المحرر موضوع: نص انشودة أمرلي عيتا تعليمي بسيط بلحن عميق والدكتور ليون برخو لم يفك اي رمز  (زيارة 7471 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نص انشودة أمرلي عيتا تعليمي بسيط بلحن عميق
والدكتور ليون برخو لم يفك اي رمز
زيد غازي ميشو
zaidmisho@gmail.com


يبدو ان الأنسان الشرقي يعشق الأساطير، وقد حوّل حبكتها من قصص الآلهه إلى تأليه النصوص العتيقة، وإن لم تكن بذلك (العتق)، فسيكتبونها على جلد مهتري، يعرضونه للحرق كي يبدو قديم، ويصبغ بالأصالة وعبقرية ايام زمان، و قصيدة أمرلي عيتا أيكا نموذجاً، والتي مهما أخذت بعداً لم يقصده كاتبها، إلا انها تبقى حديثة العهد وليست لأحد عمالقة كنيسة المشرق قبل انشقاقها عن الكنيسة الأم الكاثوليكية او قبل عودة الفرع الكلداني إلى احضانها، ومن الصعب اعطاءها عمراً اكثر من قرناً، ودليلي بكلمة من النص.
كتب الأستاذ مايكل سيبي مقالاً بعنوان (المطران سرهد جمو يفكّ رموز ترنيمة امر لي عيتا أيكا)، قرأته بتمعن ووجدت فيه تفسيراً رائعاً، ليس لاهوتياً، إنما له بعد لاهوتي، وليعذرني الأخ مايكل كوني لم اجد فيه محاولة لفك الرموز، فالكلمات أبسط مما نتصور، إلا أني وجدت صبغة تعليمية روحانية من أسقف او كاهن، أستعمل أسلوب ذكي كل يشرح لماذا اختار الرب ان يبني كنيسته على الصخرة، فوضع بدائل عن الصخرة لها عظمتها  واهميتها، وبيّن بان جميعها زائلة، وتبقى الصخرة ثابته.
لوحة جميلة للتامل وضعها أمام الشعب المؤمن في وعظة او محاضرة، والحق يقال، ما ذكره المطران سرهد جمو حول الترتيلة يدل على ثقافة عالية يحملها سيادته، إلا انه يبقى في أطار الأختبارات الشخصية مع المسيح.
قبل ايام وجدت عنواناً كبيراً وطويلاً لمقال او تحليل علمي أكاديمي مبسط كما اسماه الكاتب، وهو الدكتور ليون برخو، والمقال بعنوان (كيف نفك رموز أنشودتنا السريانية الخالدة "أمرلي عيتا" وما دورها في تاريخ ومستقبل كنيسة المشرق الكلدانية – الآشورية المجيدة)، وإن كانت البحوث مقرونة بعدد الكلمات، فالعنوان لوحده بحثاً من تسعة عشر كلمة! لكنه ليس أكاديميا.
 ومن خلال العنوان المثير نتوقع ان نجد آلية (فك الذي فكّه ولم يفكه) المطران سرهد جمو، فولجت إلى المقدمة ووصلت إلى طرح الأشكالية، واسعدني ذلك، إذ ظننت بأني سأدخل إلى عالم التحليل الأكاديمي والبحث الشافي لنص من النصوص الكنسية الرائعة، وإن تواضعنا قليلاً سنجده مثل اي ترتيلة جميلة حديثة العهد.
لكن ....وكم انزعج من استعمال لكن، قرأت وتمعنت، ووصلت إلى متاهة، لأن نتيجة التحليل الذي قدّمه لنا الدكتور برخو تنحصر بـ:
في الغالب – من الجائز – لا علم لي – واغلب الظن – هي تشبه حوارية مار نرساي – شأنها شأن حوارية قصائد مار نرساي – قريبة الشبه من نص آخر لمار ترساي وهي قصيدة شلاما عمخون – من وجهة نظر الكاتب ممكن مقاربتها بقصيدة مشيحا ملكا دلعلمين!!!!!
وبعد أن وصلت إلى حالة من الضياع، تأملت خيراً بالردود، فذكر لنا الدكتور برخو بأنه تلقى اتصال هاتفي من احد الشمامسة، وهذا المرة قلت: (خلاص، جاءوا بالدب من ذيله) فتبين بأن لا احد يعرف الكاتب ولا الملحن ولا في أي تسجيلات سجلت اول مرة!
(قال الشماس البروي انه لا يملك هكذا برهان ولا علم له بمؤلف او ملحن هذه الأنشودة) ا.
وانفكت ازرار قميصي بسبب (حسرة) نفخت صدري، وترتيلة أمر لي عيتا أيكا لم يحل شيئاً منها.
 حتى أن المسكين أخونا احيقر يوحنا حار ماذا يكتب وهو من اكثر المادحين لبحوث الدكتور ليون برخوا، فسأله :
 لماذا لا يؤلفون قصيدة قومية على غرار أمر لي عيتا أيكا لتصبح أمر لي أمتا!!!
قد يتصور البعض بأني أمزح، لا وحق الأمتا و (أمّات) الشعوب جميها، طلب أخونا احيقر موثّق في مقال الدكتور إلى اليوم وهذا نصه:
أفكر بما يلي: لماذا لا نطالب او نؤلف أنشودة قومية على غرارها ونقول
أمر لي أومتا
وخوفي أن يتم المطالبة يتغيير الصلاة الربية لتصبح:
آشور ديليه بشميا، بايش مقودشا شموخ
علماً بأن الدكتور ليون اجابه بـ 237  كلمة يلعن فيه حظ الأمة العاثر، ولم يقل له بأن نص ترتيلة مهمة لو اردنا تدنيسه فلنحوره إلى نشيد قومي!!
برأيي وتحليلي المتواضع، أجد أن كلمات ترتيلة امرلي عيتا، لا تحتاج إلى بناء اطروحة على وهم، وبحث دون مراجع، وفرضيات بدون معلومات موثقة، إذ لا يليق ذلك  بقراء بينهم نخب، لكن ممكن ان يكون ثرثرة مقاهي، وانا لست من روادها.
لنقرأ الترتيلة بدون لحن، وكأننا نقرأ نص كتب اليوم، ماذا سنجد؟
هل سننذهل أمام عمق المعني والأختيار المميز للكلمات، أم سنقول بأنه نص كتب للتعليم المسيحي؟
او قد تكون وعظة لكاهن او اسقف في اسابيع تقديس الكنيسة،  أراد ان يقول فيها، نحن نرى كل هذه الكواكب والجبال الشامخة،  لماذا لم يختارها المسيح ليبني كنيسته؟
لقد بين المؤلف  بان كل ما في الوجود زائل، ولا يوجد اساس لبناء الكنيسة أقوى من الأنسان،لأن البناء الحقيقي هو روحي غير منظور، الكواكب تسقط وتتلاشى، والجبال لا تتلاقى، الأنسان هو البناء الحقيقي، ولكي تتأسس الكنيسة وتنموا، على البشر ان يتحدوا مع بعضهم البعض كي يأسسوا بوحدتهم بناءً اعظم من كل ما يرى وما لا يرى.
وقد اختار الرب الرسل وبطرس على رأسهم كي يكون للكنيسة تنظيم يوجه مسيرتها، وهذا ما نحن عليه اليوم، حيث لا وجود لكنيسة دون كهنة واساقفة، ولا وجود لكهنة واساقفة بدون مؤمنين، والكنيسة الحقيقية هي وحدة انسان مع الآخرين، أكليروس وشعب، قديسين واحياء، وتشبيه البناء على الصخرة هو تعبير مجازي حسب تصوري، لأن الصخرة تشير إلى القوة والصمود والبقاء، وإلا كم هو حجم الصخرة لنبني عليها كنيسة لو كان الكلام حرفي؟

