الألم و الفرح و الحزن و ألأحساس بألأخرين الذي عندهم موقف صعب و ضعف و رقة القلب والميت عزيز علينا ان كان من اقربائنا وتبقى ذكراه في قلوبنا ولكن في هذه الازمنة وعند الكثير منا اختفت سنة الميت وبقيت فقط فترة اليوم الثالث والاربعين وحتى لو ذكرت السنة فان العائلة تذكر اسم الميت في الكنائس وشكرا اخ بدران على مواضيعك وانني لم اشارك منذ فترة لكون اكثر المقالات التي تكتب من ابناء شعبنا اصبحت طائفية وانا بدوري لا احب تلك المقالات لاننا شعب واحد كلداني سرياني اشوري وشكرا