المحرر موضوع: صدام حسين: " للمرة الثالثة يعملها الآثوريون... وهذه المرة راح أكسر راسهم"  (زيارة 13694 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل أبرم شبيرا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 395
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ذكريات عن إعتقال وإستشهاد الخالدين يوسف ويوبرت ويوخنا
=====================================

صدام حسين: " للمرة الثالثة يعملها الآثوريون... وهذه المرة راح أكسر راسهم"

أبرم شبيرا

في هذه الشهر الذي تمر الذكرى (29) على  إستشهاد الخالدين يوسف توما ويوبرت بنيامين ويوخنا إيشو من  مؤسسي وقيادي الحركة الديموقراطية الآشورية (زوعا) بعد إعتقالهم في صيف عام 1984 ومن ثم أعدامهم من قبل النظام البعثي المقبور في بداية شهر شباط من عام 1985، تكثر الأقلام والكلمات بهذا الحدث الحاسم في التاريخ المعاصر للحركة القومية لأمتنا لما وقفه هؤلاء الخالدين مواقف بطولية قل نظيرها سواء أثناء الإعتقال أو المحاكمة الصورية ومن ثم إرسالهم إلى مسرح الإستشهاد في سجن أبو غريب غربي بغداد. ومن حق، لا بل هو واجب، رفاقهم في الحركة وأصدقاءهم أن يعبروا بكل ما تجيش بها مشاعرهم وأفكارهم وترسخ مواقفهم وتؤكد سياساتهم تجاه هذه المسيرة البطولية لهؤلاء الشهداء ولكن في نفس الوقت ليس من حق أحد أي من كان أن يستغل هذا الحدث وأسم الشهداء لتأكيد وترسيخ بعض السياسات والمواقف التي لم تكن لا من قريب ولا من بعيد من ضمن السياسات والمواقف التي أستشهد هؤلاء الأبطال من أجلها، وأنه من المؤسف لا المغزي أن يستغل البعض ذكرى إسشهاد هؤلاء الأبطال للتناطح وكسب المكاسب. صحيح كان هؤلاء من قادة زوعا ومنضمين إليها ولكن إذا أعتبرنا زوعا الحركة الرئيسية والحزب الممثل لأمتنا فإذن هؤلاء هم شهداء الأمة قبل أن يكون شهداء زوعا لذلك فمن حق وواجب كل إنسان محب لأمته أن يثمن تثميناً عاليه هذه البطولة في التضحية والإستشهاد.  

على أية حال، أن تسطير هذه السطور ليس الغرض منها تأييد هذه السياسات والمواقف أو رفضها لأن قدسية الحدث لا يسمح لنا إطلاقا التطرق إلى مثل هذه المسائل التي تؤخر ولا تقدم ولكن الغرض هو أنعاش ذاكرتي عن الأيام التي سبقت إعتقال المجموعة التي تراوح عددها أكثر من 21 عضوا في زوعا والأيام التي قضوها في السجن وحتى آخر أيام إعدام الشهداء وما صاحب ذلك من اجواء مرعبة ومخيفة سادت بين معظم أبناء أمتنا في تلك الفترة. هذه هي بعض الحقائق عن تلك المرحلة الحرجة من مرحلة  إعتقال وإستشهاد مناضلي أمتنا ولكن من المؤكد ليست كلها لأنها مجرد ذكريات مر عليها ما يقارب ثلاثة عقود وربما تآكل جزء منها بالتقادم الزمني فهي عرضت بوجهة نظر شخصية معايشة لجوانب من الحدث ومن المؤكد العديد من أعضاء زوعا ومن أفراد عوائلهم وأصدقائهم لهم الكثير من الذكريات المؤلمة عن هذه المرحلة والتي هي من الضروري لزوعا أن تقوم بتوثيقها ونشرها لأنها مرحلة مهمة في سلسلة النضال القومي المعاصر لأمتنا.  

في ليلة من شهر تموز عام 1984 خرجنا من النادي الثقافي الآشوري في بغداد وكنا مجموعة زادت عن عشرة أشخاص وبينهم أعضاء وكوادر في زوعا وإنطلقنا إلى منطقة الدورة حيث كان مسكن أحد أعضاء زوعا وهناك قضينا ساعات طويلة دنت من طلوع الفجر في أحاديث ومناقشات حامية ووطيسة في السياسة والقومية والأحزاب جرت بين عدد من الذين كانوا معروفين بـ "المستقلين" وأنا واحد منهم وأعضاء من زوعا. لم يكن جوهر المناقشات الإختلاف على المسائل القومية وأهمية وجود تنظيم سياسي ومساعدته بقدر الإمكان خاصة بعد ألتحاق زوعا بركب الكفاح المسلح في شمال الوطن وما يتطلب ذلك من مساعدات مالية ومعنوية، لكن الإختلاف كان على أسلوب العمل الذي كان يسلكه بعض أعضاء زوعا المشاركين في هذه المناقشات والذي كان قائماً على الإندفاع والحماس في الفكر والعمل القومي والتنظيمي وعدم الإحتراس وتقدير المخاطر الناجمة من العمل شبه المكشوف في ظل نظام سياسي مستبد لا يقر ولا يعترف بمثل هذا التنظيم. وكان هذا الأسلوب يعكس أمرين: أولهما: إخلاص وتفاني هؤلاء من أجل أمتهم وإستعدادهم للتضحية من أجلها ومن دون خوف أو تردد. وثانيهما: قلة الخبرة والتجربة في العمل السياسي والتنظيمي حيث معظمهم كانوا من الشباب والطلاب اللذين كانوا في مقتبل حياتهم السياسية.
 
في اليوم الثاني من بعد مناقشات الليلة الماضية، جاء إلى مسكني أحد الكوادر من اللذين شاركوا في المناقشات وهو صديق عزيز وكان جاري ساكناً في نفس المنطقة في بغداد فأعترف بأن ما ذكرته في مناقشات الليلة الماضية هو صحيح وأن مثل هذا الأسلوب سيعرضهم إلى الإعتقال من قبل النظام حيث كانت هناك أخبار غير مؤكدة تأتي من كركوك بإحتمال قيام أزلام النظام البعثي بحملة إعتقالات ضد أعضاء زوعا... وفعلاً لم تمضي بضعة أيام حتى بدأت سلسلة الإعتقالات إبتداءاً من كركوك وموصل وحتى بغداد لا بل وطالت معسكرات الجيش حيث كان البعض من أعضاء زوعا في الخدمة العسكرية الإجبارية وشملت هذه الأعتقالات أيضا صديقي وجاري المنوه عنه أعلاه.  ومن يتابع حيثيات وتفاصيل الأيام السابقة لإعتقالهم والمحاذير أو التهديدات التي وجهت إلى البعض من المعتقلين من جهات أمنية أو غير أمنية كلها تؤكد حماسهم وعدم الخوف من الإستمرار في العمل السياسي من جهة وقلة الخبرة السياسية والتنظيمية والإفتقار إلى الحذاقة والفطنة في الإختفاء عن العيون الإستخباراتية والإبتعاد عن قبضة السلطة من جهة أخرى، وهو ما سبق وأن أكدناه في أعلاه.  

