المحرر موضوع: القرى الاشورية التي تم تكريدها والتي ما زالت في ملف المؤامرة الكردية لاستكراد الهوية الاشورية ارضا وشعبا وتاريخاً  (زيارة 4537 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل elly

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 508
  • الجنس: ذكر
  • الاشوريون هم سكان العراق الأصليين
    • مشاهدة الملف الشخصي


القرى الاشورية التي تم تكريدها والتي ما زالت في ملف المؤامرة الكردية لاستكراد الهوية الاشورية ارضا وشعبا وتاريخاً

نوهدرا هو الأسم الآشوري للمدينة ويسميها البعض من أهالي القوش وقرى سهل نينوى ( أت توك) منذ القدم , وهي من المدن الآشورية القديمة حيث يشاهد الزائر القادم من محافظة نينوى على يمينه في منتصف السفح الشمالى للجبل معالم منحوتات آشورية والتي ترمز الى زمن الملك سنحاريب ( 705 – 568 ق.م ) , وتقع الى جانبها قريـة مالطايـى
( معلثايى ) التي تبعد خمس كيلومترات عن مركز مدينة دهوك غربا ويعتقد أن التل المجاور هو مركز مدينة ( معليايى ) الآشورية وتعني المرتفع أو العلية وتنتشر على سطحه فخار من العصر الآشوري حيث كان حصنا عسكريا , كما توجد منحوتات أخرى قرب كلي دهوك في الجبل الأبيض , سكنها الآشوريين منذ القدم الى جانب بعض اليهود الذين غادروها عام 1949 والبالغ عددهم (924) نسمة يسكنون محلة كيرى باصى أضافة الى بعض العوائل الكردية المهاجرة من ناحية الدوسكي بداية القرن الماضي حيث كانت أراضي القصبة ملكا لسكانها الآشوريين واليهود وفي نهاية العشرينات من القرن الماضي كانت قصبة دهوك تضم قرابة (400) دار سكنية متمركزة في ثلاث محلات هي محلة شيلى والنصارى والتي أطلق عليها لاحقا برايتي وكيرى باصي ومحلتين صغيرتين هي الشيخ محمد والسوق والتي سكنتها أغلبية كردية مهاجرة وحولت أحدى كنائسها الى جامع دهوك الكبير, أرتبطت القصبة بأمارة بهدينان العباسية من عام 1258 الى عام 1842 ثم أرتبطت بلواء الموصل في زمن الدولة العثمانية وأصبحت مركز قضاء عام 1842 الى أن أصبحت مركزا لمحافظة دهوك في 27/5/1969 وهي المحافظة الثامنة عشر في العراق , ويذكرأن أتفاقا جرى بين القادة الكرد والحكومة المركزية لاستحداث محافظة دهوك لتكون البديل عن محافظة كركوك الغنية بالنفط وليكف الاكراد عن المطالبة بها ضاربين عرض الحائط حقوق سكانها الأصليين وديموغرافية المدينة , بلغ مجموع سكان المدينة في عام (1923) قرابة (2700) نسمة أرتفع عام 1947 الى (5621) نسمة وفي عام (1957) وصل الى (7680) ثم ارتفع فىعام (1965) الى (8603) , وتدل الإحصاءات الرسمية عام 1965 بوجود هجرة معاكسة لسكان دهوك الأصليين بلغت (1201) نسمة منذ بداية الحركة الكردية وزيادة المهاجرين فيها بشكل مكثف حيث بلغ عدد سكانها(36521) عام (1977) وأرتفع ليصل عدد سكانها(80347) نسمة في عام (1983) , قدرت نسبة السكان المهاجرين للمدينة بعد عام (1968) بحوالى 67% جاء 84% من أقضية وقرى دهوك و 16% من خارج المحافظة وأزدادت المحلات السكنية من ثلاث محلات عام 1923 الى (17) محلة عام (1983) وبزيادة عدة محلات بعد عام 1991 وجميع الزيادات تأتي على حساب أبناءها الأصليين حيث أن معظم أراضي المدينة زراعية وبقرار بسيط من الحكومة تصبح الأرض سكنية وتابعة للبلدية وحتى من دون أي تعويض في معظم الحالات وقد تم وضع اليد على الكثير من الاراضي المملوكة أيام النظام البائد والنظام الحالي الذي أبدع في قراراته وشرع قانون تمليك المتجاوزين على الأراضي ووزع آلاف القطع السكنية على الاكراد ( عوائل الشهداء – البيشمركة – الموظفين والعمال – منتسبى الأحزاب ) وجميعها أراضي زراعية عائدة الى الآشوريين لا يحصلون منها شيء , ويقدر عدد الآشوريين المتواجدين في محافظة دهوك حاليا بحوالى (30000) نسمة من السكان الأصلين ومن المهاجرين من القرى المجاورة وأضعافا مضاعفة من الاكراد المهاجرين من مختلف المناطق والأقطار , ويقدر عدد الآشوريين التابعين لمحافظة دهوك والمنتشرين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر بحوالى (300000 ) ثلاثمائة الف نسمة , وتعرض أبناء دهوك الآشوريين الى شتى أنواع الآضطهاد والمضايقات خلال العقود العشرة الماضية على يد الاكراد الدخلاء والطفيليين للسيطرة على خيرات المدينة وبمساعدة السلطة وقوانينها الجائرة بحق شعبنا ونذكر على سبيل المثال وليس الحصر قتل المدعو حنا ساوا شقيق المطرب جنان ساوا وهو في ريعان شبابه من قبل سعيد ديوالى الدوسكي في بستانه الكائن في وسط دهوك حاليا والذي أصبح ملكه بعد عملية القتل من دون أن يرف له جفن أو يسأله أحد عن فعلته الشنيعة فقانون الغاب هو الذي يقول كلمته بالنسبة الينا وما زال هذا القانون ساريا على شعبنا بأختلاف الاسلوب المتبع في بعض الحالات فأي قطعة أرض يريدون تكريدها او قرية يريدون اغتصابها فما أسهل أصدار قرار من برلمانهم وحسب مقياسهم فاليوم ليسوا بحاجة الى القتل للسيطرة على اراضينا فكل ما يبتغونه يحصلون علية فالقانون يمطونه كيفما شاءوا ورغبوا .
1- قرية مالطة ( معلثايا ) (Mailthaya ) Malta
بلغ عدد سكانها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , من القرى الآشورية القديمة والقريبة من مدينة دهوك وقد بلغ عدد الدور فيها (30) دارا سكنتها أكثر من (70) عائلة قبل عام (1961) عندما بدأت الهجرة نتيجة للظروف السياسية التي مرت بالمنطقة , وخاصة بعد مقتل المدعو توما وولديه على يد الاكراد بحجة علاقته مع السلطة , وبدأ الأستيطان في القرية الى أن خلت القرية من سكانها الأصليين وحل محلهم الاكراد ولم يبقى الا عوائل قليلة تركتها بعد إنتفاضة أذار عام 1991 نتيجة الضغوطات التي تزايدت بهدف تكريد القرية بالكامل , وهو الهدف الذي توصلوا اليه بفضل الحكومة الكردية التي وضعت مسالة التكريد في مقدمة أهتماماتها .

2- قرية ماسيك Masik
عدد نفوسها (105) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تركت بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي تزايدت من السلطة والمليشيا الكردية لموقعها الحيوي وقربها من مدينة دهوك ,تم تحويل أراضيها الى سكنية وتوزيعها على الموظفين الاكراد بعد عام 1991.