بحثت عن ترجمة للترتيلة فوجدت:
قولي ياكنيسة اين تريدين ان تبنين؟ على الشمس؟ كلا لأنه قيل في الكتب ستزول
قولي يا كنيسة أين تريدين ان تبنين؟ على القمر؟ كلاً لأنه قيل في الكتب لن يظهر نوره
     قولي يا كنيسة أين تريدين ان تبنين؟على الكواكب؟ كلا لأنه قيل بانها ستتناثر كالأوراق
قولي يا كنيسة أين تريدين ان تبنين؟على الجبال؟ كلا لأنه قيل بأنها ستذوب كالشمع
قولي يا كنيسة أين تريدين ان تبنين؟ على الصخرة او الصفا؟ نعم فقد قيل بأنه على الصخرة او الصفا سأبني كتيستي
والسؤال: إن كانت الجبال ستذوب كالشمع، أفليست اقوى الصخور تستخرج من الجبال؟
فعن اي عمق تخبرونا بشروحاتكم؟
جبال شقّت وبني فيها كهوف وانفاق، واصلب الحجر فتت الديناميت، فهل علينا ان نخاف على الكنيسة لأنها مبنية على الصخرة؟
هذه الترجمة وإن طالها المقص، تجعلني اعتقد او اجزم بأن الترتيلة كتب حديثاً، لأن المعلومات العلمية التي فيها حديثة، ومنها زوال الشمس
وانا ايضاً اعتقد او أخمن كما اعتقد الدكتور ليون في بحثه واعتقادي هو:
ليس بالشيء المستغرب لو قلنا بأن احد الموسيقيين سمع الوعظة وطلب من الواعظ ان يعيد كتابتها بأسلوب شعري، ومن ثم لحنها على الطريقة الكلثومية، أقصد كلثومية:
 لحن يدغدغ العواطف - في زمن الطرب الأصيل - كلمات مكررة - وموسيقى طويلة اكثر بكثير من حجم النص، وقد اجاد فعلاً بعمله، لأن الترتيلة بشكلها المعروف قمة في الروعة. ومن له الفضل على الترتيلة حقيقة ليس المؤلف، بل الملحّن الذي اعطى للكلمات رونقاً وبعداً روحياً لم يخطر على بال كاتبها.
علماً بأن هناك الكثير من التراتيل الحديثة اجمل واعمق في الكلمات، على سبيل المثال لو أخذنا تراتيل الأب منصور لبكي وتأملنا في النصوص لذهلنا فعلاً في عمقها، وحقيقة أجدها تنافس الكثير من طقوسنا وترتيلة ربي انا ورقة بيضاء نموذجاً:
ربي انا ورقة بيضاء، اكتب عليها كل ما تشاء
إنّي الشراعُ وأنتَ الريحُ هيّا ارحلْ بي حيثما تشاءْ.
إنّي اليراعُ وأنتَ الفكرُ هيّا اكتُبْ بي كيفما تشاء.
إنّي القيثارُ وأنتَ اللحنُ هيّا اعزفْ بي قدر ما تشاء
ومثلها صلاة تسليم الذات للأخ شارل ديفوكو والتي هي بمثابة النشيد الوطني والقومي لأخوات واخوة يسوع الصغار
أبتي إنّي أسلّم لك ذاتي, فافعل بي ما تشاء, و مهما فعلتَ بي فأنا شاكرٌ لك، إنّي مستعدٌ لكلّ شيء وأرتضي بكل شيء، ليس لي رغبةٌ أخرى، يا الهي، سوى أن تكمُلَ، إرادتك في،ّ وفي جميع خلائقك، إنّي أستودع روحي بين يديك, وأهبها لك يا الهي, بكلّ ما في قلبي من الحب, لأ ني أحبك، ولأن الحب يتطلب مني أن أهَبَ نفسي, أن أودعها بين يديك, من دون ما قياس, و بثقةٍ لا حدّ لها, لأنك أبي
ختاماً أقول:
رفقاً بنا يا دكتور ليون برخو
اختر عناوين بدون مؤثرات، واجعل الطرح له علاقة بالعنوان، وليس كغالبية بحوثك التي نقرأها في الموقع، وعندما تكتب مادة وتقول بأنه بحث او  او تحليل ومعها الصفة العلمية، فيجب أن نصل من خلاله إلى نتائج مرضية مستندة إلى اسس صحيحة، اما اعتقد واظن ويمكن واحتمال وجائز، فهذه المفردات لو استخدمت في وكالة ناسا، لأعلنت افلاسها خلال فترة وجيزة.
والمادة التي طرحتها بمقالك عزيزي د. ليون برمتها، ليس فيها اي تحليل حتى البسيط منه، واعتقد هناك فواعد للتحليل يفترض ان يجيدها الأكاديميون.
ولنسأل القاريء اللبيب او طلاب البحوث السؤال التالي:
هل عرفت كيف تفك رموز انشودة امرلي عيكا إستناداً إلى بحث الدكتور ليون الموجود على الرابط والذي يفترض أن يكون جواباً للسؤال الذي طرح في العنوان وعلى الرابط الأول؟
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,812196.0.html
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,810769.0.html

