المحرر موضوع: القومجية هم ضد الكلدان قبل ان يكونوا ضد الاشوريين  (زيارة 6654 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
القومجية هم ضد الكلدان قبل ان يكونوا ضد الاشوريين
المقصود هنا هو فقط القومجية الذين لا يتعدون اصابع اليدين ولا يشمل الغالبية الكلدانية المتمثلة بالكنيسة والمنظمات والشخصيات، المعروفين بمواقفهم المشرفة تجاه قضايا شعبنا، وربما يسأل سائل هنا اذا كانوا بهذا العدد الضئيل فما الحاجة للكتابة عنهم، اقول ان لذلك سببان الاول كتاباتهم المفرقة التي ليست الا علاجا لحالة اوقات الفراغ القاتلة التي يعانون منها  وهم ينعمون بخيرات البلدان التي يعيشون فيها (لا شغل ولا عمل) فتعدت كتاباتهم المئات لتصل الالاف ويا ليتها تخصص للبناء، اما السبب الثاني فليس الا ادعاءهم بانهم يمثلون جميع الكلدان، فهم يتكلمون باسمهم ويمنحون الجنسية الكلدانية حسب هواهم ويسحبوها من كل مختلف معهم، ولا يكتفون بهذا فقط وانما صنفوا الكلدانية الى درجات وعيارات مختلفة، هذه الحالة نشاهدها على صفحات مواقع  الانترنيت دون ان يكون لها اي تأثير على الارض، وما يفضح سلوكهم انهم يفشلون امام كل اختبار ودعوة ليحولوا اقوالهم الى افعال، فمثلا اتعبوا عيون القارئ من الاصرار على كلمة الكلدان والقومية الكلدانية واللغة الكلدانية (وهذا جميل) وكل من لا يرددها مثلهم ويعادي الاشورية فهو متأشور وخائن وباع نفسه وما الى ذلك من الالقاب التي عودونا على قراءتها، فبما يخص اللغة يقيمون الدنيا ولا يقعدونها اذا أُطلق عليها سريانية او اشورية ولكنهم لا يتعلموها ولا يؤيدون تدريسها بالمدارس وهي نفس اللغة التي يصرون على اسمها ويعادون تعلمها، طيب لقد مضى على تهجير شعبنا بحدود تسعة اشهر وهم يعيشون ظروفا مأساوية ومعظمهم من (الكلدان) فما هي المساعدات التي قدموها لهم اسوة بغيرهم، واذا كانت مشكلة هؤلاء مع الاشوريين والتسمية الاشورية فما علاقة اطفال المهجرين بذلك كي يبخلوا عليهم حتى بكتابة مقال (بوقت الفراغ) للوقوف بجانبهم في محنتهم، والمثال الاخر نسمع اليوم بتشكيل وحدات مختلفة وبتسميات متعددة لتحرير وحماية بلداتنا التي يطلقون عليها (قلعات كلدانية) ولا يقبلون بغير ذلك فنراهم يتهربون حتى عن الكتابة عنها ناهيك عن دعمها، فعندما يدعون انهم يمثلون80% من المسيحيين العراقيين ويتكلمون باسمهم اليس من المفروض ان يكون فعلهم في التطوع والدعم بحسب هذا الحجم والنسبة المزعومين، ام انهم فقط يطالبون بالحصة من الكعكة اما مسألة تهيئتها فليست مهمتهم، فالذين يحملون السلاح اليوم من اجل حماية شعبنا العريق واراضينا التاريخية يستحقون كل الدعم والتاييد لانهم يضحون باغلى ما لديهم على الارض بعكس الذين يراقبون من بعيد بانتظار النتائج ليحاسبوا كل من ينطق بكلمة اشوري منهم، اين هم من تلبية هذا النداء الانساني والقومي والديني، ان الفرق شاسع في موقفهم من قلعاتهم الكلدانية حسب زعمهم وسكانها وما نراه من مواقف غيرهم خاصة الذين ليسوا من هذه القلعات وليس لهم اقارب فيها لا بل لم يروها في حياتهم ونراهم كيف يعملون بجد لدعم هذه الوحدات لا بل ان البعض ترك نعيم الغرب وذهب للتطوع مع هذه القوات، انهم القوميون الحقيقيون وليس الذي لا يعرف من القومية التي ينادي بها سوى معاداة الغير وان كان هذا الغير يضحي من اجله.   
ان نتيجة كتاباتهم نلمسها عند العديد من الكلدان الناشطين حين تذكر امامهم القومجية وكتاباتهم التي يشمئز منها القاري، يقولون انهم براء منهم ومن مثل هذا النهج، فان التأثير السلبي لافكارهم العدائية انعكس بالدرجة الاولى على الكلدان الحقيقيين قبل غيرهم، هذا من ناحية ومن ناحية اخرى اذا كانت هذه مواقفهم من الانسان الكلداني ولغته وقلعاته فلماذا نستغرب اقوالهم المعادية للاشورية والاشوريين، فالقومجي الذي لا يمد يد المساعدة لطفل كلداني نازح يدعي تمثيله ولا يدعم الذي يضحي بنفسه من اجل البلدات الكلدانية هل نستغرب اتفاقه مع بعض الافكار العروبية الشوفينية وترديد  اقوالهم في الادعاء بأن الاشوريين القدماء أُبيدوا عن بكرة ابيهم، والحاليين ليسوا من اهل البلاد وانما هاجروا اليها من تركيا وهذه القومية غير موجودة وانما هي من صنع الانكليز هذا بالاضافة الى اطلاق مختلف التسميات عليهم فهم يؤيدون ويرددون كل اسم يطلق عليهم  الا الاسم الاشوري الذي يخيفهم، ولكن بالنتيجة لا يصح الا الصحيح ووجود الانسان واسمه لا يحافظ عليه سوى المضحي على الارض وليس كاتب المقالات العدائية من وراء البحار، فلا يحصد الا الذي يزرع ويتعب. واخيرا فالحقيقة تبقى راسخة لا داعش يستطيع تغييرها بتدمير الاثار والمكتبات ولا القومجية يستطيعون قلبها بترديدهم الاقوال الحاقدة.
يوسف شكوانا       


غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ يوسف شكوانا المحترم
ان كان هنالك قومجية كلدان، فذلك كرد فعل للقومجية المتأشورين الذين يمحون التسمية الكلدانية والسريانية ويدعون بأنهم مذاهب تحت جنح آشوريتهم الحديثة شئنا ام ابينا ..ولكن لأنك زوعوي فأنك لا ترى الحجر الذي في عينك بل ترى الشعرة في عين غيرك، تقبل تحيتي

غير متصل Adnan Adam 1966

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2883
  • شهادة الحجر لا يغيرها البشر ، منحوتة للملك سنحاريب
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما رابي يوسف
مع قلقنا علئ شعبنا الاشوري وما حصل له في الخابور وكما كنا ومازلنا قلقين علئ مصير ابناء شعبنا من سهل نينوئ ،، مدن وقرئ آشورية فتحت لمهجرين سهل نينوئ  والآن نشاهد ان ابناء شعبنا من السريان الاشورين فتحوا بيوتهم امام الهاربين من قرئ الخابور ونحن متاكدين لو ان العملية جرت بلعكس لكان أبواب سهل نينوئ فتحت ابوابها امام الجميع ،،، لكن عندما يتحول من يعتبرون نفسهم قوميين كلدان او يتحولون الئ القومجية فتكون مشكلة مثلا شاهدت قناة تبث من ميشغان وهي تابعة للقوميين الكلدان يذيعون خبر تحطيم أثارات الاشورية دون ذكر اسم اشور وحيث ذكر في الخبر ان داعيش حطموا إثارات في متحف الموصل وقتلوا ان قرئ مسيحية هاجمها داعيش في الخابور ،،،
تحياتي

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد عبد الاحد قلو
كما وضحت ان الموضوع هو عن القومجية وليس عن القوميين الكلدان الذين اعتز بهم، فاين تضع نفسك، اما عن لقب الزوعاوي فانني افتخر به ولا استحقه، فالافتخار يأتي من ان الزوعاوية تعني العمل والتضحية والايمان بوحدتنا القومية والاعتزاز بلغتنا وتسمياتنا وخدمة شعبنا والدفاع عن اراضينا، اما غدم استحقاقه لانه يتطلب العمل على ارض الوطن والعيش في اوساط شعبنا وهذا لا ينطبق عليّ، ومع هذا اشكرك على اللقب الذي اعتز به واتمنى ان استحقه يوما
تقبل تحياتي

غير متصل جاك يوسف الهوزي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1114
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ يوسف شكوانا المحترم
تحية طيبة
أتفق معك بأن شعبنا قد إبتلى بالقومجية، دعاة الفكر الأحادي، ودورهم السلبي من معظم ما نتعرض له.
ولكن -اسمح لي- أن لا أتّفقَ معك بحصر هذه الظاهرة السلبية بالكلدان وحدهم، هناك بعض القومجية من ألآشوريين والسريان ممن يلعبون دوراً أكثر سلبية عن طريق كتاباتهم التي تلغي الآخر أو تحصره في إطار مذهبي، وحتى أعمالهم (القومية) التي ظاهرها هو الدفاع عن الأمة أما باطنها فهو مخالف تماماً عن ذلك.
بإختصار شديد:
-  كل كلداني يلغي وجود الآخرين هو قومجي.
-  كل آشوري يعتبر الآخرين مذاهب أو طوائف ضمن القومية الآشورية هو قومجي.
- كل سرياني ينسب الآخرين الى السريان هو قومجي.
هناك أمر مهم، حضرتك مثلاً (كلداني)، إنْ كنتَ مقتنعاً بأنك آشوري، عليَّ أنا ككلداني أن أحترم قناعاتكَ وإختياراتك لسببين:
١- أنت حر في إختيارك، وأكيد أن مثل هذا الأختيار لم يأتِ من فراغ.
٢- علينا أن لانفكر بعقلية الماضي ونستفيد من تجارب الشعوب التي تجاوزت مثل هذه المحنة لتضع الخطوات الأولى للتطور والرقي الذي هي فيه الآن.
مع التقدير...

جاك الهوزي

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى الإخوة الأعزاء: الأساتذة، يوسف شكوانا، جاك يوسف الهوزي وعبد الأحد قلو المحترمين
تحياتي العاطرة لكم أجمعين.

بعد اخذ الإذن من اخينا الحبيب يوسف شكوانا، وبعد الشكر والإمتنان لمواقفه القومية النبيلة، كذلك لي جل الإحترام لكل من الإخوة جاك يوسف الهوزي وعبد الأحد قلو مع احترامي لأي موقف يتخذان، كون الآشورية هي إيمان قبل ان تكون أي شيء آخر ولي الأمل لكل آشوري مدافع عن قوميته ان لا يلجأ إملاءها على الغير وإن كانوا في نظره غير ما يدعون.
وهنا كآشوري، لي كل العوامل والأسس التي اعتمد عليها آشوريتي ومن اولها، أني من المنطقة اي الأرض الآشورية ܡܬܐ ܕܐܬܘܪ، حيث أجدادنا تمسكوا بها تمسكهم بالله .

وبغرض الإيضاح، ان القومية الآشورية، لم تكن قومية عرقية كما هو الحال في الصهيونية والعروبية، بل أحد اهم ركائزها هي المواطنة، هذه المواطنة التي اخذت منذ أكثر من مائة سنة بالإنتشار ومنها على سبيل المثال،  القومية او بالأحرى الوطنية الاميركية. وهنا على سبيل المثال الملك شمشي أداد الأموري ܐܡܘܪܝܐ يعتبر مؤسس الآشورية الأوائل.

وهنا شخصيا ليست لدي غضاضة في – كلدانيتكم، رغم ان مثل الإدعاء في نظري لا تدعمه  أي دعائم تاريخية وخصوصا، الكلدان الوحيدون في يومنا هذا هم في بلاد آشور – أي منعدمون كليا في بلاد الكلدان أي الجنوب من بيث تهرين ومنهم حتى الكثير لا يؤمنون بالكلدنة هذه ولا حاجة في تقديم الأمثلة.

