0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
حضرة السيد يوسف أبو يوسف،سلام الله،الزبدة هي بأن الثالوث منفصل، ذلك من تحليل حالة عمل الله لعُمّاد يسوع. إذا قلنا عن الله أمر أو حالة تُغضِبُهُ قد لا يُساعد فاعلي غَضَبِهِ، في حياتهم.من تاريخ المسيحيين نرى بأن كُلما كثروا قليلا ذُبِحوا وتشردوا. تسألتُ هل ذلك لأن الله لا يُساعِدُهُم؟ بحثت، نحن نَعلَم بأن مَن يُساعِدُهُ الله لا بد بأن ينتصر بدون عمل منه فالله يعمل عنه ويَنصُرَهُ. فلماذا يأتون سُفَهاء بدون رحمة ولا دين يَنسِبون لهم كتاب ديني إِرهابي ويذبحون ويُشرِدون مسيحيين ويطرُدُنَهُم من بيوتهم ولا أحد يُساعِدُهُم؟ ولا أمل بِأن يُساعدهم أحد؟!فتوصلت لنتيجة بأنه قد يكون بأننا قد نكن بأننا لا نُصلي للله أو الله غاضبٌ علينا؟ بحثت ووجدت بهذا التحليل بأن الصلوات لثالوث ولا يوجد ثالوث للله بأننا نُصلي لغير الله لكني استبشرت خيرا بجعل فَهم بأننا نصلي للله ولروح الله القدوس ولابن الله يسوع المسيح فلا ضرر في ذلك ولا يُخالف واقع الحقائق ولا يُغضب الله فننال مُساعدتهُ. لكننا لم نل مساعدتهُ بصلاتنا للثالوث الغير منفصل والمتساوي! الذي يُرَدّدُهُ ويُصلون إليه رجال الدين المسيحيين.الا يكفي هذا التسأُل لكي أبحث في الأناجيل عن الخطأ عن العقائد لكي ننال معونة الله ولا نُذبَح ولا نَتَشَرّد؟شخصيا أنا ضد ذبح وتشريد الأبرياء وطالبي الصلاح. ما هو موقفك وكيف تفعل للبحث أين الأخطاء ولماذا الله لا يعمل عنا لينصُرُنا ويَدحَض الأشرار ذابحينا؟أليس التوصل بتحليل لا هرطقة فيهِ وإن وُجِدَت فما هي وأين هي بالتحليل؟ إلى وضع يَرضى به الله عنا، يكفينا؟لكي تَفهَم أكثر عن أخطاء رجال الدين وما يفعلونهم لغضب الله عليهم وعلى الشعب (الشعب ينال من روحانية رجال الدين) إقرأ الرابط التالي http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=757727.new;topicseen#newلستُ من شهود يهوه ليحكم الله فيهم. أتوا ليبشروني بإلههم فطردتهم.سأتطرق لموضوع لم تعرفهُ عن قدرات شهود يهوه وستعرفني أكثر: عندما أتوا لشقتي قالوا نحن ننشر الكتاب المقدس (لم أعرف مَن هم) قلتُ لهم: يهمني عالم السموات وكل مَن يريد الله. على الباب ولم أدخلهم أعطوني منشور منهم بدأت بالإطلاع عليهِ مكتوب فيهِ "يهوه" سألتهم لماذا تُسَمّون الله يهوه والمتعارف عليهِ القول الله وليس يهوه؟ قالوا نحن موجودين بالكتاب المقدس! عندها استنرت. قلت لهم هل إلهكم هو الله؟ قالت نعم إلهنا في الكتاب. سألتهم هل إلهكم الذي أخرج اليهود من مصر وأعطى لموسى الوصايا العشرة وجعل ابنه يسوع المسيح بيننا؟ لم يجاوبوا قلت لهم وقد عرفت بأنهم روحيين، أريد محادثة إلهكم، تواصَلَتْ المتحدثة معي معهُ وتحدث معي من خلالها سألته ذات الأسئلة عن إخراجه للشعب العبري من مصر... قال "لا لكني موجود بالكتاب المقدس" قلت لهم كَرفتوا عن الدرج ولا تعودوا الله يحكم فيكم.شكرا لتعليقك أتمنى بأني وافيتمحب الإصلاحوليم ايل مشيح
