المحرر موضوع: لابُـدّ أن يعـود الأسـد إلـى عـريـنه، دعوة لنقل رفات أمير الشهداء مار بنيامين شمعون الى ألقوش  (زيارة 10490 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لابُـدّ أن يعـود الأسـد إلـى عـريـنه
دعوة لنقل رفات أمير الشهداء مار بنيامين شمعون الى ألقوش



سامي هاويل/سدني


( جئت الى هنا لأُنقذ شعبي، لا لأُنقذ نفسي، وأنا عائد إليهم الآن لكي أعيش أو أموت معهم )

   بهذه العبارة الشهيرة رَد أمير الشهداء مار بنيامين شمعون على القيادة الروسية في أورمية، عندما ألتقى بها بعد رحلة خطيرة هددت حياته أملاً في أيجاد سبيل لأنقاذ آشوريو هكاري من المذابح التي كانوا يتعرضون لها على أيدي القوات التركية وحلفائها من العشائر الكردية في تلك المنطقة أبان الحرب العالمية الأولى، عندما أقترحوا عليه حمايته والبقاء في أورمية.

    وُلد البطريرك الشهيد مار بنيامين شمعون عام 1887م في قرية قودجانس بمنطقة هكاري، ورُسم أسقفاً تحت أسم مار أبرم على يد البطريرك مار روئيل شمعون، في الثاني من آذار عام 1903م، وهو يكون السابع في تسلسل البطاركة الشمعونيين "الخط الجبلي في قودجانس"، وبعد أيام من رسامته أسقفاً توفي البطريرك مار روئيل شمعون، وعليه تم رسامته جاثليقاً على كنيسة المشرق في الثلاثين من شهر آذار من نفس العام وهو في ربيعه السادس عشر.

    عُرف مار بنيامين شمعون في الأوساط الآشورية والتركية والكردية بأيمانه وحكمته وكرمه وشجاعته، يحمل خصال القائد الروحي والدنيوي، كما عُرف بحبه اللامتناهي لشعبه وكنيسته المقدسة، كان بحق رمزاً للتضحية ومثالا للتواضع وحب الناس، وكان يولي الرعاية للمحتاجين، وأضحت الأبتسامة الدائمة على وجهه الوسيم سبباً تجعل الأطفال يُقبلون إليه ويلاقون منه العطف والحب والحنان، فلاقى توقيراً وأحتراما كبيراً من قبل الأتراك والعشائر الكردية وحتى القيادات الروسية في تبليس، بحيث كان الأكراد يلجأون إليه لفض نزاعاتهم ويأتمنون حكمته وقراراته لتسوية خلافاتهم ، حتى إن قسماً من العشائر الكردية كانوا يتناولون لحم الحيوانات المذبوحة على يد عائلته، بالرغم من كونهم مسلمون تمنعهم تعاليم الإسلام من تناول لحم الحيوانات المذبوحة على أيدي الغير المسلمين.

   جاء تتويج أمير الشهداء مار بنيامين شمعون بطريركاً على كنيسة المشرق في فترة حرجة جداً كان يمر بها الشعب الآشوري وكنيسته الشرقية في هكاري ، فمن جانب كانت الأرساليات التبشيرية الغربية تعمل جلّ ما بوسعها وبشتى الطرق للسيطرة على هذه الكنيسة، ومن الجانب الآخر تَلت ذلك ولادة حزب الأتحاد والترقي التركي ذات النهج العنصري المتشدد في عام 1908م، وللتو بدأت تركيا حملتها الكبيرة في سياسة تتريك القوميات الغير تركية التي تعيش تحت لوائها.

    هكذا وبعد سنوات من الضغوطات التي مارستها تركيا الفتية على شعوب هذه المنطقة بشكل عام، وعلى المسيحيين من الآشوريين والأرمن واليونانيين بشكل خاص، سنحت لهم الفرصة إثر أندلاع الحرب الكونية الأولى عام 1914م لكي يتخلصوا من المسيحيين بشكل نهائي، وعليه أقدمت على إصدار فرمان أجاز الجيش التركي والعشائر الكردية إباحة ممتلكات المسيحيين وقتلهم وتشريدهم، فوقعت المذابح المروعة التي راح ضحيتها أكثر من 750 ألف آشوري ومليون ونصف من الشعب الأرمني. هذه الظروف القاهرة وضعت القيادات الآشورية برئاسة البطريرك أمام خيارين، إما الأستسلام للموت المحتوم أو المقاومة والدفاع عن النفس، وبينما كانت المذابح تسير على قدم وساق دون أن يكون هناك بصيص من الأمل في أيقافها، أجتمعت القيادة الآشورية برئاسة البطريرك مار بنيامين شمعون في شهر آيار من عام 1915م، وقرروا الأنظمام الى الحلفاء، وإثر ذلك أقدمت تركيا على محاولة لإغتياله، فلم تنجح كون القيادة الآشورية كانت قد أخذت التدابير اللازمة مسبقاً، حيث نقلت المقر البطريركي الى منطقة ديز، وعليه ما كان أمام تركيا إلا القبض على شقيقه هرمز المقرب منه كثيرا والذي كان يدرس في أسطنبول، وهددت بإعدامه إن لم يرضخ البطريرك لهم، حينها أطلق مقولته الشهيرة ( أبناء شعبي هم أولادي وإخوتي وأنا قائدهم، فكيف لي أن أسلمهم للموت من أجل أخي، فهو شخص واحد وليكن قربانا لشعبه )، هكذا أقدمت الحكومة التركية على إعدام شقيقه هرمز في مدينة الموصل.