خارج الموضوع
تنزعج عندما اقارن بين أكاديميتك وأكاديمية الدكتور عبدالله رابي
إقرأ مقاله الأخير والحكم لك
فأما ان تكون مقالتك أكاديمية، او مقالات د. رابي
كون التباين بالمستوى واضح جداً
مع كامل احترامي

ترتيلة ربي أنا ورقة بيضاء
https://www.youtube.com/watch?v=KzzJ81_VwwA
صلاة تسليم الذات
https://www.youtube.com/watch?v=_bEK93SPU7U

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية


غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز والصحفي المتمرس زيد ميشو المحترم
تحية
من وجهة نظري تحليلك رائع وفيه دلالات على قابليتك في التحليل والربط ،واني على يقين انك تمتلك امكانية في البحث ويمكن استثمارها لخدمة الجميع ،والعلم بابسط تعاريفه واهم عناصره هو عبارة عن تراكم المعرفة ،معرفة الجميع حول ظاهرة معينة ، ولا يُشترط ان يكون اكاديميا ، بل من له امكانية في اضافة معرفة على معرفة سابقة عن موضوع ما فانه يساهم في بناء فكر لمعرفة علمية وثم يأتي دور الاكاديمي في تنسيق وترتيب المعرفة لوضع الفرضيات وثم بناء النظرية واخيرا القانون العلمي لينظم العلاقة بين متغيرن او اكثر.
مقال ممتاز بمعرفة رائعة .
وارجو الانتباه ان زميلي الدكتور ليون برخو له امكاناته الفكرية وكل منا له طريقته الخاصة في تناول الظواهر وتسليط الضوء عليها وتحليلها ،فتحية له واليك ولجميع الاخوة القراء فهنا نحن جميعا نتعلم من بعضنا .
لا يسعني الا ان اشكرك ثانية على المقال
تحياتي
اخوكم
د . رابي

غير متصل Eddie Beth Benyamin

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1627
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الكاتب زيد ميشو المحترم

شكرا للمقالة ....

