المحرر موضوع: لنعلم ابنائنا نهج البارزاني الخالد  (زيارة 1794 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل لـؤي فرنسيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 289
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لنعلم ابنائنا نهج البارزاني الخالد
بقلم لؤي فرنسيس
لقد اسس البارزاني الخالد مدرسة نضالية لها تقاليدها واخلاقها وجذورها وقيمها.. جوهرها في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، وقد تغلغلت هذه المدرسة داخل النسيج الاجتماعي في كوردستان ، وتعلمناها.. وعلينا ان نعلمها لأبنائنا، انها تلك المدرسة التي تنطوي في ثناياها ، دروس مقدسة في المحبة والسلام ...دروس بكيفية المطالبة بالحقوق ... دروس في الحرية والديمقراطية ...دروس في النضال السلمي والتضحية من اجل الاخر .... دروس في التاخي والمحبة الانسانية ...دروس ودروس ودروس .. نعم انها مدرسة البارزاني الخالد تلك المدرسة العميقة في فكرها والمسالمة في نهجها ، دونت حروفها بدماء شهداء الحركة التحررية الكوردستانية ، لفكر ذلك النجم المضيء في سماء كوردستان الذي رفض المنصب والجاه والمال وبقى اسيرا لفكره السليم المستقيم، حاملا بندقيته في جبال كوردستان الشماء ، مدافعا عن شعبه ، رافضا كل انواع المساومات مع السلاطين والحكام على شعبه المضطهد .. انه البارزاني الخالد  قائد الحركة التحررية الكوردستانية ومؤسس الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، فالف تحية لهذا الرجل الخالد في فكرنا .
في السادس عشر من اب كل عام نحتفل بميلاد حزبنا الحزب الديمقراطي الكوردستاني ذلك الحزب الذي اسسه البارزاني الخالد ، وسنده مهندس المصالحة الاول ادريس الفقيد، الصديقً والقريب الذي يستمع الى اخوته المقاتلين البيشمركة ابان ثورتي ايلول وكولان المباركتين ، ويتحسس آلامهم ويحل مشاكلهم متواضعاً بسيطاً يرفع الكلفة ويكن الأحترام الشديد للجميع، متسامحاً ، وشديداً قوياً على الأعداء والخونة، والذي  بذل جهوداً كبيرة في أعادة اللحمة الى تنظيمات حزبنا في اعقاب النكسة التي حلت بكوردستان أثر أتفاقية الجزائر الخيانية عام 1975.
واخيرا وليس اخرا قررت جماهير كوردستان نقل راية المدرسة البارزانية وراية الحزب الديمقراطي الكوردستاني وراية كوردستان الى الرئيس مسعود بارزاني ، بمنحه الثقة وتحميله الامانة ، لعلمهم باليقين بأنه قدر المسؤولية ، وكيف لا، وانه ابن البارزاني الخالد باني مجد كوردستان ، نعم انه الحنون الذي يذرف دموعا دافئة احتصارا لما ذاقته عائلته وشعبه من مرارة متذكرا ، كل عام، انفال البارزانيين وانفال حلبجة والشهداء الكورد بعمليات الابادة التي كانت تقوم بها السلطات الظالمة في زمن الثورات وبعدها ... كما نراه حنونا بتلك الابتسامة القوية النابعة من اعماقه عندما يرى كوردستان اليوم تسير بخطة جبارة نحو البناء والتطور ، سائرة على نهج ابيه الخالد، لبناء الانسان السوي المستقيم المحافظ المتعلم  . .
نعم فالنعلم ابنائنا هذا النهج الذي نتعلمه من مدرسة البارزاني الخالد في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، ليكملوا من بعدنا ،لنعلمهم حب الناس والوطن لنعلمهم كيف يزرعون شجرة ، وكيف يضعون حجر اساس لكل عمل خير ، لنبني كوادر المستقبل لديمومة وبقاء نهج الحزب ثابتا بسيرة البارزاني الخالد ، ليصونوا الامانة من بعدنا ويحملوا راية كوردستان والحزب الديمقراطي الكوردستاني، وتبقى خفاقة عالية مدى الدهور .     



غير متصل Y.Zara

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 54
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


كاكا لؤي

شكرا على شجاعتك في التذلل وليت كل العبيد كانوا بصراحتك، لما كنا اليوم نواجه ما نواجهه.

يوسف ألقوشي

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
لؤي فرنسيس

إزداد المطبلون المنبطحون واحداً ... يا خسارة إسم فرنسيس فيك .

غير متصل Furat Yalda

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 2
    • مشاهدة الملف الشخصي
اقبح ما في الانسان ان يمجّد جلاديه. واكثرهم انحطاطا من يتملقهم.

غير متصل Noel Riskallah

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 81
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ لؤي فرنسيس
اننا لا نكن للشعب الكردي اي حقد بل نتمنى له تقرير المصير في ارض ابائه واجداده, كاى شعب مضطهد, مثل مانتمنى لشعبنا ان ينال حقوقه في ارضه,
لكن التاريخ الماضي البعيد والماضي القريب يشهد بان كل المجازر والمذابح الجماعية اقترفت بحق شعبنا كانت من قبل الاكراد , بدأ من بدرخان المجرم , وايام سمكو الارعن المجرم الذي غدر بالبطريرك كنيسة المشرق هو ورفاقه الذين كانوا عنده في مهمة مصالحة انسانية, والانكى من ذالك انهم الاكراد يدرسونه لاابنائنا في مدارس الاقليم كبطل قومي كردي يا للمهزلة, انسان ارعن مجرم قتل الالاف من ابناء شعبنا مدعوما ومرتزقا من قبل الاتراك, وفي اربيل سميت شوارع باسمه , اهذه هي المدرسة التي تتكلم عنها الاستهانة بمشاعر كل ابناء كنيسة المشرق.
ونأتي الي مجرم كردي اخر ألا وهو الامير الاعور(محمد الراوندوزي) الذي هاجم قرى سهل نينوى واقترفت يده جرائم ينكى لها الجبين بحق شعبنا وشعب اخر مسالم يعيش بين ظهرانينا الا وهو الشعب اليزيدي الطيب الذي كان نصيبه اكثر من سبعين فرمان ابادة .
فاية مدرسة تتكلم عنها ياخي , في الوقت الحاضر الان مئات من قرانا واراضينا متجاوزين الاكراد عليها فاين المحبة والسلام الذي تتكلم عنه يااخي؟
من قتل وهجر شعبنا في مدينة الموصل سنة2008؟
من قتل الاسقف فرج رحو؟
اسئلة مطلوب الاجابة عنها ممن هم الان في السلطة اذا كانت في الاقليم او المركز
ابيد اهل صوريا من قبل ازلام البعث وكان هذا بسبب الحركة الكردية, السؤال لماذا لم تتطالب حكومة الاقليم يتقديم القتلة الي العدالة, للعلم
قتلة ابناء صوريا احياء يرزقون,
مطلوب من الشعب الكردي متمثلا بقياداته الان وهو في السلطة الاعتذار الي ابناء شعبنا هذا اقل ما يمكن عمله.
الاخ لوي فرنسيس:
هل كل هذه الارواح التي زهقت من قبل الاكراد بنظرك لا تستحق الاعتذار؟
اننا نتمنى من اخوتنا الاكراد ان لا تغريهم نشوة السلطة الحالية الان وينقلبون من الضحية الي الجلاد هذا ما لانتمناه لان القوة والسلطة لاتدوم لاحد.