    تدخل الأنكليز والروس لإقامة تحالف آشوري كردي لإستغلال قوتهم في ردع تركيا، هكذا وجد مار بنيامين شمعون نفسه مرغما لقبول التحالف بسبب الضروف المزرية التي كان يمر بها الشعب الآشوري دون أن يكون له أية فرصة أُخرى للتقليل من معاناتهم، فقرر قبول التفاوض وفتح حوار مع عشائر الشكاك الكردية تحت قيادة أسماعيل آغا الملقب بـ ( سمكو الشكاكي ). بالرغم من التحذير الذي قدمه لقداسته بعض القادة الآشوريين وعلى رأسهم الجنرال آغا بطرس من مغبة الوقوع في الفخ لما كان يُعرف به المجرم سمكو من صفات الغدر والخيانة، إلا أن قداسته أصرّ على الذهاب لمقابلة سمكو والتفاوض معه لما سيكون لهذا الأتفاق من مردود أيجابي على أبناء شعبه الآشوري لإنقاذه من الإبادة التي تعرض وكان يتعرض لها، في الوقت الذي لم تتوفر أية خيارات أُخرى. ولكن السلطات الأيرانية كانت قد تدخلت لدى سمكو ووعدته ببعض الأمتيازات في حال تمكنه من أغتيال البطريرك الآشوري، بسبب عدم موافقته على تسليم أسلحة الآشوريين في أورمية. فقد عثرت القوات الآشورية التي دخلت الى كوناشهر عقب أغتيال البطريرك الشهيد على كتاب رسمي من حاكم تبريز يحث ويحرض فيه سمكو لإغتيال مار بنيامين شمعون.

    هكذا نفذ سمكو المخطط فأغتال غدراً البطريرك مار بنيامين شمعون في الثالث من شهر آذار عام 1918م في عملية خيانية عندما كان قد حل ضيفاً عليه ليتباحثوا بشأن مصير الشعبين الآشوري والكردي. تمكنت القوات الآشورية التي دخلت الى القرية من العثور على جسد البطريرك الشهيد وتبين بأنهم كانوا قد مثلوا بجثته وقطعوا أصبعه لعدم تمكنهم من نزع الخاتم منها. وقد وارى جسده الطاهر الثرى في كنيسة أرمنية في بلدة خسراوا الأيرانية.

    كثيراً ما نقرأ ونسمع سياسيينا ورجال الدين ومن أرفع المستويات تصريحات تحث أبناء شعبنا الآشوري للتشبث بأرضنا، ودعوة المهجّرين والمشردين للعودة الى الوطن، ومن جملة الأمور التي تعتبر عاملاً مؤثرا على هذا الجانب هي أيلاء الأهتمام اللازم بالرموز القومية والدينية اللذين كان لهم دوراً مميزاً في تاريخ أمتنا المعاصر، حيث يتميز البطريرك الشهيد مار بنيامين شمعون من بين هؤلاء القادة، فمن المحزن والمؤسف أن يرقد بعيداً عن أرضه ووطنه، ولا يكون بين أبناء شعبه الذي أحبه وأحبوه، خاصة وإن الفرصة سانحة اليوم أكثر من أي وقت مضى لتكريمه على إخلاصه وتضحياته الكبيرة لأمته وأيمانه المطلق بكنيسته وقضيته القومية.

    اليوم ونحن نحتفي في الأحد الذي يسبق أحد الصوم الكبير من كل عام بذكرى أستشهاد هذا الرمز الشامخ يتوجب علينا أن نعمل على نقل رفاته الى الوطن، تحديدا الى بلدة ألقوش كونه سليل عائلة أبونا الألقوشية العريقة، ليرقد بجوار آباءه بطاركة كنيسة المشرق، وأقترح على الجهات الآشورية المعنية وفي مقدمتها كنيسة المشرق الآشورية العمل على أستحصال الموافقات الرسمية المطلوبة من الجانب الأيراني والعراقي، والبدء بتنفيذ هذا الواجب النبيل والمقدس الذي يستحقه أمير الشهداء مار بنيامين شمعون ليكون مرقده مزاراً لكافة أبناء أمتنا الآشورية يذكرنا بأسمى معاني الشجاعة والأيمان والإخلاص والفداء التي يجب أن نقتدي بها اليوم لكي نحافظ على وجودنا كأمة تعبر أحد أخطر المنعطفات في تاريخها المعاصر.



