المحرر موضوع: ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﻣﻬﻢ ﻭﺑﺸﺮﻯ ﺳﺎﺭﺓ ﺟﺪﺍ ﺗﺨﺺ ﺗﺴﻤﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻲ  (زيارة 9079 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
اليهود الذين بقوا في بلاد آشور بعد ما سمي السبي الآشوري والبابلي لم يقبلوا الرسالة المسيحية، بل قبلها أبناء آشور على أيدي الرسول مار توما الذي أرسل الى بلاد آشور والرسولين مار آداي ومار ماري اللذين ذهبا الى أورهاي (إديسا اليونانية/ أورفا التركية) حيث آمن ملكها الآشوري أبجر الخامس أوكاما، ولكن من الممكن ان يكون هناك يهود ممن دخلوا في المسيحية مثلهم ثل أي شعب آخر ولكن في بلاد آشور لم يكونوا أول من آمن بالمسيحية.

كنيسة المشرق كانت ولازالت كنيسة جامعة لأمم كثيرة ولم تفرّق أبداً بين أبنائها والدليل الرئيسي بأنها كانت الكنيسة الوحيدة التي ترأس كرسيها الرسولي بطاركة لم يكونوا من الجنس الآشوري والتسميات التي سميت بها لم تكن لأنها فقط ضمت بين جناحيها مؤمنين غير آشوريين بل لأنها وقعت خلال قرون مختلفة تحت نير الغزاة المختلفين فسميت بكنيسة فارس على سبيل المثال.

كنيسة المشرق "إيتا د مدنخا" إتخذت الإسم لأنها نشأت وتأسست في المشرق وفي القرن الأول الميلادي كانت الكنيسة المشرقية الوحيدة في تلك البقعة، اما تسمية سورايي (فلم تظهر لتمييزهم عن بقية السكان غير المتنصرين ومن الأفضل إستعمال كلمة غير المسيحيين وليس الكلمة المتأتية مما يستعمله المسلمون أي كلمة نصارى الخاطئة أصلاً). سورايي جاءت من آسورايا - آشورايا (ونتوقف هنا لكي لا يصاب البعض ممن لا تعجبهم الحقيقة بالهلع).

نأتي للبطريرك ساكو، والذي تأملنا به خيراً كمسيحيين عندما ترأس الكرسي البطريركي للكنيسة الكلدانية وبدأ يتكلم عن الوحدة وصفق له الكثر، ولكنه مؤخراً بدأ يحيد عن ذلك الدرب، وما اقترحه عن إستعمال التسمية المزيفة الآرامية إلا بداية لهذا التغيير ومن ثم جاء إقتراح الرابطة الكلدانية دون ان يراعي بأن عنده في الكنيسة من هم آشوريون قومياً حتى ولو انتموا الى الكنيسة الرومانية، وبعدها ذهب الى إيران حيث هناك أيضاً في الكنيسة الكلدانية آشوريون قومياً ولم ينكروا يوماً أصلهم، فذهب البطريرك مطالباً الحكومة الإيرانية بإضافة ممثل آخر لمن أسماهم المكون الكلداني - الآثوري "ليكون التمثيل أكثر تعبيراً"، وهذا تغيير آخر في مسيرة البطريرك الذي حاول البعض إطلاق صفة "بطريرك الوحدة" عليه، فلنا اليوم ان نتخلى عن تلك الصفة، فلماذا أبناء الشعب الواحد الآشوري في إيران بحاجة الى ممثلين في البرلمان الإيراني حتى لو كانوا ينتمون الى كنيستين؟ أوليس البطريرك من نادى بوحدة كنيسة المشرق حتى لو تخلى عن كرسيه ؟ فلماذا بعد ان ذهب الى روما لبحث ملف أبرشية سان دياغو وبدأ برحلاته تغيرت مسيرة رحلته أيضاً ؟ لماذا يريد التفريق بين أبناء الشعب الواحد في إيران؟ هل لأنهم الوحيدون الى اليوم الذين لم تتمكن الكنيسة الرومانية من تفتيت شملهم كمؤمنين بقوميتهم الآشورية؟ ولو أراد فعلاً البطريرك ساكو "وحدة كنيسة المشرق" على الأقل، لما قام بقرع باب القومية في إيران، أليس كذلك ؟

إتخاذ أي إسم لن يوصلنا الى وحدة كنسية بل الى نفاق متواصل فالمسألة ليست فقط متعلقة بالبقاء كمسيحيين بل بالوجود الإنساني والحضاري والأرض التي يبتلعها الغرباء دون رقيب وبموافقة رجال الدين.