 أمضى مناضلوا زوعا ما يقارب ستة أشهر بين المعتقل والمحاكمة الصورية والسجن بعد أن حكم عليهم بالسجن المؤبد مع مصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة. وبعد ورود أخبار عن الحكم عليهم وزجهم في سجن أبو غريب والسماح بزيارتهم في الأيام المحددة، كنت أنا والصديقان نوئيل داود توما والمرحوم إيشايا هرمز يونان أول من قام بزيارهم في سجن أبو غريب إضافة إلى أفراد من عوائلهم، ونحن الثلاثة لم تكن لنا أية صلة عائلية معهم بل مجرد علاقة صداقة وهذا ما أثار مخاوف البعض من المعتقلين على زيارتنا لهم لأنهم كانوا يعتقدون بأن من بين السجناء عملاء للنظام يراقبون زوار السجن وإننا بهذه الزيارة سنعرض حياتنا للخطر. لم يكن بين المعتقلين الشهداء الثلاثة يوسف ويوبرت ويوخنا وقد جاءت الأخبار بأنه حكم عليهم بالإعدام ولكن كان في السجن مجموعة من أعضاء حزب الدعوة الإسلامي الذين حكم عليهم أيضا بالإعدام ولكن عندما رفع قرار المحكمة إلى رئيس النظام البعثي المقبور صدام حسين للمصادقة عليه خفف الحكم من الإعدام إلى السجن المؤبد مع العلم بأن البعض من هؤلاء كانوا قد شاركوا في أعمال العنف والإغتيالات، وفي حينها ذكروا بأن الشهداء الثلاثة كانوا معهم وأنه من المؤكد عندما تحول المحكمة قرار الحكم بالإعدام إلى رئيس النظام للمصادقة عليه سوف يخفف الحكم إلى المؤبد كما فعل معهم لأن الإثباتات ضدهم ليس قوية وكافية لكي يحكم عليهم بالإعدام، وهذا الكلام زرع نوع من الأمل في قلوب أهل الشهداء بأنه في القريب سوف يلتقون بهم في السجن. وبعد مدة تم تبليغ عوائل الشهداء لزيارتهم غير أن الأمر لم يكن هكذا فتبين بأن تبليغهم هو لإستلام جثثهم التي وضعت في أكياس (كواني) ويقال بأن عيونهم كانت مقلوعة.

بعد إجراء المراسيم الكنسية وبنوع من التردد والخوف، تم دفن الشهيدين يوبرت ويوخنا في مقبر "الآثوريين" في منطقة الراشدية على طريق بعقوبة، أما جثة الشهيد يوسف فقد حملها والده المناضل توما الزيباري ليدفنه في قريته "بليجانه" في شمال الوطن. كنًا في بغداد نزور قبر الشهيدين لوضع بعض الزهور عليها وتبخيرها ولكن إستلمنا تحذيرات في حينها بأن حارس المقبرة هو مخبر للأمن العراقي يقوم بأخبارهم عن الزائرين لقبر الشهيدين ولا ندري فيما إذا كان مثل هذه المعلومات صحيحة أم لا ولكن من المؤكد بأن كل الزهور والمأثورات التي كانت تضع على القبرين كانت أما تسرق أو تتلف من "مجهول" والحارس ساكن هناك ليل نهار. لهذا كانت المخاوف والمحاذير سائدة في عدم تعمير وتزين القبرين والتقليل من زيارتهما. والحال أيضا نفسه مع قبر الشهيد يوسف في قرية بليجانه الذي زرته أيضا عدة مرات لم يتم تعميره مع قبر الشهيدين يوبرت ويوخنا إلا بعد سقوط الصنم البعثي. كنت أعرف معظم المعتقلين ومنهم الشهداء الثلاثة وكانت لي مع بعضهم علاقات صداقة قوية وتتداخلات فكرية سياسية  بحيث كنت أعرفهم حق المعرفة ومن جوانب كثيرة فكلهم كانوا بالنسبة لي مناضلين شجعان من الدرجة الأولى. ولكن وحسب إستبدادية النظام وقوانينه الجائرة كانوا كلهم "مجرمين" يستحقوق العقاب ومن من جانب آخر ووفق المعايير الديموقراطية والإنسانية لا بل الواقعية فأنهم كانوا أبرياء بكل معنى الكلمة فلم يقترفوا أي جرم ولا حاولوا الإستلاء على السلطة أوإغتيال رجالاتها ولكن النظام الجائر حكم عليهم بتهم جائرة لا أساس لها قائمة على ألإنضمام إلى تنظيم سري له إتصالات بجهات خارجية في زمن الحرب والعمل ضد السلطة وإقتناء سلاح وأجهزة "متطورة" للتجسس على أساس أن المسدس الصغير القديم (من زمن العصملي) والكاميرا البسيطة التي عثرت عند الشهيد يوخنا إيشو أولت وفق هذا السياق لتبرير حكم الإعدام بحقهم. من المؤكد بأن القاضي المستبد حكم على هؤلاء الثلاثة بأقصى عقوبة مستندا إلى مكانتهم في التنظيم ومعرفة خلفياتهم ودورهم ونشاطهم في الحركة ولكن الأمر المثير للإنتباه هو أن أسمائهم الثلاثة تبدأ بالحرفين (ي) و (و)،  أي يوسف – يوخنا – يوبرت ربما هذا تيسر للقاضي إيجاد كبش الفداء وتحقيق رغبة رئيسه المستبد في كسر رأس "الآثوريين"؟؟. وقيل في حينها بأنه حكم  بالإعدام أيضاً على السيد يونادم كنا الذي هو الآخر يبدأ أسمه بنفس الحرفين، أهي مصادفة أم مقصودة من القاضي؟
 

زيارة لقبر الشهيد يوسف توما قبل تعميره في قرية بليجانه في شمال الوطن وفي حينها دفنت قلمي في تراب قبره معاهداً أمام الله والحاضرين بأن لا أسخره إلا لخدمة نفس الرسالة التي من أجلها أستشهد.

بين إعتقال مناضلي زوعا في صيف عام 1984 ولغاية يوم الشهادة في شباط 1985 كانت هذه الفترة من أكثر المراحل رهبة وخوفا في مجتمعنا حيث بعد إعتقالهم أختفى معظم أصدقائهم وحتى بعض من أفراد عوائلهم وأقاربهم خوفاً من بطش النظام. فمثل هذه الأجواء تكون أرضاً خصبة لإنتشار وتناقل الإشاعات والإخبار المؤكدة وغير المؤكدة كإنتشار النار في الهشيم. فكنا في حينها نسمع الكثير منها من يقول بأن فلان قد أتصل بأعلى الجهات الرسمية لإطلاق سراحهم ومنهم من كان يقول بأنه سيفرج عنهم قريبا كما أفرج من قبل عن بعض الآشوريين بعد فترة قصيرة من إعتقالهم في السنوات القليلة الماضية  ... وهكذا، ولكن من أكثر الإخبار إثارة التي كانت قد وصلتنا هو ماذكر بأن رئيس النظام المقبور صدام حسين كان قد قال أثناء المصادقة على قرار إعدام الشهداء: "للمرة الثالثة يعملها الآثوريون... وهذه المرة راح أكسر راسهم". فأصبح هذا الخبر وخاصة ما قصده بالمرة الثالثة لغزا لدينا للتأويل والتحليل... فما هي المرتين السابقتين التي عملها الآثوريون حسب أعتقاده.... هل هي حركة عام 1933، و مشاركتهم في قمع تمرد مايس عام 1941 والمدعوم من قبل النازية والذي قام به بعض من تلاميذ أودلف هتلر وكمال أتاتورك... أم كان القصد هو أعتقال مجموعة من الشباب الآشوري بتهمة تشيكلهم تنظيم سياسي في بداية السبعينيات و مرة أخرى لمجموعة أخرى في الثمانيات من القرن الماضي ومن ثم الإفراج عنهم بعد عدة أيام. ولكن مهما كان القصد فأنه من المؤكد بأن رئيس النظام المقبور لم يستطيع كسر رأس الأثوريين ومن يمثلهم سياسيا، إذ تواصل الآشوريون ممثلين بنضال الحركة الديموقراطية الآشورية في تلك الفترة بشكل أكثر فاعلية وحماس فأنضم إليها المئات من الشباب ومن مختلف الطوائف والملل من أبناء شعبنا وشاركت مع بقية الفصائل السياسية الوطنية في العمل من أجل نيل حقوق شعبنا في الوطن. ولكن عدم قدرة أعتى نظام دكتاتوري على كسر رأس الآثوريين جعلني أن أتذكر الدودة الصغير جداً التي تولد في التفاحة وتفسدها ومن ثم تفسد البقية إن لم تكافح منذ البداية.. وحسرتاه.. هناك ملامح على وجود مثل هذه الدودة في مجتمعنا وفي بعض أحزابنا وتنظيماتنا والتي بدأت تتحول إلى تنين مفترس بفعل الرائحة الزكية المشهية التي تنبعث من كراسي الحكومة والبرلمان، فإن لم تكافح هذه الدودة والحد من تحولها إلى تنين مفترس فإن الفساد لا محال سوف ينتشر في كل أجزاء الأمة وتنظيماتها القومية. أمل أن لا نصل إلى هذه الحالة المأساوية المهلكة ...  وهنا أيضا تذكرت المثل التوراتي الذي يقول "الأمل المرجأ يمرض القلب" (سفر الأمثال 13-12). واالقارئ اللبيب يفهم المقصد من هذه الأمثال.  

