عزيزي الأديب ميخائيل ممو المحترم
ليس على عادتي ان اخاطب رجلا له رؤية ابداعية بالأستاذ ، ولا الكبير او الأخ الأكبر ، فالمبدع يبقى شابا ،
حضرتك من الكتاب الذين قرات لكم قليلا ، ولكن تناغمت معي اشياء معينة ، لاتوفرها قراءة اجزاء من مجلد لكاتب اخر ، والمسالة حقا هي على عهدة توهج القلم .
البيئة الروحية المبتذلة ، تنتج الزوغان او الزيغان او التزيغ والأزاغة والتمزيغ والأستزاغة ..
شخص ما قيل عنه (بطال ) لأنه فلسف الثوم .
خاطبوه :
- رائحة فمك قوية !
ذاك زمان الزوغان ..
مع شكري وتقديري
بولس ادم