 




غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ سامي هاول المحترم
تقبل تحياتنا الأخوية الصادقة مع أجمل التهاني وأطيب الأمنيات لشخصكم وللعائلة الكريمة يمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية الجديدة .
 عزيزي الأستاذ سامي كانت إلتفاتة ذكية وكريمة منكم تقديم هذا المقترح النبيل لتكريم أمير شهداء الأمة الآشورية وكنيسة المشرق الآشورية
الشهيد " مار بنيامين شمعون " بنقل رفاته المفدس من أرض الغربة الى أرض الوطن أرض الأباء والأجداد أرض " بيث نهرين " الى القوش الكريمة نبع العائلة الشمعونية العريقة ليعاد دفن رفاته الى جانب أجداده ليستقر في مثواه الطبيعي حيث يجب أن بكون مرقده الآخير لنجعل منه مزارياً لأبناء أمته التي إستشهد من أجلها . فعلاً يا صديقي العزيز لقد آن الآوان لأن يعود أسد أشــور الى عرينه في نينوى العظيمة ، إن نقل الرفات اليوم هو واجب قومي مقدس لما لذك من رمزية قومية وكنسية تاريخية ، وأضيف الى مقترحكم نقل رفات كل من الشهيد مار إيشاي شمعون ومار بولس شمعون والأميرة الآشورية سورما خانم الى مثواهم الآخير في قرية القوش ليستقروا بجوار أجداهم الأباء الروحانيين لكنيسة المشرق الآشورية وباعتبارهم رموزاً قومية وكنسية ، حيث أقترح على قداسة البطريرك مار دنخا الرابع جاثاليق كنيسة المشرق الآشورية أن تتبنى كنيسة المشرف الآشورية هذا المقترح ، ومرة أخرى تقبل شكري الجزيل وتقديري العالى على مقتركم الذي ينموا عن محتكم لرموزنا القومية والكنسية ودمتم ذخراً لأمتنا التي أبداً سوف لا تخلو من دوي العقول الخيرة والنيرة من أمثالكم والسلام .


محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا

متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5234
    • مشاهدة الملف الشخصي
ألقـوش الكـلـدانية ملجأ لجـميع المضطهـدين من أبناء شعـبنا الآثـوري ، فـكما إحـتـضن الكـلـدان في ألقـوش عام 1933 إخـوتهم الآثـوريّـين وقـرروا حـمايتهم وعـدم إخـراجـهم إلى البـيادر من أجـل إعـدامهم أمام أعـينهم   ...... ولم يهـدأ بال البطريرك الألقـوشي الكـلـداني مار عـمانوئيل تومكا حـتى إستـحـصل من الحـكـومة الملكـية قـرار الإعـفاء عـنهم .... هـكـذا ألقـوش اليوم وبعـد ثمانين سنة أبوابها مفـتـوحة عـلى مصراعـيها لإحـتـضان رفاة الشهـداء من إخـوتـنا الآثـوريّـين وترتاح عـظامهم المقـدسة فـتـستـعاض الذكـريات الأليمة بالمفـرحة ، خاصة وأنه لا يوجـد مكان ذو ذكـريات للآثـوريّـين أفـضل من مكان إنـقاذهم .  

غير متصل اكد زادوق

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 335
  • الجنس: ذكر
  • التأريخ يكتبه المنتصرون
    • مشاهدة الملف الشخصي
لابُـدّ أن يعـود الأسـد إلـى عـريـنه
دعوة لنقل رفات أمير الشهداء مار بنيامين شمعون الى ألقوش


فعلا لهو اقتراح رائع ان يعود رفاة بطلنا وامير شهداء شعبنا الاشوري العظيم الى ارض الاباء والاجداد. واضم صوتي الى صوت الاخ خوشابا سولاقا بنقل رفاة البقية الباقية من ابناء العائلة المارشمعونية الى(القوش) الحبيبة الاشورية المتجذرة في التاريخ.
وان يكون مزاره قبلة لكل مواطن اشوري مشرقي ولكي تكون مزاراتهم الصورة المنظورة التي تجسد عظمة اولائك الابطال الذين ضحوا باغلى مالديهم من اجل قضيتنا القومية الاشورية ومن اجل ايماننا المشرقي الصحيح القويم. بالحقيقة كانوا ابطال القومية والدين في آن واحد ويستحقون الاجلال والكرام وكل التقدير والاحترام وهذا اقل شيئ يفعل لاجلهم.
احييك مرة اخرى اخي سامي هاويل على هذه الالتفاتة الرائعة وارجوا ان ترى النور وتتحقق على ارض الواقع بهمة كل الغيارى من ابناء شعبنا الاشوري العظيم.................ودمتم
كل عام وانت بالف خير واعياد ميلاد مجيدة على كل ابناء شعبنا اينما كانوا.
اكد زادق ججو