فليكن دم الشهداء الأبرار وذكرى إستشهادهم سبيلاً قوياً وفاعلاً في إبادة مثل هذه الدورة وقتل التنين لكي يستمر عجز أعتى دكتاتوريات العالم من كسر رأس الآشوريين. فإذا كان الآشوريون وحدهم على الساحة السياسية في تلك الفترة ولم يستطيع الدكتاتور المستبد من كسر رأس الآشوريين فكيف سيكون الحال لو توحدوا مع الكلدان والسريان تحت راية قومية واحدة؟؟؟                    

    



غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
إن للأشوريين  مبادئ وقيمًا فكرية وأخلاقية سامية يحملها أو يتحلى بها.لا تنمية بلا تضحية  سواء على مستوى امة أو على مستوى المجتمع
ولهذا فامتنا اعطت تلك التضحية منذ سقوط الحضارة الاشورية ولحد الان
وشهداء زوعا  ضحوا بحياتهم وارواحهم  في سبيل الآخرين و من أجل قضيّة امتنا واختاروا التضحية سبيلاً لنحيا ونعيش في عز وكرامة .وبدورنا نقول بان التاريخ حافل بالتجارب التي حسمت الطريق لاسترداد الكرامة والحقوق وتاريخ امتنا حافل بتضحية ابناء امتنا لاجلنا واخيرا وكما قلت استاذ ابرم ( فليكن دم الشهداء الأبرار وذكرى إستشهادهم سبيلاً قوياً وفاعلاً في إبادة مثل هذه الدورة وقتل التنين لكي يستمر عجز أعتى دكتاتوريات العالم من كسر رأس الآشوريين. فإذا كان الآشوريون وحدهم على الساحة السياسية في تلك الفترة ولم يستطيع الدكتاتور المستبد من كسر رأس الآشوريين فكيف سيكون الحال لو توحدوا مع الكلدان والسريان تحت راية قومية واحدة؟؟؟  ) وشكرا




غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
زوعا هو البذرة السياسية التي تفتحت عن وعي واصرار وايمان بقضيتنا الاشورية وبحقنا كشعب اصيل ان يتمتع بكل الخقوق المشروعة لكل البشر
واما ان  يبقى البعض يدور في حلقة الاتهامات لرموزنا السياسيون الباقون في حلبة الصراع السياسي فاجد ذلك الامر ليس صحيحا
يكفينا فخرا انهم هناك
واغلبنا وانا اولهم قد هربنا منذ عقود
وشخصيا لا اؤمن ان هناك مسيحي واحد يستطيع ان يمد يده لاشياء محرمة
وذلك ليس لان المسيحيون ملائكة  او معصمون بل لا الخوف من الاخرين يمنعهم ويردهم من المجرد التفكير في ذلك
واذا كنا نحرم ان ينال اي شخص سياسي من احزابنا ما يناله من استحقاق مادي حكومي
فاعتقد ان ذلك الامر يستغل لنوايا غير سليمة
ومن ناحية اخرى
انا اعتقد
ان شعبنا بكل تسمياته االثلاثية الموزع عليها
ليس مؤهلا للوحدة حاليا
واجد ان التعاون هو المهم بين فصائلنا السياسية  جميعا
والوقت كما اعتقد ان على الكلداني ان يهتم ببيته والسرياني كذلك والاشوري كذلك
ونلتقي اقوياء في النهاية
لان البيت الكلداني الجميل والمتين يكون سندا للبيت السرياني والاشوري وهكذا
المهم اننا نبقى نؤمن باصالتنا كل وفق ما يراه مناسبا له
فلا فرض ولا احتواء لاي جهة سياسية  للاخر
وفي نفس الوقت فكل فرد سواء كان يتسمى بالكلداني او السرياني او الاشوري حر ا في اتخاذ اي اسم يجده صحيحا له
وان تبقى ابواب احزابنا جميعها مفتوحة لانضمام اي شخص اليها
والوقت وقت عزل وحصاد سياسي
لا التراشق السياسي المقيت والذي يثبت الفشل  السياسي للمتقاعسين عن العمل في الساحة والاكتفاء بالصراخ والعويل السياسي في الانترنيت
فعن طريق الاحزاب المفتوحة والكنائس ايضا وبقية جمعياتنا الثقافية والاجتماعية الاخرى  نستطيع ان نمهد الطريق الصحيح لبناء كيان متماسك وجميل
والرب يبارك في كل ذوي القلوب المحبة للخير والسلام والعمل البناء
ولنسد بذلك الطريق امام النفوس المريضة التي تسعى جاهدة للطعن بكل ما يقرب فصائلنا

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                     ܞ
ܐܹܵܢܹܐܥܢܵܐ ܐܵܢܥ ܕܙܪܥܥܠܗܘܢ ܚܹܐܪܘܬܵܐ ܘܥܗܒܹܐܠܗܘܢ ܓܘܪܥܵܬ ܘܡܘܪܚܫܠܗܘܢ ܡܹܐܙܵܠܬܵܐ ܕܐܘܡܬܵܐ ܐܫܘܪܵܥܬܵܐ ܒܕܡܵܗܥ ܙܟܵܥܵܐ ܀ ܐܥܠܵܗ ܛܘܦܣܵܐ ܩܵܐ ܟܠܵ ܚܵܕ ܒܵܥܥܵܢܵܐ ܕܐܘܡܬܹܗ ܐܠܗܵܐ ܡܵܢܹܚ ܠܗܘܢ ܫܩܹܐܠܗܘܢ ܟܠܥܠܵܐ ܕܣܵܗܕܘܬܵܐ ܘܠܵܐ ܨܠܹܐܠܗܘܢ ܡܢ ܢܥܫܵܗܥ ܩܵܘܡܵܥܵܐ ܐܥܩܪܥ ܩܵܐ ܟܠ ܡܚܒܵܢܵܐ ܕܐܘܡܬܹܗ ܐܵܡܥܢ ܀  قشو إبراهيم نيروا امريكا؟    

