المحرر موضوع: قضاء حلبجة الكردي الى محافظة، وسميل الآشورية طواها النسيان  (زيارة 2744 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
قضاء حلبجة الكردي الى محافظة، وسميل الآشورية طواها النسيان
سامي هاويل- سدني
    في خطوة نوعية جاء قرار مجلس الوزراء العراقي بموافقة أغلبيته في جلسته المنعقدة البارحة 31/12/2013 على تحويل قضاء حلبجة الى محافظة تحمل تسلسل "التاسعة عشرة" للعراق. وقد أتُخذ هذا القرار "تكريماً" لسكان هذا القضاء الذي تعرض سكانه لضربة بالسلاح الكيمياوي على أيدي النظام الصدامي الدموي في آذار من عام 1988. ولا يختلف إثنان على أعتبار هذه الجريمة النكراء التي أرتُكبت بحق الأبرياء المدنيين من الأكراد العراقيين من الأطفال والنساء والشيوخ إبادة جماعية، حيث كان لها أثر كبير على الشعب الكردي والعراقي بكافة أطيافه، وإثر هذا القرار رحبت الأوساط الكردية به ووعدت السلطة في الأقليم بتحويل حلبجة الى إحدى أجمل المحافظات العراقية. لا شك أن غالبية العراقيين لا يختلفون على هذا القرار "التكريمي" الذي يستحقه سكان القضاء المنكوب. هذه الخطوة بحد ذاتها تعتبر رادعاً لسياسات الأقتتال الداخلي ورفضاً لمداولة وأستعمال الأسلحة الكيمياوية وغيرها من الأسلحة المحضورة دولياً.

    وبهذه المناسبة لابُدّ لنا أن نقف عند "توارث" الحكومات العراقية المتعاقبة لسياسة القمع على أساس الأنتماء العرقي والمذهبي التي مورست بحق كافة الأطياف العراقية، والتي أنعكست سلباً على مجمل الشعب العراقي ولازالت آثارها شاخصة لحد يومنا هذا. ففي الوقت الذي تسعى الحكومة العراقية الحالية ومعها كافة القوى الوطنية لإنقاذ البلاد من خطر الصراعات الطائفيه والقومية والمذهبية التي تهدد وحدة البلاد أرضاً وشعباً، وتعمل جاهدة لإرساء الأمن والأستقرار وإحلال الديمقراطية وبناء دولة المؤسسات، لابُدّ لها أن تقف بشكل جدي ومسؤول على أحداث التاريخ المعاصر للعراق منذ إعلان حدوده الجغرافية كدولة مستقلة عام 1921 والمراحل التي مر بها، لتحديد مكامن الخلل وأيجاد الحلول الصائبة والمناسبة لها، حيث تعتبر مذبحة سميل التي تعرض لها الشعب الآشوري في آب من عام 1933 أول مذبحة في تاريخ الدولة العراقية، وتعتبر الأنطلاقة الأولى للسياسات العنصرية والقتل والإبادة الجماعية، كون مذبحة سميل أقتُرفت بقرار من الحكومة العراقية في حينها، ونفذها الجيش العراقي بدعم من بعض العشائر العربية والكردية، وراح ضحيتها أكثر من أربعة آلاف آشوري من الأطفال والنساء والشيوخ العُزل الذين قُتلوا بدم بارد، وتشريد الالاف منهم والأستيلاء على أكثر من 67 قرية آشورية في محافظة دهوك الحالية. حيث تعتبر سياسة التضليل وتشويه وإخفاء حقيقة هذه المذبحة التي مارستها الحكومات العراقية المتعاقبة، تشريعاً لهكذا أعمال إجرامية وفتحت الباب على مصراعية أمام من يجلس على سدة الحكم لينفذ مشاريعه العنصرية التدميرية بحق العراقيين الذين يختلفون عنه قومياً ومذهبياً، ولهذا السبب أعقبت المذابح التي تعرض لها الآشوريون بمختلف مذاهبهم في سميل 1933 وصورية عام 1969 فضائع أُخرى أرتُكبت بحق العراقيين، كجرائم المقابر الجماعية التي تعرض لها الشيعة في الجنوب وحلبجة الكردية في الشمال، وعملية الأنفال السيئة الصيت التي أقتُرفت بحق الآشوريين والأكراد في المحافظات الشمالية.

