المحرر موضوع: هل يحق للبطريركية الكلدانية أن تُجرّد الأب نوئيل كوركيس كلدانيته؟  (زيارة 4481 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سعد عليبك

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 472
    • مشاهدة الملف الشخصي
            هل يحق للبطريركية الكلدانية أن تُجرّد الأب نوئيل كوركيس كلدانيته؟

سعد توما عليبك
saad_touma@hotmail.com

   بتاريخ 28/07/2016 نشر موقع البطريركية الكلدانية توضيحاً حول موضوع (الأب نوئيل كوركيس الذي خدم الكنيسة مدة 27 عاماً) موقعاً من قبل المطران شليمون وردوني المدبر الرسولي لأبرشية مار بطرس الكلدانية في سان دييغو الأمريكية جاء فيه:
إخوتي اخواتي الاحبّاء مؤمنو ابرشية مار بطرس الكلدانية
    أودّ أن أوضح لكم أمراً قد يؤلمنا جميعا لأنه يخص الكنيسة وسمعتها إذاً يخص كل واحد منا. كما أنّه متعلّق بالحقيقية لأن اشاعات الطابور العاشر هي ضد الحقيقية فعلينا أن نوضح كل شيئ لئلاّ تُنشر الأكاذيب التي تغطي الحقيقة وتشكّك المؤمنين. يجب أن تعرفوا الحقيقة من المنبع ولا يغشّكم احد.
    لقد تمَّ اعفاء القس نوئيل كوركيس من الخدمة الكهنوتية في الكنيسة الكلدانية فقط لأنه تكلم كثيراً وبطريقة غير لائقة بكاهن خادم المسيح. لقد عبر حدود اللّياقة واهان رئيس كنيستنا بكلامه…
    قلنا له بأن يُفتّش عن كنيسة غير الكنيسة الكلدانية للعمل فيها فلم نطلب منه العودة إلى العراق كما قال في وسائل الاعلام فإذا كان صادقاً فلينشر الرسالة في الاعلام.
    كما لا يحق له قانونياً الاحتفال بالقداس حسب الطقس الكلداني ولا في بيوت المؤمنين وان استمر فسوف تُتخذ بحقه الاجراءات القانونية كما هي في الحق القانوني لان ما يقوم به هو زرع الفتنة والانقسام ونحن نريد المحبة والوحدة.

 + المطران شليمون وردوني
 المدبر الرسولي لأبرشية مار بطرس الكلدانية
الرابط:

 http://saint-adday.com/?p=13981

و التوضيح أعلاه يبين لنا ثلاثة نقاط مهمة لنعطي فيها رأينا:
 النقطة الأولى: يؤكد التوضيح بأن اعفاء الأب نوئيل هو بسبب خلاف شخصي بينه و بين رئيس الكنيسة الكلدانية (البطريرك مار لويس ساكو).
و في رأي الشخصي كان المفروض بالبطريرك أن يقلب إجراءاته بهذا الخصوص بإتجاه آخر يكسب فيها وُد هذا الكاهن و مؤيديه و يبعد الأبرشية عن شبح التقسيم و تشكّك المؤمنين، أي أن يقوم البطريرك بإصدار عفو عن كل من يظنه قد أساء أليه في السابق عملاً بتعاليم الرب، و بذلك يقفل ملف أبرشية مار بطرس بطريقة سلمية، عندها سيستقبل جميع المؤمنين هذا العفو برحابة صدر وهم يثنون على تقليد البطريرك للمخلص يسوع المسيح في هذا المجال، فيسوع قد تحمّل أنواع الإهانات و العذابات في حياته البشرية لكنه في النهاية سامح الجميع و طلب من ربه أن يرحمهم.
قداسة البابا الراحل، يوحنا بولص الثاني هو أيضاً قد سامح من حاول اغتياله، و من ثم زاره في سجنه و صلّى من أجله.
فأين غبطة أبينا البطريرك من كل هذا؟ وهل بإعفائه ستزداد الكنيسة قوة و ثباتاً ؟

النقطة الثانية: جاء في التوضيح : " قلنا له بأن يُفتّش عن كنيسة غير الكنيسة الكلدانية للعمل فيها"
فالراهب أو القس عندما أعفي عن خدماته في أبرشية ما، فإن علاقة الأبرشية به تنتهي عملياً و إدارياً و بذلك ليس من حق الأبرشية أن تقترح عليه ما الذي يفعله بعد ذلك، يعمل ام لا يعمل، و في أية كنيسة يعمل إن أراد. علماً إن من حق أية أبرشية كلدانية خارج العراق أن تستدعيه ليمارس فيها حقه الطبيعي ككاهن كلداني و من دون حاجة الرجوع الى ابرشية ماربطرس أو البطريركية الكلدانية.