سؤالي لكما، هل بوسعكم شرح وتوضيح على أي أسس انتم كلدانا، رغم ان الأمبراطورية قد سقطت وهذا شأن كل أمبراطوريات العالم واكبر مثال على سقوط الامبراطورية الكلدية التي كانت سحابة ربيع سرعان ما انقشعت وبقدوم العرب الغزاة الجميع انصهروا في البوتقة العربية الإسلامية ولم يتركوا أثرا وآخرهما كان – ابن الوحشية الكلداني في القرن الثالث الهجري . بينما رغم ان الحكم الأمبراطوري الآشوري قد سقط، ولكن الدويلة الآشورية بقيت في جميع العهود الميدية والفارسية والأخمينية ممثلة في مملكة آشور أو حدياب.
وختاما، ارجو أني لم أزعجكما، ولكن تنويه رجاءا فيما إذا شرحتم مواقفكم، لا تلجاوا الى أساليب الشماس مردو والسيد فتوحي بإلغاء الشعب الآشوري برمته وفرض الأقلية الكلدية كي تكون الآكثرية في بلاد ليست بلادهم التي هم فيها منعدمون وشكرا !

دمتم مع محبتي/  آشور بيث شليمون
________________________

غير متصل حبيب تومي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1724
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز يوسف شكوانا المحترم
قرات عنوان مقالك فقط حيث لست في وضع قراءة كامل المقال  وقد استعملت مصلح ( القومجية ) بدلا من ( الانقساميين ) وهذا خطوة للامام  خصوصا مصطلح القومجية اطلقه غبطة البطريرك مار لويس ساكو الكلي الطوبى على ابناء شعبه الكلداني  ممن يفتخرون بقوميتهم الكلدانية   واعتقد ان رابي يونادم مرتاح على المصطلح الجديد  حيث سبق ان صرح ان الكلدان هم اشوريون اتحدوا مع كنيسة روما فحسب فتسموا بعد ذلك بالكلدان  فاعتقد استعمالك لهذا المصطلح قياسا بالانقساميين والانفصاليين خطوة للامام  وهذا فضل ولطف منكم فانتم اقرب من دوائر صنع القرار فبيدكم تحديد من هو المخلص والوحدوي الذي  هم انتم دائما والانقساميين والغير للمخلصين للامة وهم غيركم ز
تحياتي
حبيب

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ عدنان ادم المحترم
شكرا على مرورك، انني اتفق معك بعدم وجود هذه المشكلة في الوطن لانهم يعيشون الحالة ويعرفون جيدا من يقف معهم وليسوا كبعض قومجية الخارج الذين لا تهمهم معاناة شعبهم ولا يشاركون بدفع الضريبة وانما كل همهم هو زرع بذور التفرقة بين ابناء الشعب الواحد
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ جاك يوسف الهوزي
شكرا على مرورك، واشد على يدك في كتاباتك البناءة التي تنبع من حرصك الشديد على شعبنا ووجوده ومستقبله انني اتابعها واهنئك عليها، وعن ردك هنا انني اتفق مع ما جاء به نعم ان الحالة تنطبق على كل قومجي من غير استثناء الا ان هذا الموضوع جاء حصرا نتيجة تهرب الذين ملأوا المواقع بمقالاتهم وغابوا تماما من تقديم اي دعم لقلعاتهم وسكانها
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ يوسف شكوانا المحترم
الاخوة المتحاورون المحترمون
أرجو السماح لي بأن أبدي رأيي الشخصي حول الموضوع.
أنا أرى أنّ التعصّب القومي الذي ساد معظم الشعوب في القرون السابقة وأدّى الى كوارث مدمّرة قد وضعته الأمم المتقدّمة في موضع له أهمية ثانوية من اهتماماتها . أمّا نحن فقد دخلنا هذا الحقل متأخّرين واصرارنا على الاستمرار فيه أعتبره مرضا قتّالا سيقضي على المتبقّي لنا من امل في الوحدة والاتّفاق على الحدّ الأدنى من التفاهم. هذا الرأي يشمل جميع فئات شعبنا دون استثناء لأنّه يستحيل على أيّ منا اثبات انتمائه الفعلي الى الأجداد الذين نتفاخر بهم بسبب انصهارنا في المسيحية لقرون طويلة وما التسميات الحالية الآ نتاج للانقسامات الطائفية المدمّرة.
تحياتي للجميع.

غير متصل فريد شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 154
    • مشاهدة الملف الشخصي

ابن العم العزيز يوسف شكوانا المحترم
سلامي وتحياتي لك  ولجميع الاهل الاعزاء حفظكم الرب ورعاكم
يعيش قلمك الحر الذي نفتخر به وهو تجديد لاقلام اجدادنا الخالدة ,انه مؤلم ومؤسف حقا ان نرى ابناء شعبنا في هذه الحالة ويزيدنا ألم عندما نرى البعض من ابناء شعبنا لديهم الكثير من الوقت والامكانيات من المفروض ان توظف وتستغل  في خدمة شعبنا الذي هو بامس الحاجة الى المساعدة وكل انواع الدعم بل يستخدمونه لكتابة مواضيع تفرق ابناء شعبنا ,ان اوقات الفراغ التي ذكرتها هي نابعة من الكسل الذي يقتل المنفعة ويعتبر خطيئة  تسهل للشيطان بالتلاعب بافكار الانسان ليسخره في دعم الشر ثم الوقوع به والحكمة تقول (خير الناس من نفع الناس) ,اما عن الذين يدعون انهم ممثلين للكلدان فاهلا وسهلا بهم شرط ان يعلنوا للجميع ماهي تضحياتهم وانجازاتهم ومساعداتهم التي قدموها لشعبنا الجريح وان لم يفعلوا ذلك فسوف يعترفون بانهم مفلسين وان كل ماينشرونه على المواقع ما هو الا لاجل التفرقة بين ماتبقى من ابناء شعبنا ولمصلحة شخصية  اصبحت معلومة لدى اعزائنا القراء والرجال عند الشدائد يبرزون ,وبمعرفة الحقيقة تغلق الافواه ,فمن الافضل ان ندعهم يكتبون ما يحلو لهم لان كتاباتهم اصبحت لاتحرك ساكنا ولا تغير شيئا.
لقد ذكرت كلمة القومجية التي تنرفزهم والتي سبق وان اعطيت تعريفا بسيطا لها في احد الردود  نرفزتهم كثيرا فان كانت هذه الصفة   لا تخصهم ولاتنطبق عليهم كما يقولون فلماذا تنرفزهم ومهتمين بها كثيرا ؟اذا شيء لم يخصني ولاينطبق علي لماذا اهتم به  .
فكرنا وقلبنا مع  شعبنا في الوطن نطلب ونصلي الى الرب ان يبارك ويحفظ  شعبنا وينور العقول من اجل المصلحة العامة امين.
فريد شكوانا
[/b]

غير متصل akoza

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 329
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ يوسف شكوانا المحترم
في تعليق السيد حبيب تومي على مقالك اعلاه يقول انه قرأ العنوان فقط وهو ليس في وضع يقرأ فيه المقال بالكامل رغم تواجده المستمر في الموقع وهو بذلك يطبق نصيحة الاستاذ كوركيس اوراها منصور له بالابتعاد عن الكتابه والتي كانت كطوق النجاة له بعد ان انهى كل اوراقه وليس له من جديد وردود الافعال المخالفه لما يكتبه ..اما عن عنوان المقال ومتنه فهو رائع كما عهدناك...