قرى برواري بالا Barwari Bala Villages

1. 1- كاني ماسي ( عينا دنونى )Kanimase (Aina D Nony)
بلغ نفوسها (420) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وتعتبر القرية من اكبر القرى الآشورية في منطقة برواري بالا باعتبارها مركز ناحية لاكثر من 32 قرية آشورية كانت تابعة لها اداريا , سكنها الآشوريون منذ القدم , هجرها اهلها خلال الحرب العالمية الأولى بصحبة القائد الآشوري آغا بطرس الى اورميا في ايران عادوا اليها بعد سبع سنوات ليستقروا فيها الى عام 1986 عندما تم ترحيلهم من قبل السلطة وهدمت القرية لشمولها بخطة السلطة لاخلاء الشريط الحدودي حيث موقعها على الحدود التركية , بلغ عدد الدور فيها حوالي (100) دار تسكنها أكثر من 180 عائلة , تأثرت بحركات البارزاني عام 1961 وقد هجرها الكثير من أبناءها تجنبا للمشاكل التي كانت تحصل لهم من طرف السلطة من جانب وطرف الاكراد من جانب أخر , يقدر اليوم عدد العوائل التابعة للقرية اليوم حوالى (800) عائلة تعيش 20 عائلة في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 و( 150 ) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهي من أوائل القرى التي انشأ فيها المدارس وتعلم أبناءها العلوم المختلفة وتخرج منها العشرات من المعلمين الذين ساهموا بشكل كبير في عملية التعليم في كافة انحاء البلاد وفي مجال السياسه وللقرية شخصيات مهمة عديدة في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضيها من قبل الحكومة والاكراد المجاورين .
2 - قرية دورى Dore
بلغ تعدادها (296) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية القديمة والتي تقع على الحدود التركية وقد شملها ترحيل القرى من الشريط الحدودي حيث دمرت القرية عام 1978 أشترك اهلها مع القائد آغا بطرس لمدة سبع سنوات ثم عادوا اليها ليستقروا , هجرها اهلها في لمدة عام في بداية الثلاثيات بسبب المشاكل بين الحكومة التركية وامير بروار الكردي تأثرت القرية بعد عام 1961 حيث هجرها قسم من اهلها البالغ 75 عائلة يسكنون في 40 دار سكنية قبل هدمها , واليوم يعيش فيها حوالى (30) عائلة عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 من أصل 200 عائلة تعيش 100 عائلة في المهجر والبقية موزعين في انحاء متفرقة من القطر , أشتهرت القرية بوجود كرسي أسقفية الكنيسة الشرقية لبرواري بالا فيها والذي سمي بكرسي مار يوالا , وتوجد بعض التجاوزات من قبل الاكراد المجاورين على اراضي القرية .
3 - قرية أقري Iqri
بلغ عدد الدور قبل عام 1961 ( 25) دار تسكنها (40) عائلة وقد هجرت القرية عام 1978 وتم تدمير ابنيتها , وهي من القرى الآشورية القديمة ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا 100 عائلة يعيش معظمهم في الموصل وبغداد ودهوك وعدد قليل في المهجر , ولم يعودوا اهل القرية اليها بسبب تجاوزات الاكراد على اراضي القرية بعد عام 1991 , وأن اهلها على استعداد للعودة الى قريتهم بعد رفع تلك التجاوزات .
4- قرية ملختا Malikhtha
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية الصغيرة حيث عاشت فيها (5) عوائل قبل عام 1961 , ويبلغ عددهم اليوم قرابة 35 عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , ولم يعد اليها أهلها بعد هدمها عام 1978 لشمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي , وأشتهرت القرية بأستخراج الملح لوجود أبار مالحة في القرية .
5- قرية مغربيا Maghrbiya
تعدادها (18) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية صغيرة سكنتها خمسة عوائل هجرها اهلها بعد عام 1961 بداية حركة البارزاني ثم عادوا اليها الى أن هدمت من قبل السلطات عام 1976 بسبب موقعها على الشريط الحدودي , ولا زالت القرية مهجورة ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وتعيش بعض عوائلها في المهجر , تواجد مليشيات P.K.K. .
6- قرية جم دوستينا Cham Dostina
وهي من القرى الصغيرة ايضا حيث سكنتها ثلاث عوائل فقط هجروا القرية بعد عام 1961 وعادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت عام 1961, عادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1976 حيث هجرت بسبب شمولها بقرار اخلاء القرى الحدودية من السكان , عادت اليها عائلة واحدة بعد إنتفاضة اذار عام 1991 , ثم رحلت عنها مرة اخرى بسبب القتال الذي حصل بين ميليشيات الحزب الديمقراطي الكردستاني وميليشيات حزب العمال الكردستاني , وبقيت القرية غير مسكونة من قبل اهلها البالغ عددهم حوالى (18) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر .
7- قرية سردشتى Sardashte
بلغ عدد نفوسها (250) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة آشورية قبل عام 1961 عنما تعرضت الى مذبحة جماعية قتل فيها (32) فردا من رجال وشباب القرية اضافة الى كاهن القرية على يد عبد الواحد حجي ملو والذي كان برفقة الملا مصطفى البارزاني , حيث هجروا القرية أثر هذه المذبحة البشعة , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت نهائيا عام 1976 بسبب موقعها الحدودي , وقد تعرض مختار القرية أبرم الى الأغتيال عام 1970 بسبب محاولته اعادة اهل القرية وطرد المتجاوزين الاكراد(من قرية بيت كار المجاورة ), وقد عادت اليها اربعة عوائل بعد إنتفاضة عام 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها مرة أخرى بسبب الاقتتال بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى 120 عائلة تعيش في انحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أشتهر من بين رجالاتها المدعو ( ججي بيلاتي) الذي ذاع صيته في كل قرى المنطقة ولقب بصياد الجوائز ( طارد المجرمين والمطلوبين للحكومة ) .


8- قرية بيث تنورى Beth Tannure
بلغ عددها (25) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية حوالي ( 15) عائلة آشورية في خمسة دور سكنية بجوار (15) عائلة من اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل عام 1949 , وتم تهديم القرية عام 1978 ضمن خطة الحكومة في إنشاء مجمعات سكنية قسرية وإخلاء الشريط الحدودي ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية في الوقت الحاضر من الآشوريين حوالى (20) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر , وتوجد في القرية قلعة قديمة أضافة لاثار معبد يهودي .
9- قرية بيقولكى Beqolke
بلغ تعدادها ( 74) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية مشتركة بين الآشوريين والاكراد بلغ عدد العوائل الآشورية عند ترحيلها عام 1978 حوالي سبعة عوائل من قبل السلطات ضمن خطة أخلاء الشريط الحدودي وكانت القرية قد تأثرت بأحداث 1961 حيث تركها أهلها وعادوا اليها ثانية , ويبلغ عدد العوائل الآشورية التابعة للقرية حاليا قرابة 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , سكنتها اربعة عوائل بعد إنتفاضة اذار عام 1991 لكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب المشاكل بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ولم يعودوا اليها أهلها بسبب سيطرة الاكراد على معظم اراضي القرية .
10- قرية جديدى Jideede
سكنت القرية حوالي (24) عائلة في (10) دور مشيدة تحملوا الصعاب بعد عام 1961 الى عام 1988 حيث تم تدمير القرية وتهجير أهلها في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما سكنت القرية خمسة عوائل كردية , يبلغ عدد عوائلها الآشورية اليوم حوالى (50) عائلة تسكن 25 عائلة القرية والبقية يسكنون في أنحاء متفرقة من القطر وبضعة عوائل يعيشون في المهجر .
11- قرية تاشيش Tashish
بلغ تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (60) عائلة في (30) دارا حيث هجرت بعد عام 1961 بسبب حركة البارزاني ولم يبقى فيها الا القلة منهم , عادوا ثانية عام 1965 بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1988 عندما هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا أكثرمن (160) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية و(50) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , هناك تجاوز على اراضي القرية من قبل اكراد قرية خشخاشى المجاورة لهم .
12- قرية مائي نصارى Maye
بلغ تعدادها (80) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنتها (30) عائلة في (15) دار سكنية تأثرت بالهجرة كشقيقاتها بعد عام 1961 ومكثوا فيها حتى عام 1978 حيث هدمت القرية نهائيا من قبل السلطات بحجة اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 70 عائلة تسكن القرية عشرة عوائل والباقي يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وقسم قليل في المهجر .
13- قرية بشميايى (اِشمائيلا ) Bashmiyaye (Ishmaela)
تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 قرابة (30) دارا تسكنها أكثر من (60) عائلة هدمت القرية عام 1978 بعد تهجير أهلها لشمولها بقانون اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها في الوقت الحاضر اكثر من 100 عائلة تعيش 12 عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وفي المهجر.
14- قرية توثى شيمايى Tuthe Shimaye
بلغ تعدادها (45) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , غادروها بعد احداث عام 1961 وبلغ عددهم حوالي (15) عائلة يسكنون في (6) دور , عادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا حتى عام 1988 حيث هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , ويبلغ تعداد عوائلها اليوم حوالى (40) عائلة , وهي قرية مشتركة مع الاكراد حيث كان يعيش فيها ثلاث عوائل كردية فقط , تعيش اليوم ستة عوائل آشورية في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر .
15- قرية ديرشكى Derishke
بلغ تعدادها (167) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وهي قرية مشتركة مع الاكراد ويدعى موقعهم بديرشكى أسلام , لم يهاجر اهلها الى عام 1978 حيث تم ترحيلهم عن القرية لشمولهم بقرار اخلاء الشريط الحدودي , حيث هدمت القرية كليا , وبلغ عدد العوائل الآشورية فيها قرابة (50) عائلة يسكنون في ( 30) دارا , ويبلغ اليوم عدد عوائلها الآشورية قرابة(150) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية و( 15) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر أشتهرت القرية قديما بأستخراج الحديد الخام وصهره لصناعة الأدوات التي يحتاجونها في اعمالهم الزراعية .
16- قرية بى بالوك Bebaluk
بلغ تعدادها (50) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 25 عائلة في عشرة دور سكنية في عام 1961 عندما قتل مختار القرية مع بعض افراد القرية نتيجة لقصف الطائرات العراقية , وبدأت الهجرة التدريجية ولكن مع ذلك لم يتركوها نهائيا الى عام 1976 عنما هجرت القرية وهدمت نهائيا بسبب شمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , وقد عاد اليها بضعة عوائل بعد إنتفاضة 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب أقتتال بين الحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , ولم يعد اليها أهلها بسبب التجاوزات الكثيرة على أراضيها الزراعية من قبل اكراد قرية سبندار واكراد قرية بيت كار , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى (100) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر .
17- قرية خوارا Khwara
بلغ تعدادها (92) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور فيها حوالى (10) دور سكنية قبل عام 1961 حيث تأثرت كثيرا بالأحداث , عادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 حيث هدمت من قبل السلطة لوقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد أخلاءه , ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى (40) عائلة الذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم أخر في المهجر .
18- قرية بوتارا Botara
بلغ تعدادها (43) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (12) عائلة آشورية في ستة دور سكنية وعدد اقل من العوائل الكردية الى عام 1961 حيث هجروها وعادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها حتى عام 1976 عندما هدمت القرية وهجرها أهلها بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة , ولم يعد اليها ساكنيها البالغ عددهم قرابة (30) عائلة منذ تلك الفتره وحاليا تتواجد فيها مليشيات حزب العمال الكردستاني .

