المحرر موضوع: أشكالية البنفسج بين الرافدين وابناء النهرين !!  (زيارة 1547 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل أوشانا نيسان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 322
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أشكالية البنفسج بين الرافدين وابناء النهرين !!
أوشـــانا نيســـان
oschana@hotmail.com
تعودنا خلال الفترة الاخيرة ان نقرا كل صباح عددا من البيانات، التعليقات،المنشورات بما فيها الرسائل التي تتوعد العقل المدبر للحركة الديمقراطية الاشورية وسكرتيرها الحالي السيد يونادم كنا أو خصومه من المتمردين وهم نخبة لا يستهان بها من قياديين وكوادر سابقون وحاليون في الحركة، كما ورد في رسالتهم المنشورة بتاريخ 20 تموز الجاري.
قبل الولوج في صلب الموضوع وفتح ملف الخلافات المحصورة بين فكي كماشة ذراعيها العقل المدبر لزوعا باعتباره السكرتير العام للحركة الديمقراطية الاشورية ومجموعة من القيادين وكوادر سابقين متمسكين بنهج تصحيح المسار التنظيمي لزوعا من الخارج هذه المرة كما يدعون، يجب أن يعترف الكل أن الحركة المطالبة بالتغييراذا قدر لنا تسميتها بالحركة التصحيحية جاءت أصلا في وقت وزمان غير ملائمين من شأنهما " تشظية الصف والموقف وتشتيت اصوات الناخبين من مؤازري الحركة بما يخدم الاخرين" كما ورد في ايضاح المكتب السياسي للحركة بتاريخ 23 تموز الجاري. وكأن القوائم الاخرى وتحديدا قائمة الائتلاف باعتبارها قائمة وحدة شعبنا هي قائمة معادية لاهداف وتطلعات شعبنا الكلداني السرياني الاشوري.
حقا أن العقل المدبر للحركة نجح وبأتقان خلال ثلاثة عقود مضت في " اختزال كل شئ بنفسه بدءا من التنظيم وانتهاء بالقضية القومية"، كما ورد في سياق رسالة سحب الثقة ، لربما بسبب علاقاته الحميمة "العلنية منها والسرية" مع القيادات السياسية التقليدية للاكثريتين العربية والكردية على حد سواء. ولكن الانحراف السياسي المتهم به، لم يبدأ مطلقا كما تنشر الرسالة وتقول "منذ ما يقارب الثلاث سنوات وتحديدا بعد المؤتمر السادس للحركة الديمقراطية الاشورية"، بل حدث ذلك قبل أكثر من 30 سنة. عليه سيبقى تساؤلنا، لماذا انتظرت الحركة التصحيحية طوال هذه الفترة ولم تراجع نفسها الا قبل أيام معدودة من الانتخابات المزمع اجراءها بعد اسابيع؟
أعترافات جاءت متأخرة
أما ما يتعلق بخلفيات الفشل التاريخي لقيادة الحركة الديمقراطية الاشورية في معالجة الملفات التي يعاني منها شعبنا  ( التجاوزات على الاراضي والتغيير الديمغرافي في اقليم كردستان وسهل نينوى، التهجير، هضم الحقوق، التهميش، الاقصاء وفرض الوصاية)، كما تذكر الرسالة، هي فعلا اخفاق أو أزمة تضاف الى قائمة الازمات التي اختلقها العقل المدبر للحركة الديمقراطية الاشورية، كما ورد في سياق رسالة سحب الثقة من المرجعية الادارية لزوعا. ولكن علينا أن نعترف جميعا، ان مسالة مجاملة الحكام وتحديدا حكام الاكثرية على حساب نبض الشارع، وقفت ولايزال تقف بعنف وراء نهج تقزيم قضية شعبنا الكلداني السرياني الاشوري وتهميش دوره وحصره بين فكي كماشة الازمات المفتعلة بين المركز والاقليم. هذا وبالاضافة الى اعتراف "الحركة التصحيحية" بفشل "العقل المدبر" للحركة في الوقوف على مسافة واحدة من جميع كنائس أبناء شعبنا. الاعتراف الذي يكشف من جديد بدور الحركة في المؤامرة التي انتهت بالقرار الذي اتخذته كنيسة المشرق الآشورية نهاية شهر تشرين الأول  2008 وبإجماع الأساقفة في تحريم الأسقف مار باوي سورو وابعاده نهائيا.
