لم اكذب عندما سميت بعض الكتاب ( بغوغل google ) اول سطر قرائته لم اعرف ابكي ام اضحك فالكاتب المحترم يقول ان كنيسة المشرق الاشورية تاسست 48 ميلادية على يد الرسل مار ادي وماري ومار توما والاخير ماربلتومي لزم جانوا هذولة القديسين والرسل اشوريين واحنا مندري واسسوا كنيسة قومية مو مسيحية ..
ابدي اسفي الشديد على الحالة المزرية التي اوصلتنا اليها هذه النماذج الكتابية الغير اكاديمية ولا تعمتد على اية اسس علمية وتاريخية موثوقة انا شخصيا اؤمن بالانجيل المسيح له المجد قال لبطرس انت الصخرة وعلى هذه الصخرة ابني بيعتي ( كنيستي ) وابواب الجحيم لن تقوى عليها
والبابوات ( جمع بابا ) هم خليفة مار بطرس وهناك صندوق محفوظه فيه عظام ماربطرس و يقع تحت الهيكل الرئيسي لبازليك ماربطرس في الفاتيكان وهي مستوحاة من تلك الاية الانجيلية ..
ويزيد الطين بله بعض المطبلين والمهرجين على مثل تلك المقالة ونبدي اسفنا مره اخرى على ما يعرف بالوحدويين تضحكون على شريحة لكن غدا تنقشع الغيوم وتسطع شمس الحقيقة وفي النهاية لن يصح الا الصحيح ... المسيح له مجد قال الارض والسماء تزولان وكلامي لن يزول
جورج اوراها
أود التوضيح بأن الكلام دائماً موجه لأولئك الذين تخلوا عن أصالتهم المشرقية في سبيل الغريب الروماني وليس لأبناء أمتي الآشورية الأصلاء من أتباع الطائفتين السريانية والكلدانية الذين أبوا ان يبيعوا ضمائرهم في سبيل الغريب وبقوا على مذهبهم ولكن أيضاً على أصالتهم القومية الآشورية.
كنيستك الكلدانية تعترف بأنها تأسست على أيدي الرسل توما، أداي وماري (متلمذي المشرق)، وبرثلماوس (برتولماي) وفي كراريس القداس لكنيستك مكتوب طقس القداس للكنيسة الكلدانية حسب أداي وماري متلمذي المشرق، وهؤلاء هم الذين بشروا في بلاد ما بين النهرين عندما لم يك هناك حتى بيعة صغيرة في روما ولم تكونوا خاضعين ومسيطر عليكم من قبل الرومانية الكاثوليكية، لربما اعتقدت بأن أخيليوس أو ألفونسوس أو أنسجار أو أبوليناريس أو أنسلم هم من بشروا في بلاد ما بين النهرين ؟
لقد أصبحت الجملة التي قالها السيد المسيح لبطرس قميص عثمان تتجولون به لغاية في نفس يعقوب، فتأخذون الجملة وتفسرونها كما هي ولا تأخذون مضمونها لأنكم لا تنظرون أبعد من أنفكم، فهل كان السيد المسيح له المجد يقصد كنيسة روما أم أنه كان يقصد الكنيسة جمعاء أينما كانوا مؤمنيها؟ فلو كان يقصد روما لا سمح الله لما قال لتلاميذه الإثني عشر ومعهم السبعون (إقرأها في الإنجيل المقدس) بأن يذهبوا الى أنحاء المعمورة ويبشروا ويعمدوا باسم الآب والإبن والروح القدس ولكان قال لهم إتبعوا جميعكم بطرس الى روما التي لم يذهب إليها إلا لاحقاً عندما كان قد هرم وشاخ ومن الأفضل ان تبدأوا البحث عن قميص عثمان جديد تتمسحون به.
للمرة المئة بعد الألف وسأبقى أكررها وهذه حقيقة، ان كنيسة روما ليست رسولية فلم يبشر في روما أي رسول وحتى عند وصول بطرس كان هناك مجموعة مسيحية مؤمنة قبل بطرس بسنين، وهاك إذا لم تعرف الإنكليزية فدع أحدهم يترجم لك وقد وضعت لك باللون الأحمر ما يجب ان تركز عليه وعسى السيد المسيح له كل المجد وليس لغيره ان ينوّر لك ولأمثالك البصر والبصيرة.
Peter was one of the original 12 apostles chosen By Christ. Peter, along with the Apostle John, played a prominent role in the early Christian church.
He was the Apostle to Israel while Paul was the Apostle to the Gentiles (Galatians 2:9). And in general, during his lifetime, Peter seemed to be the top leader of a widely geographically separated Christian church.
Essentially Peter was the first among equals (the apostles). However, he was only one of 12 original apostles, and there is nothing in scripture that suggests that the place of his death (which is not known as a certainty) should become the permanent headquarters for the true church. Nor is there any indication that the true Church should be forever based out of a single city or from Rome.Actually, most of the books of the New Testament that were addressed to Christians in certain geographical locations, were addressed to those in Asia Minor as it was apparently the area where most early, non-Jewish, Christians dwelled. There were at least 10 books of the New Testament directly written to the church leaders in Asia Minor. The ones written to those in Asia Minor include Galatians, Ephesians, Colossians, 1 & 2 Timothy (Timothy was in Ephesus), Philemon, 1 Peter, 3 John, and Revelation. In addition to these 10, there may be more as 1 & 2 John and 2 Peter, and possibly Jude may have also been mainly directed to one or more of the churches in Asia Minor (which would make 14 of them).
There is only one book written to those in Rome and it never mentions any of the so-called Roman bishopsإذهبوا وطالبوا الفاتيكان بأن يغير لكم كل تاريخ كنيستكم القديم فلا يبق لكم شيئاً من التراث الأصيل واستبدلوه بالتراث اللاتيني فأنتم أصلاً لم يبق فيكم شيئاً من المسيحية المشرقية وولائكم لبابا الفاتيكان الألماني حالياً يسبق ولائكم لبطريرك كنيستكم الكلدانية الذي من لحمكم ودمكم.