19- قرية هلوا Halwa
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد عوائل القرية قرابة (40) عائلة عندما هجروها بعد عام 1961 , عاد قسم منهم بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 عندما هجرت وهدمت القرية بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة ويبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 100 عائلة لم يعودوا اليها بعد هدمها بسبب وقوعها ضمن مواقع تواجد ميلشيات حزب العمال الكردستاني وهو حال العديد من القرى الآشورية الحدودية.
20- قرية ميركا جيا Mergajiya
بلع تعدادها ( 49) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لقد تأثرت القرية بعد عام 1961 ولكن أهلها كانوا دائما سباقين في العودة الى القرية رغم الظروف الصعبة التي تواجدت في طريقهم لاعادة الحياة اليها بالسرعة الممكنة , وقد بلغ عدد العوائل التي سكنت القرية قبل عام 1988 حوالى 20 عائلة , وشملت في هذه السنة بعمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة 30 عائلة تعيش 15 منها في القرية حيث عادوا بعد إنتفاضة اذار والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية أكماله المجاورة بعد عام 1980 , ويجدر الأشارة هنا الى أن مختار القرية المدعو يوخنا عوديشو زيا اغتيل في قرية هيسى من قبل مجهولين وذلك عام 1970 وهو الامر الذي حدث في الكثير من القرى الآشورية في تلك الفترة وعلى الأغلب كانت خطة من قبل الاكراد لارهاب الآشوريين لترك قراهم والرحيل الى المدن وهو ما حدث للكثير من القرى وسجلت جميع الأغتيالات ضد مجهولين .
21 - قرية هيسي – ( هيّس ) - Hese ( Hayis )
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور المشيدة في القرية ( 35 ) دارا تسكنها أكثر من (60) عام 1961 بداية حركة البارزاني وبداية الهجرة لاهاليها حيث تعرضت القرية الى الحرق في تلك السنة وعاد القسم الاكبر عام 1963 بعد أستقرار الوضع نسبيا وتم بناؤها مجددا وبقوا فيها رغم قساوة الظروف التى مروا بها الى عام 1988 حيث هدمت في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما أحرقت مزروعات القرية المتبقية بعد إنتفاضة اذار1991 وعودة اللاجئين الاكراد الى المنطقة , وما يجدر الاشارة اليه في هذه القرية بان التجاوزات على اراضي القرية وعلى مصادر مياهها مستمرة قبل عام 1961 وبعده والى يومنا هذا من قبل الاكراد المجاورين لهم ومن قبل السلطات السابقة واللاحقة وحتى كتابة هذه المعلومات في 29/ أذار/ 2004 وفي عام 1987 حاولت العوائل الكردية المتجاوزة على القرية بناء جامع على انقاض كنيسة القرية المهدمة من قبل السلطة أعترض أهلها وتبرعوا لهم بقطعة ارض لبناء جامعهم وكان على رأسهم المدعو كليانا خوشابا الذي اغتيل في بيته بعد أسبوع من طرح الموضوع على لجنة محلية دهوك للحزب الديمقراطي الكردستاني الذي كان يسيطر على تلك القرى في وقتها , كما كان قد اغتيل من قبله المدعو يورم يوخنا وهوشاب في العشرين من عمره وسجلت جميعها ضد مجهولين ولم تتخذ أى أجراءات رغم محاولات أهل القتيلين المستمرة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة(150) عائلة تعيش خمسة عوائل في القرية و( 20) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , وأشتهر من أبناء القرية المدعو ريس أيشا دهيس الذي ما يطالب برفع التجاوزات عن قريته وهو يناهز الثمانون سنة من عمره .
22- قرية كاني بلافى Kani Balave
بلغ تعدادها ( 190) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , كان في القرية (35) دارا تسكنها اكثر من 70 عائلة قبل عام 1961 عندما بدأت بالتأثر بالأحداث حالها حال بقية القرى المجاورة حيث هجروها في تلك السنة وعادوا اليها ثانية للأستقرار فيها وهكذا كان حالهم حتى عام 1988 حيث دمرت القرية عن بكرة ابيها , وتعتبر القرية من القرى الآشورية القديمة والتى يشاهد فيها معالم تأريخية , وكانت في القرية تعيش بعض العوائل اليهودية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 200 عائلة تعيش ( 15) عائلة في القرية وقرابة (80) عائلة في المهجر والبقية تعيش في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية قبل عام 1991 وبعده .