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ وصديق العمر الأستاذ الفاضل أبرم شبيرا المحترم
تقبلوا خالص تحياتنا المعطرة بالمحبة
نحييكم على هذا المقال الأستذكاري لذكرى أستشهاد الخالدين " يوسف ، يوبرت ، يوخنا " حيث أقل ما نكرمهم به هو استذكارهم كما فعلت وخير ما فعلت يا صديقنا العزيز وهنا نحب ان نذكركم ونذكر القارئ الكريم بحقيقة الأمور لكي لا يتم مساواة بين من يستحق التكريم وبين من لا يستحقه ... صديقنا العزيز ليس هناك حكم بالأعدام غيابياً صدر بحق المدعو يونادم كنا وقد أكدوا لنا جميع الرفاق المعتقلين في سجن ابي غريب مع الشهداء بعدم وجود هكذا حكم بحق المدعو يونادم كنا وإن ما أشيع عن ذلك هي دعاية من يونادم كنا وليس إلا وبامكان من يدعي العكس إبراز قرار الحكم الصادر بهذا الخصوص . وبهذه المناسبة أود أن أروي لكم حادثة حضور المدعو يونادم كنا مع الشهيد الخالد يوبرت بنيامين الى بيتي في كراج الأمانة ( الشقة التي تعرفونها يا صديقنا أبرم والتي كانت شبه مقر للقاءاتنا الكثيرة ) في اليوم الذي تم إلقاء القبض على الشهيد الخالد يوبرت في الدورة وحيث كانت هناك توجيهات للمدعو يونادم كنا والشهيد يوبرت كما اعلمني بذلك أحد الرفاق المسجونين بعدم النزول من كركوك الى بغداد وأن المدعو يونادم كنا انكر نزوله برفقة الشهيد يوبرت الى بغداد عند مساءلته عن  الموضوع ، وهنا نروي لكم ما حصال بالضبط ..  في تموز من عام 1984 ، كان يوم عطلة رسمية وكنتُ واقفاً في باحة ( طارمة ) شقتنا الكائنة في كراج الأمانة – شارع الصناعة في بغداد ولم تكن تربطني في وقتها أية علاقة بزوعا ولم أكن أعرف عنها إلا الشيء القليل ولم أعرف شيئاً عن قيادييها وكان الوقت ظهراً فجأة سمعتُ صوت شخص يمر من الشارع العام ( شارع الصناعة ) يناديني باسمي مع صفة رابي ويقول لي هل يمكن لنا أن نعزم أنفسنا عندكم لشرب الشاي ؟ فوجدت أن المنادي كان المدعو يونادم كنا وبرفقته الشهيد الخالد يوبرت بنيامين الذي كان صديقاً حميماً لي من أيام النادي الثقافي الأثوري ، فقلت لهم أهلاً وسهلاً ليس لشرب الشاي فقط بل حتى لتناول الغداء لأن الغداء جاهز تفضلوا فصعدوا الدرج واستقبلتهم ودخلنا غرفة الخطار وطلبتُ من والدتي تحضير الشاي فتحدثنا في أمور عامة لا علاقة لها بالسياسة لأنهم لربما فضلوا ذلك لغاية في أنفسهم أجهلها وكان استقبالي وترحيبي بهم كأصدقاء فقط وبعد أن شربنا الشاي طلبت منهم البقاء ومشاركتنا في تناول الغداء إلا انهم اعتذروا وغادروا البيت الى حيث لا أدري وبعد ثلاثة أو أربعة أيام سمعنا بخبر إعتقال الشهيد يوبرت في الدورة في نفس اليوم الذي زاروني فيه في البيت وأعضاء آخرين من تنظيم سياسي آشوري . وبعد سقوط النظام كنت والسيد روميل بنيامين شقيق الشهيد يوبرت في الغرفة الخاصة بالرفيق أمير أوراها في مقر زوعا في الزيونة في بغداد بعد أن كانت بوادر خلافي مع يونادم كنا  قد وصلت اوجها كُنا نتحدث عن موضوع إعتقال الشهيد يوبرت  ورفاقه وتعاون يونادم مع جهاز المخابرات العامة للنظام والشكوك التي كانت تحوم حوله ودوره المحتمل في إعتقال الشهيد يوبرت اعلمنا الرفيق أمير أوراها بأنه كانت هناك توجيهات الى يونادم كنا والشهيد يوبرت بعدم النزول من كركوك الى بغداد لوجود معلومات لديهم بخطورة الوضع ، وقال لنا الرفيق أمير أوراها إن يونادم كنا أنكر بأنه نزل مع الشهيد يوبرت الى بغداد ، وعندها اخبرتهم بالقصة كما كتبتها هنا حول الحادث . السؤال الكبير هنا لماذا أنكر يونادم كنا نزوله برفقة الشهيد يوبرت الى بغداد إن لم يكن هناك ما يخجل منه وله علاقة بالموضوع ؟؟؟ .

   أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا

غير متصل نامق ناظم جرجيس ال خريفا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 996
  • الجنس: ذكر
  • المهندس نامق ناظم جرجيس ال خريفا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز ابو سنحاريب المحترم

شينا وشلاما 

قد اختلف معك سياسيا ولكن فيما تطرحه من اراء على الساحة القومية انا متفق معك واؤيدك بقوة واتمنى من الكل من مختلف التوجهات ان يكونوا في مستوى تفكيرك الذي يحوي على مفاهيم عالية في الرقي.
تقديري واحترامي لشخصكم الكريم.

المهندس
نامق ناظم جرجيس
بغداد - العراق

غير متصل م.نينوى للتكافل الاجتماعي

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 72
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 الاستاذ الفاضل ابرم شبيرا المحترم
بوركت قلمك المبدعة والمعبرة عن احساسك القومي والوطني العالي ...بمناسبة ذكرى استشهاد الخالدين ...يوسف...يوبرت...يوخنا ...
 الشهادة تعني الخلود وهي الولادة الجديدة والمتمثلة بالاقرار والاصرار على الحق ومحاربة الظلم . وابناء الامة الاشورية يقدمون لهم الشكر معترفين لهم باجلال لتضحية انفسهم من اجلهم ...مثلما يتوجب على كل امة اجلال شهدائها .وان لم ينتصروا ويحققوا هدف الامة (عراق ديمقراطي حر...الاقرار بالوجود القومي الاشوري ) لكن الهدف الحقيقي لتلمذتهم وتضحية انفسهم من اجل الوطن والامة الاشورية يكونان في كل العصور منارا ينير درب الانسان الاشوري ويساعده في الطريق المؤدي الى الحرية ...وصحة تعاليم الشهداء يرسخ الأمل بالنضال بلا هوادة في كل الازمنة والظروف وان تكون صعبة كما كانت لنيل حريتنا ...والتي هي هناء الحياة في هذا العالم التي اعطاها لنا الخالق ويحرموها المتسلطين الاعداء !!!

    تقبل خالص تحياتي ....... عوديشو بوداخ

غير متصل david ankawa

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 317
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
  No there was no such decision on Yonadam kana by the Iraqi Gover and those who tries to include him as a victim also, is just a cover up for his continuing mistakes and to build his own ruined image.

غير متصل صقر الميكانيك

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1376
  • الجنس: ذكر
  • لا تيأسن أذا كبوتم مرة ... إن النجاح حليف كل مثابر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ابو سنحاريب ...تحية حب واحترام..وبعد

نشكركم على طرحكم الموضوعي والبناء ونتمنى من الاخرين ان يحذوا حذوكم املا ان يتفهم الجميع اهمية التفاهم وقبول الاخر وتوحيد الصف والكلمة لتتالف القوى لتحقيق الاهداف المنشودة,وتحت رايةموحدة تؤمن بالاخر وتحترم حقوقه دون تفرقة...والله يبارك في كل جهد يدعو الى البناء الرصين لخدمة الانسانية..طرحكم هذا هو دعوة لوضع النقاط على الحروف لاستبيان خارطة الطريق الواجب اعتمادها.لنيل حقوق شعبنا بكافة تسمياته..ودمتم


                                                                 زهير كولا

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي نامق ناظم جرجيس
شلاما
اشكرك على تعبيرك الاخوي
نعم اننا يجب ان نتعاون بكل  ما نملكه من محبة وايمان ومقدرة لنصنع لاجيالنا القادمة عشا امينا وجميلا وقويا ومن ثم تستند عليه كاساس متين  تستطيع ان تكبره  وتوسعه وبما يناسبهم
كما ان اي شخص  كفؤ يمثل شعبنا وباي اسم يختاره  هو فخر لنا  جميعا
والرب يبارك بالعاملين
وليكن الرب في عونكم انتم الباقون في الوطن

رابي زهير كولا
شلاما
اشكرك على تاييدك الاخوي لما اؤمن به بانه السبيل الصحيح لتعميق اواصر الاخوة بيننا جميعا
وكل عمل يبدا بفكرة ما
وفي ساحة شعبنا الكثيرين من الخيرين امثالكم
الساعيين دوما لزرع بذور المحبة وتنميتها واسقاها بمحبة اكبر مع الايام
لنبني  لنا صرحا وطنيا وانسانيا يليق بمقام شعبنا في ارضنا
الرب يبارك

