ألانفِراد األسياسي ألقومي ، لِأحَد ألاسماء ألقومية ، في تَمثيل المُكَوّن ألمَسيحي في الشَرق ، مُصيبة قَوميّة .
للشماس ادور عوديشو
إن عبارَة تَسمِيَة مَسيحِيّوا ألشَرق الذين كانوا الخطوط الامامية لهجمات دينية ، ولا دينية استعمارية استيطانية ، "بابادات جماعية “ مدرجة في كتاب السنكسار وموثقة : بِ :
لذلك تكون العبارات الفقطية التالية غير موفقة بحق امتنا ككل :
ألكلدان (المسيحيون) فقط لوَحدِها كَتَعريف لِمَن أُبيد تاريخيّا وحاليّا؟!
ألاشوريون (المسيحيون) فقط لِوَحدِها ، كتعريف لمن أُبيد تأريخيا وحاليا.
السريان (المسيحيون) فقط كتعريف لمن أُبيد تأريخيا وحاليا
في مقابلات سياسية برلمانية دولية او عالمية .
أن أكون قوميّا او اٌمَميآ ، هذِهِ ، هي : حُريَّة شَخصيَّة ، لا اعتِراض عَليها .
أي نَوع مِن الانفِراد السياسي لأحَدُهُم بِحقوق الأعتراف بِإبادَة جَماعِيّة مُوَثَّقَة للمكون الديني المسيحي يجب ان ينطلق ويسمى او يشار بوضوح الى الاسماء الثلاثة .
ان الصراع التشرذمي الاقصائي الانفرادي مرفوض وصادر عن سلفي فقطي أرعن يَنخَر في كيانِنا الذي يَدعو ، للشَفَقَة ، والرحمة لِعَدَم انطِلاقِهِ من مواقِعِه التاريخية الحقيقية بدقة تأخذ بِنَظَر الاعتبار حَملَة بحوث مُكَثَّفَة شَعواء بكُل طاقاتِنا ألايجابيّة ألوَحدَويّة لكَشف وَتَعرِيَة للمُنظمات السرّية ألدينية و العلمانية الحاقِدة التي واصَلَت عَداءاً ، ألمَفروض أن تَتَجاوَزَه الفِئات ألتي تَمزِج أسلِحة الإبادة المليشياتيّة ، بِرَغبة مُقدّسة : أقل حكم لَدَيها هو : إبادات مَوسمية وَتَشهير مَدفوع ثَمَنُه مُقَدَّماً بِضَغط اقتصادي ديني ( !!! ) او سَلَفي إرهابي ( ! ! ! ) ، أو عَلماني ( لا إنساني ) بِترولي .مدان ! مع احترامي لبحر الإيجاب ألديمقراطي ألحَضاري لأوربا وأمريكا مَشكورين . الذي سيشَكّل عاجِلا أم آجِلا مُستَقبَلاً للبشرية وانتصارا حقيقيا باهرا سلميا
هذه الأعمال و الافعال المُشينة ستُشَكّل مِرآتاً ، تَكشِف أكاذيب انفِراد أي سَلَفي قَومي لِلعنوان اعلاه ، بِسَرد ما لِلآِباء والاجداد مِن ايجاب حَضاري لأي نوع مِن الإغناء الإنساني أو العلمي للبشرية . ليَكون بِهذا قَد ظَلَمَ آباءَنا وأجدادنا بِامجادِهِم التي يَعتَرف بِها العالم أجمع .
إن موضوع الخلط الإقصائي أيضا ألذي وَصَلَ إليه بعض المُبتَلين بِسلفية قومية خارِجَة عَن تَطَوّر ألمفاهيم العلمية والانسانية لَحظَة بِلحظة ، قد حَكَمَ على نَفسِه بالتَمَتّع بِحُرِيّة شَخصية لا يُحسَد عليها ، قَريبة مِن الأنا الفَقَطيّة .
يَتَحَتّم على مَن يُصر على هذاالنَهج ، أن يُشَخّص على نِطاق الإعلام الأكاديمي المَسؤول بِدِقّة مُتَناهية ليُدرَج في خانَة الإساءة لِلآخَرين .