غير متصل مسعود النوفلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 388
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

أخي العزيز الدكتور وليد القس اسطيفان المحترم
شلاما أيها الشماس الموقّر
أحييك وأشكرك على هذا المقال الذي توضّح فيه الحقائق الدامغة التي لا تقبل الشك عن جذور شعبنا المغلوب على أمره والمظلوم من الأقطاب الرئيسية في العالم ومن جيرانه.
تأييداً لما جئت به أكتب عن أصول عوائل قريتنا"باقوفة" التي هي أصغر القرى في سهل نينوى.
نقلاً من كتاب حبة خردل، المطبوع في بغداد سنة 2002م، تأليف الأب (المطران حالياً) حبيب هرمز ما يلي:
صفحة 82 عائلات القرية وانسابها:
عندما قمنا بجرد عائلات القرية، ومتابعة جذورها وفق تواريخ الولادات المُثبّتة رسمياً، والأخبار المستقاة من المقابلات مع شيوخ القرية، تبيّن لنا ان هناك 31 عائلة، أغلبها مهاجرة من القرى المجاورة والبعيدة، ولم نتمكن من معرفة سوى أسماء أبناء الجيل الثامن لبعض العائلات ولكن البعض الآخر تبيّن أن هجرتهم الى القرية تمت قبل 100 سنة فقط. البعض هاجر الى القرية مع مطلع القرن التاسع عشر........ نعتقد أنه لا توجد سوى ثلاث أو أربع عائلات استقرت منذ منتصف القرن السابع عشر والثامن عشر، وهذا يعني أن سكان القرية قد عانوا من هجرات عديدة من والى القرية.......عملنا جرداً عاماً لكل عائلة وأدناه الخلاصة:
1- عائلة قادمة من قرية فيشخابور
2- عائلة من قرية باطنايا
3- عائلة من شمال الوطن متكونة من ثلاثة ابناء أحدهم سكن باقوفة والآخر تلكيف والثالث بغداد.
4- عائلة يُعتقد بأنها قادمة من تللسقف.
5- عائلة قدمت من تركيا ويُسمون أنفسهم بالجلوايي.
6- عائلة قادمة من قرية كَرماوة.
7- عائلتين قدموا من تللسقف.
8- عائلة من قرية تلا وبرتا.
9- عائلة اخرى يُعتقد بأنها قامة من قرية باطنايا.
10- عائلة من قرية بيرسفي.
11- هناك عوائل مُهاجرة من القرى الشمالية غير محدودة العدد.
12- عائلة من تلكيف.
13- عائلة متفرعة من اخرى قادمة من سوريا.
14- عائلة من قرية ميزي في شمال الوطن.
15- هناك عوائل يُنسبون أنفسهم الى الضابط الفارسي الذي اصبح مسيحياً بعد اندحار الغزو سنة 1734م. ( حسب المعلومات التي حصلت عليها شخصياً من أحد أحفاد العائلة- الكاتب).
16- هناك عوائل من الحضر القديمة ومن نينوى. (حسب المعلومات التي حصلت عليها شخصياً من كبار العمر من قريتنا بعد تأليف الكتاب- الكاتب).
اخي العزيز
هل يستطيع أي عالم تثبيت قومية هذا الخليط؟ الجواب كلا كما تفضّلت في مقالك، وهكذا جميع قرانا وقصباتنا العزيزة تداخلت على ارض نينوى الحبيبة واطرافها وجميعهم يتكلمون السورث ويُسمون أنفسهم سورايا أو سورايي وأغلبهم أصبحوا في الكنيسة الكلدانية قبل عدة قرون بعد أن كُنا جميعاً ضمن كنيسة المشرق الرسولية.
 القومية التي يتطرق اليها البعض من إخوتنا قد انتهت منذ فترة طويلة وللأسف يتمسكون بها وكأنها المنقذ للشعب وحتى بعض رجال ديننا يعتقدون ان كلمة القومية ستجمع الشمل وهو اعتقاد خاطيء بحسب رأيي. علماً بأن هناك الكثير من الأخوة في الكنيسة لا يعترفون اصلاً بالقومية ولا يُعيرون لها أهمية أبداً. ما يجمعنا هو الكثير، وللأسف نحن مُصرّين ومُعاندين على الأبتعاد عنه!!
أرجو ان تتقبل تحياتي الأخوية لكم والى العائلة الكريمة وعمكم العزيز وشكراً.
اخوكم
مسعود هرمز النوفلي

غير متصل فاروق يوسف

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 387
  • الكلدان أصل العراق
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
+

عزيري Eissara 
لقد أسأتم فهم تصرح غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو عن استعادة للتخلي عن الكرسي البطريركي من اجل الوحدة , فلم يكن يقصد غبطه التنازل عن الكرسي ألبطريركي للكنيسة الكلدانية  وانما  التنازل عن رئاسة الكرسي البطريركي ليمنحه للبطريرك مار دنخا ليتخلى هو الاخر عن مذهبه النسطوري ويعتنق ويعلن هو وابناء كنيسته النسطورية الإيمان الكاثوليكي ويرتبطوا مباشرة بروما وقداسة البابا أي باللهجة الاثورية تصبحون جميعا ( باباي ) .

