المحرر موضوع: كوردستان والمعارضة السلبية  (زيارة 1901 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل لـؤي فرنسيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 289
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
كوردستان والمعارضة السلبية
بقلم لؤي فرنسيس
لقد عاش شعب كوردستان في الماضي سنين عجاف من الظلم والاضطهاد الممنهج ، بحيث كانت السلطات في السابق تقتل الكوردي لسبب اعتماره اشماغ احمر على راسه ، بحجة انه يتبع القائد المرحوم الشيخ أحمد البارزاني ، الذي حارب ضد الحكومة العراقية في مابين 1920 - 1930 جنبا إلى جنب مع شقيقه الاصغر الخالد مصطفى البارزاني، والذي كانت تعاليمه في الحب، والوطنية، والتسامح، والاحترام، والمساواة، وتقاسم الثروة، والحصول على المعرفة، والإصلاح الاجتماعي وحماية البيئة لم يسبق لها مثيل في كوردستان . فالكوردستانيون اليوم حكومة وشعبا وبعد ما لاقوه من اضطهاد في السابق وما ذاقوه من مرارة الحروب والاهمال المتعمد من السلطات الحاكمة في العراق والدول المجاورة ، وبعد ان بدأت بوادر الانفراج عليهم واسسوا لهم كيانا خاصا ضمن الفدرالية في العراق الاتحادي، وبعد تأكدهم من خلال دراسة التجارب العالمية بأن دولة المؤسسات والقانون هي السبيل لتطور وسعادة واحترام الشعب لنفسه وبلده ومن خلال القانون المطبق على الجميع بالتساوي يعيش المواطن بكرامة ، بعيدا عن الفروقات المذهبية والقومية والاثنية والدينية والمحسوبية للمقربين من السلطة، لذلك بات الشعب الكوردستاني لايريد سوى السير الى الامام للعبور الى مستقبل جامع تذوب معه كل الفروقات تحت علم واحد وشرعية واحدة ومجتمع مدني وإدارة حديثة ونهج متطور، بل ان تكاتف الشعب مع الحكومة يحد من بعض التصرفات الشخصية او الفئوية تضمن تحت الغطاء السياسي ، لتقف في وجه التنمية الحقيقية ، فالمحبة والتكاتف والاخوة والنقد من اجل البناء لا من اجل النقد ، او الشهرة ، هو الجسر الحقيقي للعبور الى دولة مدنية حديثة يكون التسابق فيها على الانتاج والعمل لا على الحشو العشوائي للكلمات امام الاعلام .
 الجماهير الكوردستانية لاتريد الفوضى، تريد تحصين النظام لا إضعافه تريد التحرك من اجل مطالب تنموية خدماتية حياتية ولا يريدون المزايدات الفئوية ، وربما اغلبهم يرفض ما تقوم به المعارضة، من مزايدات ومهاترات، تحاول هدم ما تم بنائه خلال العقدين الاخيرين من عمر اقليم كوردستان، بالعمل في النهج والممارسة الديمقراطية التي وصلت الى مراحل متقدمة في هذا المجال، وما تعمله المعارضة هو تجني على الديمقراطية في الاقليم بأظهارها على غير حقيقتها امام الرأي العام العالمي، من خلال تصريحات غير مدروسة على الفضائيات وصيحات فارغة ، والادعاء بالمظلومية. ان البعد الجوهري للازمة التي اختلقتها المعارضة ،يتمركز بافتقارها لأي رؤية سياسية واقتصادية لدفع كوردستان الى مصاف الدول المتقدمة.
  لذلك نقول ما هو بديل المعارضة؟ وهل تضمن المعارضة هذا البديل الذي تضعه في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ كوردستان؟ ، وهل الشعب الكوردستاني بحاجة الى معارضة بهذا الاسلوب؟  ونحن لا نرى من شخوصها  سوى خلافا فئويا اصوليا متطرفا  يختبئ وراء الواجهة السياسية لإعادة إنتاج وتأهيل الباطل بشكله المتستر .
في الختام على المعارضة ان تدرك بأن الشعب هو السند الاساسي لعملها وثقافة التغيير التي تطالب بها، ليست سوى شبه ذاكرة من الماضي ،  ولا يقبل الشعب بها لتكون حاضنة في المستقبل ، والتخندق بالضد مع القرارات التي تتخذ في هذه المرحلة ليس بصالحها ، كون من يتخذ هذه القرارات هم ممثلي الشعب في البرلمان الكوردستاني وبالغالبية، والوقوف ضد هذه القرارات والتشريعات يعتبر وقوف ضد الديمقراطية كما هو وقوف ضد ارادة الشعب الكوردستاني .



متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4730
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #1 في: 21:56 13/07/2013 »
            ܞ  
هه ر بزي هه ر بزي ئه مريكا وئيسرائيل .هه ر بزي هه ر بزي ئه مريكا هو لافائي ووي . هه ر بزي هه ر بزي   هه ر  دوو جورج بوش باب وكور  سه روكي بيشوي  ئه مريكا.هه ر  بزي هه ربزي  ره مزو نيزال نضال . كاكه توو نانه كي بخو بيست نان بده به خيراى ئه مريكا توو رزكار كردي له ده ستي رزيمي دكتاتوري به هسي خوين ميز . به راستي بارزانيي     نه مر  بياويكي خه بات كه رو  شورش كير بوو   وه مافي خوازاني ئيمه  هه ميابوو  هه ر بزي ئاشتي ئيتر زور سوباس ، قشو إبراهيم نيروا امريكا ؟  

غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #2 في: 01:16 14/07/2013 »
سيد لؤي فرنسيس تقول (  بعيدا عن الفروقات المذهبية والقومية والاثنية والدينية والمحسوبية للمقربين من السلطة )
وماذا تسمي التجاوزات من قبل بعض الاكراد على اراضي شعبنا الكلداني السرياني الاشوري في اكثر القرى ؟
هذه هي الفروقات المذهبية والقومية والاثنية والدينية والمحسوبية للمقربين من السلطة .نحن لا نقف ضد السلطة ولا نكره الكردي لان لنا روابط جمعت بيننا في الكفاح المسلح ضد الانظمة السابقة لكن هل التجاوزات هي قانونية بنظرك ؟
هذه المشاهد تركت علامات استفهام كبيرة حول الطريقة التي تعالج بها حكومة الاقليم مع المتجاوزين على قرى شعبنا فهل يندرج هذا ضمن المصلحة العامة، ام أن لحسابات السياسة دور في هذا الملف أيضاً؟
 الإقليم شهد في الأعوام الماضية تطورات افضل والتي اددت  إلى زيادة فرص العمل لكن ظلت التجاوزات قائمة ونتمنى من حكومة الاقليم ان تصدر قرارات صارمة بحق المتجاوزين لجعل الاقليم اكثر ديمقراطيا وشكرا

غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #3 في: 01:18 14/07/2013 »
النظام الديمقراطي نظام جميل وثمراته عديدة ونتمنى ان يبقى الاقليم أمنا وان يسود الاستقرار والسلام لتحقيق كل بوادر الحرية

غير متصل mikemaik

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 6
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #4 في: 05:12 14/07/2013 »
ماذا عن حقوق المسيحيين واراضيهم المغتصبة، هل هي من ضرورات المرحلة الديمقراطية في كدستان؟

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #5 في: 06:14 14/07/2013 »
ألم تملوا من كتابات المدح هذه ؟ نحن مللنا ...




