العزيزة الاديبة الناشئة المجدة مريم نزار حنا المحترمة
قصة جميلة ومعبرة عن العلاقة ما بين الاصدقاء الصدوقين واسلوبك سلس وبسيط بحيث يستحبها القارئ مهما كانت خلفيته الثقافية والادبية ، وكان بودي لو ان النهاية كانت بشكل أخر من دون قيام الصديق الغني باهداء الجائزة الى صديقه امام الجمهور لأن فيها تقليل من مشاعره وكرامته ، حبذا لو كان الصديق الغني مثلا ان يتباطأ ليتاخر وبذلك يترك المجال لصديقه الفقير ان يفوز ، ويكون هذا الحدث مقتصرا بينهم وبعلمهم فقط .
تمنياتي لك كل التوفيق والاستمرار ... بانتظار الجديد
زاهر دودا