غير متصل كنعان شماس ايرميا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 97
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
دعوة نبيـــــلة  واضافة اقتراح الاخ خوشابا سولاقة  .  حبذا لو تشكل لجنة من المهتمين والمختصين لانشاء صندوق وجمع  تبرعات من  جميع  مسيحي الشتات لتنفيذ هذا المقترح النبيل  لاقامة  نصب كبيــــــر في القوش  لهذة البيـــــار ق والشهداء الخالدين  ... لتكون مزارا لمئات السنين القادمـــة وعهدا ساكون  ضمن المتبرعين  لهذا المشروع النبيل .   رحم الله شهداء نا  الخالدون

غير متصل توما زيا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 222
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ والصديق العزيز سامي هاويل المحترم
 اقتراح اكثر من رائع وفي محله من ناحيتي -الزمان والمكان- ويجب ان لا يمر مرور الكرام اقتراحك هذا وان يؤخذ بمحمل الجد لما له من ابعاد ايجابية جمة تجاه قضيتنا القوميه على المستقبل المنظور ..هذا من ناحية اما من الناحية الاخرى فلأنه شعبنا يومها لم يتمكن من انقاذه كما كان هو يحاول ان يفعل بقبول ذلك الاجتماع مع عار التاريخ المعاصر سمكو شكاكي .فعلى الاقل امنيته بان يكون بين شعبه  حتى ولو ميتا وارد تحقيقها في الظروف الراهنة من حيث المطالبة بنقل رفاته الى الوطن .ليصبح يوما تاريخيا لامته التي ضحى بنفسه من اجلها
تحياتي

غير متصل فاروق كيوركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 311
    • مشاهدة الملف الشخصي
في بعض الاحيان ،حينما نكون حائرين عند التفكير بكتابة شيء او مقترح يخدم قضيتنا الاشورية ، تأتي بعض الاقلام الاشورية الاصيلة بمواضيع من صميم الذات الاشورية ومعبرة تعبيرا صادقا عما يجول في خاطرها ولتجسد التاريخ الاشوري تجسيدا حيا بكل بطولاته ومآثره الخالدة  ... وها هو اليوم احد ابناء امتنا الاشورية الناشط سامي هاويل ينطق باسم الامة الاشورية ، وكل ابناء الامة مؤيدين ومساندين له في هذا المطلب القومي الكبير .
بارك الله فيكم ايها الاخ العزيز سامي هاويل  ، والى الامام من اجل خدمة قضيتنا الاشورية العادلة .

غير متصل Noel Riskallah

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 81
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخوة المتحاورون نتمنى للجميع ولكل الشعب المسيحي في العالم عيد ميلاد سعيد.
الاخ سامي هاويل مقترح جميل جدا يجب ان يرقد الشهيد مار بنيامين في بلدته الاصيلة جنبا مع اجداده في دير الربان هرمزد.
ندائنا الى عائلة الشهيد عائلة ابونا الكريمة ان تتبنى هذا المشروع الانسانئ لنقل رفات ابنهم البار الشهيد مار بنيامين ليرقد قريبا مع ابائه ,ليبقى مزارا ورمزا لكل الغيارى من ابناء امتنا.

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما دمارن
نامل ان تنجح احزابنا السياسية وبقية مؤسساتنا الكنائسية والثقافية الاخرى في تحقيق هذا الاقتراح
والرب يبارك

غير متصل david ankawa

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 317
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
Alqosh was the place of Assyrian Church of the East with out a doubt but in my last visit to Raban Hurmiz i noticed that all the names and the dates from all coufins it been scrached by some people and in purpose so it will not indicate that it belong to ACOE

غير متصل برديصان

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1165
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
         السيد سامي هاول المحترم  تحيه خالصه لكل صوت ينبع مكنه وينطق بالحق  الحقيقه ان اقتراحك جدير بان يدرس ليس من قبل كنيسة المشرق الاشوربه انما ان يدرس من قبل جميع الكنائس منها الكلدانيه والسريانيه  للعمل على دعم هذا المقترح بعودة الاسد الى عرينه  القوش  وكما اقترح السيد خوشابا سولاقا ان يعاد جميع افراد  العائله الشمعونيه  مقترح يجب ان ينزل على ارض الواقع اللذي نحن بامس الحاجه لوجوده بيننا ويبقى مزارا يتفقده من كل من تبعده نوائب الدهر عن دينه وامته لياخذ منهم درسا في الشجاعه والثبات والالتحام بارض الوطن  من هنا  دعوه لكل من راى نفسه بعيدا عن ارضه ان يعمل على توصيه اهله بدفنه في ارض الوطن كي تبقى الاجيال تترابط مع جثامين موتاها في الداخل اذن نحن بحاجه الى هكذا انطلاقات كي نثبت حبنا لوطننا بدليل دفن موتانا في ارض الوطن تحيه لكل من يتعاطف مع هكذا مقترح ولنقول ان جميع قرانا تقبل رفاة ابنائها        بغداد