فهل من المعقول ان تتبع الاكثرية للاقلية ؟؟.. وأن اخر تصريح للبطريرك ساكو يقول " الكنيسة الكلدانية هي اكبر الكنائس في العراق "

 وبهذا السيناريو  تكون قد تحققت الوحدة الكنسية تحت ظل الكنيسة الكلدانية الكاثوليكيةالمقدسة الرسولية  .  لان غبطة البطريرك يعلم كما يعلم الجميع ان التسمية الاشورية تسمية حديثة اطلقها الانكليز عن طريق المبشرين في بداية القرن التاسع عشر على الكلدان النساطرة الذين كانوا يسكنون في الجبال ...


واكبر دليل على تسميتكم بالكلدان هم ختم البطريرك مار شمعون الحادي والعشرون ايشاي  والمكتوب عليه "محيلا شمعون بطريركا دكلدايي"


"محيلا شمعون بطريركا دكلدايي"

عزيزي دكتور وليد

القومية هي شعور يصاحب الإنسان منذ مولده بالانتماء لجماعة معينة  ولا تحتاج لفحص DNA  , فالمصرين قد يكون أصلهم فراعنة ولا علاقة لهم بالعرب والجزيرة العربية  , ولكنهم اليوم عربا و أول من نادوا بالعروبة ..
وحينما نلتقي الأسبوع القادم سيكون لنا حديث ...