النقطة الثالثة: جاء في التوضيح هذا المقطع " كما لا يحق له قانونياً الاحتفال بالقداس حسب الطقس الكلداني ولا في بيوت المؤمنين وان استمر فسوف تُتخذ بحقه الاجراءات القانونية كما هي في الحق القانوني لان ما يقوم به هو زرع الفتنة والانقسام ونحن نريد المحبة والوحدة.".
هل هناك من يستطيع أن يطّلعنا على النص القانوني الذي يمنع من هم خارج ابرشيات البطريركية الكلدانية من الاحتفال بالقداس الكلداني؟
يعني ممنوع أن يحتفل الكاهن الآثوري بالقداس الكلداني اذا اراد، و ممنوع ان يحتفل الكاهن اللاتيني بالطقس الكلداني إن أراد .. وهلم جرا....!!!! و هل الطقس اكلداني أنزل من الرب على البطريركية الكلدانية خصيصاً؟؟
و ماذا إذا آمنت مجموعة من خلفية غير مسيحية بالمسيح وقبلته مخلصاً و رباً لها، ثم بدأت تجتمع في بيت احدهم كل اسبوع لتحتفل بالقداس حسب الطقس الكلداني؟؟ ما هو القانون الذي يمنعهم من ذلك؟ و ما هي إجراءات الكنيسة الكلدانية ضدهم؟.
يبدو بأن سيادة المطران شليمون وردوني و إعلام البطريركية قد نسيا بأن الأب نوئيل أمريكي الجنسية و كلداني القومية ، و إن القانون يسمح  له و لمن معه بأن يؤسسوا لهم كنيسة خاصة بهم ، و يصنفونها بالكلدانية أيضاً، حالها كحال أية مؤسسة اجتماعية او ثقافية في البلد. فإذا كانت هناك مثلاً جمعية بإسم جمعية أكد الكلدانية، فمن حق أية مجموعة أخرى أن تؤسس و تسجل لها جمعية تحت اسم جمعية أور الكلدانية..... و لو فرضنا بأن الأب نوئيل مع مجموعة من المؤمنين قدموا طلباً رسمياً لتأسيس و تسجيل كنيسة تحت اسم ( كنيسة بابل الكلدانية)، فإن القوانين المتّبعة في البلد ستسمح لهم بذلك حتماً.

ملخص الكلام بأن ابرشية ماربطرس و البطريركية الكلدانية قد يتمكنّا من إعفاء الأب نوئيل من ممارسة حقه فيهما، لكن ليس من حق كائن من كان و ليس من حق أية مؤسسة دينية أو غير دينية من أن تسلبه حقه في قوميته و تجرّده من كلدانيته.
أما من يريد الوحدة و يتعامل بالمحبة ولا يريد للكنيسة الإنقسام...يجب ان يراجع قراراته بكل شجاعة و يُبعد الأمور الشخصية عن الأمور الكنسية.
.


غير متصل نذار عناي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 607
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحيه
كلام مقبول من حيث استناده على اسس المنطق الجدلي والسفسطائي في مناقشته النص كما ورد في اعلان البطريركيه رغم ضعف الحجه. لكن ما يثير الانتباه هو نوايا الكاتب: هل ان كاتب النقد هذا يحب الكنيسه الكلدانيه؟ ان كان جوابه نعم فليثبت وخاصة انه يطالب البطريركيه بغلق ملف الابرشيه وفي مقاله هذا يعرف جيدا ان هذا تأجيج لهذا الموضوع - الا اذا كان يستمتع بقضاء وقته في نقاشات برأيي ان اغلبيتها لا تتفق مع طرحه وخصوصا في تجريد الاخرين من قوميتهم وكلدانيتهم كما ورد في المقال. اما اذا كان جوابه بلا, فليسحب الموضوع بدلا من انتظار حكم القراء على نواياه مع الاخذ بنظر الاعتبار مقاله الاخير عن الرابطه الكلدانيه. وان كان احد يعتقد ان الموضوع شخصي فليكتب هو من منطلق غير شخصي.
مع التقدير

غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ سعد المحترم
تحية طيبة
اتفق معك وكلامك كلام منطقي جدا وهاديء ومعقول وليس فيه اي اساءة والذي يريد ان يناقش فليناقش الموضوع كما مكتوب وليس على أساس الولاءات والتحزبات وغيرها !
أشد على يدك ولاتخشى ذوي الحجج الضعيفة الذي يحاولون إرهابك باسم قدسية البطريرك وما الى ذلك من الأدوات التي يطرحها المفلسون والمتملقون ....
تحياتي