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ اشور بيت شليمون المحترم
شكرا على مرورك، وعن استفسارك انني احترم قناعة كل شخص سواء كانت اشورية ام كلدانية ام سريانية فهو حر بها، انني هنا لست بصدد تغيير القناعات وانما كلما اتمناه ان تستخدم من اجل العمل والبناء وليس الكتابة والهدم، ومع ذلك اقول ان الذي يملأ الصفحات بمقالات عن الكلدانية وعندما يسمع نداء استغاثة الكلدان يدير ظهره يفقد مصداقيته، وهكذا كل اشوري يملأ الصفحات بمقالات عن الاشورية وعندما يسمع نداء استغاثة الاشوريين يدير ظهره يفقد مصداقيته ايضا، وهكذا فالموضوع ليس عن الاشورية والكلدانية وانما عن الذي يكتب ويتهرب عن العمل، فالذين لا يستجيبون لنداء شعبهم اضعهم في خانة واحدة مهما كانت تسمياتهم
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل كوركيس أوراها منصور

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1091
  • الجنس: ذكر
  • الوحدة عنوان القوة
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ العزيز يوسف شكوانا .. تحية وتقدير

أتفق على الكثير مما جاء وجاد به قلمك المحب لأبناء أمتك – أمتنا جميعا – بجميع تسمياتها الجميلة، وأرى في افكارك أعتدالا يخدم أبناء أمتنا من خلال القول والكلمة والعمل، ونأمل أن لا نعطي ((للقومجية بكل تسمياتهم الكلدانية والاشورية والسريانية، وكما وصفهم الأخ العزيز جاك الهوزي قائلا بانهم ليسوا كلدانا فقط وفيهم الاشوري والسرياني أيضا )) وهو أن لا نعطي هؤلاء حجما أكثر مما يستحقون طالما أقلامهم أضحت معاول هدم لا بناء وتقويم وأصلاح، وقلوبهم أصبحت تنبض بالحقد بدل المحبة المفترضة تجاه أخوتهم في الأيمان والأنسانية والمصير المشترك.

ومن الجانب الاخر اني أرى هؤلاء "القومجية" وهم أخوة لنا أنهم بحاجة الى من يساعدهم وينتشلهم من حالة اللاوعي التي يعيشونها، لعلهم يستفيقون ويحترموا ذواتهم وأفكارهم وأنتماءاتهم ومراجعهم، من خلال أحترام أقلامهم ويسخروها لخدمة أبناء أمتنا الذين يعيشون الماسي في الوطن الأم، في وقت تخلت عنهم الحكومة والمجتمع الدولي معا، وهم المواطنين الأصلاء للعراق ولهم كامل الحقوق.

وكم أشار أخي الكبير الأستاذ عبدالأحد سليمان بأن موضوع القومية الذي بات يشغل تفكير معظم كتابنا، ويهدد مستقبل البناء الذي يحتاج اليه ابناء أمتنا، هو موضوع جديد قديم وقد وضعته الأمم المتقدمة والشعوب المتنورة خلف ظهرها منذ عشرات وربما مئات السنين، وعلينا أن نحذو حذو هذه الأمم في تجاوز هذه العراقيل التي اصبحت من الماضي المتخلف، لكي ننطلق ونعمل وفق منظور التطور الذي ينظر الى الأنسان ككائن حي متطور وذكي والمجرد من تسميات كالقومية والديانة والجنس واللون المعتقد ونعمل معا لخدمة أنفسنا والمجتمع الذي نعيش فيه من خلال تقديم وخدمة أنفسنا والاخرين.   

تقبلوا جميعكم خالص تحياتي وشكرا.

كوركيس أوراها منصور

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز حبيب تومي المحترم
شكرا على قراءتك عنوان المقال، اتمنى لك الصحة والسلامة والعودة السريعة وانت موفور الصحة والعافية، اكتفي بهذا ولا اتطرق على ما جاء بردك، وتقبل خالص تحياتي وتمنياتي
يوسف

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ العزيز يوسف شكوانا المحترم
قرات عنوان مقالك فقط حيث لست في وضع قراءة كامل المقال  وقد استعملت مصلح ( القومجية ) بدلا من ( الانقساميين ) وهذا خطوة للامام  خصوصا مصطلح القومجية اطلقه غبطة البطريرك مار لويس ساكو الكلي الطوبى على ابناء شعبه الكلداني  ممن يفتخرون بقوميتهم الكلدانية   واعتقد ان رابي يونادم مرتاح على المصطلح الجديد  حيث سبق ان صرح ان الكلدان هم اشوريون اتحدوا مع كنيسة روما فحسب فتسموا بعد ذلك بالكلدان  فاعتقد استعمالك لهذا المصطلح قياسا بالانقساميين والانفصاليين خطوة للامام  وهذا فضل ولطف منكم فانتم اقرب من دوائر صنع القرار فبيدكم تحديد من هو المخلص والوحدوي الذي  هم انتم دائما والانقساميين والغير للمخلصين للامة وهم غيركم ز
تحياتي
حبيب


مصطلح القومجية وتعريفه قدمه في احد المرات الاخ عبد الاحد سليمان ويشمل كل من يدعي بانه يمارس العمل القومي ويعتبر نفسه مناضل قومي خلف البحار وهو جالس فقط خلف جهاز الحاسوب. وهذه النتيجة كانت حتمية.