فاروق يوسف
سان دييكو
لا تنازل عن حرف الواو بين الكلدان والأشوريين

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ او الأخت Eissara
تحية اخوية
ارجوا ان يكون نقاشنا مبني على الهدوء وعدم التشنج. حتى لو اختلفت آراءنا نبقى اخوة. السكان الأصليين في بلاد ما بين النهرين كانوا بالتاكيد من اقوام مختلفة واعتناقهم للمسيحية بدا من اول يوم حلول الروح القدس على التلاميذ في يوم الخمسين يقول الكتاب المقدس في اعمال الرسل ٢: ٥-١٣ ( 5 وكان يهود رجال اتقياء من كل امة تحت السماء ساكنين في اورشليم. 6فلما صار هذا الصوت، اجتمع الجمهور وتحيروا، لان كل واحد كان يسمعهم يتكلمون بلغته. 7 فبهت الجميع وتعجبوا قائلين بعضهم لبعض:«اترى ليس جميع هؤلاء المتكلمين جليليين؟ 8 فكيف نسمع نحن كل واحد منا لغته التي ولد فيها؟ 9فرتيون وماديون وعيلاميون، والساكنون ما بين النهرين، واليهودية وكبدوكية وبنتس واسيا 10 وفريجية وبمفيلية ومصر، ونواحي ليبية التي نحو القيروان، والرومانيون المستوطنون يهود ودخلاء، 11 كريتيون وعرب، نسمعهم يتكلمون بالسنتنا بعظائم الله!». 12 فتحير الجميع وارتابوا قائلين بعضهم لبعض:«ما عسى ان يكون هذا؟». 13 وكان اخرون يستهزئون قائلين:«انهم قد امتلاوا سلافة». ).
 ويرجح ان يكونوا من اليهود الحجاج الى أورشليم من الساكنين بلاد ما بين النهرين. وايضاً معروف بان الرسل والتلاميذ كانوا يبشرون اول الامر في المجامع اليهودية عند دخولهم لأي مدينة. كما هو مذكور في اعمال الرسل عن مار بولس حين اختاره الرب المسيح ليشهد له
( وكان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق اياما. 20 وللوقت جعل يكرز في المجامع بالمسيح «ان هذا هو ابن الله». 21 فبهت جميع الذين كانوا يسمعون وقالوا:«اليس هذا هو الذي اهلك في اورشليم الذين يدعون بهذا الاسم؟ وقد جاء الى هنا لهذا ليسوقهم موثقين الى رؤساء الكهنة!». 22 واما شاول فكان يزداد قوة، ويحير اليهود الساكنين في دمشق محققا «ان هذا هو المسيح».) .
اذا لم يكن الاشوريين  اول من اعتنقوا المسيحية بل قسم كبير من اليهود الساكنين ما بين النهرين. ثم السكان الأصلين . وأما عن كون الملك ابجر آشوريا فصراحة ليس لدي معلومات كافية عن هذا الموضوع.
اما الفقرة الثانية في تعليقك بان كنيسة المشرق كنيسة جامعة رسولية فاني أوافقك الرأي واضيف بأنها كنيسة الشهداء المكللين.
اما بخصوص تعليقك على غبطة البطريرك مار لويس ساكو فاني لا أوافقك بتاتا. برأي انك لم تكن منصفا بحقه والدليل الاول هو انك تذكره بدون مار او غبطة كما هو مفروض عند ذكر اسماء البطاركة سواء اتفقنا معهم ام لا.
ثانيا غبطته اثبت للجميع حرصه على أبناء كنيسة المشرق بكل فروعها وسعيه المستمر للتخفيف عن مأساتهم . اقتراحه للأسماء المختلفة كان للوصول الى اسم يرضي الجميع وهو دليل على سعيه للوحدة الكنسية وليس الانحياز الى اي اسم قومي. لانه كما ذكرت في المقالة منظوره مسيحي فقط، وهذا يحسب لغبطته و ليس ضده.
اما عن زيارة غبطته لإيران  فهي زيارة رعوية لابرشيتين من أبرشيات الكنيسة الكلدانية التي هو بطركها. وأثبت في هذه الزيارة بان سيادته يجمع ولا يفرق بدليل زيارته لجميع الكنائس المشرقية ومن ضمنها الكنيسة الشرقية الآشورية . وعندما طلب من المسؤولين الحكوميين ان يعين ممثل ثاني لشعبنا ايضا أكد على الوحدة ولم يقل ممثل واحد عن الآشورين وآخر عن الكلدان، بل طلب ممثلين اثنين لشعب واحد سماه الكلداني- الاشوري، لأنكم لم تتوصلوا بِعد الى تسمية موحدة.
اما عن فقوتك الاخيرة نعم اي تسمية أفضل من التشرذم والتشتت. والأرض المغتصبة لم تغتصب الان فقط بل اغتصبت منذ آلاف السنين بدليل ان المكون المسيحي في العراق بكل طوائفه لا يتجاوز ال ٥ ٪ .
وأخيرا هذا هو رأي الشخصي ان ما يجمعنا هو انتماءنا الى الرب المسيح والى كنيسة المشرق  .
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ والشماس الموقر مسعود النوفلي. شكرًا لردك الرصين الذي أغنى الموضوع بمعلومات واقعية حقيقية  موجودة في كل بلدة من بلداتنا العزيزة. القصد من هذه المقالة ليس التقليل من شان الانتماءات القومية ولكن لإظهار بان مسيحيتنا يجب ان تأخذ أولى اهتماماتنا وان غبطة البطريرك مار ساكو لا زال يسعى الى وحدة الكنيسة أكثر من التعنت والاصرار على تسمية معينة. الرب المسيح يباركك وأهل بيتك
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ والصديق العزيز فاروق يوسف
شكرًا على تعليقك. كما ذكرت أولوياتنا يجب ان تكون مسيحيتنا التي هي كنزنا الثمين جدا ثم بعد ذلك لكل شخص الحرية في اختيار قوميته ولا يمكن لأحد ان يفرض قناعته عنوة على الآخرين وأقصر طريق لاقناع الآخرين بموقفنا هو المحبة النابعة منه تجاه الاخر والى اللقاء في الأيام القادمة الرب المسيح يباركك وأهل بيتك واللعابة الصغيرة الرب يحفضها
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل ايشو شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 504
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ الدكتــور وليد القس سيطفان المحتــرم

لست ادري لماذا نحاول تبرير فشلنا الوحدوي في الحقل القومي لنقوم بخلق بعض المبرررات والعراقيل اللامنطقيــة او التشبث بها لوضع الأمة امام خيار تعجيزي وغير واقعي والذي هو بحد ذاته باباً من ابواب الاهباط المعنــوي ، دكتورنـا الكريم انكم تعلمون بان القومية هو شعور بالانتماء والأيمان به ، اي امة سبقتنا ودعت ابنائها لمجـرد التفكير بهذا الخيار لتكون نموذجاً لنا واختباراً نضعه مثالاً لردع التطلع القومي  لأبناء شعبنا ، او ان سيادتك تريد ان تقول بان شعبنا هو الوحيد خليط من الشعوب، وعليه لا يحق لنا التكتل القومي حتى من باب المشاعر اوكمعتقد نؤمن به؟ !!! هل جميع الشعوب المجاورة متيقنين من اصولهم وانتماءاتهم بحسب الفحوصات ليحق لهم المشروع القومي من دوننا نحن؟!!! ، وجميعهم يتخذون من الاسلام ديناً لهم !!!