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى المنقب المدعو nenb com
أود أن أقول لك بان تعقيبك لا يستحق الرد عليه لأنه حقيقة كلام لا يفهم صاحبه ماذا يقول وهو فعلاً كلام مَن يخرج من حمام النسوان وهو ( دايخ ) مثلك . إن كاتب المقال صديق العمر لي ويعرفني حق المعرفة إن كنتُ مثل ما تصفني وأكيد أنت الآخر تعرفني ولكنك تكتب بأسم مستعار ( منقب ) لا تكشف عن وجهك الكالح لكي لا تكشف عورتك للقراء وأكيد أنت واحد من زبانية سيدك . إن ما قلتُه بحق سيدك ليست تهم باطلة أنا أختلقتها بل الوثائق الصادرة من الأجهزة المخابراتية للنظام السابق والتي نشرت في وسائل الأعلام هي تقول ذلك بحق سيدك ، وكانت آخرها وثيقة تتعلق بمكافئة سيدك من قبل الأمن العام بناءً على توصية من جهاز المخابرات العامة بملغ ( 3000) دينار ثمن مقابل المعلومات التي قدمها لهم والتي إنتهت الى إعدام الشهداء يا نائم ورجلك في الشمس وأنا لدي كل تلك الوثائق وزودتُ بها كاتب المقال الأخ أبرم ، ولكن لآ أعرف لماذا الأخ كاتب المقال رصف اسم سيدك مع من حكم عليهم بالأعدام أو بالمؤبد في الوقت الذي جميع الذين كانوا في السجن يؤكدون أن سيدك لم يحكم عليه بالأعدام ؟؟ . إن مشكلة صديقي ابرم مع إحترامي الشديد له يجامل بل يبالغ في مجاملاته للبعض على حساب تشويه الحقيقة من حيث لا يدري ؟  وإن الأخ أبرم يعرف كل هذه الحقائق كما أعرفها ويعرفها غيرنا الكثير من قيادات الحركة ولديهم مثل هذه الوثائق . أما عن الوزارة التي أصبحتً لها طبالاً محترفاً كلما سنحت لك الفرصة أقول : بالرغم من أنني لم أفكر بها يوماً ولم أطالب بها أحداً ولن أفعل ، سيدك هو من طلب مني السيرة الذاتية والست سوزان سكرتيرة سيدك شاهد على ذلك ، هي تليق بمن استقتل في سبيلها . وما أغاضني من سيدك ليست الوزارة كما لقنكم أنت وامثالك بل هناك أشياء كثيرة يعرفها سيدك جيداً ومنها ظهور وثائق تعاونه مع المخابرات ، وكان كذبه في تشويه سمعتي في الندوة التي اقامها للكوادر القيادية في مقر زوعا في الزيونه لتبرير توزير إبن شقيقته خلافاً للأستحقاق التنظيمي هي القشة التي أقصمت ظهر البعير ، وأرجو أن يكون الأمر واضحاً لك يا منقب ... احذرك من الأستمرار في إسائتك وتشهيرك بنا مستقبلا ، وسوف أضطر الى مقاضاة قيادة زوعك وسيدك ومن خلالها سأصل إليك أينما تكون .. كفاكم كذباً ونفاقاً واصبحتم مكشوفين للقاصي والداني ، إذا كان موقفي تجاه سيدك هو بسبب الوزارة كما تدعي كذباً ونفاقاً ما سبب مواقف الآخرين من قادة الحركة السابقين . وُلَك يا ناقص سيدك يعرفني جيداَ أكثر من غيره إن كنتُ من الذين يشترون المناصب والمناصب بالمذلة كما فعلوا الآخرين . 

غير متصل عوديشو سادا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 517
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الملثم  nenb com أقتباس: اما بالنسبة لاتهامات البعض انا اعتبره حمام نسوان  للاسف مصالهم الشخصية تريد ان تفرضها على كل القضية مثل السيد خوشابا سولاقا اتهاماته جاهزة و مسلفنة   لا اعرف هل الوزارة غيرت مجرى التاريخ ام مذا أنتهى الأقتباس .. الى متى لاتقتنعون بالحقيقة الدامغة الموثقة والى متى تكونون مدافعين عن باطل الأباطيل والى متى تفقدون سبيل الحقيقة. ان الأستاذ الجليل خوشابا سولاقا المحترم يأتيكم بحقائق ووثائق من روح وصميم كافة الأمور التي جرت وعن قرب بينه وبين السيد يوناذم كنا والمغوار الشهيد الخالد يوبرت بنيامين أخي وصديقي الحميم في منطقة الدورة وفي لجنة شباب كنيسة مار كوركيس الطيبة الذكر في منطقتنا الحبيبة الدورة.. وإن النقاشات التي كانت تجري بينه وبين السيد يوناذم حقيقة وجه لوجه ولأن الأستاذ المحترم المهندس خوشابا سولاقا كان أحد قيادي زوعا جنبا الى جنب مع السيد يوناذم. فهو يعرف كامل الحقائق بمجرياتها عن قرب والتي أنت وأمثالك الملثمين المضللين بعيدين كل البعد عن تلك الوقائع .. والأستاذ خوشابا سولاقا المحترم بفكره الواسع المشع الناصع البياض الذي لاغبار عليه ليس بحاجة الى وزارة كان هو الأولى بها.. ولكن الذي جرى بعد حين تحولت بأفكار الظلام لشخص آخر.. لأن الفكر الثقافي القومي والسياسي والأجتماعي لدى الأستاذ خوشابا سولاقا والذي أصبح أسطورة من حقائق العصر لكافة أبناء امتنا من المثقفين والسياسين بجميع كتاباتهِ التي ينشرها في المواقع الألكترونية والتي تلاقي أقبالاً فكريا واسعاً وكبيراً من الجماهير المثقفة في موقعنا الكريم أصبحت تخيف المستضعفين قوميا وثقافيا وفكرياً وسياسياً. ليس لهم هؤلاء المستضعفين سوى القذف بمفردات غير مهذبة بالدفاع المستميت عن الباطل لكتاب محترمين لهم باعهم الطويل في الأدب والأخلاق والكتابة والنشر كما نقرأ ونرى ونسمع في يومنا الأسود المشؤوم .. الى أين وصل حال الدنيا كما ينطق بين الأتراك للتعجب من كلام أو تصرف ( هَلا هَلا ).. تحياتي

عوديشو سادا
  

غير متصل sargon83

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 114
    • مشاهدة الملف الشخصي
خوشابا سولاقا ان كنت تعلم بكل هذه الأمور لماذا إذاً كنت تدافع عن السيد كنا في الصغيرة والكبيرة بغيابه ووجوده لماذا لقبك رفاقه بناطق حال لسان يونادم والخادم الخاظع ولمسة كف بسيطة منه كانت تكفي لتوقف الدنيا ولا تقعدها ان قام أحدهم بنقد السيد كنا حتى وان تقبل هو النقد لكن هيهات ان كان النقد بحضورك والويل للناقد، كفاك صراخاً وعويلاً فحتى من تملقتهم في كتاباتك لم يعبروك ولم يدخلوك في كيانهم لأنهم يعرفونك ويخبروك جيداً. لماذا وافقت ان تكون ضمن دائرة السيد كنا وانت الذي كنت تخبره وتعرفه جيداً!!!! وهل تعرف هذه المقولة التي تقول ( الساكت عن الحق شيطان اخرس ) لماذا خرست كل هذه المدة؟؟؟ ولا تقل بانك اختلفت معه وتم فصلك من زوعا لأنك لم ترضى بالذي يحصل فهذا عار عن الصحة لأنك بقيت حتى آخر لحظة تدافع عن السيد يونادم كنا لكي ينابك من الحظ جانب وتحصل على مركز أو يتم ترشيحك للبرلمان.