كوردستان والمعارضة السلبية
بقلم لؤي فرنسيس
لقد عاش شعب كوردستان في الماضي سنين عجاف من الظلم والاضطهاد الممنهج ، بحيث كانت السلطات في السابق تقتل الكوردي لسبب اعتماره اشماغ احمر على راسه ، بحجة انه يتبع القائد المرحوم الشيخ أحمد البارزاني ، الذي حارب ضد الحكومة العراقية في مابين 1920 - 1930 جنبا إلى جنب مع شقيقه الاصغر الخالد مصطفى البارزاني، والذي كانت تعاليمه في الحب، والوطنية، والتسامح، والاحترام، والمساواة، وتقاسم الثروة، والحصول على المعرفة، والإصلاح الاجتماعي وحماية البيئة لم يسبق لها مثيل في كوردستان . فالكوردستانيون اليوم حكومة وشعبا وبعد ما لاقوه من اضطهاد في السابق وما ذاقوه من مرارة الحروب والاهمال المتعمد من السلطات الحاكمة في العراق والدول المجاورة ، وبعد ان بدأت بوادر الانفراج عليهم واسسوا لهم كيانا خاصا ضمن الفدرالية في العراق الاتحادي، وبعد تأكدهم من خلال دراسة التجارب العالمية بأن دولة المؤسسات والقانون هي السبيل لتطور وسعادة واحترام الشعب لنفسه وبلده ومن خلال القانون المطبق على الجميع بالتساوي يعيش المواطن بكرامة ، بعيدا عن الفروقات المذهبية والقومية والاثنية والدينية والمحسوبية للمقربين من السلطة، لذلك بات الشعب الكوردستاني لايريد سوى السير الى الامام للعبور الى مستقبل جامع تذوب معه كل الفروقات تحت علم واحد وشرعية واحدة ومجتمع مدني وإدارة حديثة ونهج متطور، بل ان تكاتف الشعب مع الحكومة يحد من بعض التصرفات الشخصية او الفئوية تضمن تحت الغطاء السياسي ، لتقف في وجه التنمية الحقيقية ، فالمحبة والتكاتف والاخوة والنقد من اجل البناء لا من اجل النقد ، او الشهرة ، هو الجسر الحقيقي للعبور الى دولة مدنية حديثة يكون التسابق فيها على الانتاج والعمل لا على الحشو العشوائي للكلمات امام الاعلام .
 الجماهير الكوردستانية لاتريد الفوضى، تريد تحصين النظام لا إضعافه تريد التحرك من اجل مطالب تنموية خدماتية حياتية ولا يريدون المزايدات الفئوية ، وربما اغلبهم يرفض ما تقوم به المعارضة، من مزايدات ومهاترات، تحاول هدم ما تم بنائه خلال العقدين الاخيرين من عمر اقليم كوردستان، بالعمل في النهج والممارسة الديمقراطية التي وصلت الى مراحل متقدمة في هذا المجال، وما تعمله المعارضة هو تجني على الديمقراطية في الاقليم بأظهارها على غير حقيقتها امام الرأي العام العالمي، من خلال تصريحات غير مدروسة على الفضائيات وصيحات فارغة ، والادعاء بالمظلومية. ان البعد الجوهري للازمة التي اختلقتها المعارضة ،يتمركز بافتقارها لأي رؤية سياسية واقتصادية لدفع كوردستان الى مصاف الدول المتقدمة.
  لذلك نقول ما هو بديل المعارضة؟ وهل تضمن المعارضة هذا البديل الذي تضعه في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ كوردستان؟ ، وهل الشعب الكوردستاني بحاجة الى معارضة بهذا الاسلوب؟  ونحن لا نرى من شخوصها  سوى خلافا فئويا اصوليا متطرفا  يختبئ وراء الواجهة السياسية لإعادة إنتاج وتأهيل الباطل بشكله المتستر .
في الختام على المعارضة ان تدرك بأن الشعب هو السند الاساسي لعملها وثقافة التغيير التي تطالب بها، ليست سوى شبه ذاكرة من الماضي ،  ولا يقبل الشعب بها لتكون حاضنة في المستقبل ، والتخندق بالضد مع القرارات التي تتخذ في هذه المرحلة ليس بصالحها ، كون من يتخذ هذه القرارات هم ممثلي الشعب في البرلمان الكوردستاني وبالغالبية، والوقوف ضد هذه القرارات والتشريعات يعتبر وقوف ضد الديمقراطية كما هو وقوف ضد ارادة الشعب الكوردستاني .




غير متصل jan_jjo

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 53
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #6 في: 02:33 15/07/2013 »
سيد Eissara ماذا تترجى من شخص متلون ومختلس مثل السيد لؤي غير التملق والمدح واللواكة ، بالامس القريب كان عضو لجنة مركزية في الحزب الكلداني واليوم قيادي في البارتي وغدا الله اعلم يمكن بحزب الله العراقي ، وما لا تعرفونه عن هذا الشخص اعظم من هذا .