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ سامي هاول المحترم
تقبل تحياتنا الأخوية الصادقة مع أجمل التهاني وأطيب الأمنيات لشخصكم وللعائلة الكريمة يمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية الجديدة .
 عزيزي الأستاذ سامي كانت إلتفاتة ذكية وكريمة منكم تقديم هذا المقترح النبيل لتكريم أمير شهداء الأمة الآشورية وكنيسة المشرق الآشورية
الشهيد " مار بنيامين شمعون " بنقل رفاته المقدس من أرض الغربة الى أرض الوطن أرض الأباء والأجداد أرض " بيث نهرين " الى القوش الكريمة نبع العائلة الشمعونية العريقة ليعاد دفن رفاته الى جانب أجداده ليستقر في مثواه الطبيعي حيث يجب أن يكون مرقده الآخير لنجعل منه مزارياً لأبناء أمته التي إستشهد من أجلها . فعلاً يا صديقي العزيز لقد آن الآوان لأن يعود أسد أشــور الى عرينه في نينوى العظيمة ، إن نقل الرفات اليوم هو واجب قومي مقدس لما لذك من رمزية قومية وكنسية تاريخية ، وبهذه المناسبة أضيف الى مقترحكم نقل رفات كل من الشهيد مار إيشاي شمعون ومار بولس شمعون والأميرة الآشورية سورما خانم الى مثواهم الآخير في قرية القوش لتحتضنهم في حضنها الدافئ وليستقروا بجوار أجداهم من الأباء الروحانيين لكنيسة المشرق الآشورية وباعتبارهم رموزاً قومية وكنسية خالدة ، حيث أقترح على قداسة البطريرك مار دنخا الرابع جاثاليق كنيسة المشرق الآشورية أن تتبنى كنيسة المشرق الآشورية هذا المقترح ، ومرة أخرى تقبل شكري الجزيل وتقديري العالى على مقترحكم الذي يَنمو عن محبتكم لرموزنا القومية والكنسية ودمتم ذخراً لأمتنا التي أبداً سوف لا تخلو من ذوي العقول الخيرة والنيرة من أمثالكم والسلام .

ملاحظة : يرجى إعتماد هذه النسخة من التعقيب لوجود بعض التعديلات


محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ سامى هاويل
تحية وبعد


اشيدك بموقفك واقتراحك الرائع بنقل جثمان الشهيد ماربنيامين شمعون الى بلدة القوش الاشورية السريانية الكلدانية فابنائها فى داخل القوش هم من يرحب بذلك وهم المقررون كما هو حال بلداتنا وقرانا فان اهلها من يقرر ذلك لانهم اصحاب القرار و كلهم كرم وترحيب واذرعهم مفتوحة لشعبنا المسيحى، فالتاريخ النضالى لتلك البلدات والقرى والمدن هو تاريخ ملئ بالكرم والمحبة والتعاون ، اتمنى ان لا تهتموا لما يشيعه بعض كتاب الانشاء للصفوف الابتدائية ممن يستخدمون المصطلحات الطائفية التى تفرق وحدتنا المنشودة وشعبنا الموحد الكلدانى السريانى الاشورى لذلك ارجو عدم الرد على اصوات النشاز ومن يحاول التصيد فى الماء العكر بغية تفريقنا وضرب وحدتنا، فدعو هؤلاء المرضى يقولون ما يشاؤؤن

شعبنا يتمنى ان تكتمل وحدته وتكتمل اسس الكنيسة الموحدة لتكون كنيسة جامعة موحدة كما ارادها الرب يسوع



عيدا ميلادا سعيدا وشعبنا وانتم بالف خير

غير متصل Motowa Denmark

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 128
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أثمن عالياً المبادرة الجميلة التي اطلقها الزميل سامي هاويل ودعم وأسناد الجميع للفكرة. قريباً سانشر مقال وصور من زيارتي هذا العام في أب لمواقع الحدث في كهنة شهر، ماتت بعلولن ومواقع اخرى كانت ساحات للقتال ومقابر رجال مار بنيامين الاشاوس في تلك الصخور على قارعة الطريق وحافة ارض المعركة، هؤلاء المقاتلين اللذين ما كانوا يهابو الموت من أجل قضيتهم، هؤلاء أللذين رافقو مار بنيامين الى المحادثات مع سمكو، وأستشهدوا معه، وكذلك كنيسة مار سركيس الارمنية التي تم فيها موارة جثمان شهيد الامة الاشورية جمعاء والمسيحية قاطبة. مع الكثير من المعلومات الجديدة حول الموضوع.
بوركتم جميعاً وبوركت أنتماءاتكم ومشاعركم القومية والوطنية.
تيريزا ايشو

