المحرر موضوع: الى كافة الاديان المعنية  (زيارة 3143 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى كافة الاديان المعنّية :
                                                                                     للشماس : ادور عوديشو

دعونا لا نشخص ولا نُسّمي :
كل ما تكتبون عن انفسكم هو مقبرة للحقيقة
تمعّنوا في ما يلي :
بحوثكم الآسنة  ملآت ورق العالم والمواقع الالكترونية التي لا عِلم لكم فيها  سوا : كم تدفعون !

لنخرج من ادياننا برهةً وندخل عقولنا ٫ حين تكون  في حالة سليمة : لوحا ابيض مثلما خلقها الاه الحب والحياة .
ليَنسى كلّ منا الماضي الاسود لدينه "ان وجد"  لمجرد اهتمامه بآسف المُنصف ٫ بان هناك انسان لا يريد ان يموت .
اعيد ... واعيد ...واكرر: ليكن معلوما لكل دين :
من قتل او سبّب حروبا او انتهاكا للبشرية او اي انسان وفي اي زمن :
مجرم : هو ونبيه والاهه ودينه فكتابه :
من مارس ويمارس او سيمارس نصوصا من كتاب دينه او نبيه تامر باي نوع من الشر او الموت  للانسان الاخر المختلف .
الشر المتبادل دوّامة متلازمة يستعملها كل جانب لصالحه .
اي انسان ولاي دين ينتسِب : إن قَتَل او حَرَق او سبْب انتهاكات تاريخية او حالية او مستقبلياً

إن لم تكن ممارسة  :  لفقرة ٫ او كلمة من كتاب دينه ٫ او الاهه ٫ او نبيه : فهي مدانة بقنونة علمانية ٫ مقيدة بالزمن : ومن الطبيعي ان تدان وتدخل علميا ايضا ضمن نظام الرفض العالمي . 
 
هناك تعليق علمي انثروبولوجي بايولوجي لوضائف اعضاء الانسان ٫ باحاسيسه ٫ وجهازه العصبي ٫ سعادته او شقائه ٫ حزنه او فرحه ٫ (والاهم)  : حياته او موته :
وهنا اسآل (لا اشخص)  الاديان المزيّفة المجرمة : اديان الموت والابادات ٫ التي زنت بالبشرية الامنة  ٫ المسالمة التي لا تقاوم حتى القتلة .

اجيبوا انفسكم  !!! : من انتم ؟؟؟ .
اجيبوا من كتبكم بنصوص واوامر اذا مارستموها ام لم تمارسونها (مجرّد حقيقة وجودها وانتشارها في عوائلكم ودور عبادتكم ) فمفعولها مُدان ٫ ويبقى سبباً اعظم للارهاب والموت
انكم منتسبون لدينكم ٫ وتعدّون احصائيا انتقائِيون ٫ وانتهازيون ٫ للانا والعظمة وال نحن الفقطية ٫ كماً  ٫ إن شِئتم ام أبيتم
عالم الاحصاء الرقمي للاديان كافة : هو معلومة مريضة بابدية الانا والغرور الفارغ .
متمسّكون بارهاب الموت مع العلمانية السلبية : ان لا مكانة للاخر ٫ كي يطرح مِن انكم ٩٩٪
تتواجدون في جميع الاحزاب وتحصون انفسكم مع هذا وذاك للمنفعة المادية الشرانيّة لارهابكم الرقمي اللعين .
كفاية  ... لقد كفرتم بالمثل الاعلى للذات الالهية . وحاشا للذات الالهية ان ينسب اليها اي امر للانسان غير حبه المطلق فماذا بقي لالاهكم من القداسة !!! ؟؟؟ .