23- قرية موسكا Mosaka
بلغ تعدادها (128) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بدأت اول هجرة لاهالى القرية بعد عام 1961 , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا وأستمر الحال هكذا بين الرحيل والعودة الى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة ( 110 ) عائلة تعيش سبعة منها في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر وقسم أخر في المهجر , ومن الحوادث الجديرة بذكرها هو أغتيال احد رجالاتها المدعو اسحق كوركيس عام 1961 وسجلت ضد مجهولين وكالعادة, كما أغتيل مختار القرية عام 1987 والمدعو ننو كوركيس وهو في طريق العودة من مقر لجنة العمادية للحزب الديمقراطي الكردستاني في قرية بشيلى المجاورة بسبب مشكلة حدثت بين اهالي القرية والاكراد المجاورين المتجاوزين على ممتلكات القرية كما جرح المدعو نونو سخريا وأستطاع التعرف على القتلة ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يتخذ أي إجراء بحق القتلة لمعرفته وصلته المسبقة بالحدث .
24- قرية باز Baz
بلغ تعدادها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة في (20) دار سكنية قبل بدء الهجرة ببداية الحركة الكردية عام 1961 وظل قسم من العوائل متمسكا بارضه حتى عام 1988 حيث تم تهديمها وحرقها في عمليات الأنفال السيئة الصيت والتي فقدت القرية فيها خمسة من أفرادها في هذه العمليات ولا يعرف مصيرهم لحد الأن , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 70 عائلة , تسكن (10) عوائل في القرية والبقية منتشرون في جميع أنحاء القطر والمهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية بعد عام 1961 من قبل اكراد قرية بنافي كما حولت كنيسة القرية الى جامع .
25- قرية جقلا Chaqala
بلغ تعدادها (103) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قبل عام 1961 قرابة ( 20) عائلة هجروها بعد هذا التاريخ وعادوا اليها بعد بيان 11/ أذار/ 1970 حتى عام 1978 حيث دمرت القرية واحرقت لشمولها بخطة إخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (60) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , وعائلتين في المهجر ومارس رجال القرية مهنة الحدادة من زمن المبراطورية الآشورية ولا زالوا يمتهنوها الى يومنا هذا حيث لهم محلاتهم لممارسة المهنة في دهوك , كما مارسوا الزراعة الى جانب الحدادة في القرية .
26- قرية جلك نصارى Challik
تعدادها (519) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعتبر من القرى الآشورية الكبيرة والتي قسمت الى قسمين وسميتا جلك العليا وجلك السفلى وبلغ عدد العوائل في القسمين اكثر من(400) عائلة يعيشون في 200 دار سكنية , هجروها بعد عام 1961 بداية الحركة الكردية والتي أثرت على معظم قرانا في الشمال , عاد اليها القسم الأعظم بعد بيان 11 أذار 1970 بعد إستقرار الوضع نسبيا حتى عام 1979 عندما هدمت بسبب شمولها بخطة أخلاء الشريط الحدودي من السكان , يبلغ عدد سكان القرية الحالي اكثر من (1000) عائلة تعيش قرابة (10) عوائل فقط في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 وأكثر من 200 عائلة في دهوك وبيرسفي والبقية منتشرين في انحاء القطر ودول المهجر , تعرضت القرية كبقية القرى الآشورية الى التجاوزات من قبل الاكراد فتم بناء قرية كردية تتألف من 80 دارا على ارضها رغم معارضة أهل القرية بعد عام 1991 كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وللقرية عقارات تقع في منطقة بيكوفة استولى عليها المدعو سليم بليجانى الكردي وبدعم من الحكومة الكردية , كما تعرض مختار القرية المدعو هرمز اوشانا الى الاغتيال في القرية عام 1970 وهي تلك الفترة التي تعرض العديد من مختاري القرى الآشوريين الى الأغتيال بهدف ترك قراهم والاستيلاء على اراضيهم وبدون أن يحاسب احد على تلك الجرائم , وتعرضت القرية مؤخرا في أذار 2004 الى حرق أشجار السبندار العائدة للفلاحين الآشوريين والتي تقدر قيمتها باكثر من مليوني دولار من قبل الاكراد وكالعادة سوف تسجل الجريمة ضد مجهولين ولا تتخد أي إجراءات لمنع أصحاب القرية من العودة والتفكير بزراعتها ولاسكات اصوات الفلاحين المتضررين بادر الحزب الديمقراطي الكردستاني بتعويضهم بمبلغ (21) الف $ في شهر ايارمن هذا العام بهدف ذر الرماد في العيون .
27- قرية اِيــات Iiyat
بلغ تعدادها (169) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 35 عائلة في ( 20) دارا سكنية تركت بعض العوائل القرية بعد عام 1961 ولم تترك القرية نهائيا حتى عام 1978 عندما شملت بخطة أخلاء الشريط الحدودي من قبل السلطة , ويوجد في القرية حاليا خمسة دور عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 .
28- قرية هوركى Hurke
تقع القرية بالقرب من جلك نصارى تركها اهلها أضطراريا عام 1928 نتيجة الظلم الذي كان الاكراد يمارسونه بحقهم وكانت الحادثة في قتل الشاب ( توما هرمز خمو ) وهو يرعي الغنم ليلا ولعدم أتخاذ أي اجراء من قبل السلطة ضد القتلة كان السبب المباشر في ترك القرية التي كانت تتكون من عشرة عوائل التجئوا الى قرية جلك ومنذ ذلك التاريخ سيطر عليها الاكراد , وتوجد في القرية كنيسة قديمة بأسم مار قرداغ .
29- قرية دركلي Dargale
قرية آشورية تقع بين قريتي هيس وموسكا تركت من قبل أهلها عام 1950 بسبب الظلم الجائر الذي وقع عليهم من قبل الاكراد للسيطرة على القرية , ولا زالت أثار كنيسة مارت شموني فيها وشيدت فى العصور الأولى لانتشار المسيحية .
30- قرية جميكى Chammike
سكنت القرية قرابة (20) عائلة في عشرة دور سكنية , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى النهب والحرق والسلب عدة مرات ولم يعد اليها اهلها بسبب تقلبات الأوضاع السياسية وأطماع الاكراد في الاستيلاء على القرية , وكانت عائلتين قد عادت اليها عام 1970 بعد صدور بيان 11 أذار ولكنهم لم يستطيعوا العيش فيها بسبب الضغوطات الكبيرة والمضايقات التي مورست بحقهم من قبل الاكراد فتركوا القرية مرغمين ولا زالت القرية تستغل من قبل الاكراد وبدعم من الحكومة الكردية .
31- قرية طروانش Tirwanish
قرية آشورية أسمها يعني( دير وانيس ) سكنت من قبل الاكراد مناصفة , ملكيتها عائدة الى الأخوين ( خمو وصليو بيزيزو) والى ( مالك خوشابا يوسف ) , وتعتبر من القرى التي تم تكريدها بعد عام 1991 ويجري الآن ابناء مستوطنه فيها من (2000) وحدة سكنية إضافة الى الوحدات الخدمية الاخرى .
32- قرية بازيفى bazeeve
قرية آشورية سكنوها منذ القدم ولكنهم تركوها مرغمين في عام 1942 بسبب الظلم والإضطهاد الذي وقع عليهم من قبل جيرانهم الاكراد بهدف السيطرة على القرية وهو الهدف الذي توصلوا اليه بعد قتل اربعة أفراد من أهالي القرية بدون أن تتخذ أي أجراءات بحق هؤلاء المجرمين .
33- قرية بى كوزنكى Becozanke
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
قـــــــرى منطقة صبنـــــــــا SAPNA REJION VILLAGES
1- قرية سرسنك Sarsing
تم بناء القرية عام (1922) من (40) دارا سكنية تزيد عوائلها على (100) عائلة محل قرية آشورية قديمة وشيدت كنيستها مار متي على انقاض دير مار متي الذي عثر على لوحات مكتوب عليها اسم الدير كما شيد مزار اخر لكنيسة مار كوركيس حيث عُثر ايضا على مخلفات دير قديم للشهيد مار كوركيس والذي امر الملك ببناءه في بداية الخمسينات والذي هُدم في عام (1977) لاقامة الفندق الايطالى السياحي الجاهز الذي احترق في منتصف الثمانينات وكان يقع في الطرف الغربي من القرية , بلغ عدد الدور في بداية الستينات (80) دارا تسكنها اكثر من (150) عائلة بلغ نفوسهم (700) نسمة , واعتبرت ناحية سرسنك من المنتجعات السياحية واهتمت بها مديرية السياحة واقامت على ارضها وحدات سياحية من دور سكنية وسينما وفنادق ومطاعم وعرف من بين رجالاتها ريس خامس دنخا وخوشابا بوداخ وبنيامين يوخنا واشتهر القس عوديشو ابن القس سخريا في القرية حتى بداية السبيعينات وقد عرف بصداقته مع الوصي عبدالاله وكسب ود الملك فيصل وقد بنى الوصي قصرا ملكيا في القرية كان يشغله مع الملك فيصل الثاني في فترات الصيف ولا زال موجودا وتم تحويله الى مستشفى في منتصف التسعينات وتعتبر سرسنك أول قرية احتضنت مدرسة ابتدائية في منطقة صبنا , كما إشتهر من أبناء القرية الشخصية العلمية المعروفة ( دنخا جونا ميخائيل ) الذي عمل كاحد علماء الطاقة الذرية في بغداد وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الفيزياء النووية والذي هاجر بعد انتفاضة / اذار/ 1991 , كما عرف من ابناء القرية المناضلين ( ايشايا ايشو) بنضاله الوطني والقومي والذي يعيش حاليا في اميركا ويزور المنطقة والعراق سنويا , وجدير بالذكر الملازم يوخنا الذي عرف بشجاعته وحبه لابناء جلدته وكان موضع احترام الجميع والذي قتل في قرية ارادن إسلام ضمن (47) عسكريا آشوريا ( إقرأ قرية اينشكى) , ويعيش اهالي القرية الآشوريين في حالة شبه حصار من كثرة الاستيطانات التي ابتدأت من عام 1973 ايام فترة المفاوضات بين السلطة والبارزاني الاب الذي أمر باسكان اهالي قرية ارادن إسلام وقرية كاني جناركى الكرديتين في اراضي القرية من طرفها الشمالى والغربي وفي عام 1993اُسكن اهالي قرية جيا الكردية التابعة لمحافظة اربيل الى الشرق من القرية بأمر من البارزاني الابن وتم توفير لهم جميع وسائل الاستيطان وبسرعة قياسية اضافة الى الدور السياحية المملوءة بالاكراد وجميعهم يقومون بالتجاوز على اراضي القرية ومصادر مياهها اضافة الى الاعتداءات المتكررة والضغوطات والمضايقات العديدة التى يلاقونها في الحياة اليومية , وهكذا اصبحت ناحية سرسنك مستوطنه كردية , كما تعرض العديد من رجالاتها الى الاغتيال خلال العقود الماضية , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية اكثر من (1000) عائلة تعيش (150) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعدد غير قليل في المهجر .