فعندما تم عقد مؤتمرات في الخارج وتم رفض عقدها في الداخل اي داخل العراق لان لا احد كان مستعد للتوجه الى العراق راى هؤلاء بعد فترة بانه لا يحدث اي شئ مهما فعلوا. ومنهم من فتح موضوع وقال بانهم مهما عقدوا من مؤتمرات فلا شئ عملي يحدث.

"لا شئ سيحدث" هو عبارة عن نتيجة معروفة مسبقا. فكيف سيحدث شئ قومي في الخارج؟

طيب الان عرفنا بان حدوث اي شئ عملي كان مستحيلا. ماذ سيكون الحل البديل؟

- الحل البديل كان بان يجدوا اشخاص داخل العراق يقومون بتوجيهمهم عن طريق ريموت كونترول وبان يفعلوا لهم ما يريدونه وفي حالة عدم فعلهم ذلك يتم الكتابة عنهم بمقالات استفزازية وابتزازية التي انت كلها كنت موافق عليها والدليل الواضح انك لم تكتب ولا حرف لتنتقدها. وهذه الجهة التي كان المطلوب منها ان تنفذ كل شئ عن طريق ريموت كونترول موجه من الخارج كانت البطريركية. اي كان على البطريركية ان تنفذ اوامرهم وما يطلبونه تماما مثل ذلك الشيخ العام للكلدان اللذي اوجدوه داخل العراق.

البطريركية حول القيام باصلاحات داخل الكنيسة واعادة المركزية فيها وحل الفساد المالي  والتسيب في هروب الكهنة الخ كانت قد اعلنته منذ اليوم الاول. الا ان تمسكها بالاخص بالابرشية في امريكا انا اؤمن بانه كان مقصود. وانا لو كنت مكانهم لفعلت اكثر بشكل متقصد. فما ارادته البطريركية كان ان يعود هؤلاء الى العراق ليشاركوا ايضا في ما كانوا يريدون تحقيقه ومنه العمل القومي والوصول الى البرلمان اللذي حرمه منه بريمر حسب ادعائهم.

ولكن عندما قالت لهم البطريركية ارجعوا , قالوا بان الرجوع سيكون بمثابة انتحار. بما معناه انهم طيلة هذه الفترة كانوا يعتبرون العمل القومي في العراق انتحار. ولا احد سال نفسه لماذا يكون انتحار لهم ولا يكون انتحار للبطريركية؟ هكذا سؤال تريد من كل شخص ان يبلعه بدون ان يسال اي شئ.

ولا احد يعرف لماذا هناك ربط بين حركة قومية والوصول الى منصب في البرلمان؟ لماذا لا تكون الحركة القومية عبارة عن مسيرات في الخارج من اجل الدفاع عن الحقوق؟ هذا النوع من الحركة تم رفضه من كلكم بدون استثناء وانت ربما اولهم.

ما اردتموه من البطريركية كان بان تتحول البطريركية الى موقع تهاجم الكنيسة الاشورية وتهاجم يوميا الحركة الاشورية, وهذه للعلم مثل ان تحاول شركة "فيات" بالدعاية لتحطيم الشركات الاخرى مثل "فولفو" بدلا من ان تحسن منتوجها. وهذه للعلم ممنوعة قانونيا وعليها معاقبة قانونية.

الاهتمام باللغة يعني بالنسبة لي ان يقوم الشخص اللذي يدعي دفاعه عن اللغة بتاليف مواد مختلفة لنشر التعليم, اذ كيف سيتعلمها ابناء شعبنا؟ هل سيكون ذلك بانزال عزرائيل بايات لغوية من السماء على ادمغتهم؟

اهم نقطة اريد الاشارة اليها والتحقيق منها امام القراء هي: الادعاء بان القوميين الاشوريين حصلوا على دعم الكنيسة الاشورية بينما القوميين الكلدان لم يحصلوا على هكذا دعم.

هذا الادعاء ليس فقط خاطئ وانما العكس هو الصحيح. الا تعتبر الابرشية في امريكا عن انها جهة كنسية؟

طيلة وجودي في المنتدى لم ارى اعلام الكنيسة الاشورية ينشر اي شئ ماعدا مرة واحدة فقط كانت في اعياد الميلاد عندما تم استعمال مصطلح الامة الاشورية ودعوا لحمايتها بشكل عام. لم ارى اعلام الكنيسة الاشورية ولا لمرة واحد يدعوا القوميين الاشوريين لانتخاب قائمة على حساب اخرى او حزب مثل ابناء النهرين ضد زوعا او غيرهم.

بينما الجهة الكنسية الكلدانية بتمثيلها بالابرشية في امريكا شاركت في مؤتمرات ورعتها ومن ثم دعت الجميع الى انتخاب قائمة بابليون وقالت بان اكثرية المسيحين هم خارج العراق وبان اكثرية من هم خارج العراق هم في امريكا وبان الابرشية اصبحت تمتلك القرارات وليس البطريركية الخ ولكن كل هذه لم تنجح وانما فشلت.

لهذا القول بان الكنيسة الاشورية دعمت والكنيسة الكلدانية لم تدعم هو ادعاء عار عن الصحة وكما قلت العكس هو الصحيح. فالقوميين الكلدان حصلوا على دعم كنسي واسع بينما القوميين الاشوريين هم اصلا يريدون علمانية كل شئ.

في البداية لم يكن احد ضد هذه المؤتمرات وهكذا دعوات ولكن الاستفزازات والابتزازات الاخيرة والاسلوب العصبي واستعمال كلمات بذيئة ستمتلك دائما وباستمرار نتيجة واحدة فقط وهي انها ستقابل دوما بالرفض. وكل هؤلاء تم فقدان الثقة بهم بشكل كامل , ومهما حدث ومهما على الصياح لن يكون هناك امامهم سوى طريق واحد وهو التخلي عن اسلوبهم هذا والتفكير في كيفية ايجاد طريق اخر يتبع الاقناع كوسيلة وحيدة.

غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
القومجين هم اولئك اللذين يوجد بداخلهم خلل فكري ومما يجعلهم غير قادرين على رؤية الغابة لانهم يرون الاشجار فقط  وينتقي المتعصبون افكار طائفية  يرونها تتناغم مع أسلوب تفكيرهم وعقولهم التي يسكنها الخوف .لذلك علينا التوصل إلى حلول مشتركة وترك العقول المتعفنة التي هي بعيدة عن واقع شعبنا والمتعطشة للطائفية والتعصب الفكري و إيجاد ساحة مشتركة من المفاهيم الفكرية المتفق عليها بين المتحاورين في مجالات عدة وعلينا الان ايجاد حلول مشتركة من خلال جمعيات ومؤسسات للمساعدة ماديا ومعنويا لشعبنا في العراق وسوريا وباقي بلدان العربية وخاصة الشباب المتطوع خلال قوات تابعة لشعبنا وكذلك ممن ينام الارصفة والساحات افضل من ذكر اسماء متعفنة لا يهمها سوى تدمير شعبنا لانهم في انهيار سياسي  وشكرا رابي يوسب والاخوة المشاركين



غير متصل مسعود النوفلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 388
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ العزيز يوسف شكوانا المحترم
تحية وسلام
نعم اخي العزيز لقلمك الحُر ولاسلوبك الشيّق. الأسباب التي ذكرتها عن اوقات الفراغ والمُمثلين الذين يحتكرون ختم الجنسية صائبة وحقيقية، ويبدو ان البعض بدون عمل مثل ما تفضّلت، ولهذا نراهم يصولون ويجولون هنا وهناك ويا ريت لو كانت كتاباتهم بطعم ولذّة، اما التمثيل والتكلّم باسم الكل فهذه اصبحت مرض وكل يوم يظهر واحد يتكلم باسم الكل، وللأسف يكون مدعوم من جهة دينية معروفة.
كما قال الأخ قبلي إذا كانت كلمة القومجية لا تخصّهم فلماذا يغضبون ويفتعلون مواقف تؤثر على اعصابهم؟ هيجان الأعصاب يأتي من التعصّب وبالتالي سيكون الشخص قومجي. احياناً نرى البعض نتيجة للتوتر النفسي الذي يُعانون منه يكشفون عن انفسهم لا شعورياً.
 الف شكر لكم ونتمنى من الرب ان يحفظ شعبنا في كل مكان وخاصة المُهجّرين ليعودوا الى ديارهم بأمانٍ وسلام وأن يُزيل عنا هذه المصائب التي لم يكُن أحد مُتوقعاً حدوثها. دُمتم أخاً عزيزاً والى المزيد من الكتابات الهادفة، وكذلك نتمنى أن نرى الأعمال التي يقوم بها اخوَتنا جميعاً في الأرض الحرام وفي قلب الحدث.
تقبلوا اطيب تحياتنا

غير متصل thair60

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 949
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ الاستاذ يوسف شكوانا المحترم
الأخوة المتحاورن
تحية
لأخرج  قليلا عن الموضوع، برأي
من خلال تبادل الاّراء في المنبر الحر ،تميز لدى  القرّاء  جماعتين  او فريقين من الكتاب ، الفريق الاول هو الفريق الذي يكتب  عن الأوضاع والاحداث  وعن  الثقافة  والتوعية  التي تلائم وضعية شعبنا في العراق والمهجر. وأما الفريق الاخر من الكتاب وهو الذي فرزوا انفسهم  ليسموا فريق كتاب كلداية  نت التابع لابرشية سان دييغو ، وهم فريق الردود والتعليقات على كل ما يكتبه  الفريق الاول من الكتابات ، والفريقين أصبحوا معروفين عند القرّاء من أسمائهم .
قد أكون مخطأ لو قلت للفريق الاول من الكتاب ان يتركوا الفريق الثاني بشأنهم، وان يخطوا بخطوات اكثر عمقا بتثقيف شعبنا وتوعيته من خلال الثقافة التي يمتلكونها كل حسب اختصاصه وعلمه وان لا ينجروا للتعليق والانتقاد الذي يأتيهم من الفريق الاخر اي الفريق الثاني وان يخسروا ثقافتهم وعلمهم بالانجرار الى الردود والتعليقات للأول على الثاني وهكذا.
قد ياتي يوم وقد يعي الفريق الثاني بنفسه ليقود الشعب ان أراد الشعب ذلك، هذا اذا استطاع الفريق الثاني  جمع كتبة اكثر لفريقهم ويكسبوا ود مجموعة من الشعب  ومن ثم الشعب كله. وهذا ليس بمحال.
للفريق الاول اكتبوا عن الحقيقة التي تهم شعبكم ان كانت عن الكلدانية او عن السريانية او الآشورية وغيرها من الثقافات ، وضعوا كتاباتكم امام شعبكم ليفرز الحقيقة منها، واتركوا الردود للناس التي تقراء وهذا يكفي برايي.
قد أكون عَلى خطاء لكن هذا هو رايي
مع خالص التحية والتقدير
ثائر حيدو

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ المحترم ثائر حيدو
وبالاستئذان من صاحب المقال المحترم
للتوضيح، فلا يمكن تنسيب الكتاب الكلدان الى موقع معين عن غيره، وان كان ذلك ملفقا من احدهم ولغاية ما..! ولكن سوف لن ندعي عليهم بان لا شغل لهم ولا عمل وتلك بالخصوصيات..! وعلينا ان لا نتجاوز ذلك أدبا واخلاقا...!!!
ولكن لو أتيت الى اصل الموضوع، فأن الكلداني أُجبر بان يدافع على هويته من اؤلئك الذين ارادوا ان يمحو وجوده وينسبونه وحسب هواهم لجهتهم لأحتوائه بحجة اننا شعب واحد ومنها لتحقيق غايتهم وبأعلام وتاريخ مفبرك.. وعليه فأن المصطلح (القومجية) ينطبق عليهم وقبل ان ينطبق على الاخرين..!!
 وبالدليل فقد فضلوا الوحدة القومية على وحدة الكنيسة.. وعلاوة على ذلك ولزيادة قوميتجهم..فهنالك من يؤله(من الاله) لمرجعيتهم القومية وعلى انه موجود من البداية والى النهاية ويدعون ايضا بأن قوميتهم ازلية.. وهل يوجد اكثر من هذه القومجية يا ناس..!!
ولكن العتب على من يحاول ان يطعن بخاصته وخاصته سوف لن تقبله. كائن من كان...!! وسيبقى الكلدان الأصلاء أصلاءا.. والباقي بفتات يطرحون خارج خاصتهم..تقبل تحيتي

غير متصل thair60

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 949
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا يمكن اجبار شخص لتغيير هويته كما لا يمكن إطلاق هوية على الاخرين من غير ارادتهم ، كل حر بنفسه لإطلاق هويته من غير خوف وخضوع او تخوين وما غيرها من هذه المصطلحات،.الكلداني لا يحتاج الى الاشوري ليسميه او ليعترف به ولا يحتاجه احد  إجبارا واخضاعا بقوة ليكون آشوريا . الكلداني الصحيح هو من يعتمد على نفسه باثبات هويته امام نفسه فكريا وعمليا ولا يحتاج للآخرين ليكتبوا عنه بانه كلداني ،او ان  يهللوا له ليصنعوا له كرسي في الحكومة لانه كلداني. العلم والكفاءة هما من تصنع الهوية ومن تصنع السياسة ايضا وبالاعتماد على النفس وليس اعتمادا على الاخرين لإطلاق الاسم عليهم او التلفيق بان الاخرين نسبوا او احتوا الهوية التي ينادون بها.