غير متصل basharalber

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 1
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #7 في: 14:55 16/07/2013 »
الاخوة اصحاب الردود : لقد تحول فحوى الموضوع الذي طرحه كاتب المقال (لؤي فرنسيس) الى أتهامات خطيرة ، والكل يعلم أن العديد من المناطق حول مدينة الموصل تتمنى الالتحاق بالاقليم حفاظاً على الأمن والطمأنينة التي تفتقدها مدينة الموصل ، والاتهام الذي كتبه ESSARA او من يدعي JIM أطن أنه ليس له اساس من الصحة ، والذي لديه مثل هذه الاتهامات يقدم الدليل ..فأنا على معرفة شخصية بهذا الرجل ولم أجد منه سوى النزاهة والأخلاص في العمل أما مسالة ( تلون ) الشخص فهذه مسالة نسبية ..يمكن أن يحول الشخص أنتماءه السياسي كيفما يريد ..ولكن لايمكن للشخص أن يغير المبادئ التي يحملها وخصوصاً تجاه ابناء دينه وقوميته الذين آثروا على ترك منازلهم وأوطانهم وأراضيهم وأتجهوا صوب الغربة ( المذلة) وها هم اليوم يتكلمون ويتباكون على ضياع الاراضي والاوطان .. عودوا الى رشدكم وكونوا منصفين بحق أنفسكم قبل غيركم .. ارجو اذا كان هنالك رد أن يتصف بالموضوعية والدقة .. اخوكم بشار البير / الموصل

غير متصل زياد مجروس

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 1
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #8 في: 15:11 16/07/2013 »
السيد jan  او المدعو ازارا المهم ان تقول الحقيقة وليس ان تتبع اسيادك...، لوى فرنسيس الكل يعرف انه لايملك دار سكن لحد الان والكل يعرف انه كاتب كبير وصحفي واعلامي ذو خبرة واسعة واتحداك واتحدى اى شخص ان يقول غير ذلك لاكن مع الاسف نبيع ضمائرنا في العراق ونحن بعيدين عن الوطن ونسكن ونخدم بلاد الغرب لوى فر نسيس لم يترك العراق رغم العروض اللتي قدمت له ولاكن انت تعيش خارج ارض العراق الحبيب وتدعي انك وطني فاين وطنيتك ياازارا الرائع المغترب العراقي فقط بالجنسية

غير متصل حسين الكاكه يي

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 12
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #9 في: 23:27 22/07/2013 »
الأخوة الأعزاء، علينا أن نفتخر جميعاً بأن جزءا وجزءاً مهم في العراق يتسابق مع الزمن في سبيل أن يكون أفضل من باقي أجزاء العراق،سيما ونحن الذين نسكن ضمن حدوده أو على الأقل من المستفيدين من هذا التطورالذي تشهده مدن الإقليم،ربما لأننا نتمنى أن يعم السلام حتى للغير كوننا لسنا ممن يتمنى الخير والسعادة له ويرفضه لمن حوله،بينما نلاحظ مناطق الجنوب وهي مهملة ويخيم عليها الجهل والأزمات تعصف بها من كل الجهات ،أما وجود بعض التحفظات على إدارة حكومة الأقليم لبعض المناطق فالعتب يقع على ممثليكم الذين قد لا يطالبون بحقوقكم أو يوصلون صوتكم للأخرين، أما الإتهامات ضد زميلي وصديقي الصحفي لؤي فهي لا ترتقي لأن تكون إنتقادات بل إساءة ومحاولة للتسقيط،فأنا أعرفه بحكم معرفتي وقربي له أنه يعمل على إيصال صوت أبناء طائفته إلى المسؤولين ويتابع المشاكل التي يشكو منها أهالي المناطق التي تحتضن أخواننا المسيحيين،أتمنى أن ننتقد الآخرين إنتقاداً هادفاً ننفع به الآخرين،لا أن ننال منهم حتى وأن كنا على خلاف معهم في وجهات النظر..

غير متصل سرياني ارامي قوميتي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 101
  • الارامية قومية اصيلة ومتجذرة في بلاد النهرين
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: كوردستان والمعارضة السلبية
« رد #10 في: 01:55 24/07/2013 »
اخوان ليش هذا التناحر وهو منو سوى شي للمسيحيين اذا حكومة الاقليم او حكومة المركز ,,,لاهلا بيهم كلهم ,,اذا بيدهم باجر يشيلونة من العراق كلنا ,
واثق الخطى يمشي ملكا