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
     ܞ
ܡܥܵܩܪܵܐ ܘܡܘܚܒܵܐ ܟܵܬܵܒܵܐ ܡܗܥܪܵܐ ܣܵܡܥ ܗܒܥܠ ܚܵܥܵܐ ܓܵܢܵܘܟܘܢ ܩܵܐ ܕܐܵܗܵܐ ܬܵܚܡܵܢܬܵܘܟܘܢ ܪܵܒܵܐ ܐܵܢܵܢܩܵܥܬܵܐ ܒܘܬ ܢܥܵܚ ܢܦܫܵܐ ܘܚܵܣܥܵܐ ܕܐܵܠܗܵܐ ܢܘܗܪܵܐ ܠܣܢܕܘܩܹܐ ܡܵܪܥ ܒܢܥܵܡܹܥܢ ܫܡܥܘܢ ܣܵܗܕܵܐ ܡܩܵܘܥܵܢܵܐ ܕܥܕܬܵܐ ܘܣܵܗܕܵܐ ܕܐܘܡܬܵܐ ܐܵܫܘܪܵܥܬܵܐ ܀ ܗܵܕܟܵܐ ܡܥܵܩܪܵܐ ܣܵܡܥ ܐܥܬ ܓܵܘ ܐܵܠܩܘܫ ܡܩܘܕܫܬܵܐ ܕܘܟܬܵܢ ܕܢܥܵܚܵܐ ܕܬܹܫܥܵܐ ܦܵܛܹܪܥܵܪܟܹܐ ܢܘܗܪܵܐ ܘܢܥܵܚܵܐ ܠܢܵܦܫܵܗܥ ܡܢ ܒܵܥܬܘܬܵܐ ܕܚܵܟܥܡ ܘܡܢ ܒܵܥܬܘܬܵܐ ܕܒܹܥܬ ܐܵܒܘܢܵܐ ܀ ܐܵܠܵܗܵܐ ܡܒܵܪܹܟ ܠܘܟܘܢ ܥܹܐܕܵܘܟܘܢ ܘܫܹܢܬܵܘܟܘܢ ܒܪܥܟܹܐ ܐܵܡܥܢ ܀ قشو إبراهيم نيروا امريكا؟     

متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5234
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ Qasho

ألا يمكـنك تـبديل هـذا الخـط بخـط آخـر ، كأن يكـون إسطرنجيلي أو غـيره ، لأن كـمثال أذكـر أنَّ حـرف ــ الياء ــ مثلاً يشبه حـرف ــ العـين ــ مما يعـيق القـراءة مع الشكـر .

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
والحقيقة يجب ان تقال في هكذا مواقف، فالمفروض ان تعاد جثامين جميع الموتى والقتلى الذين تركوا ألقوش الكلدانية ومهما كان عددهم بعد انهزام البطريرك مار دنخا الثالث عشر الى قوجانس التركية ولسبب ما في 1662م ..لأن رجال الدين وبمختلف درجاتهم الكهنوتية والعلمانيين فأنهم جميعا متساوين في تعاليم ديننا المسيحي..وكما حصل لبعض القرى بعد ان اعادوا جثامين شهدائهم من مناطق مختلفة في شمال العراق لتتمكن عوائلهم من زيارتهم للصلاة عليهم .. رحمهم الله جميعا..

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي استاذ ادي المحترم
دعنا من التاريخ حاليا...
ولكن ماهو رأيك بنقل جميع الجثامين للشهداء من السلالة التي تركت القوش ولا يمن التفكير فقط بالبطاركة وسورما خانم كعلمانية.. وتعرف ما حل بالاخرين من مأساة  ومنهم من افترستهم الحيوانات البرية وهم على نياتهم.. وحتى ان عملوا لهم قبور رمزية..لتجتمع كلها في القوش الكلدانية لتصبح مزارا لأحفادهم  المنتشرين في الغرب..وبالمقابل يمكن ان يستغله الالاقشة للأستفادة السياحية  وذلك للحد من هجرتهم على الاقل ،وعلى ان يراعى ذلك صحيا ( لربما ترك والدك المرحوم ..اعدادهم عسى ولعله..)) الله يرحمهم.. ..وبالاعتذار من اخوتي الالاقشة فهذا رأيي الشخصي ليس الآ..تقبلوا تحياتي