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ܐܚܘܢܐ ܝܕܝܕܐ ܩܫܘ ܐܒܪܗܡ ܢܪܘܝܐ
ܐܬܠܝ ܩܘܒܠ ܛܝܒܘܬܐ ܠܗܢ ܬܢܝܬܐ ܫܪܝܪܐ ܘܛܝܡܢܐ ܕܟܬܒܠܘܟ؛ ܕܘܣ ܐܢܝ ܠܝܠܐ ܦܠܚܐ ܩܐ ܝܘܬܪܢܐ ܕܟܠܕܝܐ ܡܢ ܣܒܒ ܐܢܝ ܠܬܠܐ ܫܘܩ ܡܢ ܙܪܥܐ ܕܦܘܠܓܐ ܒܒܢܘܢܐ ܘܒܢܬܐ ܕܚܕܐ ܐܘܡܬܐ؛ ܒܣܝܡܐ ܪܒܐ ܘܚܝܬ
ܝܘܣܦ ܫܟܘܢܐ

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز عبد الاحد سليمان المحترم
شكرا على مرورك واتفق مع ما جاء بردك كما اعتز بكتاباتك التي تدل على انها نابعة من حرصك الشديد على مصلحة شعبنا، وبما يخص هذا الموضوع فاكرر انني اعتز بكافة تسمياتنا ولا اقيّم الاخرين على اساس التسمية التي يعتزون بها وانما على مدى مصداقيتهم وذلك بتحويلهم الاقوال التي ينادون بها الى اعمال، فماذا تنفع التسمية اذا اقتصر استخدامها فقط للكتابة وعندما تبرز الحاجة المصيرية يتم التهرب من تلبية حتى الحد الادنى من الواجب، وهذه الحالة نراها واضحة عند القومجية وليس عند الكلدان فمثلا بالامس القريب قرأنا عن قيام وفد من ابرشية مار توما الكلدانية في شرق امريكا تضمن عدد من الناشطين الكلدان بزيارة النازحين من شعبنا وايصال المساعدات لهم، هذا مثال بسيط لنميّز بين الكلدان والقومجية
تقبل خالص تحياتي
يوسف 

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ابن العم العزيز فريد شكوانا المحترم
شكرا على مرورك وما جاء في ردك من اقوال تعبر عن الواقع ووضعت الكثير من النقاط على الحروف، نعم كما ذكرتَ عند الشدائد تبرز الرجال، وهل هناك من شدائد اخطر مما يمر به شعبنا الان، فأين دور هؤلاء الذين ملأوا صفحات الانترنيت بكتاباتهم حاملين سيوفهم الخالية الا من الشتائم لحماية الاسم ولكن عندما يقع الانسان والارض الذين يحملون الاسم في خطر مصيري يتهربون وكأن الامر لا يعنيهم، اما تضحياتهم التي سألتَ عنها فلا وجود لها، وعن تنرفزهم من كلمة القومجية فأنني لم اذكرهم بالاسم وانما وصفت بهذا اللقب كل الذين يكتبون ليل نهار ويتهربون من اداء الواجب فعرفوا انفسهم كالذي سُرق منه خروفه ليلا وفي الصباح شاهد جاره فحياه قائلا صباح الخير يا جاري فرد الجار عن اي خروف تتحدث.
اتمنى ان تستمر بالكتابة لمصلحة شعبنا وتقبل مع العائلة خالص تحياتي
يوسف

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ يوسف شكوانا
تحية طيبة
حقيقةَ فاجأتني..... لأول مرة أقرأ لمن يستخدم تعبير القومجية ويقول عددهم لا يتجاوز اصابع اليد... بالعادة (جماعة ربعنا) شموليين، يوزعون مكارمهم على كل من يتجرأ ويقول أنا كلداني، ويتهمون انفسهم بالأعتدال!!
هؤلاء المعتدلين (كلش) مهووسون بأما .... أما معي او ضدي، واقف او جالس (ماكو مكمبص)، أما تحب الباجة وتكره البردا بلاو، لو روح أكل سوشي!!
إلى درجة هناك كتاب من الأخوة الألقوشيين بين مقال وآخر يكتبون مقال يتغزّل بألقوش...بينما يحرّم على القوميون الكلدان أن يجاهروا بقوميتهم الكلدانية والتي هي اهم من القوش وتلكيف وكل قرانا بتنوعها!! أليست مفارقة؟
عوفنا منهم .... وخلينا بالعدالة
ماذا عن المتعصبون من غير الكلدان وصدقني لو قلت لك عددهم بالعشرات والمئات من الذين يلغون الأصل الكلداني وبنسبون الشعب الكلداني إلى ما لا يصدّق؟؟
 

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ܡܘܚܒܝ ܝܘܣܦ
ܐܚܢܢ ܠܐ ܡܨܚ ܠܛܫܘܝܐ ܫܪܪܐ ܒܚܕܐ ܨܒܥܐ ܕܐܝܕܐ . ܒܗܝ ܥܕܢܐ ܐܚܢܢ ܠܝܬܠܢ ܕܠܩܘܒܠܘܬܐ ܠܥܡܡܐ ܟܠܕܝܐ ܕܒܼܩܐܡ ܟܕ ܠܝܬܠܗ ܐܝܬܘܬܐ ܒܓܘ ܐܬܪܐ ܕܓܢܗ ( ܟܠܕܘ ) ܘܟܠܕܝܐ ܕܩܐܡ ܟܠܗܘܢ ܐܬܘܪܝܐ ܒܥܡܡܐ ܘܓܢܣܐ ܘܗܕܟܐ ܬܓܡܐ ( طغمة )ܟܠ ܚܪܒܐ ܢܒܥܐ ( ܦܠܛܐ ) ܡܢܝܗܝ ܘܥܠܝܢ ܕܥܒܕܚܠܗ ܓܠܝܐܬ ܘܩܪܝܚܐܝܬ ܘܟܠ ܡܕܝܡ ܐܚܪܢܐ ܠܝܬܠܢ ܡܢܗ ܝܘܬܪܢܐ ܥܡ ܚܘܒܝ ܘܐܝܩܪܝ ܀