1. 2- قرية الداوودية Daoudiya
تعدادها (524) نسمة حسب إحصاء عام (1957) بلغ عدد الدور المشيدة في القرية قبل عام 1961 قرابة ( 120) دارا تسكنها أكثر من (150) عائلة بدأت الهجرة بعد هذا التأريخ والهجرة الى المدن كبقية القرى الآشورية التي مرت بظروف غير طبيعية فعاد قسم قليل الى القرية عند تحسن الظروف واستقرار الوضع نسبيا وتراوحت العودة بين المد والجزر وحسب الظروف والمصالح الى عام 1987 عنما هدمت القرية وأعتبرت ضمن الشريط المحرم الذي يجب أخلاءه من السكان , ويبلغ اليوم عدد عوائلها قرابة (150) عائلة أو أكثر , تسكن (15) عائلة القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , وهناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية والسكن فيها حيث سكنت (20) عائلة اراضي القرية وبدعم من الحكومة الكردية في المنطقة .
1. 3- قرية تن Tinn
تعدادها (362) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , عادت اليها بعض العوائل مؤخرا وهم يسكنون الخيم على أمل إعادة بناء القرية .
4- قرية دهي Dihe
بلغ تعدادها (292) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (100) عائلة في (44) دار سكنية مبنية من الحجر البازي وبلغ عدد أفرادها ( 615) شخصا قبل عام 1961 عندما بدأت الهجرة الأجبارية بسبب الظروف الغير الطبيعية التي مرت بها المنطقة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (300) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ( أبيدت عائلة في اذار 2004 في بغداد نتيجة لسيارة مفخخة أصابها صاروخ امريكي من طائرة سمتية ) , هناك تجاوز على أراضي القرية وعلى مصادر المياة من قبل الاكراد المجاورين لهم قرية آرس وقرية همزه وقرية بانك وأزدادت التجاوزات بعد مقتل مختار القرية , وعرف من بين ابناءها مختار القرية بنيامين الذي ازاحه عن المخترة مؤخرا الحزب الديمقراطي الكردستاني وشقيقه يوخنا وابن عمه ريس ايو .

5- قرية ارادن Aradin
تعدادها (1049) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وهي قرية آشورية موغلة في القدم كان عدد الدور فيها قبل عام 1961 قرابة ( 200 ) دار سكنية سكنتها أكثر من 350 عائله , تعرضت القرية الى عدة هجمات من قبل السلطة ومعاونة الزيباريين بقيادة زبير محمود آغا ( والد هشيار الزيباري وزير خارجية العراق الحالي ) وقتل عدد من سكانها منهم شليمون وشمعون وكوريال ولازار أوراها ويوسف , كما ضحيت بأبناءها برفقة هرمز مالك جكو عام 1963 منهم كوركيس أيشو والاخوة بنيامين وهرمز اولاد شابو هرمز وشليمون توما أيشو وفيليبوس أيشايا , وبسبب تردي الأوضاع وأستمرار الضغط عليهم من قبل السلطة والزيباريين لترك القرية حتى وصل بهم الأمر الأعتداء على راهبات الدير في القرية , وكان لهم ما أرادوا لعدم وجود من يدافع عنهم فتركوا القرية مرغمين وتوزعوا في أنحاء متفرقة من القرى المجاورة ومحافظات القطر , ثم عاد قسم قليل من أهالي القرية وأستقروا فيها الى عام 1987 حيث دمرت نهائيا من قبل السلطة , وأبقوا على كنيسة سلطان مادوخت القديمة , ويبلغ العدد الكلي لعوائل القرية حاليا قرابة ( 1000) عائلة يعيش في القرية قرابة (35) عائلة كما بوشر ببناء مساكن أخرى لعودة 30 عائلة أخرى الى القرية قادمة من بغداد حيث يعيش أهلها في مناطق متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أنجبت القرية شخصيات نذكر منها المطران فرنسيس والمطران توما واندراوس وأبلحد, وريس هرمز صنا والد الدكتور يوسف هرمز صنا , وهناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية ارادن إسلام المجاورة , ولابد لنا من الاشارة الى الاغتيالات التي حدثت في القرية .

