الرابط فيه الصلاة الربية تتلوها سيدة باللهجة الكلدانية العامية أي ما يعرف بالسورث وطبعاً فيها كلمات معرّبة والثانية سيدة تتلو نفس الصلاة بما يسمّى الآرامية ونرى بوضوح بأنها أقرب بكثير الى العبرية منها الى اللغة الآشورية الفصحى التي نتلو بها الصلاة الربّية في اللهجتين الآشورية الشرقية والغربية المسماة خطأ "سريانية" وحتى في اللهجة الآشورية "السوادايا" ليس هناك تشابه مع ما يسمّى الآرامية.
https://www.youtube.com/watch?v=X0jbiPpPaP4 ومازال البعض يصر فقط لكرهه وحقده الأعمى للآشوريين بأننا نتكلم ما يسمى الآرامية التي ليس لنا بها علاقة لا من بعيد ولا من قريب، حيث أنه ليس هناك أصلاً حروف آرامية بل سميت هكذا عندما حملها أولئك البدو الرحّل (يعني كرّموهم في الموضوع وهم كبرت في رأسهم بينما هم لا شيء) .