0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الى اللذين ينتقدون زوعا في انها في بدايتها لم تعترف بالكلدان واعتبرتهم جميعهم اشورين اقول لو انني كنت قيادي في زوعا لفعلت نفس الشئ وربما اكثر من زوعا لانني ببساطة كنت ساتبع ما اراه منطقي في تلك الفترة.
السيد لوسيان!تحية طيبةانا اعرف بان في هذا المنبر هناك "متخلف" سياتي ويعرض لي اخطاء بعض القادة الاشوريين او ان يتهمهم بالعمالة الى اخره... ولكن لهكذا "متخلف" اقول مسبقا… الان سيفكر "متخلف" اخر بانني… انا اقول لهكذا شخص ذو "التفكير العروبجي" …فاذا كنت افعل ذلك مع قضية كبيرة ورائها علماء فكيف سيكون الحال مع اشخاص لا يمتلكون معرفة بمستوى الروضة ليقولوا لي ما هو منطقي وما هو غير منطقي في موضوعي هذا.اعلاه اقتباس من كلامك!
ماهو الوعي ببساطة شديدة ودون تعقيدات الوعي معناه الفهم وألادراك أي شعور ألانسان بما في نفسه وما يحيط به .
ونتيجة هذا الللاوعي الذي تتفاخر وتتغنى به ومنذ الحرب الكونية ألاولى ونحن نعاني من كوارث وتشرذم وألامثلة كثيرة ولا حسرة لها ؟ وأخرها ما يحصل حالياوحضرتك بوق لهذا الللاوعي وتمارس دور حزب البعث وحماس وحزب الله ؟ وهؤلا كانوا لا يترددون بتحويل الهزائم والكوارث الى أنتصارات وهلاهل وأغاني وأشعار ومصطلحات مثل مصطلحك الجديد ( الوعي السياسي ) ؟؟؟
السيد لوسيان افتباس من كلأمك (ما الاشوريين فكانوا يمتلكون وعي سياسي واضح يمكن اثباته تاريخيا. كونوا حركات وجيوش مسلحة وبعدها امتلكوا احزاب تقاتل في الجبال وموجودة في المنفى كايران وتحمل وعي سياسي واضح بانها تمثل الشعب الاشوري ككيان له خصوصيته. وحتى اللذين ينتقدون زوعا بشدة يعترفون بذلك بوضوح. فالسيد عامر فتوحي يقول بانه لم يكن يمتلك حتى وعي مستقل يفكر بنفسه. حيث يقول عن ماضي وعي)السيد نعم دفعوا بنص شعبهم ضحايا في الحرب الأولى من اجل جبال هكاري هذا في الشوط الأول فهل تسمع من احدهم يتكلم عن هكاري وعندما اسكنهم الأنكليز في الموصل فطلبوا الترحيل الي البرازيل ولأ موصل (ارض اشور ) فاين الوعي ياسيد لوسيان .
الأخوة الأعزاء جميعاًلوسيان ومن لف لفه من زوعا وموعا وبيت النهرين اللاديمقراطي وغيرهم من المتعصبين الفاشيين..لا يختلفون عن الأسلام المؤدلج ولا العروبة البعثية القومية ولا الفاشية الهتلرية ولا داعش الأجراميةكلهم خريجوا المدرسة الأقصائية والأنفراد بالتعنصر القومي الهابط لروح وقيم الأنسانية وقيم الحضارة والتاريخ القديم والحديث.صدقوني: لو تيسر لهم القدرات والأمكانيات لفعلوا أكثر وأكثر من الوهابية والفاشية والداعشية ، ولفتكوا بالكلدان وبجمع الامم على الأرض بأستثناء آشوريتهم المريضة ، وكل من يقف بطريقهم بقتلهم وتغييبهم وحتى حرقهم وهم أحياء.هذه هي النوايا المخفية والتي أنكشفت عن أنيابها المخفية أمام الأمة الكلدانية وجميع أمم العالم..لذا أنتم بفعلتكم هذه مشكورين جداً ، وعلى شعبنا الكلداني أن يعي مهامه القومية والتاريخية والوطنية والأنسانية.. وهؤلاء الآشوريين المتطرفين فقط هم بعيدين عن الأنسانيةوروح العصر مع أحترامنا للمعتدلين والمثقفين منهم ، لأنهم حلفاء أساسيين لداعش وماعش وحواضنهم بوعي أم غير وعي...فاحذرووووووووووووووووووووهم .. أخوتي من الكلدان وبقية المكونات العراقية والسورية في جميع أنحاء العالم..اخوكممنصور عجمايا
هذا الوعي استمر في السبعينات وفي الثمانينات وفي التسعينات كانت عبارة عن حركات تمتلك تنظيم كامل مجهز يمتلك رؤية. وهذه النقطة يمكن الاطلاع عليها في منشوراتهم القومية في تلك المرحلة ونشاطاتهم.اما الكلدان اللذين يصفون اليوم انفسهم بالقوميين فكانوا سابقا اما لم يمتلكوا اي نشاط سياسي او انهم عملوا ضمن الاحزاب العربية والكوردية .
