ميخائيل الكبير (يعدد الامم والشعوب المعروفة انذاك --بنو سام الاثوريون , الكلدان , اللوديون , الاراميون , وهم السريان )
اخيقر يوخنا في الكثير من الكتب نقرا عن اثباتات تاريخية على تواصل الاسم القومي للاثوريين عبر كل المراحل التاريخية رغم زوال مجدهم الارضي بفقدانهم الامبراطورية الاشورية بسقوط نينوى 612 ق م الا ان تواصل وجودهم كشعب صاحب الارض لم ينتهى ابدا تحت كل الغزوات والمذابح التي كان الغزاة يقدمون عليها ضدهم .
ولكن ما يؤسف له ان بعض من اقلام شعبنا يبذلون جهودا كبيرة للاصطفاف مع توجهات الحاقدين للطعن في اصالتهم القومية كاشوريين بدلا من بذل نصف ذلك الجهد في تعميق المحبة بين ابناء شعبنا من كل التسميات التي يتوزعون عليها .
حيث نقرا لبعض الاقلام افكار تسعى من وراءها الى المساس بالاسم القومي الاشوري
معتمدين في تحليلاتهم على ما جاء به بعض الحاقدين على الاسم الاشوري من ادعاءات مزيفة حول الوجود القومي الاشوري وفي نفس الوقت يحاولون جاحدين تفنيد او اهمال ما يثبت ديمومه الوجود القومي للاشوريين عبر التاريخ والى يومنا هذا حيث ان تلك الاقلام تعتقد بان كثرة الكتب التي تتماشي مع مزاعهمهم هي الاثبات لفكرتهم
في حين نعلم جيدا ان الكثير من تلك الكتب ليست الا تكرار لما قاله الرحالة الفلاني او الكاتب الفلاني
ومتناسين في نفس الوقت اهمية ما قالة وكتبه المورخون الذين عاشوا في في الوطن وعرفوا حقيقة الاقوام واسماءهم
حيث لا يجب ان ننسى ان هناك العديد من الرحالة ربما كانوا ذات اعتقادات تعادي الاسم الاشوري باعتبار ان اشور خرج عن طاعة الرب ولذلك لا يستحق الذكر او باعتبار ان اشور دمر الاماكن المقدسة وسبي اليهود
وهنا مرة اخرى نستشهد بما جاء في ترجمه غبطة المطران مار سرهد جمو للوثقة الفاتيكانية والتي جاء فيها بما معناه بان الرسول الى الفاتيكان هو مرسل من قبل بطريرك الاثوريين المنتخب من قبل شعبة وذلك قبل ما يقارب خمسة قرون او اكثر
وربما هناك وثاثق كثيرة في الفاتيكان بحاجة الى الترجمة لتثبت ما يدعم اعتقاداتنا باننا من نسل الاشوريين
ومن ناحية اخرى هناك التباس للكثير من الكتاب والمترجمين في معنى كلمة سوريا والاشوريين وخاصة باللغة الانكليزية
حيث ربما سنجد ان القصد من الكاتب هو الاشوريين فيما ربما سنجد ان الكثير من المترجمين يستخدمون تعبير السريان كترجمة لكلمة الاشوريين بالانكليزية
ولكي لا نزعج القارئ بمزيد من هذة الامور المحزنه
فاننا ناتي باثبات اخر من كتاب معروف تاريخيا ومؤلفه ليس انكليزيا يعدد فيه اسم الشعب الاثوري ضمن شعوب ذلك الزمان
ونامل ان لا يتم تكذيب الخبر ايضا والمطالبه بمزيد من الاثباتات وكاننا يجب علينا ان نصرخ كل يوم ها نحن اشوريين ؟؟؟؟
النص التاريخي :
كتاب تاريخ البطريرك السرياني ميخائيل الكبير (1126-1199 ) يعدد هذا الاخير الامم والشعوب المعروفة انذاك ويقول ( وبنو سام الاثوريون , الكلدان , اللوديون, الاراميون , وهم السريان )