 انا اتفق معك بان المسيحية وبالذات للمكون المسيحي في ارض بلاد الرافدين يمكن وضعه في مقدمة الروابط التي تجمعنا  كتـسمية لا جدال ولا نقاش فيها، ولكن هناك مكمن الخخل. وفي ذات الوقت هذا لا يغنينا عن التسمية القومية في منطقة صراع القوميات، اما الفشل في تحيق الاجماع في طرح مسمى معين فليس مبراً بان نتخذ من التزاوج والتمازج والحروب والغزوات وما آلت اليه المنطقة من ويلات مبرراً لنضع امتنا بمفردها في خانة مجهولية الاصل من دون شعوب المنطقة وبهذه الحالة يكون الدين خيارها الوحيد، او الأمثــل، اخي الدكتور وليد اذا شاء شعبنا العمل الوحدي الجاد من خلال الانتماء الديني فذاك خيراً، ولكن هل يخفى بان عقدة المذهبيــه وانتماءاتنا هي التي وضعتنا في بلبلة التسميات ورفض الوحدة القوميه ؟ ولولا المذهبيــة وتاثير ارتباطاتها لكان المسيحين في العراق منذ تشكيله العراق الاولى في وضع غير الذي وُضِعوا فيه ولا يزالون، وما آلت بهم من مأسات بعدها، اخي الكريم العراق في واقع صراع لاثبات الوجود القومي وحتى الطائفي، فان كان من سبيل لاثبات الذات في هذا السياق فتلك هي القضية التي يجب العمل على اساسها ولاجل تحقيقها، وغير ذلك فان ارض الله واسعة للعيش بحريــة  وكرامة ورفاهيــة، ظمن مجتمعات تعرف معنى الأنسانية وقيمة الأنسان دون التطلع على خصوصياته ومعتقداته.
تحياتي مع فائق احترامي

غير متصل جاك يوسف الهوزي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1114
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتور وليد القس اسطيفان المحترم
تحية طيبة
ما ذكرته هو عين الصواب وتؤمن به الغالبية الكبرى من أبناء شعبنا المسيحي التي تنأى عن الدخول في سجالات عقيمة لاطائل من وراءها.
أخي العزيز، الذين لايؤمنون بهذه الحقيقة فئتان:
١- الذين يبحثون عن المصالح الشخصية على حساب أبناء هذا الشعب المظلوم.
٢- المُلَقَّنونْ، وهم ضحايا الفئة الأولى والمفاهيم الخاطئة التي نشرها الأستعمار منذ أكثر من قرن من الزمن.
أنا مع حرية كل فرد في إختيار التسمية التي يشعر بأنها الأقرب الى قلبه وأحاسيسه وضد من يحاول أن يفرض قناعاته على الآخر طالما لا أحد لديه الحقيقة المطلقة.