أ- أغتيال المواطن شمشون أيلشاع عام 1974 .
ب- أغتيال المواطن دنخا أيشايا مختار القرية عام 1981 .
ج- أغتيال أثنين من شبان القرية وهما كل من سامي كوريال وسالم داؤد عام 1975 .
1. د‌- أغتيال المواطن نونا دانيال عام 1961 .
6- قرية بيناثا Benatha
سكنت القرية أكثر من ( 60) عائلة في (30) دارا سكنية مشيدة قبل عام 1961 فتأرجح أهلها بين الهجرة الى المدن ثم العودة اليها وحسب الظروف الملائمة وأستقرار الوضع النسبي , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 150 عائلة تعيش (8) عوائل في القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وقرابة (30) عائلة في المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من القرى الكردية المجاوره بتشجيع من الحكومة الكردية وذلك لعدم إتخاذهم أي أجراء يذكر بحق المتجاوزين مما يزيد التجاوزات يوما بعد أخر ومما يعيق طريق العودة لمن يرغب بها .
7- قرية اِينشكى Enishke
بلغ تعدادها (333) حسب إحصاء علم (1957) وكانت أحداث أيلول 1961 سببا مباشرا لتدمير القرية وأحراقها من قبل السلطة وفرسانها الزيباريين المأجورين ولتشتيت أهلها في القرى المجاورة ومدن العراق الكبيرة , عاد معظمهم بعد صدور بيان 11 أذار 1970 وشيدوا القرية من جديد , هاجر قسم من سكانها مرة أخرى عام 1974 بأنهيار الأتفاقية مع السلطة المركزية , وبلغ عدد الدور فيها قرابة ( 50) دارا سكنتها أكثر من (120) عائلة والتي يبلغ عددها اليوم قرابة ( 450) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من العراق وفي المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من قبل الاكراد والساكنين في دور السياحة والمتجاوزين على اراضي القرية الزراعية ولا تتخذ الحكومة الكردية أي أجراء لرفع التجاوزات عن القرية حيث عانت القرية أضطهادات كثيرة من قبل الاكراد كان اخرها أغتيال المواطن فرنسيس توما من قبل مجهولين وهو جالس في حديقة بيته عام 1991 , وقد توصل أهل القرية من معرفة القتلة المكلفين من قبل البارستن للحزب الديمقراطي الكردستاني كون القتيل شقيق ملكو الذي كلف من قبل السلطة لتأسيس فوج آشوري على غرار مئات الافواج للمرتزقة الاكراد سمي (فوج ملكو) أيام الحرب العراقية الأيرانية وقد قتل من هذا الفوج (47) فردا في كمين نصب لهم من قبل أمرهم مانع عبد الرشيد التكريتي ( مدير الامن العام لاحقا) وقوات البيشمركة أثناء تمشيطهم لقرية أرادن إسلام في عام /1986 حيث قصفوا بمدفعية فوجهم بصورة مقصودة وسجل على أنه خطأ في تقدير المسافة .
1. 8- قرية بادرش Badarrash
بلغ عدد الدور في القرية (30) دارا قبل عام 1961 عندما تعرضت الى الحرق والتدمير من قبل السلطة فهجرها أهلها الى المدن والقرى الاخرى ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (70) عائلة تعيش ( 40) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
9- قرية دهوكى Duhoke
تعدادها (120) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , هجرها أهلها الآشوريين بعد الانتفاضة الآشورية عام 1933 كونهم من عشيرة تخوما خوفا من التنكيل بهم وإبادتهم كما حصل في سميل فهربوا متوجهين الى سوريا , سكنتها (30) عائلة آشورية أخرى في بداية عام 1936, وبلغ عدد العوائل فى عام 1961 قرابة (60) عائلة واحرقت القرية عام 1962 وهجرها أهلها الى أماكن متفرقة من العراق عادوا اليها عام 1964 لاعادة بناءها لكنهم هجروها عام 1965 قبل ان يكملوا بناءها , عادوا اليها مرة أخرى بعد صدور بيان 11 أذار 1970 إستقروا فيها الى أذار 1974بعد إنهيار الاتفاق مع السلطة المركزية والى عام 1977 حيث دمرت القرية نهائيا من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائلها قرابه (100) عائلة نصفهم يعيش في أنحاء متفرقة من القطر والنصف الأخر يعيش في المهجر , وقد استولى عليها الاكراد وأستغلوا اراضيها الزراعية بعد عام 1974 تدريجيا الى أن اصبحت اليوم قرية كردية بمساندة الحكومة الكردية .
10 - قرية بليجانى Belejane
تعدادهم (238) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكان هذه القرية جلبهم القائد الآشوري آغا بطرس من قريتهم أردل الواقعة قرب قرية بارزان عندما أحرق قرية بارزان في عام 1921 خوفا عليهم من بطش الاكراد والانتقام منهم حيث جلبهم الى بعقوبة وأختاروا المجيء الى هذه القرية , و بلغ عدد عوائلها اكثر من ( 32) عائلة يسكنون في (15) دارا في عام 1961 عندما أحرقت القرية , وكذلك أحرقت ودمرت القرية عام 1966 وفي عام 1987 هدمت القرية بالكامل من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائل القرية الحالي (60) عائلة تسكن القرية قرابة (15) عائلة والباقين موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , قدمت القرية شهداء على طريق النضال القومي الآشوري وهم كل من يوسف توما هرمز وروفائيل ننو , ويعتبر توما هرمز والد الشهيد يوسف من الشخصيات المرموقة في مجتمعنا الآشوري الذي ضحى باغلى ما لديه في سبيل اعلاء شأن شعبنا وأمتنا .
11- قرية بوباوا Bubawa
تعدادها (85) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكانها من الآشوريين الذين هربوا من قريتهم دركلى في برواري بالا نتيجة الاضطهاد الذي تعرضوا له من قبل الاكراد ( راجع قرية دركلى في بروارىبالا ) , تعرضت القرية عام 1961 كغيرها من القرى الآشورية الى أعمال الحرق والتخريب والسلب والنهب فهجرها أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من (12) عائلة عاد اليها البعض بعد بيان 11 أذار 1970 حتى عام 1988 حين هدمت القرية في عمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها حاليا قرابة (30) عائلة , وتعتبر القرية مشتركة مع الاكراد لم يعد اليها أهلها بسبب وقوع معظم اراضيها مياه البحيرة التي انشأها النظام البائد لقائده المخلوع ( صدام حسين ) .
12- قرية كوانى ( كومانى ) Kwane (Komane)
بلغ تعدادها (550) نسمة سكانها حسب إحصاء عام(1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة فيها عام 1961 ( 150) دارا سكنية مبنية من الحجر والطين وفي عام 1963 انشأ فيها أول مدرسة ابتدائية , وفي عام 1965 احرقت القرية وسلبت من قبل فرسان الزيباريين التابعين للسلطة بأمرة زبير محمود الزيباري وقتل أحد مواطنيها وهرب أهلها ولجأوا الى القرى المجاورة , وفي عام 1977 انشأ فيها (100) وحدة سكنية في خطة لاسكان القرى المرحلة في مجمعات قسرية فاسكنت (20) عائلة آشورية من قرى نيروا و(80) عائلة كردية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (300) عائلة تسكن قرابة (100) عائلة القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
13- قرية ديرى Dere
تعدادها(323) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة في القرية (50) دارا تسكنها أكثر من (100) عائلة في عام 1961 عندما بدأت الهجرة وتراجع وجودهم في القرية نتيجة الظروف السياسية الأضطهادية التي مورست من قبل الطرفين الكردي وسلطات الانظمة المتعاقبة حتى عام 1987 حيث دمرت القرية بالكامل ضمن خطة النظام في إسكانهم في مجمعات قسرية , ومن الشواهد المهمة والتأريخية في القرية دير مار عوديشو الذي تعرض الى قصف طائرات النظام عام 1961 , واعيد بناءه عام 1984 الا أن السلطة هدمته مرة اُخرى عام 1988 , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة (250) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , هناك تجاوز على اراضي القرية بالسكن من قبل اكراد قرية ميرستك وكويزى وبلوط , وكذلك يوجد تجاوز على الاراضي الزراعية للقرية وعرف من أبناء القرية مختار القرية الحالى الياس والمليونران اولاد العم يونادم واندراوس الساكنان في الولايات المتحدة الامريكية .
14- قرية بيباد ( بى بيدى ) Bebad (Bebede)
تعدادها (480) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية اكثر من (100) عائلة عام 1961 حيث تم تهجيرها بعد أن أحرقت من قبل فرسان الزيباريين المأجورين للسلطة بقيادة زبير محمود الزيبارى المعروف بحبة للانتقام والتنكيل بالقرى الآشورية ثم عادوا اليها بعد أستقرار الوضع نسبيا عام 1963 وهكذا كان حالها بين الهرب والعودة والنتيجة التقليل من ساكنيها حتى هدمت نهائيا 1987 بعد أنشاء المجمعات القسرية للمتبقين منهم , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , عرفت القرية بتقدم إدارتها حيث كانت تجرى فيها إنتخابات من بين وجهاء القرية لاختيار رئيس لها يمثلها أمام السلطات ويدير شؤونها , وعرف من بين رجالاتها توما يوسف توما الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في العمادية عام 1914 وأثناء الحرب العالمية الأولى والذي اُعدم مع رفيقه بتو الريس من قرية أرادن في الموصل لنشاطهما القومي , وأصبحت القرية مقرا للبطريرك مار ايشاي شمعون بعد هجرته من مقره الرئيسي في قوذشانس لادارة شؤون رعيته حتى عام 1933 حيث نفي الى قبرص مع أفراد عائلته بعد مذابح سميل السوداء , كما أشتهرت القرية بتدريس اللغة الآشورية في المدرسة التي شيدها المستشرق والمبشر والجاسوس الانكليزي ويكرام عام 1908 ولا يوجد لها أثر اليوم حيث أستغلت أحجارها لبناء ثكنات عسكرية من قبل السلطة .
15- قرية همزيه Hamziya
تعدادها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,هجرها اهلها نتيجة لاحداث المنطقة بعد عام 1961 ولم يعد اليها أهلها حيث تم أستيطانها من قبل الاكراد , وبرز من بين رجالاتها الطيار عمانوئيل الذي قصف القصر الجمهوري في الانقلاب البعثي الاسود عام 1963 وقد فجرت طائرته من قبل البعثيين أنفسهم للتخلص منه بعد إتمام مهمته, والشهيد يوخنا ايشو ججو الذي اُعدم في سجن ابوغريب عام (1985) باعتباره من الكوادر المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية .
16- قرية كاني هجر Kane Hajer
تم تكريدها بعد عام 1971 .