" من أبرز أخطائنا كان رضوخنا لنوايا السيد يونادم كنا وسكوتنا على اخطائه المتكررة وقبولنا بتبريراته المستمرة، والتي دشن مع بداية مرحلة ما بعد انتفاضة اذار 1991 واستمرت لحد اليوم"، ينتهي الاقتباس. تجارب الشعوب كلها واخرها تجربة الشعب المصري هذه الايام، تدل على استحالة الاستمرار والقبول بسلطة الدكتاتور حتى اشعار أخر، فلماذا رضختم للامر الواقع والحركة التصحيحية نفسها تقّر" ان النهج الذي انتهجته القيادة الحالية والذي ثبت بالادلة والتجربة بأنه في غير مصلحة شعبنا العليا"، أم ان سّرالحوافز واغراء الامتيازات التي تعود العقل المدبرأن يوزعها على الرفاق تكشّف بعد تراجعكم عن " اعلان قطع علاقاتكم التنظيمية بالحركة أثناء عملية التوزير ( السيئة) التي انتقلت بخيارات الحركة من اطارها القومي الى الاطار العائلي في تمادي واضح نحو تغليب المنسوبية والمحسوبية على النهج القومي الصحيح"، انتهى الاقتباس. في وقت كان يفترض بالنخبة المنشقة عن القيادة المتنفذة والمستأثرة بزمام الامور فى  زوعا، أن تعتبر مسألة اصرار "القيادة الحالية" في  الانحراف عن مصالح الشعب والتراجع عن الثوابت والايديولوجية الزوعاوية، بالخطوط الحمراء ولا المقعد الوزاري"اليتيم" الذي نجح في تحريك الرأي العام الزوعوي الذي سكت دهرا ونطق اليوم قهرا.
وفي الختام لا يسعني الا الاعتراف، أن شعبنا اليوم أسوة ببقية شعوب العراق والعالم كله، بحاجة الى حركات التغيير والاصلاح، وإن النخبة السياسية المنشقة عن الحركة الديمقراطية الاشورية التي أطلقت شرارة التغيير وسحب الثقة عن سكرتيرها العام السيد يونادم كنا، ليست بالضرورة هي القادرة علي تقويم البنيّة او تصحيح الخلل في التركيبة التنظيمية للحركة الديمقراطية الاشورية  "لوحدها"  من دون دعم جماهيري وثقافي واسع يمكنها من التخلص من الارث السياسي المعقد وبالتالي يسهل عملية مراجعة شاملة لخطابها القومي وتوجهاتها المستقبلية، لا لمجرد تركيز النخبة على ألاخطاء والقرارات السيادية - الفردية لسكرتير الحركة الديمقراطية الاشورية السيد يونادم كنا ابتداء من مرحلة الكفاح المسلح عام 1983وانتهاء بالمرحلة السياسية الجديدة في عراق ما بعد الطاغية صدام حسين. وانما لاعتبارات أهم وفي مقدمتها ضحالة التبريرات التي قدمتها" الحركة التصحيحية" بهدف اعلان الطلاق وسحب الثقة، واعترافها بمسؤلية ما الت اليه اوضاع شعبنا الكلداني السرياني الاشوري خلال 30 سنة مضت، قبل التفرغ من تقديم مقترحات بديلة واراء سياسية بناءة تواكب مراحل التطور ضمن العراق الجديد ومستقبل أجيال شعبنا الكلداني السرياني الاشوري.