ليس لدي اي تعليق مجرد ملحوظة بسيطة للذي ترجم الجملة الاولى من كل بيت (( قولي ياكنيسة اين تريدين ان تبنين ؟ )) على الشمس ؟ .....

السائل او البناء الذي يريد ان يبني الكنيسة يسأل الكنيسة (( قولي لي يا كنيسة اين تريدين ابنيكي ؟ )) ابنيكي على الشمس  ؟ .....

بينما ( تبنين ) تعني بان السائل للكنيسة لا يبني الكنيسة بل يبنيها بناء اخر مجهول ....

تقبل تحياتي

ادي بيث بنيامين     
 

غير متصل بسام ال سناطي

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 29
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي زيد
سلام و نعمة
تحليلك منطقي وواقعي لكن برأي اختلف في نقطة صغيرة حيث تقول في مقالك "من له الفضل على الترتيلة ليس المؤلف، بل الملحن" انتهى الاقتباس حقيقتاً برغم ان كلمات الترتيلة لا تتجاوز ستة اسطر إلا انها تبقى جميلة وفيها معاني كبيرة وهي كُتبت  بقلم واعي وفكر راقي في عالم المسيحية فلولا أهمية المؤلف لما كُتبت كل هذه المقالات من قبل الكتاب و المهتمين باحثين عن صاحب الترتيلة!! من وجهة نظري إن المؤلف و الملحن كلاهما  لهم الفضل على الترتيلة وكلاهما مكمل للاخر بل لربما قد يكون المؤلف هو من قام بتلحين الترتيلة وهذا الشيء ليس مستبعد. اما بخصوص مقالة الدكتور و الفيلسوف و المفكر و الأكاديمي و الباحث.... الخ (ليون برخو) اعتذر إن كنت قد نسيت لقباً من ألقابه الذي يطلقها هو عن نفسه و الألقاب التي يطلقها عليه الاخوة الاثورين كثيرة لا تحصى في يوم وليلة احتاج آلى اكثر من عام حقيقا يصعب إحصاؤها!! المهم حضرة الدكتور ليون معروفة مهمته في هذا المنتدى و في منتديات السعودية!! جميع مقالات هذا الرجل هي ضد الكنيسة الكلدانية و ضد الشعب الكلداني و ضد الكنيسة الكاثوليكية بشكل عام الرجل يستعمل اُسلوب اللف و الدوران والمراوغة والمادحين مسرورون بذلك. اخي زيد لا تستغرب إن سمعت بأن الترتيلة تم تحويل كلماتها من أمر لي عيتا ألى أمر لي  أومتا! من قبل اصحاب العقول المتحجرة إن من يزور التاريخ وينسب امجاد وهمية وأمجاد أمة منقرضة لنفسه ليس صعباً عليه تزوير الترتيلة!! نحن في زمن انفلات ثقافة والأدب فلا تستغرب يوماً ان سمعتهم يدعون وينسبون الترتيلة أمر لي أيتا الى مطربة الرقص و الفرفشة (لندا جورج) والله في خلقه شؤون!!!.
تقبل محبتي.
بسام السناطي في تورونتو [/size]