وهناك سؤال محير فانك قد ذكرت في ردك بان بيتك كان معروف وحسب قولك كانت ( شبه مقر للقائاتكم الكثيرة للكل ) وانه كانت تربطك علاقة جيدة بالشهيد يوبرت. وهنا السؤال فالكل يعرف بأن اي واحد كانت له علاقة بالتنظيم أو احد أفراد التنظيم كان يلقي القبض عليه أو على الأقل يتم الاشتباه به والتحقيق معه، لكن كما يبدو بانه لم يحصل اي شيء من هذا القبيل لا معك ولا مع صاحب المقال ابرم شبيرا الذي حسب روايته كانت له علاقة جيدة مع رفاق زوعا أو مؤازريها وبالرغم من علاقاته التي كانت معروفة عند النظام لانه بالتأكيد كان مراقب بسبب علاقاته مع كوادر الحركة والذي ذكرها كاتب المقال عند حضور( احد الكوادر إلى بيته في اليوم الثاني ....) والعجيب انه لم يلقي القبض لا عليك ولا على صاحب المقال. والغريبة انك كنت منتمي ألى الحزب الشيوعي العراقي وكذلك لم يلقي القبض عليك بالرغم من سجن وإعدام وتعذيب الكثير من كوادر الحزب؟؟؟؟؟ وبالرغم من علاقتكم الحميمة من احد أعضاء اللجنة المركزية الحالية للحزب الشيوعي العراقي !!!!! أسئلة كثيرة بحاجة إلى أجوبة ؟؟؟؟؟؟ ويجب على ابناء شعبنا التوقف عندها لانه ليس كل ما تنطق به صحيح بل هناك الكثير من المغالطات والخفايا في تاريخك المعروف لدى الكثيرين ممن عاصروك يا خوشابا سولاقا. 

اما بخصوص الحديث الذي دار بينك وبين أمير وروميل اخ الشهيد يوبرت وذكرك للواقعة المشكوك بأمرها والغير أكيدة الا من جانبك لعدم وجود ولو شاهد واحد على صحة كلامك غير والدتك المحترمة ، ولو افترضنا كذب وليس صحة ما ذهبت اليه فهل يعقل بان يكون السيد روميل غافل عن كل ما جرى خلال تلك الفترة ولم يكن له اي علم بما كان يحصل او حصل قبل ان يلقي النظام المقبور على أخيه الشهيد الخالد وان كان هناك ولو شك بسيط بالسيد يونادم كنا فهل يُعقل بان لا يكون للسيد روميل موقف معادي من السيد كنا ولماذا رجع السيد روميل من استراليا وبدأ يعمل لا بل وينام في مقر الحركة الديمقراطية الاشورية / زيونة حتى وحسب علمي ومن الصور المنشورة في أعلام زوعا كان احد المشاركين في المؤتمر الأخير لزوعا لا بل ترشح لعضوية اللجنة المركزية ولم يحصل على الأصوات التي تؤهله ليصبح عضواً فيها، والآن وبعد عودته الى استراليا ما زال مستمراً في صفوف الحركة هناك.

كل هذه الأمور وأمور اخرى تُبطل ادعاءاتك الكاذبة التي أصبحت كالاسطوانة المجروخة، حيث أصبحت تدور حول فلك يونادم كنا واختلاق القصص التي قد تقربك من الكيان الاخر عسى ولعلا يجدي نفعاً كل ما تكتبه ضد السيد يونادم لكي تكسب ود الكيان الاخر الذي كنت في يوماً ما من أشد الناقدين لا بل الباطشين بهم عند تركهم الساحة وهروبهم الى عنكاوا ودهوك بحثاً عن الراحة والأمان اللتان اصبحتا حلماً للسيد كنا ومن بقى معه ومازال يقاوم الإرهاب والتفجيرات كل لحظة وكل يوم.

تقبل سلامي وتحياتي يا خوشابا سولاقا

غير متصل nenb com

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد خوشابا سولاقا   تريد ان تقاضيني  خخخخخخخخخخخخخخ انت ايضا تقاضي الناس على مذا على نزاهتك ام على وفائك لقضيتك القومية  كفاكم الضحك على الذقون كفاكم شعارات  رنانة الفشل  قتلكم الاتهامات جاهزة لا اعرف ما هوة السبب و سكوتكم عن يونادم اللذين تدعون بانه كان عميل و هوة من قتل او بالاحرى من ساهم باعدام الشهيد يوبرت  هذا هوة النفاق بعينه  يونادم كان رفيقك و في بغداد لمذا لم تفضحه حينها او كنت منتضرا المناصب و بالاحرى  لم تحصل على المنصب اللذي كنت بانتضاره فبداء قلمك المسموم انا اعتبر  كل انسان كان يعرف ان يونادم كان غميل و لم يبلغ عنه و لم بفضحه لانه كان مستفاد اما اليوم  يخرج بالوثائق السخيفة  لانه لم يستفد  كفاكم نفاقا  يا سيد  لو اثبت بان يونادم كان في جهاز المخابارت مثلما  تدعي  لما كان اليوم في البرلمان  لانه هوة ليس صاحب  سلطة اكثر من اللذين  تشملهم لجنة اجتثاث البعث يونادم رجل سياسي  ليس مثل غيره منافق  يوم النفاق  ولا بدون رجعة     اقلامكم المسمومة تقودكم الى الفشل  فشلتم بسبب افكاركم  امثالكم يريدون ان يقودون هذه الامة   تبا لتلك الامة اللتي تعتمد على امثالكم في كل فرصة تتهمون يونادم يتلك الكلمات البذيئة هل هذه هية  قضيتكم و ايمانكم باهداف الحركة  ...