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز ايشو شليمون المحترم
تحية اخوية
ان مجمل ميراثنا من اللغة والتراث والقيم الاخلاقية والعادات والتقاليد واضف اليها موروثنا الثقافي والادبي وصل الينا عن طريق كنيسة المشرق وهي التي حافضت عليه والدليل هو شحة الانتاج الادبي والعلمي خارج نطاق الكنيسة لذلك فان الوحدة الكنسية هي السبيل الوحيد العملي والممكن لتوحيد شعبنا في هذه الضروف الصعبة خاصة ان الشعوب الاخرى تنظر الينا كمسيحين وليس كقومية محددة وهنا انني لا اقلل من شان العمل القومي لابناء شعبنا ولكن لنبدا اولا بالممكن وهو الوحدة الكنسية ما دامت ممكنة لنحافظ على موروثنا المشرقي الرائع من لغة وتراث وادب وثقافة...الخ ومسيحيتنا المشرقية التي يجب ان تكون من اولوياتنا في الحياة وبعد ذلك يمكن ان نتجاوز فشلنا الحالي في الوحدة القومية لاننا لا زلنا نبحث عن قوميتنا داخل الكنيسة ولم يبحث مدعين القومية خارج حدود الكنيسة فهل يعقل بان جميع المنتمين الى قومية معينة سواءا كانت الاشورية او الكلدانية اعتنقوا المسيحية 100%. ولك مني جزيل الشكر والاحترام
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
 الاستاذ الدكتور وليد القس اسطيفان المحترم
1 - هل يعقل أن يهذبون هؤلاء البشر من مختلف القوميات عندما يعتنقون الديانة المسيحية أن يتخلوا عن النسل والنسب بالقومية مقابل هذا الايمان ، ( اعلمونا أين حصل ذلك بين الاقوام الدولية ) ؟
هل هنالك بوادر تاريخية أو ملآمح انسانية تشير  اليها بكل جلاء وتوضيح ؟  لما لم تذكروها وتعلنوها لنستفيد منها علنا من غير كلمات اللطش من هنا وهناك ؟ هل الكتب المقدسة كتبت قبل هذه الازمنة التي تتكلمون عنها تعلمنا ونستند عليها لقراءة هذا الممحي عنا ؟
أم لأنكم لا علم بكل هذه المسيرة القومية والانسانية الايمانية غير الكلام المبرح الغالي من المعنى الحقيقي له ، والتي فرضته فاتيكان عبر زمننا الايماني على كل منشق من اصله وادخلته دهاليزها المظلمة وتسيرت له المعلومات المزيفة لتجنبهم طريق القويم والصائب التي كنا عليه قبل هذه الانقسامات الكنسية المتكررة في كنيسة الأم المشرقية الرسولية .
2 - متى رأيت أن الاشوري عزف من غير فرض القوة عليه لغير قوميته ولكن عندما انقلع عنا فنحن بغنى عنه  ، ولكن هو حر في اختيار مذهبه أو كنيسته ، لان هذه القومية منذ نشأتها كانت أمومية في قبولها الاخر بمقوماتها القومية بمفهومها الهجيني الاصيل من قبل ملوكهم البواسل ضمن امبراطوريتهم ، وليس بالانتماء الضمير أو الشعور الدنيوي والايماني الباطل ، واليوم الاوربيين بالهجرة التي تقرها الامم المتحدة بينهم هو احد ركائزهم التي تعلموها من هؤلاء الملوك الاشداء بعد معرفتهم اسس حضارتنا الاصلية .
3 - أذا كانت المعلومات الذاتية التي اوردها الاخ العزيز الشماس مسعود النوفلي في رده على المقال برقم 2 صحيحة بنظره عن قريته باقوفه وما يصف بها ساكنيهم في الوقت الحاضر ومن هم في خطاه سائرون ، لماذا لم يتطرق الي الهجرة أية عائلة من وسط وجنوب العراق / الكلديين القدماء الي قريته ،  هل افهم قصدي من هذه العبارة ، أذن امكنت أن تثبت بوجود عوائل فارسية في القرية بمذهب كلدي ولكن عكس ذلك المذهب الكلدي لكنستكم موجود ولكن لا اشارة بوجود عوائل الكلدية فيها ، اثبتوا من انتم اولآ ؟ ثم كيف تجرئون أن تسمون انفسكم بالكلد القدماء من غير أي وثيقة اثبات هذا الانتماء تاريخيا ؟ وأنا ايضا اعتقد جازما بأن الكنيسة أية كانت غير مسؤولة عن تسمية شعب ينتمي اليها لتحوله من مذهبها الي قومية اخر .
 لكن الايمان في المسيحية بريئة من رأيهم لانه لأ يفرق بين انتماءنا القومي وهذا الايمان ، لكون السيد المسيح له كل المجد طلب من رسله وتلاميذه بنشر الايمان على عموم جنس البشرية باركانها الاربعة ، فليس لاحد أن يترك قومه في سبيل ايمانه ، لان هذا الايمان بعد الأقتناع به فهو مباه للجميع ، ألا للذين لا يمكنهم التبشير بالمسيحية خارج مسيحيتنا ليعودوا لكسب البشرية من مؤمننا لتقسيمهم واضعافهم اولا واظهار قوة ايمانهم السياسية بفرق تسد ثانيا ، وها كما هو الحاصل حصل ولكن الرب نفسه لا يدوم الباطل بيننا وحتى لو اهمل وفلا يهمل . 
