الرحال العتيد العنيد...
متى يا سيّدي تنتهي رحلتك التي طالت وطالت...متى تحط رحالك في برّ السلام وميناء الامان بعد أنهكت قواك و أتعبتك الرياح الهوجاء المتلاطمة التي رافقت رحلتك العتيدة هذه...لله درّك من رحال عتيد عنيد يأبى الاّ أن يكمل رحلته الموعودة الى حيث الأمل المنشود .
ماجد ابراهيم بطرس ككي