حضرة لوسيان هو كافر بالله، لدي خبرة جيدة جدا مع الكفرة مهما جادلتهم سيصلون لوضع حرج يسألونك فيهِ "أنا لا أُصدق إلى أن أرى ولم أرى الله"!وليم ايل مشيح
الزبدة هي بأن الثالوث منفصل،
انا لم يكن في وسعي الكتابة سابقا, فكان عندي امكانية استخدام الموبايل فقطفي البداية الكلمة المستعملة وهي "الله" انا ارفضها, فالله هو كائن افتراضي لا وجود له, وهو كائن افتراضي قذر ومجرم يذكر البشر فقط بقطع الرؤوس والذبح والقتل والاغتصاب والسرقة والغزو...والكنائس التي تستعمل مفردة "الله" هي كنائس لا اعتراف بها وقداسها بالنسبة لي باطل. فهذه المفردة تستعملها تنظيمات مثل داعش والقاعدة وبقية الارهابيين. وبدلا من هذه المفردة تستطيع الكنائس استعمال مفردة "الرب" مثلا.المقال كما هو الحال مع 90 بالمئة من حال الكتاب في هذا الموقع يحمل عنوان لا علاقة له بالمحتوى. فالعنوان يتحدث عن بحث كامل مع نتائج حتمية, اما محتواه فهو عبارة عن اسئلة متبعثرة لا تسلسل منطقي لها ومختوم بسطر يقول "اريد جوابا " مع ان المنطق يقول بان اللذي يدعي هو المفترض ان يقدم جواب عن ادعائه وليس العكس.الشئ اللذي فهمته جاء بعد المداخلات المتعددة التي لولاها لما فهمت شيئا. حيث المقصود هو بان الاقانيم الثلاثة لا علاقة لها ببعضها البعض. وهنا قبل ان اكتب اؤكد بانني شخص اختصاصي ليس اللاهوت, كما انني قليل الذهاب الى الكنيسة, وان ذهبت فانني افضل الذهاب عندما لا يكون هناك قداس حيث اكون لوحدي هذا لانني لا احب حضور قداس عربي, ولكن في نفس الوقت ارى ان هناك كلام صحيح من ان المختصين في اللاهوت عندنا معرفتهم الفلسفية شحيحة جدا.والان ادخل في الموضوع: ان من يتحدث هكذا ويسمى اسئلة متبعثرة بانها بحث عليه ان يعرف بانه ينبغي ان يمتلك معرفة في عدة نواحي من المعرفة ومنها بالطبع الفلسفية. فاي قول ينبغي ان يكون ممكنا الدفاع عنه فيما اذا تعرض ايضا الى انتقاد من قبل الجهات الاخرى, منها تلك التي تنفي وجود الدين اصلا, كما فعلت مثلا في السابق الفلسفة المادية. فاذا كانت الاقانيم منفصلة عن بعضها البعض فهل هي تدرك احدها الاخر؟ اذا كلا, فما هي طبيعة علاقتها ببعضها البعض؟ واذا نعم, فهل ادراكها لاحدها الاخر تجعلها وحدة مكملة؟قبل مئات السنين ظهرت الفلسفة المادية لتقول بان الرب لا وجود له, وهي لتنفي ذلك قالت بان كل ما هو موجود يجب ان يتم ادراكه, وما لا يمكن ادراكه لا وجود له ولا يمكن له ان يكون موجودا.المثير هنا ان هذا القول اخذه وتبناه بعض الفلاسفة الدينين المسيحين ايضا وامنوا به ايضا , وامنوا به بكل حذافيره مثلما امن به رافضي فكرة وجود خالق.حيث ان الفلاسفة المسيحين قالوا بالطبع لا يمكن ان يكون هناك وجود بدون ادراك. ونحن البشر لكي نؤمن بوجودنا فلابد من ان يكون هناك قوة الهية مطلقة تقوم بادراكنا والا فان كما يقول الماديين لا يمكن ان يكون هناك وجود بدون ادراك. واضافوا بان هذه القوة المطلقة او العقل المطلق اللذي يقوم بادراكنا وادراك كل شئ هو الرب.