عزيزنا بدران،
تحية لك ولكل المركَايّ الطيبين ويشرفني أني اعرف الكثير منهم وقريتي منكَيشي كان فيها عدة عوائل من ليفو او " خزمايوثا" مع أهل ليفو . مقالتك في حلقتين عن المركَايّ كانت رائعة و مفيدة للتعارف على قرأنا الكلداشورية السريانية ، ولي قصيدة مطولة عن هذه القرى التي ذكراها عطرة في مخيلتنا مهما كان ابتعادنا عنها.
الى كل المركَايّ أهدي البيت الخاص من هذه القصيدة الطويلة والذي يخصهم :
ليفو ومثواثا دمركَا لويشي قينوثا رنكَا
جونقي اخ شوبلي دخقلا رقاذي مشمهي دخكَا
اخوكم،
حنا شمعون / شيكاغو