فالمعروف انه ليس في الكون كله قوم واحد يستطيع ان يثبت بالدليل المادي او العلمي او التاريخي بانه نقي الدم ١٠٠/. وذلك بفعل الحروب والمصاهرات بين الاقوام عبر القرون .والعوامل الاخرى
ولذلك فان الانسان حر في قناعته الشخصية لتبنى الاسم الذي يختاره
واترك القارئ مع هذة المعلومات التاريخية
اللغة السُريانية (بالسريانية الشرقية: ܠܸܫܵܢܵܐ ܣܘܼܪܝܵܝܵܐ، لِشانا سُريايا؛ بالسريانية الغربية: ܠܶܫܳܢܳܐ ܣܽܪܝܳܝܳܐ، لِشونو سُريويو)، لغة سامية مشتقة من اللغة الآرامية ويعتبرها بعض الباحثين تطورًا طبيعيًا لها موحدين بين اللغتين،[4] نشأت اللغة الآرامية، وهي أصل اللغة السريانية، في الألف الأول قبل الميلاد لتكون العائلة الثالثة ضمن عائلة اللغات السامية،[5] وأصبحت من القرن السادس قبل الميلاد لغة التخاطب الوحيدة في الهلال الخصيب إلى ما بعد الميلاد، حيث تحورت تدريجيًا واكتسبت اسمها الجديد ”اللغة السريانية“ في القرن الرابع تزامنًا مع انتشار المسيحية في بلاد الشام.[6]
تعتبر السريانية اللغة الأم لطوائف الآشوريون/السريان/الكلدان المنتشرة بالعراق وسوريا خاصة، حيث أضحت من أهم العوامل التي تجمعهم. وبالرغم من هذا فالسريانية لم تقتصر عليهم فقد استخدمها العديد من رجال الدين المسيحيين في كتاباتهم كالعرب (إسحاق النينوي وإيليا الحيري) والفرس (أفراهاط الملقب بالحكيم الفارسي) والأرمن (ميسروب ماشدوتس وإسحاق الأرمني) والترك (يشوعداد المروزي)، كما أصبحت اللغة الطقسية لبعض القبائل المنغولية المتنصرة قديما ومسيحيو كيرالا بجنوب غرب الهند. ويشير الباحثون إلى اتصال دائم بين اللغة السريانية واللغة العربية بنتيجة الهجرة والتبادل التجاري والثقافي بين بلاد الشام وشبه الجزيرة العربية،[7] غير أن التمازج الأعمق بين اللغتين لم يتم إلا في أعقاب قيام الدولة الأموية، فخلال المرحلة الأولى ظلت السريانية لغة الدواوين وهيئات الدولة حتى عهد عبد الملك بن مروان، وإثر تعريب الدواوين ظلت السريانية لغة التخاطب الوحيدة بنسب متفاوتة في القرى والمدن السورية بشكل عام حتى العهد المملوكي في القرن الثاني عشر حينما سيطرت اللغة العربية كلغة تخاطب بين أغلبية السكان.[8] أما في لبنان فقد ظلت السريانية لغة التخاطب بين الموارنة حتى القرن السادس عشر،[8] وكانت العربية قد حلت مكان السريانية كلغة كتابة في مدن العراق الوسطى منذ القرن الثالث عشر.[8](1) في الوقت الراهن لا يوجد في لبنان أي جماعة تستخدم السريانية كلغة تخاطب يومية، بيد أن هناك عدة محاولات لإحيائها، أما في سوريا فهناك من لا يزال يستخدمها كلغة تخاطب في معلولا وقرى مجاورة لها شمال دمشق رغم أن بعض سكان هذه القرى مسلمون،[9] وتستخدم أيضًا في المناطق ذات الكثافة السريانية في القامشلي والحسكة وغيرها من مناطق الجزيرة الفراتية، أما في العراق لا تزال السريانية لغة التخاطب في المناطق والقرى ذات الغالبية السريانية/الكلدانية في الموصل ودهوك، وكذلك تعتبر لغة النطق في طور عابدين الذي يقع حاليًا جنوب شرق تركيا.