المحرر موضوع: فضائح يونادم (شقيق الرفيقة) بالوثائق  (زيارة 18 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 76
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
فضائح يونادم (شقيق الرفيقة) بالوثائق

"مناضل من سوق النخاسة"


من اجل تنشيط ذاكرة القارئ العزيز من ناحية كما وأيضا تذكير العميل يونادم يوسف كنا (شقيق رفيقة البعث) المعني بالموضوع بحقيقة ما هو عليه من الناحية الأخرى الذي صار يترقب بأُمّ عينيه وهو يجر بصحبة ما تبقى له من نعاج حظيرته وأبواقه المتصدأة أذيال العار والخيبة ارتأينا الى التعريف والاعلان للملأ بين الفينة والأخرى بحقيقة نضاله الخياني دون الغور في تفاصيل الأحداث  كون المعني بالشأن الذي هو الحدث بذاته أضحى مكشوف الهوية وبالوثائق الموثّقة والموثوقة التي أصبحت على كل لسان وفي متناول الجميع وعلى المواقع الالكترونية وفي حقائب العملاء أنفسهم لذلك بمجرد ما أن يرى القارئ أسم أو صورة يونادم يوسف كنا تتبادر الى الذهن وبالمباشر كل معاني الفساد من حيث الفكر والعمالة والغدر والمكر والخيانة والسرقة والوشاية والارتشاء والكذب والخسة واللئم وما الى ذلك من الرذائل التي مكانها الأول والأخير هو مكب النفايات ومزابل التاريخ كونه الملجأ الأمثل لمناضلي سوق النخاسة. لكن هذا لا يعني تبرئة ساحة المستفادين والمنافقين ذوي المواقف الانتهازية الذين شاركوه الفساد بصمتهم ونخص بالذكر ممن كانوا في مواقع المسؤولية مفضلين السكوت والتخاذل والمصالح الذاتية التي تصب في مجملها في خانة التآمر على مصلحة زوعا والشهداء والقضية. وها هم اليوم حيث يدفع الجميع ثمنا باهظا جراء تخاذلهم ورضوخهم ونفاقهم. والأيام القادمة على الصعيد القومي يبدو ستكون حبلى بما هو أسوأ وغدا لناظره قريب.

قبل الولوج في الموضوع نود ان نقدم شكرنا باسم مجموعة كشيرا آشورايا (الناشط الآشوري) لكل الذين عاضدونا وبسطوا يد المساعدة برفدنا بما لديهم من المعلومات التي عملنا على التأكد منها وتدقيقها ومن ثم اضافتها الى ما بحوزتنا من المعلومات.
أعزاءنا المتابعين:
نرفق أدناه بالدليل والبرهان  قسما أخر من الوثائق التي تدين المتهم يونادم سكرتير الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) السابق بالاختلاس وتعاطي الرشاوى والتي تعتبر وعن حق وصمة عار أخرى على جبينه وجبين الولائيين والمجاميع الأخرى من رفاق السوء الذين كان يقتادهم ولسنوات وهم صامتين صمت القبور رغم علمهم بتعاطي سكرتيرهم الرشاوى من بيت البارزاني من دون أن تكون لهم أدنى ردة فعل أو موقف حازم تجاهه وبرغم قرار المحكمة التي أدانته بجريمة السرقة والاختلاس التي تعتبر من الجنح المخلة بالشرف!! ناهيكم عما سبقها من وثائق العار والخيانة التي أكدت تعاونه برفقة نسيبه المسطول نينوس بتيو وسكرتير يونادم مع دوائر أجهزة مخابرات البعث، لكن ومع كل هذا وذك رغم سفالته وفساده وكل سيئاته تراه بقي متربعا دون رادع وكله فخرا واعتزاز بلا خجل ولا مستحاه على سدة السكرتارية والامتيازات متحكما بكل شيء والأغلبية مبطوحين أمامه راضين على العمل معه تحت مظلة العمالة، والخيانة، والارتشاء، والوشاية, يبقى الأهم يا ترى كم من مئات الألاف من دولارات المتبرعين التي كان يستلمها السارق يونادم نقدا وبالمباشر من قبل أبناء شعبنا الآشوري أثناء جولاته الى أوربا وامريكا وكندا وأستراليا عوضا عما كان ينزل على رقمي الحساب المسجلين أحدهما باسمه والأخر باسم أخته في إيران منذ ثمانينات القرن الماضي والى مرحلة ما بعد السقوط عام ٢٠٠٣!! نضف الى ذلك ما كان يستلمه من سفارات البعث جراء خدماته الجاسوسية ولقاءاته مع ضباط أمن صدام.
لكن نعود ونقول ان العتب يقع على عاتق أغلب الأعضاء العاملين معه الذين لم يجرئوا على إخضاعه للتحقيق يوما ما رغم كل الحقائق والتهم الصادرة بحقه  ولا الى المسائلة بخصوص الحياة الفارهة التي كان يتمتع بها وبشكل ملفت للأنظار ناهيكم وأماكن المتعة الجسدية ولياليها الحمراء التي كان يتردد اليها هذا الوضيع مستغلا موقعه كمسؤول علاقات الحركة (زوعا), وتصرفه الذي لا حدود له بأموال المتبرعين للحركة التي كان يحصل عليها دون حسيب ولا رقيب ولا قوائم صرفيات, بينما العشرات من رفاقه المقاتلين في مقر زيوا بشمال العراق (جبال آشور)  حيث كانت تمر عليهم أيام لم يكن بحوزتهم دينار واحد وقرصة خبز وعلبة سجائر أو كيس تتن (تبغ السجائر) التي كانوا يتحسرّون لها. هل بهذه الصفات الرديئة والمخزية تكون الرموز القومية التي يتغنى بها الشواذ المتجاهل ويتخذ منها البعض مدرسة له.