    الغريب جداً! والذي كان غير متوقعاً من القائمين على كتابة الدستور العراقي، بأعتبار الدور الشيعي والكردي بارزاً في صياغته، ففي الوقت الذي تعتبر هاتان الشريحتان من المتضررين بشكل كبير من جراء السياسات الشوفينية التي مورست بحقهم، ومعهم غالبية الشعب العراقي، على يد الحكومة العراقية السابقة، نجدهم وعن قصد قد غضوا الطرف على مذبحة سميل!، كما إننا لا نجد أي أثر أو ذكر للدور الأيجابي الكبير الذي لعبه الآشوريون " الشعب الأصيل لهذه الأرض وبناة حضارتها" في دستور البلاد الجديد. إنها من المفارقات الغريبة فعلاً!، أن يدعي القائمين على الحكم  بأنتهاجهم للديمقراطية وحقوق الأنسان وأدعائهم بأنهم يضعون مصلحة الشعب العراقي بكل مكوناته القومية فوق كل الأعتبارات، بينما يتنكرون لما تعرض له الآشوريين في البلاد.

    وهذا التصرف بحد ذاته يعتبر محاولة فاضحة لتغييب الدور الوطني للآشوريين في العراق وتعمُد مقصود لإقصاء قضيتهم العادلة، لذلك وبحسب الدستورالعراقي الحالي يُعتبرالآشوريين مواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة في العراق، مما أعطى الضوء الأخضر بطريقة غير مباشرة  لتمارس أبشع الجرائم بحقه طوال العشرة سنوات الماضية، بأعتباره أقلية دخيلة على البلاد تفتقر الى الشرعية الوطنية والحصانة الدستورية، فخلال الفترة ما بعد سقوط الطاغية ولحد يومنا هذا تعرض الآشوريون الى مذابح راح ضحيتها الآلاف منهم، وهُجرت عشرات الآلاف من العوائل الآشورية قسراً من مكان سكناهم في الموصل وبغداد والعديد من المحافظات الجنوبية، دون أن يكون لهم معين أو قانون يحميهم كشريحة أصيلة من الشعب العراقي، واليوم ترك البلاد خلال العشرة سنوات الماضية أكثر من نصف مليون آشوري تشردوا في دول الجوار وقسم كبير منهم وصلوا الى دول الغرب أملا في الحفاظ على أرواحهم وأرواح أبنائهم.

    إن الإخفاقات التي تخللت مسيرة التغيير في العراق والتي تدخل غالبيتها ضمن الصراع القومي والطائفي والسلطوي كانت السبب الرئيسي في تلكوء مسيرة التغيير والفشل في إرساء الأمن والديمقراطية في العراق، ويشغل الدستور العراقي الحالي حيزاً مهماً في هذا الفشل، كونه  تمت صياغته على أساس التوافق والمحاصصة المقيتة التي تنصب في مصلحة القوى المؤثرة والمهيمنة على الساحة السياسية العراقية.

    عليه وحفاضاً على مصداقية القائمين على البلاد، يتحتم عليهم دراسة الدستور بشكل دقيق، وإعادة صياغته بالأعتماد على المصلحة الوطنية العليا، لإنصاف جميع أطياف الشعب العراقي، لاسيما الآشوريين الذين كانوا أول ضحايا إرهاب ممنهج للدولة العراقية في مدينة سميل عام 1933، وهذا بحد ذاته سيعتبر الحجر الأساس في إعادة بناء الثقة بين أبناء الشعب العراقي عموماً بأفراده ومؤسساته وقواه السياسية وأطيافه الدينية، لتكون هذه الخطوة نقلة نوعية في أتجاه حلحلة أزمات البلاد وإخراجها من النفق المظلم الذي تمر فيه.  
            


غير متصل برديصان

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1165
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
     السيد  سامي هاول المحترم   سدني    الاستراليه    مع كل التقدير لشخصك  حيث اريد ان ادلو بدلوي في قضية مقالك بالرغم من عدم وجود للدلو الان حيث اصبحت مضخات الماء هي التي تسحب المياه من الابار بدل الدلو لذا علينا الدخول في المباشر عند الكلام عن اي قضيه تهم اي شعب من الشعوب  نحن هل لازلنا نعتبر اننا شعب لنا الامكانيه في لملمة انفسنا والذهاب الى طرق ابواب العداله ان كان في الوطن ام خارج الوطن حيث الجميع يتبارى في الهزيمه الى حيث ان لايرى ان في نفسه الا ان يكون قد يقبل بان يقدم له العيش الرغيد بدون ان يجهد نفسه فالحياة في الوطن اضحت بالنسبه اليه  لاتطاق بينما الاخرين في الوطن ثبتوا وقبلوا في ان يكونوا مااراد لهم الله ان يكونوا في هذه المنطقه في العالم وتحملوا المصائب والويلات لكنهم اصروا على الثبات بينما ابناء شعبنا لاحوصلة لهم لمقاومة اقل شيء في من الصعوبة بمكان السيد سامي نعم ماساة سميل كانت في وقتها اكثر وقعا لشعبنا لكن الوقت في ذلك الزمن لم يخدمها لعدم وجود الاعلام اللذي يستطيع بدقائق تعميم اية ماساة بدقائق لابل بثواني  وقتها كان شعبنا قد اريد لهم مغادرة ارضهم الى دول الجوار كسوريا فبداء العددبالتناقص يوما بعد يوم  وهل تعلم ان الكثره العدديه لها شانها في اي تقييم لاية قضية كهذه فكم لنا في سميل حتى تحول الى محافظه بالتاكيد ان العدد الباقي في طريقه الى الاستنزاف اذن تكون محافظه للاقليم وان الاكراد راؤا في حلبجه  ولعبوها بذكاء   تحياتي     بغداد