  


غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لقد مرت الحركة الديمقراطية الاشورية  وعبر تاريخها النضالي بمنعطفات تاريخية مهمة ومحن كثيرة لكنها  خرجت منها أكثر تماسكاً وكانت رمزاً للوحدة الوطنية على رغم المحاولات الفاشلة والمستميتة التي بذلها البعض  إن مما لا شك فيه أن ولادة قيادة سياسية شابة او قائمة ابناء النهرين  ليست ولادة طبيعية  ولم تخرج من رحم نضال طويل  وإنما خرجت من بوابة انشقاق وتشرذم سياسي  غير مسبوق في تاريخ وهذه الولادة ليست فألاً حسناً ولا تبشر بخير   ولا أريد أن أكون متشائم وضد هؤلاء الشباب  مع بدء تجربة لم تنضج بعد لكنني على يقين بأن هذه التجربة على الرغم من أنها غير مرضية ولم نرى لها أي نتيجة بعد  إلا أنها سترجع الى اصلها  فنحن لا نفتعل القضايا ولا نستل المزاعم من جيوبنا.. إننا ننقل نبض الشارع وهمومه كما يقتضي واجبنا.. وفي نهاية المطاف وبدئه فالقارئ الذي يعايش الأوضاع هو من يحكم على مصداقية ما تطرحه الحركة  ثم ان  الإخلاص للحركة  لا يحتاج إلى رخصة والايام القادمة ستكشف الكثير من القضايا وسنرى ما سيفعلونه هؤلاء السياسين الجدد واللذين اصدروا بيان يعلنون مشاركتهم بقائمة منفصلة عن قائمة الرافدين واهدافهم هي نفسها عندما كانوا في الحركة وضمن قائمة الرافدين والسؤال هو هل سيحاولون ارجاع الاراضي التي هي ملك لشعبنا الكلداني السرياني الاشوري والتي تم التجاوز عليها من قبل بعض الجهات الكردية والعربية وهل سيتمكنون من اقناع الحكومة المركزية وحكومة الشمال بتأسيس محافظة مسيحية وهل سينهون معاناة المسيحيين المتواصلة في العراق من الهجرة والاختيال والقتل والخطف والتجاوزات وووووو .وهل يعقل أن الذين يقولون إن الوضع لا يستحق الحوار هم ذاتهم الذين كانوا قبل شهور او اكثر  يتحدثون عن كوارث إرهابية وسياسية حلت علينا من كل حدب وصوب؟ ألا نفهم من هذا أن هناك حاجة إلى أن نفهم بعضنا ونتفاهم ونتساعد في حل المشكلات؟
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,681678.msg6062235.html#msg6062235
ولذلك فإن أي عمل سياسي يسعى إلى تقويض ما هو قائم في النهاية لن يؤدي بنا إلا إلى الاستمرار في الهدم والهدم المضاد لذا أرى أن من يريد الإصلاح ليس أمامه سوى محاولة الإصلاح من الداخل. وإذا كان أحدنا يرى في نفسه قدرة على القيام بعمل سياسي فمن الأحسن أن يجد لنفسه مكانا في داخل الحركة  ليحاول من موقعه إصلاح ما هو فاسد ان وجد وليس هدم كل ما قامت به الحركة ثم ان اصواتنا نحن في المهجر ومن في الداخل ستذهب الى قائمة الرافدين .أما مَنْ لديه موقف رمادي فلسنا بحاجته .واننا متفائلين بمستقبل زاهر للحركة والايام القليلة القادمة ستكشف الكثير من القضايا وعندئذ سنكشف من هو مؤيد مخلص لمبادئ واهداف زوعا ومن المعارض لها ولاجل مصالحه الشخصية وتحية للحركة ولقائمة الرافدين المناضلة وشكرا
سيد نيسان اوشانا انظر الى اقوال السيد روميو هكاري وبعد ذلك اكتب ما تشاء
واعتبر روميو هكاري سكرتير حزب "بيت نهرين الديمقراطي" ان هذه المطالب "يجب ان تتحقق ومن الضروري ادراجها ضمن اقليم كردستان العراق".