[10] سوى ذلك فإن الدول التي هاجر إليها سريان خلال القرن العشرين بشكل أساسي مؤمني الكنيسة السريانية الأرثوذكسية يستخدمون اللغة السريانية في تخاطبهم اليومي في دول المهجر خصوصًا في السويد.[9] وعلى الرغم من عدم استعمالها اليوم كلغة تخاطب بين أغلبية السكان، فإن تأثيرها في اللغة العربية خصوصًا المحكية في بلاد الشام يبدو قويًا وواضحًا، كذلك الحال بالنسبة لأسماء الأماكن والبقاع.[11]
اللغة السريانية تكتسب أهمية دينية خاصة في المسيحية، أولاً لأن يسوع المسيح قد تكلّم بالآرامية، التي تعتبر بمثابة اللغة الأم للسريانية،[12] وثانيًا لأن العديد من كتابات آباء الكنيسة والتراث المسيحي قد حفظ بالسريانية، إلى جانب اللغة اليونانية، وفي الكنائس التي تتبع الطقس السرياني لا تزال تستخدم اللغة السريانية بشكل يومي في القداس الإلهي وعدد من العبادات الأخرى كلغة ليتورجية.[13] وعمومًا فإن هذه الكنائس تفرض، بإلزامية متفاوتة، على أبنائها خصوصًا الإكليروس دراسة اللغة السريانية وتعلمها، كذلك تبدو اللغة السريانية هامة للمنقبين والمؤرخين في الاطلاع على الوثائق والمخطوطات القديمة التي غالبًا ما كتبت بالسريانية أو الآرامية.[14] في الإسلام يشير بعض الفقهاء أن السريانية هي لغة أهل القبور أمثال حافظ السيوطي وعلم الدين البلقيني الذي فسّر سبب ذلك بكون السريانية لغة الأرواح والملائكة، البعض الآخر منهم أمثال العثيمين نفى الرواية، في حين يشير ابن حاتم وابن شيبه أن السريانية هي لغة يوم القيامة على أن يتكلم داخلوا الجنة لاحقًا العربية،[15] غير أن بعض الفقهاء كابن حنبل رؤوا أن السريانية كانت لغة النبي آدم والنبي نوح.[16]
اعتبرت اللغة السريانية ردحًا طويلاً من الزمن لغة العلوم والفنون والآداب، خصوصًا في مدينة الرها (أورفة حاليًا في تركيا) والتي نشأت بها بنوع خاص، أولى المدارس السريانية، وعمومًا فإن اللغة السريانية تقسم عمومًا إلى لهجتين وأبجديتين متقاربتين، الأولى السريانية الغربية نسبة إلى غرب نهر الفرات والثانية هي السريانية الشرقية نسبة إلى شرق نهر الفرات وبنوع خاص إلى الرها.[17] تكتب اللغة السريانية بالأبجدية السريانية المؤلفة من اثنان وعشرون حرفًا تجمع في خمس كلمات: أبجد، هوز، حطي، كلمن، سعفص، قرشت.[18] وتحوي حركات إعرابية تختلف بين السريانية الغربية والسريانية الشرقية أشهرها خمسة تفيد في المد والقصر وحروف العلة.
كسائر اللغات السامية فإن اللغة السريانية تكتب من اليمين إلى اليسار ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9أبناء نوح: سام (اليسار)، حام (وسط) ويافث (يمين): اشتقت بلاد الشام اسمها من سام في حين اشتقت الآرامية اسمها من ابنه آرام. بريشة جيمس تيسوت، 1904.