فارس ساكو

غير متصل كوركيس أوراها منصور

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1091
  • الجنس: ذكر
  • الوحدة عنوان القوة
    • مشاهدة الملف الشخصي
نشر موقع البطريركية الكلدانية اليوم 28 تموز توضيح جديد بخصوص الراهب نوئيل كوركيس بعد التصريح الأول الذي نشر يوم أمس والذي لم يكن واضحا للكثيرين في أسبابه وتفاصيله واليوم بدا أكثر وضوحا ومفهوما للكل:

توضيح من ابرشية مار بطرس الكلدانية حول اعفاء القس نوئيل كوركيس من الخدمة الكهنوتية
Ekhlass  ‏2 ساعتين مضت   المقالات اضف تعليق 1,002 زيارة


+ المطران شليمون وردوني، المدبر الرسولي لأبرشية مار بطرس الكلدانية

إخوتي اخواتي الاحبّاء مؤمنو أبرشية مار بطرس الكلدانية

    أودّ أن أوضح لكم أمر القس نوئيل كوركيس.

1.    القس نوئيل راهب من الرهبان الكلدان ترك ديره من دون رخصة ولم يحاول الانعتاق من الرهبنة الى قبل بضعة أشهر ولم يتم دمجه في أبرشية مار بطرس كل هذه الفترة.

2.     القس نوئيل إستغل كهنوته ومنبر الكنيسة، الذي هو للوعظ، لانتقاد الرئاسة الكنسية والأساقفة وحتى المؤمنين بأسلوب لا يليق بالكاهن.

3.    عدم تقديم الطاعة لرؤسائه ولا لتعليمات رئاسة رهبانيته وكنيسته، وراح يلصق افتراءات برئاسة الدير ورئاسة الكنيسة. ويصرح في وسائل الاعلام الامريكية بان البطريرك يريد عودته الى العراق ليُنحر، هذا محض كذب.

4.    قد منح أكثر من فرصة رحمة لتطبيع وضعه لكنه لم يستفد منها كما استفاد بعض من اخوته الرهبان.

فما كان من الرئاسة الكنسية الا ان فصلته، وقد سبق ذلك إعلان طرده من ديره قبل اكثر من سنة.

علماً أن أبرشية سان دييكو خيَّرته ان ينتمي الى كنيسة غير الكنيسة الكلدانية. لذا فهو ليس كاهنا في الكنيسة الكلدانية، حسب قانونها، ولا يحق له إقامة القداس في البيوت ولا بحسب الطقس الكلداني.

هذا الامر يؤلمنا ولكن في الكنيسة قوانين ينبغي احترامها. وهذا الرادع ليس انتقاما أبداً كما يشيع البعض زرع البلبلة.

أرجو من الكل إحترام الكنيسة وعدم اللجوء الى النقد الهدام خصوصاً عندما لا يعرفون الحقيقة.

واليكم رابط التوضيح الجديد
http://saint-adday.com/?p=13990

الأخ الفاضل سعد عليبيك المحترم : التوضيحان الأول والثاني صدرا من راعي أبرشية مار بطرس الرسول في غرب أمريكا - ساندييكو وهي تابعة أداريا للفاتيكان، وسيادة المدبر الرسولي مار شليمون وردوني المرسل من قبل الفاتيكان لأدارة شؤون الأبرشية هو من أصدر هذا القرار، ولا علاقة للبطريركية الكلدانية ولا لغبطة البطريرك به وعليه يكون عنوان مقالكم الموسوم "هل يحق للبطريركية الكلدانية أن تجرد الأب نوئيل كوركيس كلدانيته" غير صحيحا.
وأما السبب هو أنه قرار أبرشي (فاتيكاني) وليس باطرياركي؟ وثانيا يخص الطرد من الكنيسة الكلدانية وهو موضوع أيماني وطقسي وليس قومي كلداني كما جاء في عنوان مقالكم والراهب المذكور لم يجرد من كلدانيته .. وشكرا.


غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السادة المتحاورون كافة

تحياتي

فيما يلي نص الفقرة رقم 1 من قانون الكنائس الشرقية المرقّم 89 يعطي غبطة البطريرك ساكو مثل هذه الصلاحية لأنّه استنفذ كل الطرق القانونية وعلى مدى يزيد عن 3 سنوات من دون أن يعطيه أحّد المعنيين الأذن الصاغية ومع ذلك تمّ فرض العقوبة من قبل سيادة المطران شليمون وردوني المدبِّر الرسولي المعيَّن من قبل الفاتيكان وليس من قبل الباطريركية.