في الوثائق أدناه مدون ما صدر عن محكمة جنح الكرخ في بغداد المختصة بقضايا النزاهة  بتاريخ ٢٦\٧\٢٠٢١ وتفاصيل مجريات قضية المتحايل يونادم يوسف كنا سكرتير السابق الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) بناء على الدعوى المرفوعة ضده بتعمده عن إخفاء المعلومات المطلوبة في استمارة كشف الذمة مع سبق الإصرار وعن قرار الحكم بالسجن على المتهم يونادم ممثل المسيحيين والبارزانيين في برلمان بغداد, والأسوأ من كل ذلك حيث يذكر المرتشي يونادم وبخط يده في أحدى الوثائق المدرجة ادناه ومن دون أدنى خجل ومستحاه بأن ما كان يتقاضاه من الأقليم أي (البارزاني) لم يكن راتبا شهريا بل مكافئة شهرية قدرها  ٩٩٠٠٠٠٠ دينارا (تسعة ملايين وتسعمئة ألف دينار عراقي لا غير)  كمكافئة من أجل سواد عيونه منذ عام ٢٠٠٥ الئ عام ٢٠١٨. والسؤال يا ترى ماذا كان موقف المهرجين العاملين معه طيلة كل تلك الفترة؟ وهل كانوا على علم بأن سكرتيرهم (العالمة) كان مرتشيا؟ وما هي طبيعة وشكل الخدمات أو التنازلات التي كان يسديها الديوث يونادم للعائلة البارزانية مقابل تلك المكافئات (الرشاوي) ؟ وهل الديكورات من قواد (قياديي) زوعا في حينها كانوا على علم بذلك وعلى رأسهم العميل نينوس سكرتيرهم الأسبق؟ بناء لذلك أذ نرفق ايضا بالموضوع أدناه ثلاث وثائق أو مستمسكات تثبت فقدان العميل يونادم لمصداقية النزاهة على صعيد العمل القومي كما وتؤكد صحة مزاولته لمهام التخابر والجاسوسية ضد القضية الآشورية وزوعا والتضحية بالرفاق وصحة ميوله الكوردية وخصوصا للعائلة البرازانية. تلك الوثائق التي سبق وان نشرناها وسوف نستمر على نشرها دون استكانة وبلا توقف. إحدى تلك الوثائق تخص لقاءات المعتمد الأمني يونادم بضباط أمن النظام الصدامي والوثيقة الثانية بخصوص الثمن الذي تقاضاه المجرم جراء التضحية بالنخبة المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية كل من ( يوسف توما، يوبرت بنيامين، يوخنا ايشو)، والدليل أو المستمسك الآخر هو انتمائه منذ ريعان شبابه لصفوف تنظيم كوردي مولع ومتيّم به حد النخاع وحتى الساعة وهو البارتي البارزاني على لسان عضو قيادي كردي.