واحدهم قال باننا عندما نقول باننا نعرف شيئا مثل البرتقال فماذا نحن نستطيع ان نعرف؟ الجواب نحن نستطيع ان نعرف الصفات عن طريق حواسنا الستة. فالبرتقالة ترسل موجات تسقط على العين ويحللها دماغنا البشري بانها مثلا اصفر اللون, دماغنا البشري يحللها بانها مدورة الشكل , ودماغنا البشري يحلل بان طعمها هو حامضي مثلا... اي ان كل ما نعرفه هي الصفات فقط وليس ماهيتها. وهذه المعرفة حول الصفات اين هو موقعها ومركزها؟ الجواب المعرفة موجودة داخل الدماغ, فالدماغ هو اللذي يقول بان لونها اصفر وبانها مدورة وبان طعمها حامضي. السؤال المهم الان سيكون: كيف هو اللون الحقيقي مثلا للبرتقالة خارج دماغنا؟ هل هو فعلا اصفر؟ هذا السؤال لا احد يستطيع ان يعرف عنه شيئا. وهذا يعني باننا لا نمتلك ادنى معرفة حول كيف تبدو الاشياء خارج الدماغ. لا نمتلك معرفة خارج الدماغ. بمعنى اننا لا نعرف اي شئ عن حقيقة الاشياء كما هي بنفسها بحد ذاتها, ومعنى ذلك اننا لا نرى اي شئ. فنحن اذا كنا لا نستطيع ان نرى شئ مثل البرتقالة فكيف سنرى الرب؟ وهل هناك عقل مطلق يعرف الاشياء كما هي حقيقتها خارج دماغنا؟ اذا لا, فكيف ندعي معرفتنا بحقيقة الاشياء؟ من اللذي نفترض بانه يراها ويدركها؟ هذه هي كلها مشاكل علمية ايضا.وما يشمل شيئا مثل البرتقالة يشمل الانسان ايضا, فنحن لا نعرف عن الصفات الحقيقة للانسان اي شئ, لا نعرف كيف هي صفات الانسان خارج دماغنا. ونحن اذا تحدثنا عن الانسان بانه ذلك الكائن اللذي يتحرك ويبكي ويضحك ويبتسم ويتالم الخ فان المشكلة تزداد, اذ عندها فنحن لن نستطيع ان نرى الانسان, وبما اننا لا نرى الانسان فاننا بنفس الطريقة لا نرى الرب عندما نسمي كل ذلك بانها الروح.الفلسفة المادية وقعت في عدة مواقع محرجة, مثلا : اكتشاف نجوم ومجرات جديدة ظهرت مع ظهور التلسكوب, فحسب الماديين فان ما تم اكتشافه يكون موجودا فقط لحظة ادراكها, وبانها لم تكن موجودة قبل اكتشاف البشر لها, اي قبل ادراك البشر لها, فالمادييون يقولون : ليس هناك وجود بدون ادراك. وهذا يشرح ايضا لماذا تطور العلم في المجتمعات المسيحية وليس في غيرها, حيث لان المسيحين امنوا بالرب اللذي لا يدركونه فان ذلك اثر على ثقافتهم, وبالتالي اثرت ثقافتهم على العلم, والعلم عند الثقافات المسيحية امن بوجود كائنات علمية مفترضة مثل الذرات والجاذبية بالرغم من عدم امكانية ادراكها, لان القدرة على الافتراض والايمان وفرتها المسيحية للعلم.وبما ان كل شئ بحاجة الى ادراك فلابد ان يحتاج كل شئ ومنهم نحن البشر الى ادراك لنكون موجودين والرب هو اللذي يقوم بادراكنا وادراك كل شئ. هذا هو احد البراهين على وجود الرب اللذي قدمه رافضي وجود الرب بانفسهم واقصد اصحاب الفلسفة المادية. الفلاسفة الدينين افترضوا في دفاعهم عن وجود الرب , بان الرب يقوم بادرك نفسه بنسفه, باعتباره ذو قدرة مطلقة.ولهذا فاذا كانت الاقانيم منفصلة, فهل تدرك احدها الاخرى؟ اذا نعم او لا ؟ فكيف هي طبيعتها اذن؟ كيف هو تواجدها فلسفيا؟