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد بسام السناطي المحترم
من بعد التحية والسلام... ومن رخصة كاتب المقال .
هذه الموعضة لك ومن لف لفك والدوران حول دورانك ، أن كنا نحن الاشوريين منقرضين لما انتم بيننا وضمن ارضنا قائمون وفي ارضكم نائمون " عنوان الماضي يطالب بالحقوق والعرض عليك أن تطرق الباب في ارضك البابلية " وبهذه الطريقة تكمل مهمتك القومية .
   ما تخيلت يوما من الايام أن يكتب احدا من ال سناطي ضد ابناء جلده بهذا الشكل المخجل والفاشل والخاوي من ابسط فكر انساني ، ما اصابك يا رجل ؟ لآ يهمنا ما نطلق على الدكتور ليون برخو من الوصف أو من يلقبه بها أن كان كلدي أو غيره لآن كل من يستحق اللقب الذي يتصف به  هي ديمومة الاشوري لصفة أو اللقب التي يعطيها له ، ومشكورا للحقيقة التي يظهارها للجميع ، لانه يذكر الحقيقة لكن هي تزعجكم ، لذلك تهاجموه ، علما لم اجامله يوما ما عدا في قضايا اللغة ، أنا اخاف أن نسيت القابه هل نسيت نفسك ؟
الدكتور ليون برخو شمعة ايمانية لآ يمكن لآحد أن يطفأ نورها  ما عدا الخونة والموت  أن لم تتغير نفسيته ، الحقيقة التي يصدرها ضد الكنيسة الكلدية والكاثوليكية السياسية كلها حقائق دامغة ، لا يفهما احد منكم ولو قرأ ما يكتب ، لانكم ما لكم القدرة لاختراقها وتصلون بانفسكم اليها لان فعلتم ذلك انتهت علاقتكم بفاتيكان ، د. برخو يعرف معتقدات واسرار الايمان الفاتيكاني من اول لبنة اسست فيها والاننقسامات المريرة التي استحدثها بين كنائسنا المشرقية القويمة الموحدة طقسية على الاقل أن لم تكن اداريا ، لذلك يتفنن بالكلمات المناسبة لاظهارها ولهذا ينزل الغضب على اعناقكم ، ومن بعدها ليس لكم خير هذا الهجوم الغير الانساني ولا التاريخي عليه .
يا سيد بسام  لما تحور الكلمات وانت تطالبننا بكوننا مزورين وتصفنا بالمتحجرين و المروغين ، لابد هي صفاتك التي تمس شخصيتك بها لكن للاسف ترميها لغيرك لفشلك في اظهار الحقيقة  ، لأ احد كتب بتحول كلمات الانشودة من كنسية الي امتا بكل كان مقترح من قبل كاتبنا الفذ اخيقار يوخنا هل بامكاننا خلق انشودة تخص الامتا كما هذه كلمات للانشودة تصف بناء الكنيسة ، هو مقترح وطلب التشبيه بينهما ، افهم وادرك قبل الكتابة رجاءا ، وبقية كلمات ردك فاشوشي لا يستحق الرد .       
  اوشانا يوخنا

غير متصل ماجد هوزايا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 218
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
كلام جميل،، فنحن  من طبيعتنا الحنين للماضي الذي لم نعشه،،و نحب تأليه القديم،كل قديم و ليس بالتقييم،، فنعتبر كل الخمر القديم كأنه معتق ،. فعلا لماذا نمجد أشعارا او تراتيل لأنها فقط قديمة؟ الكثير منها تفتقر لميزة مقدرة التأثير في المستمع في عصرنا الحديث،، لكن. كما تفضلت و ركزت على تحليل د.برخو مع تحفظي على إطلاق الألقاب  العلمية في كل مكان، و شددت على عدم توفيقه لتحليل قصيدة او لنقل ،كلام شعري ،و لأن  كلمات الترتيلة أصلا بسيطة و مكررة في كل بيت، الا انك أغفلت عن  تحليل المطران جمو و انه وقع في نفس حفرة الإخوة الآخرون ممن يتفلسف في تحليل صفات الله و معايير المحبة و عدم المحبة عند الله،  لأن مضمون محاضرته كان مبني على كلام شعري مرتل مكتوب من شخص ما مجهول ، و هو كالآخرين بنوا قاعدة لمحاضرة و تحليل على ترتيلة بسيطة الكلام حتى لو قورنت مع غيرها من إشعار ذاك الزمان.  بل كان يتفلسف اكثر مما اراده كاتب الترتيلة أصلا .   و تعقيد الصلوات و  تصعيب مسألة   فهم الله و رسالة المسيح هو ديدن  أولئك الذين يدورون حول  دائرة  إثبات ان الله موجود. (و كأننا نشك في ذلك ونحن اعترفنا بذلك منذ قرون و قرون )....في هذا أقول انك لم تنصف و انك ربما كتبت المقالة للتسقيط ليس الا و أنا لا علم لي بعلاقتك الأدبية او الفكرية مع ليون برخو. 
اما خارجا عن الموضوع، عن تحوير الترتيلة الى نشيد قومي! فهذا اضعف الإيمان و المنطق و اضعف حلقات الأدب و المقدرة على الإبداع الشعري..الآشوريون كما الكلدان و السرياني ،لم يستطعوا تأليف و تثبيت نشيد قومي لهم، و الكل يعتمد على أغنية ما تعجبه ليعتبرها نشيدا،، فللأخ صاحب الفكرة أقول ،،لما لا ..امسخ ترتيلة امر لي عيتا و اعتبرها نشيدا لك ،،فالكل يتغنى على ليلاه بهواه

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألاخ المحترم زيد ميشو
ألاخوة المتحاورون
تحية للجميع
كالعادة مقال رائع يكشف ويفكك رموز وأغراض كتابات  د. برخو المحترم .
السيد برخو مراوغ مكشوف
 فهو عندما تنكشف أفترائاته أمام القراء يقوم على العجل بالرجوع الى أسلوب دغدغة مشاعرهم  واللعب على وتر التراث واللغة والتراتيل والطقس والخ , وهذا ما حصل في مقاله السابق

[ عندما يصبح الإعلام وبالا على صاحبه – مؤسسة البطريركية الكلدانية مثالا].
وفيه يهاجم غبطة البطرك والقراء  بكلمات غير لائقة مثل ما موجود في ألاقتباس أدناه والذي يخاطب به المحترم بطرس أدم

( نأتي الى شريط الفيديو الذي تضعه والذي لا تفهمه ومعك كل الأخوة الذين استمعوا اليه وربما كان الأساس الذي بنى البطريرك تصريحه الصبياني وغير المسؤول عليه ) أنتهى.