وقال: "نرى ان مستقبل شعبنا الكلداني الآشوري السرياني سيكون افضل لو التحق باقليم كردستان العراق وحصل على حقوقه القومية ضمن الاقليم بدلا من تشتته بين الحكومة العراقية وحكومة الاقليم".
سيد نيسان زوعا لا يطلب ان يلتحق مستقبل شعبنا الكلداني السرياني الاشوري وسهل نينوى وقراه الى اقليم الشمال لان زوعا يعتبر العراق كله ارض شعبنا
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2006/11/13/62995.html
والقائمة التي انشأت باسم قائمة ابناء النهرين سوف تفشل وتختفي كما حدث لغيرها لان جماهير ومؤيدي واصدقاء زوعا لن يقفوا سوى مع الحركة وخلف قيادتها الحكيمة وشكرا

غير متصل Communication

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 35
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

لقد مرت الحركة الديمقراطية الاشورية خلال ال35 سنة الماضية في الكثير من المراحل التي كانت تسودها الغموض فيما يتعلق بمصير هذه الحركة الفتية التي قدمت ومنذو التأسيس العديد من الشهداء وامتلأت غرف سجن ابي غريب بكوادرها منهم من اعدم ونال لقب الشهادة ومنهم من قضى سنين شبابه في السجون المظلمة والغرف الحمراء والحبس الانفرادي ومُورست بحقه ابشع انواع التعذيب الجسدي والنفسي.

 الا ان الحركة وكوادرها لم تتقاعس ولم تتخاذل عن الدفاع عن حقوق شعبنا وحماية مصالحه بما هو متوفر من امكانيات بسيطة فقد اختارت الحركة الدخول في الكفاح المسلح حالها حال الاحزاب الاخرى المعارضة ولم تثني عزيمتها لا المصاعب ولا الدماء الزكية التي روت ارض آبائنا وأجدادنا لان هدفها ونهجها في رص الصف ووحدة ابناء شعبنا وارجاع اراضيه المغتصبة منذو ايام النظام السابق ولحد الان كان وما يزال من أولوياتها.

ان هذه الحركة التي استطاعت برغم إمكانياتها ومواردها البسيطة من دعم عملية التعليم السرياني رغم الصعوبات والأصوات النشاز التي وقفت ضد النهوض بلغتنا وكانت تطالب بتدريس اللغة الكردية بدلاً من لغتنا السريانية لم ترضخ لا لأصوات النشاز ولا ضغوطات الحزب البارتي الحاكم بعدم الاستمرار بدعم التعليم والوقوف عن حد الابتدائية الا ان زوعا وكوادره ومؤازريه استمروا بتقديم الدعم وما نلمسه وتجنبه  اليوم من خريجي مدارس التعليم السرياني ما هو الا البذرة التي زرعتها الحركة رغماً عن انف الحاقدين.

وبعد عام 2003 ونزول الحركة في الساحة السياسية من العراق الجديد وانتشار مقارها وفروعها في اغلب محافظات ومناطق العراق وتمثيلها في جميع المراحل الانتخابية وبشرعية الناخبين. ولا ننسى الارهاب الذي عصف بالبلد، كل هذه الامور وأمور اخرى كثيرة جداً كان لابد من حصول مشاكل وخلافات بين رفاق التنظيم الواحد والتي لا يستبعد ان تصل الى حد تقديم الاستقالة او حتى الفصل او الطرد او التجميد في حال الخروج عن الأصول التنظيمية.

انه لشيئ طبيعي جداً قياسياً بحجم التحديات التي واجهتها وما زالت تواجهها الحركة وكوادرها. الا ان هذا لا يعني قطعاً كما يضن بعض اصحاب العقول المريضة والمتعفنة بان الحركة الديمقراطية الاشورية أصبحت تدار من قبل رأس هرمها السيد يونادم كنا وأنها اصبحت كما يدعون حركة العائلة الواحدة، ان المشاكل التي تواجهها الحركة اليوم لن تكون اكبر من مشاكل وصعوبات ايام الكفاح المسلح وإعدام وسجن كوادرها الا انها مازالت مستمرة بمسيرتها وباقية على عهد شهدائها، وان كتابات ومقالات اوشانا نيسان الذي يحاول الاصطياد بالماء العكر ولم يفوت ولا اي فرصة او مناسبة الا وكتب فيها بالسوء على الحركة ورئيس هرمها كما لو ان الساحة السياسية العراقية لا يوجد فيها سوى الحركة وكما لو ان جميع الاحزاب العراقية والآشورية قد حققت جميع ما كانت تصبو اليه وحققت أهدافها وحررت قرانا المغتصبة التي لا يتجرئون بكتابة ولو سطر واحد عما يحصل في عنكاوا ودهوك وسهل نينوى من اغتصاب لأراضي وقتل وتشريد وتهجير لأبناء شعبنا. 