17- قرية برزنكى Barazanke
تعدادها (241) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تقع بين قرية الداؤودية وقرية دهي , سكنتها قرابة (60) عائلة في ( 33) دارا , تركت القرية نهائيا ولم يعودوا اليها بعد عام 1961 , واليوم يبلغ عددهم قرابة (140) عائلة تعيش حوالي (60) عائلة خارج العراق والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر, وتعتبر القرية مستكردة ب
الرًبٌ راعِيَ فَلا يُعوٍزُني شَيئ.


غير متصل elly

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 508
  • الجنس: ذكر
  • الاشوريون هم سكان العراق الأصليين
    • مشاهدة الملف الشخصي
تكملة:


18- قرية سردراوا Sardarawa
تعدادها (99) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تكريد القرية بعد عام 1961 .
19- قرية سكرينى Sikreene
تعدادها(475) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
20- قرية هاونتكا Hawintka
تعدادها (63) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
21- قرية ماهوذى Mahuthe
تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 , سكنتها عائلة واحدة الى عام 1988 عند هدمها في عمليات الانفال السيئة الصيت .
22- قرية ميرستك Meristik
تجاوز على اراضي القرية بعد عام 1991 .
23- قرية طاشيكى Tazeeke
تم تكريدها بعد عام 1961 , عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
24- قرية أشاوا Ashawa
عدد نفوسها (619) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,تم تكريدها بعد عام 1961 ثم أستولت عليها السلطة لتجعلها جزءا من قصور صدام والتي سيطر عليها الاكراد بعد عام 1991 .
عمادية Amediya
قضاء العمادية سميت (آمات ) في زمن الامبراطورية الآشورية كانت دائما هدفا للغزاة والطامعين وحصنا آمنا لأهلها المتحصنين فيها وما تزال بعض العوائل الآشورية تعيش فيها بعد أن رحل عنها اليهود في عام 1949, وهي قلعة تأريخية لها تأريخ طويل موغل في القدم تكلم عنها الباحثون والمهتمون .

قرى قضاء عقرة ومنطقة نهلة وبروار السفلى Aqra Constituency , Nahla & Lower Barwari Villages
1- قرية كربيش Gerbish
سفلى وعليا بلغ تعداد السفلى (192) نسمة والعليا(182) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكن القرية الآشوريين من المذهبين الكاثوليكي والنسطوري وبلغ عددهم جميعا قرابة (210) عائلة يسكنون في 75 دارا تركوها بعد عام 1961 بسبب تهديد عشائر الزيبار لهم الذين كانوا دائما مع السلطة مستغلين الوضع للاستيلاء على القرى الآشورية ولم يعودوا اليها أهلها لحد الآن والذي يبلغ عددهم في الوقت الحاضر أكثر من (500) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر , وتعتبر القرية مستكردة بالكامل دون وجه حق وأن اهلها بانتظار من يخرج الاكراد الزيباريين من أراضيهم , وعرف من بين أبناءها الشهيد مشو ميرزا صليو ( بيرس ) الذي أستشهد على يد مليشيات الاتحاد الوطني الكردستاني عام 1996 برفقة الشهيد سمير موشى .
2- قرية دورية Dawriya
عددها (134) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد العوائل في القرية عندما تركوها قبل عام 1961 أكثر من 35 عائلة بسبب محاصرتهم من قبل عشائر الزيباريين لأكثر من ثلاثة اشهر والذين وقفوا بجانب السلطة لتمرير مخططاتهم في الاستيلاء على القرى الآشورية وتكريد المنطقة , فقام الزيباريين بالهجوم على القرية وقتل في القرية كل من الأخوين ياقو وأسحق أشقاء مختار القرية عوديشو يلدا الذي أشتهر بشجاعته ورجولته وكرمه كما قتل صهره المدعو خوشابا كاكو , كما قتلت شابة في الرابعة عشر من عمرها وهي في حقول الرز , مما أضطرهم الى الهرب الى عقرة ومنها الى الموصل لعدم وجود من يدافع عنهم ويحمي اعراضهم وممتلكاتهم , فدخلوا الزيباريين القرية سلبا ونهبا وأستولوا على القرية والى يومنا هذا وفي عام 1991 قدموا أهل القرية طلبا رسميا الى الحكومة الكردية لاخلاء قريتهم ولكن دون جدوى فلا وجود الى آذان صاغية لسماع الحق والحقيقة , يبلغ عدد عوائل القرية اليوم قرابة (70) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر .

3- قرية كوهانا Kohana
تم شراء اراضي القرية من قبل الآشوريين الذين استغلوا اراضيها الى عام 1955 بصورة رسمية حيث تم تأجيرها الى بعض الاكراد الزيباريين لاستغلال اراضي القرية مناصفة حيث بلغ عدد عوائلها قرابة (20) عائلة قبل تأجيرها حتى عام 1973 حيث جاءت مجموعة أخرى من الزيباريين وطردوا المؤجرين وأستولوا على القرية عنوة ويدعون ملكيتها برغم أعتراضات أصحاب القرية ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 50 عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق والمهجر .
4- قرية كشكاوا Kashkawa
بلغ تعدادها (174) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكن القرية قرابة (100) عائلة في (30) دارا سكنية قبل عام 1963 عندما أحرقت بسبب أنتماء بعض رجالها الى الحركة الكردية وقتل منهم كل من دانيال توما وموشي زيا ويوخنا شماس , تركت القرية وعادوا اليها مرة ثانية بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها لغاية عام 1987 عندما هدمت كليا من قبل السلطة واعتبارها من المناطق المحرمة ونقل سكانها الى مجمع قسري بجانب قضاء عقرة , ويبلغ تعداد عوائل القرية أكثر من 250 عائلة تعيش (30) عائلة منها في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية الزراعية برغم المراجعات والاعتراضات التي قام بها أهالى القرية .
5- قرية خليلانى Khalilane
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى الهدم والحرق عدة مرات وبشكل مستمر الى عام 1987 عندما هدمت نهائيا وهجر أهلها البالغ عددهم قرابة (25) عائلة الى المجمع القسري في قضاء عقرة ويبلغ تعدادهم حاليا أكثر من (40) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وبضعة عوائل في المهجر .
6- قرية جم سنى Cham Sine
تعدادها (127) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية أكثر من (30) عائلة آشورية عندما هجرتها عام 1974 للمرة الثانية ونهائيا بسبب الأضطهاد المدروس من قبل الاكراد الزيباريين للاستيلاء على القرية حيث هجروها عنوة وأستولوا على القرية رغم وجود مستندات رسمية تثبت عائدية القرية الى الآشوريين وما زال أهلها البالغ عددهم حاليا أكثر من (70) عائلة والذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر بأنتظار أخلاء قريتهم من الاكراد الزيباريين الغاصبين لقريتهم من اجل العودة اليها وأستقرارهم فيها .
7- قرية هيزانى Hizane
بلغ تعداد هيزانكى العليا(44) نسمة والسفلى(210) نسمة حسب إحصاء عام (1957) هجرها أهلها البالغ عددهم (110) عائلة يسكنون في (42) دارا في عام 1961 باية الحركة الكردية وتراجع وجودهم في القرية وحسب الظروف السياسية المحدقة بالمنطقة حيث اُحرقت القرية مرتين في عام 1964 و1969 , ويبلغ اليوم عدد عوائلها أكثر من (200) عائلة تعيش (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوز على اراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية باكرمان الكردية وقد ضحت القرية نتيجة الاحداث برجال نذكر منهم يلدا ايشو زادوق – توما انويا توما – ايشو كوريال خوشابا – ميخائيل لازار ميخائيل .
8- قرية شولى Zjulle
تعدادها (88) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية للحرق والنهب والسلب اربعة مرات بعد عام 1961 لغاية عام 1987 عندما هجرت القرية نهائيا وبلغ عدد عوائلها قبل التهجير قرابة (34) عائلة واليوم يبلغ عددهم أكثر من (80) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية زيوكي شيخان وأكماله .
9- قرية بلمند Belmand
تعدادها (91) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية كبقية أخواتها من قرى نهلة الى الحرق والهدم والسلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 ولعدة مرات لغاية عام 1987 حيث هدمت القرية نهائيا وجلبوا أهلها البالغ عددهم قرابة (40) عائلة الى المجمع القسري في عقرة يبلغ تعدادهم اليوم أكثر من (100) عائلة تعيش قرابة (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر ., هناك تجاوز على اراضي القرية , وعرف من بين أبناءها البطل أدور خوشابا الذي قتل بعد اخراجه من سجن دهوك حيث كان قد سلم نفسه أثر قتله اثنين من اللصوص حاولا سرقة أغنامه وقتله , ليسلم بيد أقرباء اللصوص ليقتل بصورة وحشية في قرية باكرمان عام 1995 بالتعاون مع أجهزة السلطة الكردية , كما إستشهد الشاب زيا يونادم زيا في هجوم نفذه اكراد على مقر الحركة الديمقراطية الآشورية في اربيل عام 1994 .
10- قرية جم ربتكى Cham Rabatke
تعرضت القرية الى المشاكل التى تعرضت اليها القرى الاخرى بعد عام 1961 حيث بلغت عوائلها قرابة (30) عائلة عادوا اليها كلما أستقر الوضع نسبيا حتى عام 1987 عندما هجر أهلها جميعا ووضعوا في المجمعات القسرية في عقرة والذي شيدوه بأنفسهم وقضوا فترة البناء لحين اتمام بيوتهم في العراء والخيم يحصلون على الماء بواسطة التانكرات, يبلغ عددهم اليوم اكثر من (60) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية عادوا اليها بعد أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعوائل قليلة في المهجر , هناك تجاوز كبير على اراضي القرية الزراعية من قبل الزيباريين بعد عام 1991 تساندهم حكومة البارزاني في الاستيلاء على الاراضي الآشورية .
11- قرية ميروكى Meruke
تعدادهم (69) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد عوائلها عندما هجرت نهائيا عام 1987 قرابة (15) عائلة اُسكنوا المجمع السكني في عقرة ولاقت كبقية القرى ما عانته شقيقاتها من السلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية قرابة (30) عائلة تعيش (12) عائلة في القرية عادوا اليها بعد 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر .


12- قرية جم أشرت Cham Ashrat
تعدادها (95) حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 (13) دار تسكنها (25) عائلة حيث تعرضت بعد هذا التأريخ الى جميع عمليات الحرق والسلب والنهب من قبل فرسان الزيباريين التابعين والمأجورين للسلطة وتراجع السكن فيها بعد هذا التاريخ وحسب الظروف السياسية حتى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السوداء , ويبلغ حاليا عدد عوائلها أكثر من (40) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وهم مستعدون للعودة حال رفع التجاوزات عن القرية .

13- قرية جم جالى Cham Chale
تعدادها (51) حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها اهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
14- قرية صاوورا Sawora
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
15- قرية أصن ( سيانى)Issen (Siyane)
تعدادها (249) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 بعد أن تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد .
16- قرية أركن Argen
تعدادها (79) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد الزيباريين عنوة بعد عام 1961 .
17- قرية طلانيثا Tlanitha
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
18- قرية شرمن Sharman
مشتركة مع الاكراد, تركها الآشوريين بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
19- قرية كندكا Gandaka
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
20- قرية خردس Kherdes
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عل لزيب يها الاكراد الزيباريين
21- قرية رأس العين Ras Alain
لم يعد اليها أهلها بعدعام 1961 واستولى عليها الاكراد .
22- قرية خربا Khirpa
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
23- قرية نوهاوا Nohawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 ولا زالت ثلاث عوائل آشورية تعيش في القرية.
24- قرية برتا Birta
لم يعد اليها أهلها واستوطنت من قبل الاكراد الزيباريين بعد عام 1961 .
25- كورا ديرى Kora Dere
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
26- قرية دينارتا Dinarta
ناحية دينارتا مشتركة مع الاكراد , تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
27- قرية شوشن Shushan
قرية مشتركة مع الاكراد تم تكريدها كليا بعد عام 1961
28- قرية خيلبثا Khaleptha
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
29- قرية سفرا الشرقية Sifra alsharqiya
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
30- قرية خرجاوا Khirjawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
31- قرية كيرا صور GeraSor
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
32- قرية كاني قلا KaneQala
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1991 .
33- قرية كوراوا Korawa
قرية آشورية تعود ملكيتها الى اهالي قرية بلمند استولى عليها الاكراد عنوة عام 1959 بعد مقتل المدعو عوديشو ايوت في القرية بسبب الخلاف على ملكية القرية حيث تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
34- قرية بيرماوا Bermawa
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
35- قرية زيوكا Zewka
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
36- قرية بلمبوس Belembus
تعتبر مرعى لاغنام بعض القرى في وادي نهلة كما سكنت عدة مرات أثناء هروب أهالي القرى من الهجمات التي كان يقوم بها النظام ومرتزقته بين الحين والحين .
37- قرية دودى مسيح DodeMasseh
عدد نفوسها ( 73) نسمة حسب إحصاء عام (1957) أستكردت بعد عام 1961.
38- مدينة عقرا Aqra City
وإسمها يعني الجذر او اسفل الجبل بالآشورية وهي قرية آشورية قديمة تقع في سفح الجبل ولها منظر خلاب سكنها الآشوريين واليهود منذ قديم الزمان وشاركهم الاكراد في الأزمنة المتأخرة , عرف أهلها الاصليون بممارسة مهنة الحياكة والصياغة التي ما زال البعض منهم يزاولها فى الموصل وبغداد ويبرعون بها , هجرها اليهود عام 1949وبدأت هجرة الآشوريين منها بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي مورست بحقهم من قبل السلطة والاكراد فأصبحوا بين المطرقة والسندان وهو السبب الذي دفعهم الى تركها نهائيا حيث تم تكريدها كليا في نهاية الستينات , وكان في القرية مقر للمطرانية الذي أغلق نهائيا بسبب هجرة أهلها جميعا , كما يوجد على مقربة من القرية بقايا وخراب دير مار قرياقوس فهو الدير الذي يطل على قرية برتا الآشورية والتي تبعد مسافة عشرين كيلومترا عن عقرا ولا زالت المئات من عوائلها تعيش في المدن العراقية المختلفة وقسم اخر في المهجر
الرًبٌ راعِيَ فَلا يُعوٍزُني شَيئ.

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

ناس تعرّب وناس تكرّد وناس تؤشور..والكلدان والسريان يهجرون من وراء عقلياتهم الاقصائية.. ولكنهم هكذا علموهم ..وهل يستفيقون؟!!!!!

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
ناس تعرّب وناس تكرّد وناس تؤشور..والكلدان والسريان يهجرون من وراء عقلياتهم الاقصائية.. ولكنهم هكذا علموهم ..وهل يستفيقون؟!!!!!

انتم لا تملكون ولا حتى موضوع واحد يشبه الموضوع اعلاه. الموضوع اعلاه بغض النظر عن اي شئ اخر فهو يتحدث عن دفاع شخص بطريقة معينة عن شئ يعتبره قومي.

كان ممكن ان يقوم شخص منكم ان يفتح موضوع يسميه القرى الكلدانية التي تم تكريدها والتي ما زالت في ملف المؤامرة الكردية لاستكراد الهوية الكلدانية ارضا وشعبا وتاريخاً

ولكنكم لا تستطيعون فعل ذلك  ولا تملكون اي شئ مشابه لان ما تملكونه من اراء قومية ما هي سوى بالونات فارغة من الهواء , وما تملكونه من افكار هي عديمة الطعم والرائحة والمذاق.

يعني لو توقف هؤلاء عن فتح هكذا مواضيع عن اشياء قومية اشورية فسيختفي وجود امثالك بشكل تلقائي واوتوماتيكي. وهذا هو الشئ الوحيد اللذي قمتم بالبرهان عليه للقراء طيلة فترة كتابتكم في المنتديات. واللذي يتبعكم سيحصد نفس الفشل.

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
كلمات من ذهب على لسان الأخ لوسيان حيث قال:

"يعني لو توقف هؤلاء عن فتح هكذا مواضيع عن اشياء قومية اشورية فسيختفي وجود امثالك بشكل تلقائي واوتوماتيكي. وهذا هو الشئ الوحيد اللذي/ الذي  قمتم بالبرهان عليه للقراء طيلة فترة كتابتكم في المنتديات. واللذي/الذي يتبعكم سيحصد نفس الفشل."
آمين