اما فيما جاء حول شهود يهوا: فهولاء انا لا اراهم على الاطلاق اناس مؤذيين فهم يطرقون الابواب, واذا رفض احدهم دعوتهم فانهم يغادرون بكل سلام واحترام. ولكن تبقى فكرتهم كوميدية بالرغم من انني احترم كل الافكار الغير العنيفة. فاستخدامهم لكلمة "يهوا" عبارة عن ترجمة قديمة تم اكتشاف خطائها الترجمي.فاسم الرب كان يتكون من اربعة احرف, وسواء في العبرية او السريانية كان بدون حركات. في البداية كتبوه Yahwah اي "ياوا" حيث الهاء لاتلفظ وتدل فقط على طول الحرف العلة .ثم اكتشفوا بان Yahwah له معنى يدل على حالة الماضي وليس الحاضر, فقاموا بتغييره الى Jahweوهذه يترجمها شهود يهوا بانفسهم بانها تدل على الكينونة او الفعل اصبح to becomeوهي نستعملها نحن في ايامنا هذه في لغتنا الام بصيغة الماضي والحاضر كما في ترجماتها, مثل:انا كنت Yahwah مدرس انا اكون Jahwe مدرسملاحظة: كل الفلسفة المسيحية في الغرب التي ذكرتها اعلاه اخذها الغرب من فلاسفة وعلماء الكنيسة النسطورية. ابائنا العباقرة في الكنيسة النسطورية حول العقل المطلق اللذي يدرك كل شئ ناقشوه عند بحثهم في اعمال الرسل مثل "مع انه عن كل واحد منا ليس بعيدا. لاننا به نحيا ونتحرك ونوجد"ولو لا ان الكنيسة النسطورية كانت قد تعرضت الى ما تعرضت له لتطورت كثيرا. وما قدمته انتقل بعدها الى الغرب.ملاحظة ثانية: الاراء المطروحة ينبغي ان تقدم وتفهم مثل السوق في عالم راسمالي ديمقراطي, فحيث ان هناك من سيختار سيارة مرسيدس واحدهم سيارة نيسان, او احدهم سيختار شكولاته بكثير من السكر واخر بقليل من السكر, فهكذا هو الحال في سوق الاراء.جمل مثل "انني اقحمت الجميع", "لا احد يستطيع الرد على ما كتبته", او الكتابة وكاننا في معركة فيها فوز وخسارة عبارة عن افكار عروبجية وافكار شمولية التي كان اصحابها يقولون بان لا يمكن لاحد ان يرد على شخص مثل كارل ماركس, او لا احد يستطيع ان ياتي بما اتى به القران او الشيخ الفلاني ...
سيادة الفرج2حضرتك تتوجه للوسيان، هو كاتب التعليق الذي اقتَبَسَهُ سيادتكجواب من معرفتي: داعش لهم إله ينسب لذاته بأنه الله له خالق وله مصدر وله هيئة ويُرى ما لا يوافق صفات الله. إذا إلههم ليس الله إنما منتحل لهوية ولاسم الله والإله الذي لا خالق ولا مصدر ولا هيئة ولا شكل له أدعوهُ الله يحكم في آلهة داعش.لكني أطلب بأن أقول لكَ بأنه مع عمل الله في الإسلام عامة وفي داعش أصبح فيهم خلائق من الله عندما يقولون أو يُصلون للله فهم يُصلون للإله الذي لا خالق ولا مصدر ولا هيئة ولا شكل له مصدر الحياة في الكون الذي أخرج الشعب العبري من مصر وأعطى لموسى الوصايا العشرة التي كسرهم موسى وأظهرَ مجده لحزقيا النبي وجعل بيننا ابنه يسوع المسيح وأعمال أخرى كثيرة جدا منها مُدَوَّن بالكتب المقدسة وأعمال لا تعد ولا تُحصى غير مدونة...، يُصلون للله بواسطة إله مُمَثّل للإله الذي ذكرته الله الحقيقي - المصدر - أعطاه اسما "الله" له هيئة موالي له وأمينا له...، لا تتلخبط لا يوجد خطأكن مطمئناًشكراوليم