تحية الئ صاحب المقالة المملة والتي تعودنا علئ مقالات السيد جورج اوراها من تفاهات وتهم لا ينفذها الئ الغريب عن ديننا وقوميتنا بكافة تسمياتها ،،
انت ومن علئ أشكالك لا تتصورون أنكم اعداء زوعا الحقيقين بل انتم الشرذمة والمفروض ان تكونوا ضد زوعا لإثبات قوة زوعا داخل فصائل شعبنا ،،
لقد ملينا من فشلكم المتكرر لكننا لسنا مزعوجين منكم اعتقادا منا ان البشر مختلف علئ نفسه وان البعض من ابناء شعبنا وخاصة سكنة الغرب لا يعرفون ولا يحسون بالأوضاع في داخل الرطن لا بل لا يملكون الشجاعة لزيارة الوطن وخاصة بغداد
سيد جورج اوراها بما انك وضعت مقالة تخص التدقيق فاطلب منك ان تدقق لمقالة للسيد نذار عناني بعنوان ، ديوان الوقف المسيحي ، ارنست اند يونغ ، واصول التدقيق،،،
والذي نشر في هذا الموقع ولكن نصيحتي لك سيد جورج ان تتناول حبة اسبرين قبل قرأت المقالة والتي انا اخترت مقتبس منها
اقتباس
ره الاولى التي نسمع بأن ارنست اند يونغ تقوم بمهام تدقيق لدوائر الحكومه العراقيه. لذا استوقفنا هذا الموضوع ووضعنا في موضع شك من نوايا الحكومه العراقيه.... بصراحه، لشكنا بنوايا الحكومه العراقيه, ينتابنا الظن ان يكون هذا للتغطيه على ملفات الفساد التي بات يعرفها القاصي والداني - نتنمنى ان تسمح لنا الظروف بألقاء نظره عميقه على هذا الموضوع.
- ارنست اند يونغ, احدى الشركات المسماة (The Four Bigs) ورد اسمها سنه ٢٠٠٣ في اكبر الفضائح الماليه في التاريخ والتي اثرت على الاقتصاد الامريكي والعالمي وادت الى تشريع (The Surbane-Oxley Act) الذي منع الشركات التي تقوم باعمال مسك الحسابات للشركات الاخرى من القيام بمهام التدقيق والعكس. وللامانه نقول ان ذلك لم يؤثر على عمل الشركه ونموها او فقدان الثقه بها وهذا ما اتفق عليه المختصين بهذا الشآن.
- ان ما كتبناه هو وجهة نظرنا الشخصيه مستندين على خبرتنا ومعرفتنا بالامور الماليه والناحيه القانونيه لهذا المجال والذي هو من ضمن اختصاصاتنا ولا علاقه لنا بالقاء تهمه على اي من العاملين في الديوان او ما كتب عن الديوان في ،سائل الاعلام.
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=806022.0نذار عناي
anayeenathar@gmail.com
*مقال مختصر، للمزيد من الايضاحات ارجوا من المهتمين وذوي العلاقه اما مراسلتي على بريدي الشخصي او طرح الاسئله بطريقه لا تزعج القراء الكرام