الى كل من يقول : الدين !! والسياسة لا يلتقيان
للشماس ادور عوديشو
احتَرم الآراء بأصحابِها وإن اختلفْتُ معها .
لا أحترم الفَقَطيّة السياسيّة أحياناً.
أحبائي : هذا الموضوع باختصار ساطرحه بِشَكل غير مَطروق نَوعا ما :
والوثائِق والأدِلْة التي أطرَحُها هي ألتأريخ بكُتٌبه ومَتاحِفِهِ … والحاضر بالاف القنواة الفضائية وبقية وسائل الاعلام ونشرات الاخبار . حيث دخلت ضمن البديهيات في كثير من المؤامرات السياسية .
لما الاعتداءات والارهاب والموت للمختَلِف المُسالم ؟!
ما يُقارب ال ٣٥َََ سنة وأنا اٌحاول أن أكتب تَحت عناوين مُختلفة يجمعُها معنى ٫ مَلأ الدُنيا :هو " لماذا الكُبرى " .
اتريد ان لا يقول الضحية لماذا !!!
بعدَها أرَدت أن أكتب ما قَلّ وَدَلْ ٫ وأقول مع نفسي !! أين هُم . الأكاديميون ذَووا ألاختصاصات .
مَن هَمَّشَهُم ؟! .
هُم قِلَّة بالنسبة لما يَجري .
هناك فتَشْتُ الكُتُب المُقَدّسة والمُدنّسة والعلمانية وسألت مِن الرايح والجاي ٫ِ وخَرَجْت بِبضع كلِمات تَزِن الدُنيا بتاريخِها وحاضِرِها وَلَرُبَّما شَيئاً مِن مُستَقبلها .
على قَدَر صِغري بين اِخوَتي الكُتّاب :
اذا قيل : “دين” يجب أن يُقال : أيَْ دين ؟ .
واذا قَصَدَ المسيحية : فالموضوع كَبُر
واذا يَقصد أديان .
لا يجوز لأحد أن يَجمَع كلِمة أديان ٫ وَمَن يَستَعمل هذه الكلمة مع احترامي فهو واهم …لانها ليست مُتجانِسة لتُجمع .
لنحاكِم الكتب . لا منتسبيها الان ٫ فَهُم يمارسون ما اُمِروا به .
المسيحية : عبارات اِيجابية سلوكية مُمارستها لا تسبب لا محاكم تفتيش ولا حروب مذهبية ولا اِرهاب ولا موت لاي بشر .
هنا لا أحتاج لما كُتِب مُنذُ الحروف المسمارية ولِحَد ما طرَحْتُ موضوعي هذا ٫ لوجود العهد الجديد وتعاليم المسيح . انتهى ... لا اضافات لما فَعَله أي اِنسان مِن تجاوزات وهو خارج مسيحيته
لانها ليست أوامر من المسيح ٫ ومن يريد توثيقا فاليتصفح العهد الجديد بكامله
هناك الملائين من المسيحيين السياسيين
اما رجل الدين المسيحي فلَه موقِعَه و وَظيفَتَه فلن يُشرِك موقعا سياسيا مع مهامه .
اليهودية :
العهد القديم : بِوصايا الله العشر استَشهَد المسيح باسفارِها الخمس الاولى …
وجد قسما من حاخامات اخواننا اليهود انها لن تخدم علمانيتهم ٫ فمزجوا الخير والشر للاخر المختلف بالتلمود... والله يستر . مع احترامي .
الاسلام : فيه الخير والشر للمختلف ونصوص كتبه ليست خافية ... مع احترامي
العلمانية المؤنسنة : وهم نخبة : منتشرون في حدائق وواحات هذا العالم فيهم سياسيون ايضا نسمع عن عدالتهم حتى لو لم يكونوا مسيحيون .
العلمانية الغير مؤنسنة : وهم من يحملوا فقطية الانا المادية الاستعمارية " الغاية تبرر الوسيلة .
لا ااطيل بل اطلب من كل ذوي النيات الحسنة والشرفاء والمنصفين المثقفين الانسانيين ان يحكموا :
من هو الاجدر ان يبدي رأيه او اعتراضه او تأييده
سياسيا واجتماعيا وحقوقيا لكُل ما يُعطي للحُب المُطلَق معناه المُطلَق السلوكي ٫ في تعامله مع المختلف وحتى عدوه .