ق. 89
البند 1 - من حقّ البـطريرك ومن واجبه أن يسـهر على جميع الإكليروس وفقًا للشرع؛ فإذا بدا له أن أحدهم يستحقّ العقاب، فلينبّهِ الرئيس الكنسي الذي يخضع له الإكليريكي بطريقة مباشرة؛ وإن لم يُجدِ التنبيه، فليشرع هو نفسه في الإجراء ضدّ الإكليريكي وفقًا للشرع.




غير متصل سعد عليبك

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 472
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ نذار عناي
تحية
بعد أن تنشر الكنيسة الكلدانية غسيلها و مشاكلها الداخلية على جميع البشر من خلال بياناتها المثيرة للجدل و توضيحاتها الركيكة المبهمة، سيطلّع عليها الكلدان و غير الكلدان، مسيحيين و مسلمين و ملحدين، فمن ينتقدها يهدف الى اصلاح هذا الخلل فيها و من لا ينتقد اخطائها يقوم بتشجيعها على تبني الخطأ سواء يدري أم لا يدري.و الأمر في النهاية متروك لصحاب الشأن في اعلام الكنيسة.
نرجو أن تنظر الى الموضوع بحكمة و تجرد من العاطفة.
شكرا لك.

الأخ فارس ساكو المحترم
شلاما و أيقارا
تعجبني مداخلاتك و آرائك، لأنها تعبر عن رأيك الحر الصادق، سواء كنت تؤيدني أم لا، لأن هناك البعض تابعين لجهة ما و هم معها على طول الخط و يعتقدون من يخالفونهم الرأي هم من الأعداء.
مع تقديري


الأخ كوركيس اوراها منصور المحترم
تحية طيبة

الكل يعلم بأن الخلاف كان بين ابرشية مار بطرس و البطريرك، و لم يكن المطران وردوني جزءاً من الصراع الى أن عُيّن راعياً على ابرشية ماربطرس بعد تقاعد المطران سرهد، اي ان حقيقة قرار اعفاء و ابعاد الأب نوئيل هو قرار البطريرك الشخصي.
الإشكال ليس في قرار ابعاد الأب نوئيل من الابرشية أو الكنيسة الكلدانية، فهلو ليس اول واحد ولا آخرهم، المشكلة في طريقة الإبعاد، حيث التشفّي و القساوة كان واضحاً في التوضيح المنشور من قبل المطران وردوني.
كما لا نعرف ما سبب سرعة حذف التوضيح و نشر توضيح آخر؟ فالتوضيحان صادران عن نفس المصدر، و لم يصدر اي بيان اعتذار او تصحيح بشأن اي منهما، اي ان المتلقي عليه أن يأخذ بكليهما على الرغم من وجود اختلاف واضح بينهما.
 أخي يقول التوضيح:كما لا يحق له قانونياً الاحتفال بالقداس حسب الطقس الكلداني ولا في بيوت المؤمنين وان استمر فسوف تُتخذ بحقه الاجراءات القانونية كما هي في الحق القانوني لان ما يقوم به هو زرع الفتنة والانقسام ونحن نريد المحبة والوحدة.
يعني هذا الكاهن الكلداني القومية لا يستطيع حتى في بيته أن يمارس حقه حسب الطقس الكلداني!!
أين هذا القانون؟ و لماذا لا تنشره الأبرشية أو البطريركية لكي نطّلع عليه؟
و إذا لم يكن لهذا القانون من وجود، فماذا يعني أن يهدد به الكهنة و عبر وسائل الإعلام؟
تقبل تحياتي


الأخ عبدالأحد سليمان
تحياتي

سأعيد عليك الكلام، المشكلة ليست في اعفاء فلان أو طرد علّان، المشكلة في طريقة التعامل مع المشكلة اعلامياً. و تهديد المعاقب بقانون غير موجود.
ليعفي البابا اي مطران يعجبه، و ليعفي المطران أي كاهن يعجبه استناداً الى قوانين الكنيسة... هذه انتهينا منها.
لكن اريد ان اتعرف على نص القانون الذي به يهددون الكاهن من عدم احتفاله بالطقس الكلداني؟؟ لنعرف ما الذي سيحصل له؟ و ماذا ستكون عقوبته حسب هذا القانون الوهمي.
تقبل تقديري


الأخ ديفد يوسف المحترم
تحية طيبة

أنا أؤيدك الرأي، كان من المفروض أن يعتذر ناشرالتوضيح الأول عند حذفه أو تغييره، كما ان سرعة تغييره دليل على وجود خلل في اعلام البطريركية الموقرة و الذي نبّه عنه العديد من الكتاب.
أما قضية الطوابير الرقمية، إسأل مخترعها.

شكراً على مداخلتك



الأخ قشو ابراهيم نيروا
شلاما و ايقارا

شكراً على مشاركتم و تقبل تحياتي و تقديري.