وهؤلاء الآشوريين المتطرفين فقط هم بعيدين عن الأنسانيةوروح العصر مع أحترامنا للمعتدلين والمثقفين منهم ، لأنهم حلفاء أساسيين لداعش وماعش وحواضنهم بوعي أم غير وعي...فاحذرووووووووووووووووووووهم .. أخوتي من الكلدان وبقية المكونات العراقية والسورية في جميع أنحاء العالم..اخوكممنصور عجمايا
هذه اذكرها لان اعتبار تصرف معين بانه منطقي وموقف اخر غير منطقي لا يعتمد على اعداد البشر اللذين يؤمنون بها او تعودوا عليها لكثرة سماعها. فهناك عدة عوامل تلعب دورها مثل الانتهازية, الكذب, عدم الرغبة بالاعتراف بالحقائق, الحسد الخوبنفس الطريقة فان كل ما تم نشره عن موضوع الحركات الاشورية وموقفها في تلك الفترة بالطريقة التي ينشرونها هي عبارة عن كذب بعيد عن الحقائق وتبقى كذب مهما كان اعداد المعارضون لما اقوله.المطلوب من اي شخص يرفض ما اقوله ان يقوم بتكذيب ما اقول, وهذا سيحصل اذا اتى بمشاهدة تثبت بانه كان هناك اهتمام قومي مماثل للحركات الاشورية. بغير عملية التكذيب فسيبقى علميا ما يقوله اي شخص مجرد بالون يطير في الهواء اللذي سينفجر في اي لحظة لا قيمة له.
نعم انا كتبت وسأكتب ضد الكنيسة الكاثوليكية الرومية وذلك للأسباب أدناه باقتضاب:
أرسلت بواسطة: آشور بيت شليمون« في: الأمس في 16:31 » إضافة اقتباس
بينما انت تجهلين أو تتجاهلين مع غيرك الى الجرائم التي ارتكبتها كنيستك ضد شعبنا وكم هي كثيرة ومن ثم قصة إغتيال المطران المغفور له يعقوب أوجين منا ونفي الأب المرحوم بولص البيداري الى الجزيرة السورية ليتخلصوا منه الجهلة والأميون من إكليروسك التعبان !
أرسلت بواسطة: آشور بيت شليمون« في: اليوم في 07:32 » إضافة اقتباس
رابعا، صحيح أنا لا اعرف عن كل ما جرى للأب البيداري، كوني عندما كان يتردد في زيارة والدي الذي كان يستقبله بكل تجلة واحترام، وليس هذا الإستقبال محصورا بوالدي، وقد كان يحظاه من جميع الآشوريين في الخابور وذلك نظرا لحبه وتفانيه في سبيل هذه الأمة المنكوبة، انا كنت حدثا ( في سن صغيرة ). ولكن اعلم جيدا أن مثل هذا الكلام كان يردده والدي دائما
لحد يومنا هذا لا ارى وعيا قوميا كلدانيا حقيقيا وانما ارى تعصبا كلدانيا وحسب. ايضا, لا يوجد مشروع قومي متكامل ولا اهداف واضحة, فكل ما نقرأ عنه هو التشبث بالتسمية الكلدانية فقط لاثبات بانهم ليسوا اشوريين, بينما لا يجدون احراجا في قبول مثلا التسمية الكردستانية او تسميتهم بمسيحيين كوردستانيين. كلمة اخيرة اقولها ما يخص بعض ممن ذكرت اسمائهم فهؤولاء كرههم للاشورية وللاشوريين اكبر واعظم بكثير من حبهم لكلدانيتهم.
تحية للجميع اسئلة للجميع الاخوة .. ماذا فعلوا لنا هؤلاء المدعين والمنظرين القوميين ؟؟
أيتها النكرة المغمورة - سوريتا: كان الافضل ان تبقين ساكتة لأسلوبك المعوج الكاذب، وعليك أن تعرفين بان الأب بولس البيداري وإن كان قسا كاثوليكيا كان آشوريا بامتياز وإن رثاءه لمذبحة سميل يجب ان تكون من المعلقات في كل بيت آشوري .الحمد لله نحن نكشف أكاذيب أناس من امثالك ولا نشتم الناس كما يفعلون - كلدانك - بكلمات منحطة لا تستعمل إلا في الشوارع وشخصيا لي الفخر بكل ما أكتبه ومن ثم مستعد ان أرسل كتاباتي لأي موقع كلداني للنشر، ليروا الحقيقة ولا اكاذيب الشماس مردو، عامر فتوحي ومن امثالك!!