لكن الحقيقة هو الذي لم يفهمه وأصرة على خطأه ولم تمتلكه الشجاعة ليقدم أعتذاره لغبطة البطريرك والى القراء
أضافة الى تهربه العلني والمكشوف في أبداء رأيه الشخصي حول موضوع تسليح فصائل شعبنا والذي لم يباركه غبطة البطرك وأيده غالبية شعبه رغم أنه كان الموضوع الرئيسي لمقاله .

ولتفادي ألاحراج وتدليس الموضوع كتب مقاله التفكيكي الركيك الملئ بالتناقضات واليك أحدها
ألاقتباس أدناه هو احد ردوده ألاخيرة لحضرتك حيث يقول

( وهناك رتبة قداس خاص (انافورة) لا يزال نستخدمه في المناسبات (قوداشا تليثايا) هو لمار نسطوري. أنتهى

ألاقتباس أعلاه أعتراف صريح من  د. برخو  بأننا نستخدم طقوس وأعمال مار نسطورس ؟ مع هذا فهو ناقض نفسه مئات المرات بمقالات أسترزاقية  سابقة يدعي فيها بأن الفاتيكان سلب أرادتنا وأحرق تراثنا ومنعنا من ممارسة طقوسنا  , السؤال المطروح أين المصداقية

طاب يومكم

متصل غانم كني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 248
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ زيد ميشو
 تحية  لك و لكل اصحاب الردود
قرات كل ما كتب  في المواقع عن حل رموز  ترتيلة " امرلي عيتا ايكا "  و كأن رموزها كانت  مبهمة   اقول و بامانة ان جدتي المرحومة مريم قريو بالرغم  انها كانت لا تقرا و لا تكتب لكن حفظت العديد من شقيقها المثلث الرحمات المطران حنا قريو  الغني عن التعريف و  كانت رحمها الله  تفسر لنا  هذه الترتيلة لكن  الغاية و الهدف منها  حسب قولها تختلف عن ما ذهب اليه من كتب عنها  فتذكر  رحمها الله نقلا عن شقيقها المثلث الرحمات المطران حنا قريو  هي رد لكل من ينكر كنيسة القديس بطرس  و ينكر خليفة القديس بطرس  , قداسة البابوات  في  رئاسة الكنيسة  الكاثوليكية  و استمرار الخلافة لهذا اليوم  و هي الحجة القوية التي  يستند عليها الكلدان الكاثوليك  كسبب مقنع لعودتهم الى احضان كنيسة مار بطرس  , الكنيسة الكاثوليكية .
 مع خالص التحيات


غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ كاتب الموضوع والاخوة المعلقين
شئ جميل ان نناقش الامور باسلوب حضاري يساعد في توسيع دائرة معرفتنا بكشف الامور الغامضة كما يتم الان في تحليل هذه المقطوعة، ومن هذا المنطلق اكتب راي حول هذا الموضوع كما اراه.
بصراحة انني لا أجد في هذه المقطوعة العمق الذي ينسبه البعض اليها، فكل ما اجد فيها التأكيد على ما جاء على لسان ربنا يسوع المسيح عندما قال لبطرس (أنت الصخرة وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي) وبحسب راي قام المؤلف بالتأكيد على عظمة هذا الاختيار وفضله على الاشياء العظيمة الاخرى المرئية وهي الشمس والقمر والكواكب، وبراي ايضا ان المقصود بقول المسيح هو البناء على الصخر كرمز لمتانة البناء وقوته وديمومته وليس على الرمل حيث يكون البناء هشاً لا يقاوم عوامل الطبيعة، كما انني لا اراها على غرار بعض الشعر الحديث الذي يتطلب التحليق عاليا لفك رموزه ومعرفة المقصود بكلماته، لا ارى في كلمات (امر لي عيتا ايكا) هذا النوع من الشعر فكلماتها بسيطة وواضحة لا تحتاج الى التأويل، اما في حالة الاصرار على الذهاب بعيدا بالخيال في التاويل، فلا بد أن نسأل كيف يبقى الحجر في حالة زوال الجبال والشمس والقمر والكواكب، وما فائدة بقاء الحجر عند زوال الحياة من الكون.
ان شهرة هذه المقطوعة جاءت بالدرجة الاولى من لحنها الجميل خاصة عندما يرتلها صاحب القدرة الصوتية، اذ كم من معجب بها ولا يعرف معنى كلماتها، لا بل كم من مقطوعات لاهوتية عظيمة لاباء عظام امثال مار افرام ومار نرسي  لم تشتهر مثلها. هذا مجرد رأي.
مع خالص تحياتي
يوسف شكوانا 