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                ܞ  
   الأخ العزير  مايكل ܐܵܢܥ ܐܵܬܘܵܬܹܐ ܕܥܘܬ   ܥ  ܘܐܵܬܘܬܵܐ  ܕܥܹܐܢ  ܥ  ܕܘܙ ܐܥܘܹܬ ܐܥܠܵܗ ܕܐܵܥܟ ܐܘܚܕܵܕܹܐ ܐܥܢܵܐ ܓܵܘ ܫܵܘܦܵܐ ܕܥܢܟܵܒܵܐ ܥܵܩܥܪܵܐ ܗܕܵܚ ܐܥܠܵܗ ܡܘܬܒܹܐܠܵܗ ܐܵܢܹܐ ܬܹܪܹܥ ܐܵܬܘܵܬܹܐ ܀ ܡܥܵܩܪܵܐ  Michael Cipi ܐܘܦ ܐܵܢܵܐ ܒܥܵܥܹܐܥܘܹܢ ܕܗܵܘܹܐ ܗܘܵܐ ܟܬܒܘܢܵܐ ܡܵܕܢܚܵܥܵܐ ܒܘܫ ܒܘܬ ܡܵܨܹܐܢ  ܗܘܵܐ ܟܬܒܹܢ ܗܘܵܐ ܘܐܢܵܫܹܐ ܒܘܫ ܨܦܵܥܥ ܒܘܬ ܡܦܵܪܡܹܐ ܗܘܵܐ ܐܹܠܹܗ ܀ ܗܕܟܵܐ ܥܹܐܕܵܐ ܕܡܵܘܠܵܕܵܐ ܕܡܵܪܢ ܘܦܪܘܩܵܢ ܘܫܢܬܵܐ ܚܕܬܵܐ 2014 ܗܵܘܥ ܒܪܥܟܹܐ ܥܹܠܵܘܟܘܢ  ܟܠ ܫܢܬܵܐ ܒܚܵܕܘܬܵܐ ܐܵܡܥܢ ܀ قشو إبراهيم نيروا امريكا؟    

غير متصل Robert s shamuel

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ سامي هاويل المحترم
اقول لك ولك الخييرين من ابناء اومتنا
 (تشجع بالعزيمة واطرق الباب ,فربما تجد افاعي او حمام ,لكن المهم هو الشروع في الدخول )



روبرت شمشون شموئيل

غير متصل نبيل دمان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 896
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الإخوة المتحاورون:
المقترح جيد والافكار كثيرة، برأيي الشخصي أرى أن تعطى فرصة لدراسة المقترح من قبل كنيسة المشرق الاشورية وكنيسة بابل الكلدانية ووجهاء القوش، من كل النواحي: الدينية والطقسية والأهم الظرف الذي يمر به العراق ومنطقة القوش بخاصة. اذا تكللت كل هذه الدراسات بالنجاح، فالشروع بتطبيق المقترح وتنفيذه يصبح ممكناً، وبذلك تتحقق الامنيات الطيبة في نقل عضام العظماء الى مثوى آبائهم وأجدادهم عبر التأريخ.
نبيل يونس دمان

غير متصل سامي بلو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 201
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية الى جميع ابناء امتنا المجيدة

لاشك إن مقترح نقل رفات من قدم نفسه قربانا لابناء امته، امير الشهداء مار بنيامين شمعون الى مسقط رأس ابائه في القوش قلعة نينوى، هو مقترح مرحب به من قبل كل قومي غيور، هذا المقترح المقدم من قبل الاشوري الغيور سامي هاويل هو مقترح لايمكن ان يترك ان يمر بدون دراسة معمقة من قبل كل من تقع عليه ولو جزء يسير من مسؤولية جعل هذا المقترح ان يصبح واقعا ملموسا، والتنسيق بين ذوي الشأن من خلال لجنة مشتركة تشكل وتعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق هذا المشروع القومي والانساني. والاهم هو حشد جماهير شعبنا وتوفير الامكانات المادية والمعنوية بما يليق لهذا الحدث الفريد في تاريخ امتنا
إن نقل رفات الشهيد مار بنيامين شمعون الى ارض ابائه في القوش، او كما وصفها صاحب المقترح بـــ "عودة الاسد الى عرينه" ليس فضل او منة من احد، فان هجرة اباء الشهيد من القوش لازالت غضة في ذاكرة التاريخ المنظور، وقد تكون اقرب من تاريخ وصول اباء الكثير ممن يدعي الوصاية على القوش ، فالراقدين في دير الربان هرمز من اجداد الشهيد مار بنيامين، هم فخر القوش، وفخر تاريخ الكنيسة الشرقية بجميع فروعها، هم اجداد مار بنيامن شمعون هم من دبر امور كنيستنا من مقرهم في القوش قلعة الامة، وقبل ان تعصف في وحدة كنيستنا الشرقية رياح الانشقاق التي اثرت ولازالت تؤثر على استقرار وحدة طوائفنا الكنسية قوميا، هؤلاء هم دبروا وساروا بمركب كنيسة ربنا يسوع المسيح المشرقية وشعبها الى بر الامان وسط عواصف هوجاء من الاضطهاد الاسلامي المغولي، فلنعمل معا لضمّ هذا الكوكب النير ليسطع سنيا في سماء القوش مع باقي القديسين الذين رقدوا من قبله في ارض القوش المقدسة.
هنالك في القوش الابية الكثير الكثير من الغيارى على اتم الاستعداد للعمل يدا بيد مع اخوتهم بالامة للوصول الى الهدف المنشود. وكما ذكرت اعلاه فان "عودة الاسد الى عرينه" في ارض القوش ليس منة او احسانا من احد.

مع تحياتي ومحبتي للعزيز سامي هاويل ولجميع ابناء امتنا الغيارى
سامي بلو

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شكرا للاخ سامي هاويل على هذه الدعوة القيمة، فعودة رفاة أمير شهداء الأمة الآشورية إلى القلعة الآشورية ألقوش، سيكون لها تأثيرات على كافة الآشوريين في العراق كله، وليس ألقوش وحدها.

