بنا ان نطالب بتوحيد جميع الطوائف المسيحية اولا واخرا وبعدها نطالب بما يسمى الحكم الذاتي على فكرة منذ اكثر من ستة سنوات وانا اقود كورال الوحدة في صلوات الوحدة المقامة في الكنائس من اجل وحدة الكنائس لكن ومع الاسف لقساوة قلوبنا لا يوجد اي تقدم في هذا المضمار
فيا صاحب السيادة طالبوا لنا بالوحدة لان جميع المسيحيين يريدوها وانتم لاتفعلون شي ايزائها

                                                                                  ابنكم بالرب الشماس
                                                                                    صهيب السناطي

غير متصل guitar

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 11
    • مشاهدة الملف الشخصي
To Petrus Adam ...
My brother take it easy it is not the Chaldean Ptriarch on Babylon the head of all christians in the world he is only head patriarch on the Chaldean TRIPE . Don't get confused of what ROME is appointing Patriarchs on the christians in Iraq, Assyrians have their own PATRIARCH who is the head Religious figuer of all ASSYRIANS in the world, don't be disappointed but that is a fact and CHALDEANS should come out of their COMA and unite with ASSYRIAN CHURCH OF THE EAST, Christianity started in the land of two rivers not in ROME . Enogh of long time sell out religiously and personal dignity, I  recommend to you reading MR. APRIM SHAPIRA'S ARTICLE , then you will understand the fact behind Chaldean's sincerity towards their nation as they claimed  and exception to those who fought for one name ASSYRIAN NATION NOT  CHALDEAN NATION which does not make sense because in the BIBLE GOD MENTIONED ASSYRIAN NAME NOT CHALDEAN'S NAME to DICIPLINE the JEWS for not following and ignoring GOD'S COMMAND, GOD said ATOURAYE are my right for using punishment against JEWISH people, GOD did not say chaldeans are my right hand . we are all ASSYRIANS a fact that some sick mind people do not accept
GOD BLESS YOU...

غير متصل بطرس ادم

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 849
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي المحترم ( guitar )

1  - غبطة البطريرك الكاردينال مار عمانوئيل الثالث دلّي . هو رئيس أكبر طائفة مسيحية في العراق وهم الكلدان الذين يمثلون أكثر من 80% من مسيحيي العراق , ورأي الأخوة السريان مماثل لرأي غبطته حول ما تسمى المنطقة الآمنة أو الحكم الذاتي للمسيحيين , وأعتقد بأنك تؤيدني أن العدد الكبير من الأخوة الآثوريين , ان لم يكن معظمهم هو من رأي الغالبية المسيحية التي تمثلها رئاساتهم الدينية .

2  - لست بحاجة لقراءة أي مقالة للمحترم أبرم شابيرا أو أي كاتب برز ونشط بعد أنتشار الدبابات الأمريكية في شوارع المدن العراقية , فأن ما هو مذكور في الكتاب المقدس يغنيني ويقنعني من ناحية الكلدان كقومية عريقة , بالرغم من أني أضع وطني وبلدي العراق قبل أي قومية أو طائفة أو مذهب . وشعاري هو العراق أولا وثانيا والى الأبد .

3  - أدرج أدناه بعض النصوص من الكتاب المقدس من سفر النبي دانيال فهي خير دليل على أن للكلدان تاريخ عريق .
الأصحاح   العدد
--------    -----
1           4      أمر الملك أشفنز بتعليم الفتيان ( دانيال - حننيا - ميشائيل - عزريا ) كتابة
                     الكلدانيين ولسانهم .
2           2       فأمر الملك بأن يستدعي المجوس والسحرة والعرّافون والكلدانيون  .
2           4      فكلّم الكلدانيون الملك بالآرامية
2           5      فأجاب الملك وقال للكلدانيين
2           10    أجاب الكلدانيون قدّام الملك
3           8      لأجل ذلك تقدم حينئذ رجال كلدانيون وأشتكوا على اليهود
4           7      حينئذ حضر المجوس والسحرة والكلدانيون والمنجمين ,
5           11    والملك نبوخذنصر أبوك جعله كبير المجوس والسحرة والكلدانيين والمنجمين .
5           30    في تلك الليلة قتل بيلشاصر ملك الكلدانيين ,
9           1      في السنة الأولى لداريوس من أحشويرش من نسل الماديين الذي ملك على
                     مملكة الكلدانيين .

هذا بعض ما جار في سفر واحد من الكتاب المقدس عن الكلدانيين أرجو أن يكون مقنعا بأن الكلدان ليسوا مذهب من المذاهب المسيحية كما يدعي بعض الأخوة , حيث أن المسيحية جائت بعد ستة قرون من الأحداث أعلاه . أو أنهم قبيلة كما تفضلت أيها الأخ المحترم .


                                                                   الشماس
                                                             بطرس شمعون آدم
                                                              تورونتو  -  كندا

3  -