هنالك وثائق أخرى لمن المؤكد سوف يتم الكشف عنها في القريب العاجل لكن هذه المرة ليس من قبل مجموعتنا الناشط الآشوري كونها ليست بحوزتنا وانما من الأقربين الى حبل الوريد للمناضل الكوردي كاكا يونادم والتي تحوي على أسماء مرافقين له وحمالي شنطة من المتسلقين الذين كان يوناذم قد جندهم بمهام الجاسوسية داخل زوعا. وبما أن الخادم يونادم صار يتطاول كثيرا في الآونة الأخيرة ويعمل على نشر أكاذيبه وبث سمومه بعد الاندماج بين النهرين وزوعا وعودة المفصولين غبنا من الكوادر القيادية في عام ٢٠١٣ على يد المدسوس يونادم والثعلب نينوس وجلاوزتهم الى زوعا وممارسة مهامهم التنظيمية التي اقلقت مضاجع المناضل من فوق السرير (العالمة يونادم كنا) ونسيبه المهموم (صبي عالمة نينوس بتيو) وشرعوا يستهدفون التقارب الحاصل وبطرق بائسة ورخيصة كما ويروجون الى أكاذيب ونشر الشائعات ضنا منهم أنها ستلاقي التأييد.  لكن على الزنيم يونادم ان يعي بأن المندمجين لا تهزهم رياح المصالح الشخصية وضجيج نعاج زريبتك لأنهم على دراية تامة مما تصبو له ولم يشغلوا أنفسهم لما أنت تنشره من تفاهات وسفاهات بحقهم عبر ضحاياك الجهلة من المضحوك عليهم. لكن عليك أن تفقه الى شيء واحد لا ثاني له يا يونادم (أبو يوسف كنو)  بأن وضعك الشخصي الهزيل والشيخوخة التي انت فيها لا يشجعان بأن تخاطر والوضع التعيس الذي أنت عليه وسوف نذكرك بذلك الوضع اذا أنت ناسي وهو بأنه (( امامك الثلاث أشهر المتبقية من قرار محكمة الكرخ الصادر بحقك  بحكم الوثيقة المدرجة أدناه التي أمهلوك فيها ثلاث سنوات متعهدا فيها بالتعديل من سلوكك شرط أن لا ترتكب اية جرم أخر وأن لا تُرفع ضدك ايضا خلال تلك الفترة أية شكوى أو دعوى قضائية وبعكسها سوف تتخذ المحكمة كافة الإجراءات القانونية تجاهك وحينها سوف لا ينفع الندم يا كاكا يونادم.))

اذن يكفيك هلاوس النرجسية وإرتكن جانبا ولا تلعب بذيلك كون جرجرة المحاكم أنت في غنى عنها، وتعرف حق المعرفة أن الجرائم لا تسقط بالتقادم فعليك الحذر لربما قد يغير البعض رأيهم وترفع بشأنك دعاوى لا يحمد عقباها كما وأن الملف الخاص بالدعوة التي خسرتها وبامتياز عام ٢٠١٣ لم تزل على طاولة محكمة قضايا النشر والأعلام في بغداد ولربما قد يفتح هو الآخر أيضا مع باقي الملفات المسكوت عليها والمتراكمة التي ستضعك في موقف غير مأسوف عليه لتجد نفسك في قفص الاتهام. فما عليك سوى الوقاية وأنت في أرذل العمر لأن العلاج بالحسنى لم يعد ينفع مع ما تعانيه من مرض نفسي عضّال وكلنا على يقين تام بأن ظلّك  يستحيل له الاستقامة ما دام عودك أعوج!! كل شيء وارد يا يونادم وكل الاحتمالات مطروحة والقرار لك. وفي النهاية سوف لا يصح الى الصحيح.
القراء الكرام:
  ان محكمة جنح الكرخ المختصة بقضايا النزاهة كانت قد حكمت بتاريخ ٢٦\٧\٢٠٢١على النائب المسيحي يونادم كنا سكرتير الحركة الديمقراطية الآشورية ((أنه فعلا لشيء مخجل ومعيب))  بالحبس البسيط ستة أشهر وفق المادة ١٩/ خامساً من قانون هيئة النزاهة، وأن المحكمة قررت  إيقاف تنفيذ الحكم لمدة ٣ سنوات والتعهد بحسن السلوك. لا والمخزي وكما موضح في وثائق المحكمة أنه عمل على توريط أخته اليزابيت يوسف كنا كي يفلت بجلده بانها هي التي كانت تستلم (المكافئة) رواتب الارتشاء وليس هو من حكومة البارزاني كل شهر لقاء ما كان يونادم يقدمه لهم من خدمات.
 الآن لم يبق على المختلس يونادم يوسف كنا سوى ثلاثة أشهر وينتهي التعهد في تموز ٢٠٢٤ فما عليه سوى أن يلتزم الصمت ويكف عن الثرثرة الفارغة وخلق التكتلات بالضد من زوعا والاندماج الأخير بين زوعا والنهرين وبعكسه وكما ذكرنا هنالك عشرات الوثائق التي بالإمكان رفعها للمحاكم كدعاوى جاهزة بحقه وفي طليعتها ما هو موجود لدى الهيئة الوطنية العليا للمسائلة والعدالة ( الهيئة الوطنية لاجتثاث البعث سابقا ) والأخرى من الوثائق الحاضرة ضده التي تدينه وبالاسم  كونه من الزمر المتعاونة مع النظام البعثي التي كانت السبب الرئيسي لاستبعاده هو وآخرين ومنعهم نهائيا من المشاركة في انتخابات البرلمان العراقي عام ٢٠٢١ نزيد على ذلك تهم المحاكم الصادرة بحقه من محكمة جنح الكرخ ومن محكمة قضايا النشر والاعلام.