يتفق أغلب الأكاديميين أن لفظتي سرياني (ܣܘܪܝܐ وهي نفسها سوري) أطلقها الإغريق القدماء على الآشوريين[19][20][21] حيث أسقطوا الألف في آشور (Ασσυρία، أسّوريا) لتصبح سوريا (Συρία، سوريا) واستعمل هيرودتوس لفظة سوريا أو "سيريا" في كتاباته للإشارة إلى الأجزاء الغربية من الإمبراطورية الآشورية[22] ثم امتدت التسمية لاحقا لتشمل جميع مناطق أعالي بلاد ما بين النهرين. كان عالم الساميات الألماني ثيودور نولدكه أول من أشار إلى رجوع السريان إلى الآشوريين سنة 1881 حيث استشهد كذلك بأعمال جون سلدون سنة 1617[19] تم إثبات هذه النظرية بشكل قاطع بعد اكتشاف نقوش جينكوي الثنائية اللغة بجنوب تركيا والتي تظهر فيها ترجمة لفظة "آشور" بالفينيقية إلى "سوريا" باللوية.[23]
وبالعودة إلى النظرة التقليدية حسب العهد القديم الذي أخذ به عدد من الباحثين في بدايات عصر التنوير لإثبات أصل مصطلح اللغة الآرامية، فإن هذا يعود لآرام بن سام بن نوح[24] الذي إثر الطوفان استقر وإخوته أولاد سام عمومًا في بلاد الشام ومنه أخذت اسمها.(3) أما مصطلح "سريانية" فختلف الأولون في تحديد أصله، البعض من المؤرخين افترضوا أنه مصطلح يوناني نعت به الإغريق سكان سوريا عمومًا ومنه اشتقت اللغة اسمها تحديدًا عندما فتح الإسكندر المقدوني حوض البحر الأبيض المتوسط، في القرن الرابع قبل الميلاد.[25] حسب هذه النظرية، فإن "سريان" و"سيريا" تعني "بلاد الشمس" أو "البلاد التي تعبد فيها الشمس". يقيم هؤلاء دليلاً على صحة رأيهم بأن لفظة "سريانية" لا ترد أبدًا في العهد القديم، وإنّ ما يشار عوضًا عنها هو آراميون ولغة آرامية، ما يدل أن اللفظ لم يكن معروفًا عند تدوين العهد القديم وترجمته إلى اليونانية، ولو كان لقبًا أطلقه السريان على أنفسهم لكان حريًا بأن يذكر في العهد القديم.[26] هذا الدليل لم يعد يعتبر دليلاً ساطعًا بعد الأخذ بأن السريانية وإن اكتسبت اسمها قبل الميلاد غير أنها لم تشتهر به إلا في القرن الأول الميلادي، أي أنها لم تشتهر بهذا الاسم خلال فترة تدوين العهد القديم ولا الترجمة السبعونية في القرن الثاني قبل الميلاد. عدد آخر من الباحثين القدماء الذين انتقدوا كون الإغريق من أطلق تسمية السريان على سكان سوريا ولغتهم، ومنهم المطران إقليمس يوسف داود مؤلف كتاب: ”اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية“ عام 1896، استبعدوا أن يسمي قوم على جانب كبير من القوّة، كما كان السريان حينها، اسم لغتهم أو بلادهم باسم "أعجمي غريب".[27] يقول المطران داود ومعه عدد آخر من الباحثين القدامى والمعاصرين: «حينما تسمى الآراميون ولغتهم، سريانًا، في لغة ووثائق الآخرين كاليونان والأكراد فإن هذا يعود لأنهم سمعوا الاسم من الآراميين السريان أنفسهم، إثر مخالطتهم إياهم بنيتجة العلاقات التجارية القوية بين سوريا واليونان في ذلك الوقت.»[28]
مخطوطتان مكتوبتان بالأبجدية السريانية الغربية،(5) اكتشفت في دير القديسة كاترينا في سيناء وترقى للقرن الحادي عشر، وتبدأ بعبارة: ”لخلون مطول دلبي مين آلوهو“، والتي تعني في العربية: من أجل جميع الشجعان في الله. وربما كانت إشارة للشهداء المسيحيين.