غير متصل KARIM ADNAN

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 34
    • مشاهدة الملف الشخصي
قضاء حلبجة الكردي الى محافظة، وسميل الآشورية طواها النسيان
السيد سامي هاويل وهل كانت سميل اشورية فقط واهلها اشوريين ام انها كانت مسيحية بكل طوائفنا
طبعا حلبجة تتحول الى محافظة لان اهلها الاكراد متعاونون مع بعظهم ويعملون لايصال اصوات شهدائهم للحفاظ على حقوقهم ونحن المسيحيين لازلنا نضع الحواجز اما شعبنا فهناك حقوق الكلدان والتي حسب اعتقادات البعض تختلف عن حقوق الاشوري والسرياني والعكس نفسه وكلمة سميل الاشورية وضعت حاجز بيننا فكيف سنجعل سميل تصبح محافظة او شعبنا الذي قتل فيها واستشهد ورحل يأخذ حقوقه ونحن لازلنا بعيدين عن الوحدة وفي هذا الوقت بالذات علينا الوحدة مع بعضنا لايجاد طرق نستطيع الدخول مع الحكومة العراقية والكردستانية لنيل حقوقنا والا سنحلم بارضنا الاصلية بعد افراغ بلدنا من شعبنا المسيحي والمشاكل هي من صنع افكار بعض اللذين لازالوا يضعون العراقيل بين الكلداني والاشوري والسرياني وليس من صنع العرب والاكراد لان الوحدة مختفية بيننا نحن مسيحيين العراق

غير متصل اكد زادوق

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 335
  • الجنس: ذكر
  • التأريخ يكتبه المنتصرون
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا فرق بين شهداء حلبجة الكردية وسميل الاشورية كلتاهما قدمتا اروع صور التضحية وعكست ابشع صور للدكتاتورية الشوفينية المجرمة .
لاكن اهل حلبجة ظلوا على ارضهم صامدين خاشعين قابلين الذل والهوان والعوز والاهمال من قبل سلطات الاقليم ولسنين عديدة بعد المذبحة بل وحتى انهم تجذروا فيها اقوى بكثير من ذي قبل اي صارت الفاجعة هذه سبب التحامهم بارضهم  اكثر بكثير وبشكل اعظم واشد ....في المقابل ماذا عن ابناء شعبنا في سميل؟؟؟؟؟ اين من تبقى منهم؟؟؟؟ اكيد الجواب معروف لكل مسيحي نهريني, داء الهجرة والاغتراب والرحيل الى المجهول؟
اذا ما هو الحل باعتقادكم اخ سامي هاويل وكيف نستطيع ان ندول قضيتنا في المحافل العالمية ؟؟؟ هل بهجرتنا لبلاد العم سام ام ببقاءنا على ارضنا؟؟
الحقوق تاخذ كاستحقاق ولا تعطى كهبة او منة؟؟
والرب يبارك حياتكم ..
اكد زادق ججو

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز كريم عدنان المحترم

ما أطرحه هو قضية قومية لها مسيرتها وتاريخها وتضحياتها، لا علاقة لها بالمسيحية بالرغم من أننا مسيحيين، ولا يمكن الخلط بين المسالة القومية والأنتماء المسيحي، ولا يمكن أن يحل الأنتماء المسيحي محل المسالة القومية.