   nenb com

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى المنقب المدعو sargon83
بالرغم من كون تعقيبك كذب ومغالطات وافتراءات لا يستحق الرد عليه ولكنني سوف أرد لكي أبدد قناعتك بأنني عجزت عن الرد على أكاذيبك وافتراءاتك وليس إلا :
1 ) أنا كعضو في زوعا وكقيادي فيه من حقي وواجبي أن أؤيد ما أراه حق وصائب ولصالح الحركة ، وأرفض وأنتقد ما اراه العكس ، وعليه ليس من حقك أن تعتبر مناقشاتي في المؤتمرات العامة للحركة هي دفاع عن يونادم كنا . وعلى افتراض صواب قولك جدلاً فأنا كنت أؤيد الصواب في المناقشات وكنت أميل الى خلق التوافق لأنني كنت أجهل أسباب خلافات الآخرين مع يونادم كنا أصلاً ، ولكن بعد أن اكتشفت حقيقة كنا تغيرت الأمور وتغيرت قناعاتي به ، وإن انتمائي الى الحركة لا يعني أستمراري في تأييد سياسات وسلوكيات القيادة والسكوت عنها لأنه لو فعلت ، يقول أمثالك إن الساكت عن الحق شيطان أخرس ، وان ننتقد كما فعلتُ تحاسبونا وتقولون لأننا لم نحصل على منصب ولذلك انتقدنا !!! وأنا لم أسكت لكي لا أكون شيطان أخرس بل قلت ما يجب أن يقال ، ولم أكن يوما ناطق باسم يونادم كنا ولا لغيره ، كنت وسأبقى ناطقاً باسمي الشخصي يا سيد سركون 83 .
2 ) اما بخصوص علاقاتي بأبناء النهرين فإنها علاقة جيدة وقوية وأحترمهم ويحترموني ولم ولن أطالبهم بأي موقع في كيانهم لأنني قررت أن أبقى أدعمهم كتيار إصلاحي في زوعا ، وقد دعوني للحضور الى مؤتمرهم الول ولم أتمكن من الحضور لأسباب شخصية خاصة ، ولكن أنا معهم وهم معي ، عيب عليك مهما بلغ بك الأمر من .... أن تتكلم بهذا الأسلوب الرخيص الذي لا يليق بسياسي له مبادئ إلا إذا كان بوقا لغيره يريد إرضاء سيده .
3 ) المقصود " بالذي كان بيتنا مقر للقاءاتنا هو الأخ ابرم " وليس الشهيد الخالد يوبرت ولا المدعو يونادمكنا لكي يكون بيتي تحت المراقبة ، حيث في وقتها لم تكن لي وللأستاذ ابرم شبيرا أية علاقة بزوعا ، ولكن كان قد التقى بي في داري في إحدى اللقاءات كل من الشهيد الخالد يوسف والمرحوم والده توما كل على إنفراد قبل تأسيس زوعا بحكم العلاقة التي كانت تربطني بهما من خلال نسيبهم خوشابا أبو سركون حيث كنا الطليعة القومية الأقوى في النادي الثقافي الآثوري ربما أنت تولد بعد . في وقتها  كان يونادم كنا حسب معلوماتي ربما مرتبط يتنظيمات كوردستانية من خلال بعض أقاربه المنخرطين في صفوف  الحركة الكوردية ، وحتى لم يكن معروف لدينا ولا أعرف عنه شيئاً . ولذلك لم نتعرض للأعتقال من قبل الأجهزة الأمنية .
4 ) أنا لم انتمي الى تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي ولكنني كنت ماركسياً في طروحاتي وتم إعتقالي من قبل رجال الأمن بسبب التقارير الكيدية التي قدمت ضدي من قبل بعض البعثيين  في النادي الوطني الآثوري وأجبرت على التوقيع على تعهد خطي كوني مستقل وتعهدت فيه في حالة ثبوت العكس مستقبلاً  سأتعرض الى عقوبة الاعدام ، وكانت لي علاقات صداقة قوية تسودها المحبة والأحترام المتبادل مع الكثيرين من الشيوعيين  كما كان لي مع الكثيرين من أعضاء زوعا الشرفاء بعد انتمائي اليه في 2003 وإنها علاقات أعتز وأفتخر بها . وبعد السقوط أنتميت الى زوعا محبة بأمتي وكنتُ أتصور في حينها ونظرتي الى قيادة زوعا كأنهم ملائكة ، ولكن الأحداث اللاحقة مع الأسف أثبتت غير ذلك وربما بسبب هذه التصورات وهذه النظرة إندفعت في تعاطفي معهم وعلى رأسهم سيدك المبجل يونادم كنا ، ويا ليتني لو لم أنتمي الى زوعا لكي كانت تبقى تلك الصورة لزوعا مشرقة ونظيفة في مخيلتي  كما كانت قبل أن تمسخ من قبل المنافقين والمرتزقة والانتهازيين  والطبالين للباطل ، وقبل أن أكتشف شخصية يونادم كنا على حقيقته !!! .  أنا دائماً أقول " لآ يصلح إثنان من الناس لأن ينتمي الى أحزاب سياسية وهما المثقف المؤمن بمادئ سياسية وأخلاقية ، والمتدين الحقيقي المؤمن بمبادئ الدين وأخلاقه " .
عسى أن تكشف عن وجهك للنور يا منقب إن كانت لك الشجاعة والرجولة والمصداقية ليتعرف عليك القراء .

 تقبل تحياتي

غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيد خوشابا سولاقا قلت في ردك الاخير المعنون للاخ sargon83 ( أنا لم انتمي الى تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي ولكنني كنت ماركسياً في طروحاتي وتم إعتقالي من قبل رجال الأمن بسبب التقارير الكيدية التي قدمت ضدي من قبل بعض البعثيين  في النادي الوطني الآثوري )
الحقيقة عكس ما قلته حيث انك كنت شيوعيا وكنت تقف ضد اتحاد الطلبة الاشوريين والسادة اللذين كانوا اعضاء في النادي الوطني الاثوري لازالوا على قيد الحياة والله يطول بعمركم لكنك تحرف الحقيقة وانك لم يتم القبض عليك ولو دقيقة واحدة فلماذا تريد حجب الحقائق لصالحك ؟
كل الوثائق التي ظهرت ضد الاستاذ يونادم كنا صدرت من قبل جهات بعثية ارادت جمع المال بعد زوال نظام صدام او صدرت من قبلكم انتم اللذين تفتشون عن مصالح شخصية وممن كونتم للانفسكم في فترة بما يسمى التنظيم الوطني لزوعا الذي اصبح اعضاءه الان يفتشون على كعكتهم في قائمة ابناء النهرين  وبما ان الاستاذ يونادم سكرتير العام للحركة فافعالكم المخزية  هذه لا تنتهي وهو يعرفكم حق المعرفة وكم من مرة ناضل لاجل ان يكون لكم مراكز مهمة في الحكومة العراقية وخاصة حضرتك بعد تولي احد الاخوة الشيعة منصب مدير الكهرباء ولكن الاستاذ كنا استطاع بطريقته السياسية التي هي مفقودة في شخصياتكم لارجاع المنصب لك للمرة الثانية .
تقول انك انتميت الى زوعا سنة 2003( كما كان لي مع الكثيرين من أعضاء زوعا الشرفاء بعد انتمائي اليه في 2003 وإنها علاقات أعتز وأفتخر بها . وبعد السقوط أنتميت الى زوعا محبة بأمتي وكنتُ أتصور في حينها ونظرتي ) وهذا تفسيره هو انك لم تعيش ظروف اعضاء زوعا منذ تأسيسه وانك جديد العهد فكيف اصبحت خبيرا بالوثائق التي تثبت بان الاستاذ يوندم كنا كان على علاقة بالمخابرات الصدامية ان لم تكن تلك الوثائق من صنعكم .
والسيد اشور توما هرمز اخو الشهيد الخالد يوسف توما هرمز شاهد على ان الاستاذ كنا لم تكن له علاقة مطلقا بنظام صدام حسب الرابط الاتي
http://www.youtube.com/watch?v=bqmh44l81e4
وكذلك اصدار اسرة الشهداء الخالدين في استراليا على البيان الكاذب للمدعو odeesho
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=703534.0
البيان الكاذب
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,703234.msg6119901.html#msg6119901
وهذا يدل مرة ثانية ادعاءاتكم الكاذبة بحق سكرتير الحركة الاستاذ يونادم كنا .
ان المراقب للنجاحات التي قطعتها الحركة بقيادة الاستاذ يونادم كنا   يلمس حجم العمل على ارض الواقع والجهود الكبيرة التي تبذلها الحركة على ارض الواقع لصالح شعبنا وفي كل المجالات وانطلاقا من ذلك فان الادعاء من قبلكم بان الاستاذ كنا كانت له علاقة بمخابرات صدام   ياتي من باب الاوهام والاماني التي تسيطر على عقولكم الحاقدة على الحركة وقيادتها وعلى اهداف ومبادئ شهداء الحركة التي كنتم تعارضونها وانتم في النادي الثقافي الاثوري كاعضاء في الحزب الشيوعي .فالحركة  ومنذ ان تولى قيادتها الاستاذ كنا وقبله الاستاذ نينوس بتيو   في النوايا الصادقه والمخلصة دليل اخر بان الحركة بخير بعد طرد وفصل الاعضاء   السابقون والذين تسابقوا على فشلها والاستيلاء على مقدراتها وممتلاكاتها.و اننا نعرف جيدا من يقف وراء تلفيق هكذا اخبار ضد شخصية الاستاذ كنا مثلما نعرف مدى الحاله النفسية التي اصابت وتصيب كل من ساهم  ومازال يساهم في ثني قيادة زوعا  عن العمل الجاد والمثمرالذي يصب في مصلحة شعبنا وهنا نطمئن الحاقدين والمتصيدين في الماء العكر ان الحركة بخير وسنقف معها ومع قيادتها وقائمتها الرافدين لتحقيق اهداف ومبادئ امتنا وشعبنا وشهدائنا الخالدون .
اخ خوشابا كلمة اخيرة  نشر اخبار كاذبة من مصادر غير موثوقه فهي تعرض ناشرها لفقدان المصداقية.وتفقد شخوصها انسانيتهم وكن واثقا من نفسك لان حبل الكذب والافتراء قصير احترامي لشخصيتك وكذلك التاكد من الاخبار من مصدرها الرئيس قبل نشرها  وعدم الانجرار وراء الاخبار الكاذبة التي تعبر عن مصالح شخصية ضيقه  الهدف من وراءها النيل من الحركة وانتم تدعون انفسكم مؤمنين للاهداف ومبادئ زوعا وشهدائه الابرار وتقبل مروري .

غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي ابرم نشكرك على هذه المقالة التي تعبر مدى مصادقة ودور شهداء زوعا في تغير نظرية الكثير حول قضيتنا المشروعة وهم في خط الدفاع الاول عن امتنا وشعبنا الكلداني السرياني الاشوري .
كلمة اكتبها هنا واسمح لي بذلك رابي ابرم لانها ستكون موجهة للذين يصطادون في الماء العكر ويعكرون كل ما هو حقيقي لاجل اشباع رغباتهم وكان المفروض احترام مشاعر الكثير واحترام قلمك الرائع وانت تذكر مسيرة شهداء زوعا الابطال ( الله يرحمهم )
الشخصيات التي تخدم مصالحها  يلجأؤون الى بعض المواقع الاخبارية او يشاركون هنا لنشراخبار كاذبه ينسجونها من بنات افكارهم ضد اعضاء ومناضلين لازالوا يسيرون على خطى رفاقهم شهداء الحركة . فهم اصلا  يعيشون على الكذب والافتراء على الاخرين والهدف من ذلك النيل من صانعي النجاح والمخلصين في اعمالهم امثال رابي يونادم وكل الاعضاء ونقول لهؤلاء فان كنتم مؤمنين بمبادئ شهداء زوعا فكفاكم من اختلاق وابتكار قصص تنسجونها من افكاركم التي اصبحت كجرثومة تصيب كل ما هو اخضر لكن هيهات فتوجيهاتكم وافكاركم اصبحت فاشلة .

غير متصل KARIM ADNAN

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 34
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخ شيبرا والاخوة المشاركون
الشهيد ألم يكن ذلك  الاخ والصديق والذي ناضل وصعد على سلم المشانق من أجل أن يتخلص أتباعه من نير الظلم  والبيعة الكاذبة لنظام صدام الدكتاتوري ؟
علينا  الانتقال الى الجانب الوطني كما امتلكها شهداء العراق وخاصة شهداء شعبنا المسيحي لاجل حقوقنا ومستقبلنا وهنا ارى بان هناك البعض يدخل في مجالات يتهم اللذين كانوا رفاق شهداء زوعا ورفاقهم بقضايا لم ترى النور لا من خلال الصحافة العراقية ولا من خلال المواقع الرسمية التابعة للحكومة العراقية وعلينا ان نهمس في اذانهم ونقول بان شهداء شعبنا وشهداء زوعا شقوا في الحياة طريقًا على مبادىء وأصول لقوا الموت في سبيلها أو تحملوا صنوف العذاب من أجلها لذلك فرفاقهم لازالوا يعطون ويسيرون على نفس طريقهم  والمسؤولية كالأمانة تهد الجبال إن لم تجد من يحملها ويؤديها بحق ولذلك نرى والواقع يشهد بان رفاق شهداء زوعا  يمتلكون الامانة التي  تتمثل في الصدق والوفاء والقيمة والعطاء
سيظل شهر شباط من عام 1985م شهرَ سواد حالك في تاريخ حكم صدام وشكرا
 

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى المنقب المدعو Ashur Rafidean
تقبلوا تحياتنا
قرأتُ تعقيبكم ، تصدقني أو لا تصدقني هذا شيء يخصكم ويعود تقديره الى شخصكم ، وأقول أن كل ما ورد في تعقيبكم مع إحترامي لشخصكم كُنت من تكون هو مقلوب وعكس الحقيقة وهو من صنع خيالكم أو من صنع من لقنوكم به أو أنكم مشتبهون بشخص آخر ، وعلى أية حال أوضح لكم بعض الأمور وكما يلي :-
1 ) أنا فعلاً كنتُ ماركسياً ولم أكن شيوعياً منتظماً في الحزب وما زلت وأنا أفتخر بذلك الأنتماء الفكري ،لأن الشيوعيين هم أقرب أصدقاء الحركات القومية التحررية الصادقة في العالم . ويوم أضطرت عناصر زوعا الى الألتحاق بالمعارضة العراقية المسلحة في كوردستان هرباً من الأعتقال ، كان الشوعيين وقوات الأنصار وعلى رأسهم المرحوم المناضل توما توماس هم من قاموا بإيوائكم واحتضانكم ومساعدتكم بكل شيء ، أليست هذه حقيقة يا أخ آشور ؟ وإن كنت تجهل ذلك أسأل السيد يونادم كنا شخصياً وليس غيره . فكيف أصبح إذن الأنتماء الى الحزب الشيوعي العراقي جريمة وملامة وتهمة للتشهير بالآخر والاساءة إليه يا ناكري الجميل ؟ . أما بخصوص إعتقالي فتم ذلك من قبل رجال الأمن من دائرتي في ساحة عقبة إبن نافع وهي المديرية العامة للمشاريع الصغرى والكهربة الريفية عام 1978 وتم نقلي الى أحد أوكار التعذيب في شارع فلسطين وتم إنتزاع مني تعهد بعدم الأنتماء الى الحزب الشيوعي العراقي ، أنا لم أفبرك هذه القصة وبقية عناصر الأمن تتابعني الى عام 1993 .
2 ) كنا نحن القوميين المستقلين في النادي الثقافي الآثوري ونحن طلاب في الجامعة نقود النشاط القومي غير المنظم في النادي والجامعة ونواجه سيطرة الأحزاب في الأنتخابات وكنا أهداف للبعثيين آنذاك وقبل تأسيس أي حزب سياسي آشوري ، أنا لا أعرف عن أي إتحاد للطلبة الآشوريين تتحدث ونحن وقفنا بالضد منه ، حقيقة إنه لأمر غريب وتهمة وضيعة تحاول لصقها لصقاً بنا سامحكم الله يا أخي .
3 ) أما بخصوص ما نشر وما قيل من قبلنا أو من قبل غيرنا بخصوص إرتباط وتعاون المدعو يونادم كنا مع جهاز المخابرات العامة وغيرها من الأمور ، فلا أقول لكم إلا أن نقول انتظروا حكم التاريخ الذي يَمهل ولا يُهمل ليقول قوله بحقه وليكشف لكم وللجميع من هو يونادم كنا كما فعل مع غيره من قبله فليكن صبركم علينا طويل وغداً لناظره قريب .

غير متصل قيصر شهباز

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 412
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ الوقور ابرم شبيرا المحترم،

اود ان اعبر عن جزيل امتناني لشخصكم في اتحافنا بموضوع شهداء الامة والرجال العمالقة حقا وعلى الاطلاق، انني على يقين بان قلمكم لهو ناقل للتفكير القومي والسليم، اتمنى لكم دوام الصحة والعمر المديد في الاستمرار في اغناء ابناء امتنا بالكنوز الفكرية لخلق وحدة داخلية المؤدية الى رفع شان امتنا نحو الحياة الكريمة، المجد والخلود لعمالقة القرن العشرين يوسب ويوبرت ويوخنا وكافة شهداء امتنا الاصيلة.

المهندس قيصر شهباز

غير متصل nenb com

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أستاذ خوشابا سولاقا المحترم....مثلما تدعي جميعهم منقبون الكل ملثمين الفاصل هوة جملة واحدة أرجو ان تكون عبرة لك و لغيرك أرجو ان تقرئها  و بتركيز عل جميع مقالاتك و ملاحظاتك القومية .... قال جدي يا بني،،العقول ثلاثة مستويات..عقول راقية تتكلم في الأفكار ..عقول متوسطة تتكلم بالأحداث...عقول صغيرة تتكلم عن الناس ... اعتقد وصلت الفكرة   Nenb com