وهنا علينا الذكر أو القسم باليمين الرب ليس لانتماء الايماني علاقة بالقومية لانه لا يفرض على البشر غير هذا الايمان ، فقط من فرض علينا نحن الاقوام الشرقية الاصيلة اصحاب الامبراطوريات والحضارات قسرا الهوية القومية الكنسية عمدا عن قصدهم تعلق الامر بتفكيرهم لتنحي عن اسمنا وتسمياتنا الوثنية القديمة  ، هم من ندعوهم رسل وتلاميذ الرب من اليهود ، عند اعتناقنا هذه الديانة باقوامنا فرض علينا  يجب أن تمر من خلال التسمية السريانية في كنيسة انطاكية السورية لان الاقوام القديمة بكل مسيماتهم القومية هم وثنية ، وسحب منهم لاجل المسمى اسمهم أو تسميتهم القومية ، ونفس الوضعية في كنيسة كوخي المشرقية الرسولية بتسمية هوية انتماءهم القومي بسورايي . ولكن الرب له العودة بهم الي اصلهم لان بتحولهم من مذهبية كنسية الي قومية اخرى من غير مقوماتها ضمن منطقة ليست ارضهم وليسوا بين قومهم هذا هو منطق الضعفاء والمنحرفين  ، لانه سحب الصلاحية برضى ربنا فقط وحتى لو كانت على يد غيرهم بعد كل هذه التقسيمات ولكن الكل كان عليهم واجب العودة الي الاصل الايماني قبل القومي لان القومي لازال موجود بيننا منذ القدم بكل وضوح وتأني ، وكما ناد به مثلث الرحمات مار دنخا الرابع عبر مسيرته الايمانية التي لم يرغب يوما تجردها عن القومية حسب مشيئة الرب له ، ولزوما أن يؤيده  بكل بساطة ومقدرة .
على الجميع ليفهم ما جرى على السلف ، عندما ينصهر الانسان بالعدد المطلوب أو العائلة أو القبيلة في قوم اخر ويتحول الي هجين ضمنه ، وبمرور الزمن وبآختلاف الاجيال يختفي مظاهر هذا الانصهار ويكسب مظاهر جديدة مناسبة لوضعه الحالي ، ويمكنني أن أتيكم بالعشرات من هكذا مجريات حياتية في هذا الكون ، قسم منها حديثة العهد واخرى في زمن غابر ، ولكن أن اختفت مظاهرها كليا بعد كل ما جرى لهم ومسحت من حياة سلفهم القديم فقط التاريخ أن تعرف على حقيقتهم يذكرهم .
      4 - لماذا نقرأ على الذين في نص اعمال الرسل 2 : 5 - 13 والساكنون ما بين النهرين هم حجاج اليهود الي اورشليم ، آلم يقوموا ملوك الاشوريون باحلال اقوام محل يهود اسرائيل وهم المقصودون بهم لانهم فعلا من ساكنيون ما بين النهرين في الاصل ، اقرأ الاية من ملوك الثاني 17 : 24 - 25 ونصها " وتقبل ملك اشور اقواما من بابل وكوث وعوا وحماه وسفردايم واسكنهم مدن السامرة محل بني اسرائيل ، فاستولوا على سامرة وآقاموا فيها المدن " .
 هل الايمان المسيحي أن يفسر لنا هذتان الايتان من حقيقتهما ؟ ولكن لماذا كل ما هو اشورين لا يرغب به مع انه هو الاصل بيننا .
5 - أنا قلت سابقا كل من خرج من قومنا أو امتنا أو ديننا ، وانقلب زمنه ضدنا وتعاكس مكانته برفقة غيرنا هو الان ليس منا ، وليس بمقدورنا التواصل معه ما عدا الايمان ، لذلك فنحن في ارضنا وبين قومنا نعيش احرار مستقلين ومحافظين بنسلنا وبنفوسنا ومن بعد سقوط دولتنا ، وعشنا اولياء مسيحيتنا باسم هويتنا القومية لكنيستنا كما لقبونا بها تلاميذ الرب ، وقاومنا كل الغزوات والمحتلين والاظطرابات وكل مفاهيم الفناء لنا وحافظنا على شرف الايمان المعتاد لنا ومع قلتنا ، لأ لأننا كمسيحين فقط كحجة لمسلمين وانما كاشوريين في ارضنا التي عليهم جردنا منها بالكامل ، وكما تجلى لنا الحقيقة لانتماءنا القومي الاشوري بعد فضح افتراعات الذين اخفوا اسمنا تحت ابطهم عمدا ، اليوم وقبل الغد عدنا الي حقيقة كنا نخفيها ليس خوفا من الايمان بل خوفا من استأصالنا ونحن بمفردنا ، ولكن عندما حتمت هذه الانقسامات الكنسية ضدنا وفتتونا ما كان علينا ألا ان نعود ونطلق عنائنا الاصيل وهو كما نرأوه الان .
6 - نعم في هذا المجال نوافق بالمطلق بما ذهب اليه زميلنا العزيز ايشو شليمون برده في المقال برقم 8 ، واطلق المطلوب والواقع ضمن رده من فم كل اشوري ، ولتكن كل الحقيقة بيننا الان حول هذا الموضوع .
