0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.
عندما تسمع من مسؤل كبير ان كان دينيا اوسياسيا ويقول نحن هنا وهو في مدينه تبعد من مركز ثقل ابناء شعبه بمعنى انه لايهتم لتاريخ وجود ابناء شعبه في وطنه الاصلي وانه يريد ان يبني له مجدا فارغا على ارض غريبه فهو نسى او تناسى اصله اللذي افرغه واتى به بعيدا ويريد ان يتكلم بوعى قومي اين كان اللذين يدافعون عنه ويلومون السيد صنا بانه كان كذا وكذا عندما قال في اليوتيوب في ندوه مع جمع يقول يكون الواحد منا مصاب بالبله اذا ايفكر ان الساكنين على اطراف نينوى هم غير اشوريين ويكررها للجالسين اين كانت تصريحاته قبل واليوم مناقض لما قاله بالامس اليس الموضوع فيه حقد ولما لا لايوجد احد معصوم من ان يصاب بهستيريا عندما يرى ان الاخرين يعملون من اجل الامه وهم كانوا نيام تحياتي بغداد
الاخ الكاتب رابي انطوان الصنا المحترمان تمرد سرهد جمو (بعيداً عن الدرجة الكهنوتية) كان واضحا عندما تمرد على ذاته اولا من خلال تمرده على لاءاته الشهيرة (نو .. نو .. نو!!) الثلاث اولا، والدعوة الى العودة الى الحالة (البهلية!!) التي وصف بها كل من يتصور من اهلنا وشعبنا انه من بابل وليس من نينوى الآشورية...وهذا ليس كلامي بل كلام نيافته!!كذلك تمرد مطراننا العزيز ليس حصيلة اليوم اي بعد استلام سيادة البطريرك لويس ساكو رئاسة البطريركية، بل منذ عهد سيادة الطريرك السابق عمانوئيل دلى، حيث استغلوا طعنه بالسن ليتم الضغط عليه لقبول املاءاتهم السياسية، البعيدة كل البعد عن روح وعقيدة الكنيسة الكلدانية التي منذ نشأتها لم تقحم نفسها في هذا الامر، بل ظلت تعطي ما لقيصر واتجهت الى الله وربنا يسوع المسيح له المجد.[/size][/font][/color]
وحدتنا ضمان لنيل حقوقنا القومية والوطنية[/color][/size]