المحرر موضوع: "الدعوة" تتحدث عن تحركات "خبيثة" لمحاكمة المالكي وتهدد بـ"قطع الايادي"  (زيارة 1721 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20786
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني

"الدعوة" تتحدث عن تحركات "خبيثة" لمحاكمة المالكي وتهدد بـ"قطع الايادي"
الأثنين 29-06-2015 | 1:07:24








شفق نيوز/

قال رئيس كتلة الدعوة البرلمانية، خلف عبد الصمد خلف، ان كتلة الدعوة البرلمانية المنضوية في ائتلاف دولة القانون "لن تسمح بالنيل" من نائب رئيس الجمهورية، الامين العام لحزب الدعوة الاسلامية نوري المالكي.
واضاف عبد الصمد في حديث اورده لشفق نيوز، ان هناك تحركات وصفها بالخبيثة يقوم بها – بحسب وصفه - بعض المتأمرين والمتخابرين مع دول اقليمية تحاول تقديم المالكي للمحاكمة.
ويلقي العديد من الكتل السياسية المسؤولية على رئيس الحكومة السابق نوري المالكي بتمكن تنظيم داعش من السيطرة على عدة مدن العام الماضي.
واكد رئيس كتلة الدعوة البرلمانية على ان كتلته "لن تسمح بهكذا تحركات وانها ستشعل النور داخل هذه الدهاليز وستقطع الايادي التي تريد النيل من نائب رئيس الجمهورية (…).
واوضح ان المالكي "هو الشخصية الوحيدة التي قدمت اجوبة مصحوبة بوثائق في قضية الموصل بينما امتنع البعض، اذ ان المالكي أوضح في اكثر من مناسبة ان الموصل سقطت بقرار سياسي وليس عسكريا" … "لذا من يريد محاكمة المالكي عليه ان يبرأ نفسه من وثائق ويكيلكس اولا".
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

اخي العزيز ܥܲܒܼܕܝܼܫܘܿܥ ܝܘܚܢܢ
كم من ايادي قام بقطعها حزب الدّعوة ؛ وأقصد( الإعدامات ) ؟ ! .. لقد تعلّم هذه المهنة ـ قطع الأيدي والرّقاب ـ ؛ من السّعوديّة المتأسلمـة طبعاً !
وهذا الحزب المشبوه يُدافع عن زعيمهُ ( الحرامي )
نوري المالكي الذي عاث في العراق من فساد فظيع خلال فترتين من حكمهِ الجائر ، ولم يخرّب العراق ؛ غير هذه الأحزاب ـ الدّينيّة ـ وما أكثرها ، لا يرى الوطن نور الدّيمقراطيّة ؛ إلاّ بفصل الدّينْ عن السياسة ! .