في مقدمة قاموس ”زهريرا“ (عربي-سرياني) للقسين شليمون خوشابا وعمانوئيل بيتو يوخنا، يذكر أن تسمية ”السريان“ و ”السريانية“ هي تحريف فارسي يوناني للاسم ”آثور“ أو ”آشور“ مستندين في ذلك على ظاهرة تبادل الأصوات (ش - س) أو (ت - ث) بين اللهجتين الشرقية والغربية فتكون التسميتين السريانية والآشورية كمترادفات تعني أحدهما الأخرى. ويعتبران بذلك سريان اليوم ورثة شعوب المنطقة القديمة وورثة اللغة الآرامية، مستندين على كتابات سريانية قديمة لدعم رأيهم كقصيدة للشاعر نرساي (437- 507) يتحدث فيها عن بلبلة الألسنة أثناء بناء برج بابل فيذكر أسماء شعوب مختلفة قريبة وبعيدة مغفلاً ذكر الآشوريين والكلدان والبابليين والآراميين والفينيقيين مكتفياً بذكر السريان (ܐܣܘܪܝܝܐ)، كذلك في تاريخ البطريرك السرياني ميخائيل الكبير (1126 - 1199) يعدد هذا الأخير الأمم والشعوب المعروفة آنذاك «ويقول وبنو سام الآثوريون، الكلدان، اللوديون، الآراميون، وهم السريان».[29][30]
بكل الأحوال فإن الباحثين من كلا الرأيين اتفقا أنّ اسم "سريان" و"لغة سريانية" حلّ مكان " آرام" و"لغة آرامية" بعد الميلاد وليس قبله، وتحديدًا عقب اعتناقهم المسيحية: «وهكذا عندما تنصّروا اتخذوا الاسم السرياني، لسبب أنهم اختلفوا في العادات والعبادات عن الوثنيين، بل صاروا لاحقًا يشمأزون من اسم "آرام" و"آرامي"، حتى أهمل كلية لدى الآراميين المسيحيين ليحل مكانه اسم "السريان"، أما لفظة "آرام" فقد استخدمت في الأدبيات اللاحقة للإشارة إلى الوثنية التي بقيت في سوريا والعراق وخصوصًا الصابئة الذين قطنوا في حران.»[31]
أقدم وثائق سريانية يذكر بها مصطلح "اللغة السريانية" بدلاً من "اللغة الآرامية" تعود للعام 132 في الرها،[32] حيث تأسست مملكة الرها التي حكمتها عائلة الأباجرة والتي ينسب التقليد الكنسي أنهم راسلوا يسوع المسيح. تعتبر مملكة الرها أول مملكة مسيحية في العالم،[33] وقد اعتبرت اللغة السريانية لغتها الرسمية، ولا يزال الباحثون حتى اليوم يعتبرون أن الرها هي مهد اللغة.[34] هناك عدد من النقوش التي تعود للفترة المبكرة ذاتها والتي تشير إلى انتشار اللغة والأبجدية السريانية بدلاً من الآرامية القديمة، بيد أن اللغة السريانية لن تصبح لغة العموم وبالتالي تطوِر قواعد النحو والصرف واستنباط المفردات قبل القرن الرابع والقرن الخامس، فسريانية القرون الثلاث الأولى أشبه بالآرامية التقليدية منها إلى السريانية الحديثة، ما يؤيد نظرة بعض الباحثين باعتبار اللغة السريانية تطورًا طبيعيًا للغة الآرامية،[35] في حين ينحو البعض الآخر لاعتبارها أحد لهجاتها.[
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9