الأخوة الأعزاء برديصان وأكد زادق

هناك فارق كبير وشاسع بين معاناة الأكراد ومعاناتنا، ومن غير المنصف أن تصفوا الشعب الآشوري بأنه ترك أرضه بسبب مذبحة  ومضايقات تعرض لها، لقد أثبت الشعب الآشوري أنه من أكثر شعوب المنطقة تشبثاً بأرضه. ولكن إذا كنتم تقارنون بقاء الشعب الكردي على أرضه بالحالة عند الشعب الآشوري فيجب عليكم أن تقفوا بشكل مسؤول على ما تعرض له الشعب الآشوري مقارنة بما تعرض له الشعب الكردي، سأترك أمر مراجعة التاريخ المعاصر لكم لكي تصلوا الى القناعة التامة بأن الآشوريين فعلوا المستحيل ليتشبثوا بارضهم وتضحياتهم لا يمكن مقارنتها بتضحيات الأكراد.
من ناحية أُخرى فإن هذا الخطاب الذي يبرر إخفاقاتنا بإلقاء اللائمة على الشعب الآشوري كونه ترك أرضه يعتبر خطير جداً وهو بحد ذاته يبرر الأنتهاكات والتجاوزات الصارخة على أرضنا التاريخية وعلى الفرد الآشوري، لذلك أتمنى أن تبتعدوا عنه كونه ليس وصفا دقيقاً لا بل هو بعيد كل البعد عن الحقيقة، لأن الشعب الآشوري أُرغم بشتى الطرق والوسائل ولإكثر من قرن لترك أرضه حيث تعرض خلال هذه الفترة الى العديد من المذابح. وفي نفس الوقت لم نمتلك قوة توازي قوة الأتراك والأكراد والفرس والعرب الذين أجتمعوا وألتقوا على إنهاء كل ما هو آشوري شعباً وأرضاً وتاريخاً، ولم يكن يوماً لنا حليف وصديق معين سواءً كان ذلك أقليمياً أو على الصعيد الدولي، بعكس الشعب الكردي. مرة أُخرى أؤكد على رجائي منكم كأخوة أن تبتعدوا عن هذا الخطاب الخطير الذي يروجه سياسيينا لتبرير إخفاقاتهم، وينصب أولاً وأخيراً في مصلحة من يعمل على إنهاء وجودنا بالكامل على أرض الوطن.

تحياتي

غير متصل توما زيا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 222
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد سامي هاويل المحترم
تقول "من ناحية أُخرى فإن هذا الخطاب الذي يبرر إخفاقاتنا بإلقاء اللائمة على الشعب الآشوري كونه ترك أرضه يعتبر خطير جداً "
سيد سامي. عليك ان لا تحاول ان تعمي اعيننا ,فالخطأ خطأ بغض النظر عن من صنعه او فعله . وخطأ قضيتنا هو بهجرة شعبنا وليس بأخطاء قادتنا.الهجرة التي اصبحت موضة اكثر من ان تكون قرار يؤخذ من اجل انقاذْ نفسْ "خاصة الساكنين في الاقليم". وذاك الامر ليس بخافيا عليك . فلا تبرر هجرة وتشتت شعبنا بإلقاء اللوم على ساستنا . لقد اختبرتَ صعوبات القيادة يومَ كنتَ كادرا في الحركة وضابطا في الفوج .وكل أمر خاطئ من قياداتنا كان سيعالج لو كان لشعبنا وزن يذكرفي الوطن , وكوادر وقيادات بديلة وجاهزة في أي وقت كانت القضية بحاجة اليهم.
وأخطر خطاب بنظري هو تبرير الهجرة الطوعية بإلقاء اللوم على الساسة بدون أي وجه حق.وليس العكس
تحياتي

غير متصل KARIM ADNAN

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 34
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد سامي هاويل لربما لم تفهم ما ذكرته بمعناه الحقيقي وانني اعرف معنى القومية ومعنى المسيحية لكن المذبحة او الابادة التي حدثت 1933 لم تحدث فقط في سميل ولم يتعرض اخوتنا الاشوريين فقط وانما كل القرى التابعة للسميل تعرضت للابادة وللحرق ونحن الكلدان والسريان تعرضنا ايضا للابادة وفي نفس الزمن اذا كنت اقصد بان مذبحة سميل لم تشمل فقط الاشوريين وانما كل طوائفنا لذلك قلت بانها كانت مسيحية وقد ابتعدت من المجال القومي واستعملت المجال او الصفة الدينية ولكوننا لحد الان غير متفقين في كل المجالات تقريبا من خلال البعض اللذين لازالوا يضعون العراقيل امامنا فلن نحصل على حقوقنا ولن نرى محافظة او اقليم او ادارة مستقلة مثلما يفعلها الاخرون كالاكراد مثلا وشكرا

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
[=16pt][color=]ما اسهل احتواء الاخرين... ألقوش اشورية، عنكاوا اشورية ، سميل اشورية زاخو اشورية  بغديدا اشورية ووو... ولكن فقط مدينة اشور(شرقاط حاليا) ومحافظة نينوى لم تقولا عنهم اشوريتين..!! والجماعة وامبراطوريتهم المقدسة خارجا....مفارقة غريبة..
 فلو عُرف السبب بطل العجب..[/color]
[/size]