عزيزتي سارينا،
اتوسم فيك املا يشرق كلما غربت شمس الراحلين و احيي قلمك الطاهر ففيه جاذبية تجعلني ادخل و اقول كلمتي. نعم اكتبي لئلا تفقدي ذاكرة الشوق للسعاده للسلام للأمل و اكتبي لنا لنبق هنا نقرأ البحر في عينيك فيشرق الفجر علينا وعليك بمركب يحملنا اي مكان بعيدا عن شاطيء الإنتظار.
شكرا حبي،
غاده