الاخ العزيز والكاتب المبدع زاهر دودا المحترم
شلاما وايقارا سويسا
رابي يديدا
براشيت شكرا على مرورك على مقالنا البسيط هذا, وعلى اضافاتك الغنية والقيمّة دائما ,وهذا واضح وجلي من خلال مقالاتك واشعارك واسهاماتك اللغوية والخطية الرائعة , ومواقفك القومية الوحدوية, وهذه محل حبي وتقديري العاليين دائما لشخصك الكريم .
نعم رابي انني معك فيما ذهبت اليه بخصوص هذا اللون التراثي الرائع المتمثل بالحكايات والقصص وما الى ذلك في سفر تراثنا الاشوري الزاخر .وعلينا ان لا ندخر وسعا في الاحاطة به, وتوثيقه قدر الامكان لكونه بات في مهب الريح او ان لم نقل مع كل الاسف في خبر كان, وهذا يدمي القلوب, لان التراث في اقل تقدير سمه واضحة ومهمة من سمات هوية ومعالم اية امة .
الرب يباركك على الدوام
بشولاما تودي علوخ ملَشنانا مهيرا.