رابي تيري بطرس
شلاما
شخصيا اعتقد ان عدم مشاركة احزابنا هو ايمانها بان ذلك لا ينفع شيءا
وان وزننا السياسي سوى كان فقط الدكتور منى او كل احزابنا فهو معدوم و انه فقط للتمويه والتلميع اعلاميا
واعتقد ان الدكتورة منى ستعاني كثيرا بدون نفع
واعتقد ان من الافضل ان تستقيل من اللجنة لانها دوخة راس بدون فاءدة
واما مسالة اقامة ديمقراطية فتلك مجرد نكته سياسية نخدع انفسنا بها وربما من خلالها سيتم قلع ما تبقى لنا في عالم لا يفهم الا القوة لاثبات الذات
وشخصيا لا اريد ان ارى الدكتورة منى تعاني في سجال سياسي لا يتفع شيءا
ليكن الرب في عونها ولنكن في عونها بان تشد حقاءبها السياسية وتلتزم بوظيفتها بعيدا عن ادغال السياسية
فالوقت ليس وقتنا والساحة ليست ساحتنا ونحن عزل
تقبل تحياتي