للمزيد عن القائد الشهيد ما بنيامين شمعون :

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=29169.0

ملاحظة: المقالة كتبت في أذار /2004


آشور كيواركيس - بيروت

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
وهذه المرة ساختلف معكم، بعد ان كنا متفقين على طول..فان الذي يستحق ان تجلب رفاته الى ألقوش الكلدانية فهو البطريرك (المثلث الرحمات) مار يوحنا سولاقة بلو، ذلك الراهب الذي انطلق من دير الربان هرمزد..قاصدا الى روما للأتحاد مع كنيستها الكاثوليكية والذي استطاع ان يوحد معظم الفئات المنقسمة من كنيسة المشرق تخلصا من نظام الوراثة المخجل وحبا بتوحيد كنيسة المسيح وكما يريدها واحدة.. وكما نعلم فأن رفاته ملقية في وادي العمادية بعد مقتله في سنة 1555م من قبل حاكم العمادية لوشاية من بني جلدته.. والذي اعتبر بأنه شهيد الوحدة التي تبحثون عنها وكما تنادون..
اما الاخرون فمكانهم قوجانس التركية..تحياتي للجميع

وهذا الرابط المقتبس من مقالة السيد جاكوب اوراها..يدلكم على ذلك..

http://www.jelleverheij.info/pictures/Kocanis.html


غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
ما يستحقه البطريرك الشهيد  مار بنيامين شمعون هو اقامة نصب تذكاري له في كل من اربيل ودهوك خاصة وانه كان هناك تسمية لشوارع باسم قاتله وذلك تعبيرا عن الاهتمام بالضحية والشهيد البطريرك ولكونه يمتلك مقام كبير عندنا نحن المسيحين وذلك مع ان يقوم بافتتاح النصب التذكاري الحكومة الكوردية مع مرافقة اعلامية لها كتعبير وتاكييد منها من ان هكذا اخطاء لن تعود وخاصة بعد ان سمعنا جعير بعض النازيين من القوميين الكورد اللذين كانوا سابقا بعثيين ويقومون الان باظهار انفسهم كمناضلين ديجتالين بكتاباتهم المتخلفة ضد المكونات الاخرى بدلا من التوجه الى ساحات تركيا وايران لمساعدة اخوانهم الكورد هناك, وليتعلم هؤلاء البعض من المتطرفين شيئا عن ثقافة الدفاع عن الضحايا وهذا ما سيكون مفيدا للكل واولهم الاخوة الكورد

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20793
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
الاخ  سامي هاول المحترم
مقترحك جيد جداً وما اضاف اليه المحترم  خوشابا سولاقا ولكن في تصوري جاء هذا المقترح في وقت متأخر
وما الفائدة من نقل رفات شهداء رموز امتنا الى ألقوش الآشورية طالما ان هذا الشعب اصبح متشتت في
ارجاء المعمورة . تقبل احترامي
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 الاخ المحترم ادي... مع التحية
ان الوضع يختلف في هذه الحالة ، فالبطريرك المرحوم مار روفائيل بيداويذ، فقد دُفن جثمانه في الكنيسة الكاثوليكية للكلدان في لبنان وبناءا على رغبته وحسب وصيته في ذلك ..اما البطريرك المرحوم يوحنا سولاقة فقد قُتل معذبا بعد ان غُدر من بني جلدته وألقيت جثته المقطعة في وادي عميق لقلعة العمادية والذي اعتبر شهيدا للوحدة وهو المستحق اكثر لعودة جثمانه الى القوش، لكونه انطلق من دير الربان هرمزد ليصبح بطريركا متحدا مع روما ليعيد تسمية الكلدان لكنيسته الكاثوليكية..الا ان سلسلته الشمعونية انحرفت بمسيرتها لتزيد شعبنا تفرقة، بعد المآسي والظلم الذي لاحقهم ..ومن ورائهم عادت الحليمة لعادتها القديمة.!!
ومع ذلك نقول .عيد ميلاد سعيد للجميع ( الحمد لله جميعنا نحتفل وحسب التقويم الكاثوليكي..)

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 نقف بخشوع، ونستذكر هذه الأيام مواقفك النبيلة، يا من سطّرت ملاحم الأيمان والشجاعة والإخلاص بعقلك النيّر وقلبك الكبير  المفعم بالأمل والحب اللامتناهي لشعبك الآشوري وقضيته العادلة.

تحية حب وإجلال لروحك الطاهرة في ذكراك السادسة والتسعون، ستبقى في قلوبنا الى الأبد.
وعداً  منا ورغما على كل الظروف أن نسير على خطاك من أجل حرية شعبنا الآشوري وقضيته العادلة.

المجد والخلود لروح أمير الشهداء مار بنيامين شمعون
المجد والخلود لإرواح الشهداء الآشوريين