وعليك يا يونادم (مكوك الحايك) أن تنتبه وتعلم بمعية القاذورات الموجودة تحت أبطك  بان جذور زوعا ضاربة بالعمق وعملية بث سمومك عن طريق تلك القاذورات لم تجدي نفعا ولا تنطلي سوى على ثلّة من قومجيي الأرصفة والبارات الذين لملمتهم بعد السقوط عام ٢٠٠٣, وأن ازدواجية اللهجات التي تتحدث بها جنابك المريض والتي تعلمتها في مدارس أمن البعث وتعمل بها اليوم من خلف الكواليس الى شراء الذمم وشحن همم السوقة من الكناويين المحسوبين على زوعا من قواطع المهجر والقلة من الداخل محرضا إياهم من أجل تشكيل طابور عصابة لإجهاض الخطوة الإيجابية من عودة كوادر وقيادات زوعا الى زوعا الذين قام تكتلكم اللئيم في عام ٢٠١٣ بفصلهم وابعادهم عن الحركة دون أي سند تنظيمي لأن النظام الداخلي في عرفكم كان ولم يزل مدعوس عليه بالحذاء وما تباكيكم عليه الحين هو ليس من منطلق الاقرار به وانما كرها بآلية التقارب والاندماج الذي على أساسه تنوي إقامة دعواك معتبرا ما حدث هو خرقا لبنود النظام الداخلي. هذا من جانب أما من الجانب الآخر وهو أسلوب المداهنة الذي تمارسه من خلال الحديث بلهجة وردية عن الاندماج  لتمرير مؤامراتك الخبيثة التي باتت مفضوحة النوايا سلفا, ولأجله نقول لك لقد خاب ظنك والصعاليك من حواليك يا (شقيق الرفيقة) وما تحركاتك البائسة التي تقوم بها خفية انت ونينوس بتيو سكرتيرك الشخصي وأبناء اخواتك والميخانجي التائه ومن لف لفهم من الكناويين من اجل تأليب الوضع وصنع التكتلات لوضع العصا في عجلة التقارب نقعها واشرب ميّتها كون ما تضمره في دواخلك من أحقاد وكراهية التي يصعب عليك تركها باتت مكشوفة للعيان بالتالي عليك أن تنزوي الى زاوية وتقعد قعود القرفصاء وتضع ذقنك فوق ركبتيك دون حركة وبعكسه ان الدعاوى وقاعات المحاكم ستجدها بانتظارك, والقافلة سوف تستمر بالسير وصخب نباحك ونباح رواديدك لا يؤلم سوى حناجركم ومسامعكم.

ملاحظة هامة جدا نود من خلالها أن نسترعي الانتباه : 
سبق وأن مجموعتنا الناشط الآشوري ( كشيرا آشورايا) كانت قد نشرت من على موقعها الخاص على الفيسبوك ومن على موقع عنكاوا الموقر البحث التنظيمي الذي كان تحت عنوان هل كانت الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) مخترقة منذ البداية؟ وتم أثبات  ذلك الأختراق الذي كان من القمة بشكل علمي وموضوعي مدروس بالدليل والبرهان المدعومة بالوثائق الدامغة والوقائع الملموسة على أرض الواقع وما آلت اليه الحركة والعمل القومي الآشوري كنتيجة لذلك الاختراق السافر عبر الاجزاء الاثني عشرة للبحث التنظيمي الذي استمر لما يقارب السنة والنصف من ١٧ شباط ٢٠٢٠ ولغاية ٦حزيران ٢٠٢١. وبعدها ولحد الساعة أن مجموعة كشيرا آشورايا منشغلة بالبحث المالي للحركة الذي لا يقل أهمية عن البحث التنظيمي، وخلال الثلاث سنوات الماضية تمكنا من جمع معلومات موثقة ومن مصادرها الأصلية عن كمية أو مجموع المبالغ التي تم التبرع بها للحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) منذ تسعينات القرن الماضي وما تلاها دعما للقضية الآشورية ولمقاتلي الحركة وللمشاريع وللمنظمات الجماهيرية التابعة لزوعا ولمدارس التعليم السرياني. وقد أبدت بعض الجهات والشخصيات مشكورة المساعدة في إتمام بحثنا المالي بينما تردد القسم الآخر معتذرا علما اننا كنا قد وعدناهم على عدم ذكر الأسماء. أذ نسترعي الانتباه باننا سوف نعمل على نشره كي يطلع عليه أبناء شعبنا الآشوري والمؤازرين وكل أعضاء زوعا حالما يكتمل البحث.



مجموعة كشيرا آشورايا
٩\٥\٢٠٢٤