المهم الب بيث
لا ارد الا نادرا وهذا الرد من النوادر عندي. لا يهمني اسم اللغة اذا كان سببا في تدني
علاقاتي الانسانية اولا. ولكني اسميها السريانية.. مثلما يسميها فرد سورث او ىشورية او كلدانية
او ارامية سيان عندي لدي لها تسمية اعتبرها تسمية دلال ..
المهم انك الذي تسميها سريانية فحروفها محددة وتبدأ بالب بيث.. وكذلك للذي يسميها كلدانية
فحروفها محددة وتبدأ بالب بيث.. وهكذا وهكذا...
لا ارى من ضمن المشاركين في الردود ولا اسم الكاتب الفاضل النجيب اختصاصيا في التاريخ او في اللغات
لذا يبقى الحوار جدالا سفسطائيا كما يقولون. الرأي هو فقط في اظهار الاسم وليس لوضع حجرة في جدار البناء انما هو
هو كمن وجد في خرابة حجرا اصفرا وضنه ذهبا فصار يحفر ويهدم الجدار ليخرج بالحجرة المصفرة من اثر الزمن
وكانت ساندة للجدار فهدم الرجل الجدار واضاع الحجرة بسبب تفتتها في نفس الوقت..
اعود للموضوع وازيد انه لا يجوز لمن هو ليس اختصاصيا في علوم اللغة وتاريخ اللغات واختصاص يمكن الوثوق به
الادلاء برأي وكأنه علم من العلوم ونظرية مستندة على قواعد ومصادر وتجارب وبحوث ودراسات
فمن السذاجة العلمية الاستناد الى مصدر واحد لتأكيد رأيما.. وهذا لايجوز في العلوم والدراسات والبحوث التي تسمونها اكاديمية
وللسادة المشاركين حبذا لو تركتم الكاتب وشأنه لانه يغني على ليلاه..
والاغنية المعروفة تقول دلال كن ماتت ..
والناس تسمي المولود الجديد باسم ولا تسمي الذي مات بعد مماته وهذا هو السير عكس التيار
احيل الكاتب الفاضل ثم الاخوة الاخرين الى هذا اللنك حول الكتاب الذي اصبح مصدرا للمقال وللردود
http://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aId=30950وهو ان بطرس نصري المؤلف المزعوم قد سرقه وطبعه باسمه وكما يحلو له ولا اريد ان اغوص كثيرا في
الموضوع فقراءة النص نفسه افضل من التعليق عليه
انا رأيي اليوم نحن بحاجة الى لم الشمل والجمع لا المساهمة في التشتت والتخريب
وتدمير ما تبقى من هياكلنا العظمية
نحن بحاجة الى بناء لحم فوق عظامنا وبحاجة الى دماء تجري في عروقنا
نحن بحاجة الى حياة
لا الى حفر قبورنا بايدينا
الكل ينهش بنا
الكل يحاول تدميرنا
الكل يحاول انهائنا
لماذا لماذا نساهم نحن ايضا مع هولاء
ان تتعلم الب بيث خير من الركض وراء سراب التسمية والتعلق بحبال وهمية
ان تتعلم الب بيث تكون قد انرت شمعة وثلاثة ملايين شمعة ستكون مثا الشمس
هذا ولن ازيد بعد