7 - كل من قال لكم أو يكتب بأننا من الاقوام الدخيلة على المسيحية وما بعدها ، هو شعور فيه خصلة من الاضمهلال الضميري له ، لأن عين الصواب لأ تأتينا بالدالة من غير الغور في اعماق التاريخ البشري بالانتساب الي الانساب ، ولا الا بالتقرب الي التاريخ الكنسي بمنعطفاته وانحداراته وتحليل كل متعلقاته وتفسيره كل مجرياته ثم تطابقها مع بعضها البعض ليعم الفهم والمنفعة منها ، الوقوف بالقوم من فوق السطوح لمراقبة مجريات الحياة كما يحلوا لهم ضد هذه المسيرة البيضاء هو بعينه عمل مخجل ، ليست القومية مضحكة لكل من لا يفكر بها على اسس انتماءه النسلي بمقوماتها البناءة وليس شعور الفرد بالانتماء هو المخلوق لهم ، القومية اصله انتماء الي النسل الاصيل كوجود لشخصيته وكمجريات حياته عبر الاجيال التي وصلت اليه من خلال اباءه واجداده ، وهو أن لم يتقدم الي كل اجيالهم لان تواصل الفترة الزمني والمكانية بين الاجيال هي ثمرة هذا الانتماء النسلي ، ليس لبشر مهما يكن أن يصل بنسله الي اعمق جد له في تاريخ قوميته ، لكن بالخضوع لعدة اجداد وهم معنا ، وثم تواصل هؤلاء بالاجيال سابق لنا بما قبلهم من اباءهم واجدادهم لتقرب الفهم التواصلي للفرد بالاصل وهكذا تجري الانتساب ويفهم منا رد فعل هذا التواصل .
نحن نعرف مثلا في كنيسة انطاكيا اول من هم سموا عبادة للرب السيد المسيح بالمسيحية ومنها انطلقت الي ارجاء العالم ، افهم ليس كل من ينتمي الي هذه الكنيسة باسمها الانطاكي المسيحي ترك قوميته واصبح قومية التي سمت بها كهوية كنسية سريانية ، نعم الكل ضمنها كمسيحين وكسريان لمن يحملون كل منهم هويته القومية ولكن باسم الكنيسة هم مسيحيون سريان وحتى في مالابار الهندية ، لان بعد مدة هذه الكنيسة الانطاكيا تحولت باسم شخض بطريرك  هو يعقوب البرادعي وسمت بالكنيسة اليعقوبية ، هل يعقل المنتمين اليها تحولت قوميتهم من قومية مذهبية  انطاكية سريانية الي مخترعة بالقومية اليعقوبية ، ثم لاحظوا هذه الكنيسة نفسها سميت لاحقا بكنيسة سريان ارذدوكوس ومنها قمست الي مجموعة مذاهب ولا داعي لذكرها لان الجميع يعرفوها ، كل هذه المراحل البشر فيها من جد الي اب الي ابن والي حفيد حافظوا على انتسابهم القومي بأي قومية كانوا فيها لكن المذهب تقسم والكنيسة تجزت ، أم الفرد فتبع كل واحد منهم الايمان الذي تصدر به لوجوده بالقرب منها . هكذا نفس التعامل جرت على كنسية المشرق الرسولية ، ولكن كل بشر منا يعرف معتقده ومذهبه ولكن أن تغير له مفهوم قوميته فلا بأس بها لان القوة والقسر والمال والتخدير الايماني والاهمال في فهم واقع الكنسي غير مجرى حياتهم منها مهما كان لهم الاكثيرية  بيننا صادر الهدف ، لذلك نقول بالنتيجة البقاء دائما للآصلح والصحيح لا يصحح الأ بطرق الصحيحة .       
8 - عندما يطلق شخص انحراف ما بأن كنيسته / بابل على الكلد انتماء الافراد اليها بالاكثرية والبقية اقلية وعليهم اتباع الاكثرية فهو وقع في خطأ فادح ، بالعودة الي ما قبل تقسيم كنيسة الأم الرسولية كنا معا من غير تجزئة وكنا جميعا بالغالبية المطلقة كافراد ، لكن بعد التقسيم الجزء الاكثرية كانت ناتج هذا التقسيم ، ولكنه أت من الغالبية المطلقة قبل التقسيم  ، هكذا جاء لي التصور لتقريب الواقع ، عندما الاولاد يطلق الاب ليرعى كل واحد منهم اسرته ، هل هنا الاولاد اصبحوا اكثرية وعلى الاب الخضوع لهم ، العاجز عن العمل دائما يتكلم عن الاكثرية لانه غير قادر على عمل الخير ليغطي فشله ، لانه في مثل هذه الحالات لا نضع مستوى التحدي بالاكثرية ضد الاقلية ونترك الغالبية المطلقة مهمشة .   
اوشانا يوخنا 

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز والكاتب المقتدر جاك يوسف الهوزي المحترم
اقدم لك الشكر الجزيل على ردك وتاييدك لما جاء في المقال لان الهدف منه هو ازالة التعنت الهدام الذي يقف في طريق الوحدة الكنسية التي يتمناها معظم ابناء شعبنا المظلوم حتى من بعض ابناءه  تحياتي وتقديري الى شخصك الكريم
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church

غير متصل الدكتور وليد القس اسطيفان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 113
  • الجنس: ذكر
  • ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ ♰
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ oshana47 المحترم
تحية اخوية
اعذرني اخي العزيز لاني حاولت قراءة ردك اعلاه ولكن لم افهم منه شئ ربما كتبته على عجل مما ادى الى عدم الوضوح عندي شخصيا اعذرني مرة اخرى. واذا رغبت بالرد باي لغة غير العربية فهذا ممكن لاني اجيد القراءة بالسريانية الشرقية والانكليزية ولك مني جزيل الشكر والتقدير
ܐܚܝ ܨܠܘ ܚܠܦ ܚܘܝܕܐ ܕܥܕܬܐ ܩܕܝܫܬܐ brothers let us pray for re- Union of the holly church