0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
لأن كلمة النساطرة مرتبطة تاريخياً بنسطور المحروم سنة 431م من الكنيسة التي تعتبر أن النسطورية هي بدعة، وفي سنة 1876م أرسل تايت بعثة إلى السريان النساطرة سَمَّاها:
وأن الانكليز سَمَّاهم آشوريين نتيجة اكتشاف الآثار الآشورية في شمال العراق منذ سنة 1849م حيث راج الاسم الآشوري في انكلترا
الى العضو عماد الكراني هولنداانحني على ركبتي امام قدرتك المختزلة في استقطاع مقتطفات من مداخلاتي من عدة اشرطة ووضعها بالطريقة التي وضعتها في هذا الشريط بدلا من ان تقوم بمحاولة على الاقل كتابة سطرين بنفسك. والتي تدل على مدى تاثرك بالجاليات العروبجية والباكستانجية والتركجية في هولندا.اسمع يا رجل , الفرق بيني وبين الكثيرين هو انني شخص اكره القصائد والشعارات.في العلم هناك العديد من النظريات التي لم يستطيع اكبر علماء في المؤوسسة العلمية من رفضها , وهناك من بينهم من يؤيدها, الا ان الاغلبيية من طلبة الكليات وحتى الماجستير من لا يعرفها او سمع بها, هل تعرف لماذا؟ لانها لحد الان غير مفيدة, لا تعطي اية اجابات عملية تطبيقية.واعطيك مثال اخر, عندما جاءت نظرية اينشتاين , كان من المفترض ان ترحل نظرية نيوتن الى الزبالة, خاصة وانها كانت تعاني بنفسها من مشاكل, مثل عدم معرفة كيفية الحصول على منطقى خالية من قوى لنرى هل ستتحرك الاجسام فعلا بسرعة منتظمة مستقيمة, ومستقيمة هذه لا احد يعرف هي مستقيمة بالنسبة الى ماذا, نسبلة الى الشمس؟ الارض؟ نسبة الى موزبيق؟ وايضا الى متى سيبقى الجسم متحرك بهكذا سرعة منتظمة لانه لا وجود لما يسمى بلانهاية.... ولكن مع هذا فان نظرية نيوتن باقية حية, لانها مفيدة,لانها تساعد في العمليات التطبيقية العملية , مثل تحديد مواقع الصواريخ وسرعة الطائرات وحتى مواقع النجوم....في العالم المتقدم يا رجل هناك نعم اهتمام بالحقائق, ولكن الاهتمام الاكبر هو بما هو مفيد وما هو غير مفيد. وهذه الجملة الثانية هي التي تحدد القرار اللذي يتم اخذه.وبما انك تقول بانك لا تفهم, فانني ساطرح سؤال بسيط لك ولمن يفكر مثلك:في البداية هل الحركات الاشورية مفيدة؟ انا ذكرت بانهم اهتموا واسسوا بالفعل عدة مدارس تعليم لغة في الداخل والخارج, وقاموا فعليا بنشر الوعي القومي اللذي من امثالك لم يمتلكوه سابقا.السؤال هو الان: ما هي النشاطات المفيدة التي قدمها القوميين السريان او الكلدان؟واعطيك فكرة اخرى: لنفترض بان شركة تويوتا اقامت معرض للسيارات داخل مراكز احدى المدن كدعاية, ثم تاتي شركة فولوفو وتنصب خيمة للدعاية ضد تويوتا, فكيف سيرى الناس ما تفعله فولوفو؟ بالطبع سيرون بان فولفو هي مفلسة وبان عملها قبيح, وبان من الافضل لها ان تاتي في اليوم الثاني وتعمل دعاية لبضاعها بدلا من التهجم على الاخرين. وعندها فان الناس امامهم سوق وسيختار كل شخص بحرية.الافكار التي يقدمها القوميين والحركات والجمعيات المفترض هي ايضا سوق يختار البشر من بين الافكار المطروحة في السوق. اي تماما كما في هولندا التي انت تقيم بها, حيث البشر يغيرون ارائهم باستمرار ويغيرون نتائج الانتخابات باستمرار, بدون ان يسمي احدهم تغيير رايهم بانه عار وابتعاد عن ما تسمى بالمبادئ الثابتة للمنهج الحزبي.ولكن لماذا لا يفكر الشرق الاوسطين بهذه الطريقة ؟ السبب لانهم تعودوا على ممارسة سياسة-ضد وليس سياسة-مع. فلو سالت اي شخص عربي او مسلم ما هو الشئ اللذي انت تقف ضده, سيقول فورا ضد اسرائيل وامريكا والرسمالية... ولكن لو سالتهم مع ماذا تقفون, ماذا تؤيدون, فانهم ستصابهم الصدمة والذهول, فهم لا يعرفون اية برامج هم يمتلكون وماذا عليهم ان يفعلوا. والماركسين لديهم تريليون مقالة, 99 بالمئة منها هي ضد الراسمالية ولماذا على البشر رفضها, وفقط 1 بالمئة منها تتحدث عن كيفية تطوير الاشتراكية ولماذا على البشر اختيار الاشتراكية.والقوميين السريان والكلدان يعرفون بدقة بانهم ضد الحركات الاشورية. ولكني لو سالتهم ماذا تؤيدون؟ ما هي برامجكم لتطوير القومية السريانية والكلدانية , فانهم عندها يصابون بالصدمة والذهول لانهم ببساطة لا يعرفون. ܞ ميقروتاوخون خقيرا رابي Lucian ܩܘܒܠܛܝܒܘܬܐ ܓܘܪܬܐ ܩܐ ܕܐܗܐ ܡܠܦܢܘܬܘܟܘܢ خيا كاناوخون وخيي قنياوخون قا دآها جواباوخون قا دآها ميوخرا : حدخا بيماريوخ قا ميوقرا موفق نيسكو آت ومهدي كاكه يي قوردايا من اوخدادي عودولاوخون خا جبها دجوت مزوكا ومقمولا بارقياموتاوخون قا شمطتا دآشورايي بخواشا آتورايي سريانايي كلدانايي آني شاريري دكي حمني دكلن إيواخ خدا اومتا : باسيما رابا الاها يحولاوخون خولمانا طاوا آمين QashoIbrahimNerwa
4- المرحوم المطران أوجين منّا لم يكن مؤرّخاً أنّما مختصّاً باللغة والملاحظات التي دوّنها تمثّل قناعته الشخصية ولا تعتبر حجّه له أو ضدّه
الأستاذ الموقر موفـق نيـسكو أ - السيد لوسيان يدعي أن بحثك هو ممل ؟ ربما لأنه غير مهتم أبدافي وحدة الشعب السرياني الآرامي .ب - عبدالاحد سليمان بولص لا يزال يتوهم أن التسمية السريانية تعنيالمسيحي و هذا أمر مخجل و يبدو أنه سيردد هذا المفهوم الى آخرساعة في حياته !