المحرر موضوع: للذين رفضوا التدخل الأمريكي (جواً وبراً) في العراق أرفضوا أيضا التدخل السعودي ولا تسمحوا لطائراتهم أن تعيث فساداً وخراباً فأنها ذا نزعه طائفية مقيته  (زيارة 1329 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل العابر الاخير

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 6
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
للذين رفضوا التدخل الأمريكي (جواً وبراً) في العراق أرفضوا أيضا التدخل السعودي ولا تسمحوا لطائراتهم أن تعيث فساداً وخراباً فأنها ذا نزعه طائفية مقيته

لم يجد الإرهاب السعودي حيله من التدخل البري للعراق عبر ما يسمى درع الجزيرة ... فالأمر العراقي يختلف تماماً عن البحرين ....

حكام السعودية وإرهابيها وجدوا أن أفضل حيله للتواجد على الإراضي العراقية يكون من خلال الضرب على وتر محاربة الإرهاب وداعش !!!

ننبه أصحاب نظرية المؤامرة الذين يعتقدون أن داعش والإرهاب صنيعه أمريكية ننبه هؤلاء على أمراً مهماً إلا وهو أن كان هؤلاء صنيعه غربية فالمغذي لهم من الناحية الدينية هما عربان الخليج عامة والسعوديين خاصة ...

فكما وقفتم ضد الغرب عليكم أن تقفوا ضد السعودية وترفضوا تواجدها على أرض وسماء العراق وخصوصاً أنهم ينوون أن تكون غاراتهم الوقحه في الأنبار وذلك يعني مزيد من القتل والتنكيل لجيشنا الباسل !!!

حفظ الله الشيعة ومن يقف معهم ويساندهم من كل مكروه ... والموت واللعنة على أعداءهم من الأولين والأخرين .

ــــــــــــــــــــــــــــ

حقائق يجب أخذها بعين الأعتبار :

* لأن تتواجد الطائرات الأمريكية بالسماء العراقية وتمليء الجو هي أفضل بكثير من طائرة واحدة سعودية ....
   
* الطيار الأمريكي لا يحمل نزعات عنصرية طائفية عقائدية تاريخية ، بخلاف السعودي فأنه مشحن بالكره والحقد والضغينة ...

* الطيار الأمريكي لا يكفرنا ولا يؤمن بقتلنا ويشرعن موتنا ، بخلاف السعودي فأنه جاء بل أرسل من أجل التنكيل بنا ...

* الطيران الغربي جاء وصفحته بيضاء ليس بذهنه أي ثارات ولا ايدلوجيات أثنيه بخلاف الطيران العربي فأنه يحمل نزعات دينية قومية عروبيه لا تريد الخير ولا الحياة للعراقيين بصورة عامة وللشيعة بصورة أخص ...

     والحمد لله رب العالمين
1 / 10 / 2014 م
صفاء علي حميد
http://safa1434.blogspot.com
[/size][/size][/size]
للمزيد يرجى زيارة موقعنا :

http://safa1434.blogspot.com

ولكم منا أفضل التحية والحب والمودة والاحترام