هل يتجرأ اوشانا نيسان بكتابة مقالة او بيان استنكار ضد بناء الأبراج الاربعة في عنكاوا الجواب بالطبع كلا لان اخاه السيد روميو هكاري وكما هو معروف للكثيرين له حصة من المشروع.
هل تجرأ في يوم من الايام اوشانا نيسان بكتابة مقالة ضد الاعمال التي يقوم بها البارتي من استيلاء واطفاء الاراضي بحجة مشاريع خدمية بالطبع لا يتجرأ لان ولي نعمته ونعمة اخيه وزوج اخته السيد كرستو يلدا هو الحزب الديمقراطي الكردستاني بل انه بالعكس يقوم بكيل المديح وتقديم العرفان للبارتي. 
الاعيبك والغرض من مقالاتك اصبحت مكشوفة وانه لمن المخزي ان تستمر بتقديم النقد لزوعا كما لو ان كل ما يحصل في حزب أخيكم لايوجد فيه ما يستحق الوقوف عنده ونقده حتى ولو بطريقة إيجابية اي نقداً بْناءاً.    

لكن يبدو انه بالفعل لا يوجد ما تكتب عنه لانهم لا يقدمون او يفعلون اي شيء، لكن بامكانك ان تكتب او تنتقد سكرتير حزبهم والذي هو اخاك لانك ( تمون عليه ) ولن يزعل منك افعلها مرة واحدة فقط ( من جذب كدام الناس بس يمعود ) لكي يقولوا انك على حياد وتكتب وتنتقد حتى اخاك وحزبه !!!!! 
 

غير متصل sargon83

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 114
    • مشاهدة الملف الشخصي
( لا ترمي الحجارة على بيت زوعا ، لان بيت زوعا من حديد ، ليس مثل زجاج بيتكم الذي هو من مصنع البرزانين ، ركيك الصنع). في تفكيرك الخبيث تعتقد أنها الفرصة الذهبية كي تنال من زوعا تحاول ان تسكب البنزين على النار لكن هيهات من أمثالك الخونة وأمثال أخيك روميو هكاري الكردي المستقتل من اجل كردستان الكبرى المشؤومة ان تنال من مسيرة زوعا النضالية، بالله عليك كم سنة وأخيك الخائن هو في رئاسة الحزب الذي يرئسه؟ الجميع يعرف حزب أخيك لايحل ولا يربط لكن فقط لكي يعرف القارئ الحقيقة. 
يا سيد كفى من هذا الحقد الخبيث على زوعا والله هكذا مقالات لا تزيدنا ألا عزماً في مؤازرة زوعا، ياسيد نيسان والله لو كنت احمل سيرتك الذاتية لكنت أصبحت كالنعجة التي تخفي رأسها في التراب لكن أمثالكم وأمثال أخيك الكردي وأمثال زوج أختك السيد كرستو عضو المكتب السياسي في الحزب الديمقراطي الكردستاني لقد بعتم هذه الأمة برخص لكن لا حياة لمن تنادي. نتمنى من قيادة زوعا والكوادر في زوعا والأخوة المؤازرين في رص الصفوف في وجه هكذا خونة الذين هم أداة لفناء هذه الأمة والدليل على ذالك هو عضوية عائلتكم الكريمة في الحزب الديمقراطي الكردستاني .رغم استحواذ البارتي على 3 مقاعد من خلال المجلس الشعبي في الانتخابات السابقة، لكن سوف يبقى زوعا شوكة في اعينكم، بالطبع الانتخابات القادمة سوف يعاد نفس المسلسل 3 مقاعد إلى أئتلاف أخيك المناضل التابع إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني و 2 إلى قائمة الرافدين.