غير متصل elly

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 508
  • الجنس: ذكر
  • الاشوريون هم سكان العراق الأصليين
    • مشاهدة الملف الشخصي
الجيش النيوزلندي يرفع العلم اﻻشوري تضامنآ مع اﻻشوريين

الرًبٌ راعِيَ فَلا يُعوٍزُني شَيئ.

غير متصل soraita

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 797
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد يوسف شكوانا
بما انك اتفقت مع مداخله استاذا جاك الهوزي وخاصة على النقاط التاليه
(-  كل كلداني يلغي وجود الآخرين هو قومجي.
-  كل آشوري يعتبر الآخرين مذاهب أو طوائف ضمن القومية الآشورية هو قومجي.
- كل سرياني ينسب الآخرين الى السريان هو قومجي.
)
وبما ان رئيس زوعا (رئيسك) خالف هذه النقطه عندما قال كل اشوري ينتمي الي فاتيكان يصبح كلدانيا اوتوماتيكا
وبما ان غبطة مار دنخا الرابع في كل رسائله يقول ان الكلدان والسريان هم من مذاهب اشوريه .
فهل لك جراءه ان تقول لهم قومجيه حسب اتفاقك مع استاذ جاك الهوزي

فاذا كان لك تلك الجراءه سوف تقولها امام الجميع

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ akoza المحترم
شكرا على مرورك ورأيك بما اكتبه وهذا نابع من حرصك على قول كلمة الحق خاصة بما يتعلق بشعبنا ووجوده
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ كوركيس اوراها منصور المحترم
شكرا على مرورك والكلمات القيمة التي كتبتها والافكار التي اغنيت الموضوع بها، خلاصة الموضوع هي عن الذين يتكلمون ويكتبون ولا يعملون وطبعا هذا يشمل الكل، وساحة العمل مفتوحة للكل ونداء الحاجة المصيرية لشعبنا موجه للكل وليس حصرا على حملي تسمية معينة دون غيرهم، فالذي يتقدم للمساندة والمساهمة لا يسأله احد عن تسميته، وارى ان الذين يملأون الصفحات بكتاباتهم معتبرين انفسهم قيّمين على هذا الشعب ان يكونوا سباقين في الاستجابة للنداء، ولكن كيف لي ان اصف الذين يتهربون وكأن النداء لا يشملهم فلا يستجيبون ولو بالكلمة ناهيك عن اي اشكال الدعم المطلوبة الاخرى
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ لوسيان المحترم
شكرا على مرورك وكلماتك القيمة التي ساعدت على توضيح الموضوع اكثر، بمتابعة كتابات القومجية نرى العجائب والغرائب، فهم نصبوا انفسهم اصحاب هذا الشعب واوصياء عليه رغم رفضهم من قبله في كل انتخابات، فهم يقصون المخالف ويعتبروه خائنا، وكما ذكرتَ يعتقدون ان بيدهم الريموت كونترول وكل حركة خارج هذا الريموت يعتبروها تزمت واقصاء وخيانة وما الى ذلك من نعوت اصبحت من اختصاصهم، اما عن مناقضة انفسهم بانفسهم فحدث ولا حرج، فما اكثر الكلدان الذين سحبوا جنسيتهم لمجرد ايمانهم بوحدة شعبنا، والامثلة على تناقضاتهم  لا تحصى اذكر منها
المثال الاول يصرون على تسمية اللغة بالكلدانية ويرفضون بشدة اية تسمية اخرى ولكنهم لا يتعلموها ولا يدعمون المدارس التي تقوم باحيائها
المثال الثاني يصرون على تسمية بلداتنا في سهل نينوى بالقلعات الكلدانية ولا يقبلون بتسمية اخرى ولكن عندما تستغيث هذه البلدات وسكانها طالبين الخبز والحماية لا يسمعون نداءهم وعندما يستجيب غيرهم يقيمون الدنيا ولا يقعدوها اذا خالف خطهم
المثال الثالث انني لحد الان لا اعلم ما هو موقفهم من مناطقنا في الوطن فمن ناحية يصرون على اسمها الكلداني ولا يقبلون بغيره ومن ناحية اخرى يعتبرون الرجوع اليها انتحارا
المثال الرابع عند تضارب التسمية الكلدانية مع خطهم نجدهم ينحازون بشدة للخط، وعلى هذا الاساس انهم ضد كل تنظيم كلداني لا يتماشى مع خطهم المعروف،  وهذا تعدى الاشخاص والتنظيمات ليشمل الرئيس الاعلى للكلدان عندما يلجأون للغريب (قوميا) للحط من شأنه وصلاحياته
المثال الخامس رغم انهم اصبحوا بعدد اصابع اليدين من بين الكلدان الا انهم يدعون بانهم يمثلون 80% من المسيحيين، وهنا اليس من الفروض ان يساهموا بهذه النسبة من الاموال لدعم النازحين والمقاتلين لحماية بلداتهم، واقل الايمان دعمهم بهذه النسبة من الكتابات، الا انهم يغيبون امام الواجبات ليظهروا عند الحقوق ويقولوا اما ان يمنحوا هذه النسبة لتمثيل شعبنا في البرلمان والا فتم اقصاؤهم من قبل الاخرين
اخي لوسيان: ان الموضوع طويل وكما ذكرت لقد اغنيت الموضوع كثيرا الا ان النقطة التي اختلف بها معك هو مثال تشبيههم بدعاية سيارة فيات لتحطيم الشركات الاخرى بدلا من ان تحسن منتوجها، والاختلاف هو في كلمة (منتوجها) فانني لا ارى اي منتوج لهؤلاء كي يحسنوه
تقبل خالص تحياتي
يوسف