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتور العزيز عبد الله رابي
وصفتي بالصحفي المتمرس وهذا اللقب كبير على ما امارسه بالصحافة ...واشكرك على هذا التكريم
اعتقد ما طرحته في مقالي لم يحتاج نتّي إلى جهد كبير للوصول إلى النتيجة التي وصلت لها، وبأمكان اي كان يمارس الكتابة او يقرأ ان يضيف أكثر من ذلك لو اهتم بذلك، لأن كلمات الترتيلة جداً بسيطة، واشعر حقيقةً بأنها كتبت لطلاب التعليم المسيح.
بكل الأحوال، ما دام النص لا يعرف أصله وكاتبه وملحنه، فلا اجد ضيراً بأن يعطي اي كان رأيه فيه على ان لا يكون هناك جزم او اصرار بأن نتيجتي هي الصحيحة.
وما دعاني ان أعقب على مقال الدكتور المحترم ليون برخو، هو العلاقة المقطوعة بين عنوان مقاله الكبير والفحوى، وفقدان التحليل إلى التحليل
تحياتي واشكرك على ثناءك

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز أدي بيث بنيامين
شكراً للتوضيح والأهتمام ...والحقيقة تعجبني جداً امكانياتك في اللغة ومتابعتك والأرشيف الذي تحمله

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ بسام السناطي
الأختلاف صحة، وشخصياً لم اعطي للكلمات اهمية حتى قرأت ما نشره الأخ مايكل سيبي واسلوب شرح المطران سرهد جمو الذي اعجبت به كثيراً
 انا من الأشخاص الذين يتأثرون باللحن اكثر من الكلمات، وعندما اقرأ احب ان ابحث عن عمق الكلمات
وكلمات ترتيلة أمر لي عيتا لم اجدها بذلك العمق
[/size]
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ أوشانا 47
 الساحة مفتوح لنقاشاتكم أنت والأخ بسام
شكراً لمتابعتك
[/size]
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ ماجد هوزايا
اعتقد بأن الكثيرين يعتزون بالقديم لعدم وجود ادنى كفاءة في كنيسة المشرق لخلق ما هو جديد ومعاصر، او لا يسمحوا بذلك بسبب انغلاق الفكر نحو ما يناسب العصر،
لهذا فتحت الكثير من الكنائس ابوابها امام المتسربين لها من كنائسنا، كون قديمنا غير مفهوم وحديثنا لا يتفّق عليه احد
اما عن شرح المطران سرهد، بالسبة لي رائع لكن  ليس فيه اي فك للرموز
تحياتي[/size]
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل كنعان شماس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1136
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ زيـــــد ميشو المحترم
 لاادري لماذا تذكرت بيتا من  الشعر الفخــم للشاعر العظيم  ابو نوءاس  وهو  يسخر  من قصائد  تعد من  عيون  الادب  العربي  ...  قفا  نبكي من ذكرى حبيب  الخ  التي  رد  عليها ب ((  قل لمن يبكي على طلل  واقفا ماضر لو جلس )) وكما  ترى فان  ابو بوءاس  هذا  ســـخف المشهد الدرامي باكملة   ...  وهنا  ارى بعض الشــــبه في نقدك  العالي  هنا لقصائد   واقعا اعتبرت      ا يقونــــات فريدة في  ادبنا الســــرياني لقرون  خلت  . يســـــلم  قلمك  النواســـــي والى المزيد من التالق مع اني  لم استحسن  ماجاء  في الروابط التي  ذكرتها  وقد كتبت  تعليقا قبل  هذا بنفس المضمنون  تقريبا الا  انه  اختفى لااعرف السبب     تحيــــــــــة

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز فريد وردة
اسلوب دغدغة المشاعر نهج متبع وليس تفرد
بل لنقل هي مدرسة للتأثر على المتلقي عاطفياً
في المقابل هناك من يسعى للوصول إلى العقل، ويشرفني ان اكون منهم
جميل جداً أن نحافظ على التراث واللغة، إنما بعد ان نعطي شيئاً للحاضر
إن كنّا نريد ان نخدم طقوسنا، علينا ان نرفدها بالجديد الذي يخدم عقليتنا وعقلية ابناءنا في هذا الزمن، وإلا سنكون مطبات لعرقلة اي مسيرة للتقدم في زمن يسبق عقولنا بقرون
تصور أخي العزيز حال أمة تتبع ما هو جديد من تطور وتستغله من اجل تسهيل حياتها وتقرأ الجديد الذي  ينير فكرها، وتتربع على اطلال الماضي إيمانياً وروحياً؟
ولو صدق الجميع بهم، لأصبحنا آخر جيل يذهب للكنيسة او اقصى حد جيل آخر
بالتأكيد شخص مثل البطريرك ساكو يتعرض للنقد الشديد وبكلام نابي إنما مغلّف بتعابير يعتبرها البعض اخلاقية، لأن البطريرك يبحث عن قوة رعيته وتقوية إيمانهم، ولا سبيل لتحقيق ذلك إلا بالعمل على تغيير القديم بجديد، وتحديداً الطقوس
تحياتي

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز الأستاذ غانم كني
وكأنك تقول بأن جدتك رحمها الله قد فهمت بوقتها وببساطة شديدة، ما حاول الكثيرين تفسيره وتحليله ولم يفلحوا... واراك محقاً
وهذا يعني ..أما – او
أما جدتك المرحومة سبقت عصرها بأشواط
او هناك من تراجع بعقليته قرون سبقت جدتك
تحياتي

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز يوسف شكوانا
بالحقيقة رأيك يهمني جداً، لانه لم يأتي من شخص مثلي لا يعرف لغته، بل منك انت الضليع فيها، وحسب معرفتي بأنك تكتب الشعر بلغتنا، وهذا يكفي لعدم التشكك بمحبتك واحترامك للغتنا وطقوسنا سواء مارست تلك الطقوس ام لم تمارس
فهي منك وانت منها، ومتأكد من انك تشعر بكلماتها ومعانيها أكثر منّي ومن اي شخص يعرف اللغة ولا يتبحّر بها
ولا اخفيك، عندما وجدت لك رد على هذا المقال، للحال قلت بانك انتقدتني بشدة وبأسلوبك الراقي المعتاد....والنقد يسعدني ايضاً
لكني فرحت فعلاً كوني أكتشف بأن هناك من يشاطرني الرأي وهو يعشق اللغة، واكتشفت ايضاً بأن ليس كل من يعشق لغتنا له فكر رجعي بسببها... (مثل منكول...جبتها بالكصة).
شكراً لك كثيراً ...

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ كنعان شماس
المقارنة التي وضعتها اكبر مني بكثير ...اشكرك جداً على هذا الأطراء
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل غالب صادق

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 304
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي وصديقي زيد مشو المحترم
تحليل رائع وعميق في موضوع الترنيمة ((عمرلي ايتا))
هناك كنوز وكم هائل من الترانيم في كنيستنا المشرقية الكلدانية
يوازي ترنيمة عمرلي ايتا. وفي عصرنا الحديث كتب ولحن الاب اوغسطين
صادق 36 ترنيمة بالكلدانية كلها فيها ابعاد لاهوتية وبألحان قلما
سمعتها في كنائس اخرى  . بالنسبة لهذه الترنيمة لم ارى اي لغز فيها
ولا اعرف لحد هذه الساعة ماذا كانت غاية الدكتور برخو المحترم بالضبط ؟؟؟!!!
اخي زيد انك تفكر جيدا بطريقة خلاقة انا فخور بصداقتك ايها الموهوب.
غالب الصادق

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي العزيز غالب صادق
انا لم اقل بأني كتبت تحليل، ومع ذلك اخبرني البعض بأن ما قمت به هو تحليل
والدكتور المحترم ليون برخوا أكد بأن ما كتبه تحليل، وشخصياً لم اجد اي تحليل!
ولا يوجد شيء إسمه تحليل والمعطيات مهزوزة، وابسط معايير التحليل مفقودة وهي:
الزمن – المؤلف – الملحن – المنطقة الجغرافية التي قيلت فيها – لمن قيلت
فمتى عرف الكاتب، وخلفيته، عند ذاك ممكن أن يبدأ دور التحليل
وهذا ما دعاني لكتابة مقالي هذا
الدكتور ليون برخو يدعي بأنه مع الحوار، وعندما تحاور شخصاً عليك ان تسمعه جيداً، وفي حالتنا نقرأ له بتركيز
والحق يقال، لم اجد في مقاله وردوده شئياً مفيداً، والكلام عن مقاله المشار له عن الترتيلة الكلدانية أمر لي ايكا، لذلك بيّنت الكثير من المبالغة وكذلك التناقض في الطرح، وبدل أن يبادلني الحوار، اوقفه كي لا يحرج نفسه أكثر
ولم يكتفي بغلق الحوار، بل أنه لم يدخل باباً مفتوحاً على مصراعيه للنقاش في مقالي هذا، وله كل الحق في الأختيار، وقد فضل ان يتواري، وحقيقة افهم وضعه والأحراج الذي اوقع نفسه فيه ...وعليه اقدم اعتذاري له كوني اقحمته بما لا يملك المقدره على فعله
تحياتي

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية