0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الاخ ظافر المحترم تحية طيبة اتفق معك ١٠٠ بالمئة في موقفك بهذا الرد ولكن اذكرك بأنني حاولت اكثر من مرة وفي احدى المرات ساندني في وجهة نظري الاخ عزمي البير ناصر ان أقنعك بان نشرك لهذه المقالات في المنبر هو غير صحيح ويضعك في موضع المتهم وها هو الاخ سيزار يتعامل مع نواياك الصادقة الإيجابية بهذه الطريقة واظن انك أعطيته الفرصة للقيام بذلك لأنك لم تقبل بوجهة نظرنا مثلما أعطى إعلام البطريركية (الفاشل) الفرصة لبعض الكتاب للتسلية بالدردشة بما يصدر عنه ! تحياتي
أخي ظافر كما يقولون قبل كل إختلاف او خلاف ...ارجو ان يتسع صدركأنا مع الأخ سيزار في الفقرة التي تخصك بمقاله كلياًلنكن واضحين ...والوضوح مكروه جداً انت تتبرع بنشر ما تختاره من ما ينشر في موقع البطريركية....وهذا حسنالبطريرطية هي كلدانية - الكنيسة هي كاثوليكية ...لذا من الصحيح إن لم يكن هناك غاية واجندة، ان يكون المهتم مثلك، كنسياً هو كلداني وكاثوليكي....ويحترم هذا الثنائي الذي لن ينفصلا تحت أي أفكار وهمية او سياسية، او قناعات متخلفة تريد انسلاخ كنيستنا الكلدانية عن الكنيسة الأم الكاثوليكيةوبما انك قد كشفت عن نفسك بأنك أحد الحاقدين على الكنيسة الكاثوليكية وفي نيتك تحطيم وتدمير كنيستنا الكلدانية وذلك يتركها كنيسة المسيح واتباعها بكنيسة منشقة.....لذا فأنا اجزم بأنك غير مؤهل لنشر ما ينشر في موقع البطريركية الكلدانية الكاثوليكيةإنما الغايات والأجندات جعلاك تختفي وراء إسم مستعار او بأسمك الصريح كي يكون لك ضلع في العملية السياسية التي تريد سحق الكنيسة الكلدانية ككثيرين غيركتحياتي
الأخ ظافر...أدناه اقتباس أحد ردودك على الأخ فارس:تحيه و احترام اخي فارس :طول بالك شويه على ما يجيك الرد من اخونا زيد. لانه يجب مراجعه البيديكا الظاهربالصبر علينا يا رجل، انت سريع الأجابة لدرجة أنني اعتقد بأنك جزء من الكومبيوتر، أو منتدى من عنكاوا. أما أنا، كثير ممن يعرفونني يسألونني: من أين تأتي بالوقت لتكتب؟ وذلك لضيق وقتي.بالحقيقة قبل أن تشرح معنى اتساع الصدر كنت أفهم شيئاً عنه، وذنبي هو بعدم الأكتفاء بما عندي اوكان من الأجدر أن أسال الشخص المناسب كي يشرحاتمنى عليك اخي الكريم أن لا تذكر لي أي نص من الكتاب المقدس، لأنني وبصراحة شديد، لا اتقبل من يسخّر النصوص المقدسة لمآرب شخصيةولو كنت على خطأ فسؤالك يكشف ابتعادك عن مضمون النص، وإلا كيف تريد ان تمسك خطأ أملائي واضح حتى لشخص أمي لو قرأ على مسمعه، وتستخدمه وكأنه خطأ مقصود!!؟؟ لذا اقول لك ولغيرك، لا تستشهدوا بالنصوص المقدسة عند المجادلات الحادة او التسقيطات او المهاترات والخلافات.....والطامة الكبرى بأنك تذكر في مكان آخر وتقول: ليشهد الرب!!!عن اي رب تتكلم كي يكون شاهداً على خلافات نتيجة اجندة سياسية انت تنفذها؟أما عن مصطلح اللقلقيات ...فسأترك الأجابة عنه الآن لأنه تعبير غير محترم من جنابك، ولا أحب أن اقابلك بما تستحق، ورغم احتقاري للمتملقين (اللقالق)، إلا أنني افضل ان اكون منهم على ان أكون من المدسوسين أما عن لوكية مريم، فأنت تعرف جيداً بأنني ارجعت لك إساءتك ولم تصدر منّي ولم أضاعفها، فأشكر ربك على ذلك، علماً بأن أمنا مريم، في غنى عن المتملقينأما عن أم الله او المسيح فيمكنك أن تطالعه على جوابي للأخ فارس بعد هذاختاماً ....هل ممكن ان تفسر ما معى (بيديكا)؟ حقيقة لم افهم
المحترم جداً الأستاد ظافر شنوبيديكا – عصفورة، هذه فهمناها، لكن ما لم افهمه هو لماذا تتصور بأن هناك من يخبرني او اعود له واسئله!!؟؟ هل ممكن ان توضح أكثر؟طلبت من ربك مشكوراً ان يوسع لي الوقت ...وقد استجاب ربك إلى دعواتك ومنحني بضع وقت كي ارد، مع التمني ان لا تقول ربنا إلا إذا لم تشملني بتلك التبعية، لأن لنا خالق واحد صحيح، إنما ربك يختلف عن ربي، وربي هو المسيحتقول بأنك مهجر قسراً ....أين مهجر؟ وبأي أي إسم؟ سؤال للفضولاما عن النص الذي استشهدت فيه، فأقول لك: كل استشهاد من الكتاب المقدس تسطره في مقالاتك وردودك اعتبره خطأ شنيع، لأن لك اجندة سياسية تنفذها بلباس ديني روحاني، هذا هو رأيي فيكممكن ان تستشهد بالنصوص المقدسة من اجل نقاش ما، لكني لا استسيغ ذلك عندما يكون لك بعد مؤذي تجاه كنيستي الكاثوليكية الكلدانية، وفي ردك لي جعلت من نفسك رسول وتنفذ اجندة المسيح بالنص الذي اساشهدت به، وبه برهاني على قولي بأنك تسخر الكتاب المقدس لأجندتك عندما اشرت لخطأك باستغلال خطأ مطبعي لي قلت بأن ذلك عن قصد وإنك متأكد من ردي! شخصياً لا اصدق بذلك وإن اقسمت، لأنني ببساطة شديدة لست ساذجاً وما اعتذارك إلا اسلوب حرفي يمكنك تمريره، وبكل الأحوال مقبولوإن كنت ناسي أذكرك ....بخصوص لوكية مريم، في الأسطر التي اثرت بيها الجدل في المادة السابقة، قلت نصاً:ومن ثم اجبت الاخ مايكل على سؤاله وقلت في جوابي اخي مايكل جاءت هذه العباره من (لوكيه) المسيحيه ومبتكرين مسيحيه جديده...إنتهى الأقتباسوهذا يعني بأنك استخدمت تعبير لوكية المسيحية على من اطلق لقب ام الله من الكنيسة...فأكملت اتهامك وقلت عن نفسي بأني لوكي لمريم...ولم اكن اتصور بأن استيعابك في فهم القصد صعب جداًبالنسبة لسؤالك للأخ سيزار ولماذا لم يجبثق ...وأنا اعرف سيزار جيداً، احيانا ارسل له رسلة عن طريق الفايبر او الفيس، يأتي الجواب ويقول لي: لا اتمكن من الأجابة لأني مشغول جداً جداً، ومثل هذا حدث عشرات المراتأنت عزيزي تملك وقت احسدك عليه، وبينك وبين الحاسوب علاقة حميمة تجعلكما لا تنفصلان، فلا تعاتب من نسي ما يعني تعبير اوقات فراغتحياتي يا طيبألقاك في موضوع آخر
الاخ العزيز ظافر شانو المحترم تحية طيبة الان وبعد ان اثبت للقاريء الكريم سلامة موقفك ولم يتمكن المقابل من الرد عليك باي دليل أتقدم إليك ونحن في سنة الرحمة ان تعفو عما سلف وتوقف هذا الموضوع وتغلق القضية .... مع محبتي .... أهدي لك ولكل إنسان رحوم هذا البيت الشعري : وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
الأخ يوسف أبو يوسف المحترم .أعتبر نفسي جديد العهد على موقع عينكاوا وأعترف بقلة خبرتي فيه ومعرفتي لنوعية أدباءه وكُتّابه قرأت موضوعك الدفاعي ومداخلات الأخوة عليه وجدت ان لك الحق في انتقاء أي موضوع من أي مصدر وعرضه دون المساس بخلفيتك ان كانت سياسية او دينية او أخريات لأن الكاتب يجسد ما يؤمن به وليس ملزماً ان يخوض في جميع ما يطرح في موقع او مواقع العالم ( الكاتب ينقل ما يهتم به لعرضه على القراء ) من هنا نكتشف فكر هذا الكاتب من ذاك ويتبيّن تخصصه ( السياسة ، الاقتصاد ، الاجتماع ، اللاهوت ... الخ ) من هنا نقول ( عندما يعلّق كاتب سياسي على مقال لاهوتي وكأنه حجة في اللاهوت نقول له : أحرجت نفسك لأنك ستخوض في مياه لا تعرف السباحة فيها . وهذا ما سيقلل من شأنك انت امام جمهورك من القراء .... وهذا ينطبق على جميع الاختصاصات " المثال للعمومية وليس لخصوصية الحالة " ) ... تعليقي حول الجدال على بشارة سيدتنا العذراء مريم ( أم الله ، ام يسوع ، ام المسيح .. ) يذكرني هذا الجدال بمحاورة جرت بيني وبين مثلث الرحمة المطران كوركيس كرمو في العام 1997 وكنت في المرحلة الثانية للدورة اللاهوتية 13 وكان يدرّسنا على ما اذكر ( اللاهوت الأدبي ) كان سؤالي : ( نحن نؤمن بالطبيعتين للرب يسوع المسيح فهل هناك ضير لو صلينا بشارة امنا مريم العذراء وقلنا " يا والدة يسوع بدل يا والدة الله " ؟ أجابني : وما الضير لو قلنا يا والدة الله ؟ قلت : عندما أؤمن بأن يسوع هو الله وهو ابن الله وابن الإنسان وكلمة الله المتجسدة ... أؤمن بأن السيدة البتول هي ( ام الله " المتجسّد " وأم كل هذه الصفات وسبب سؤالي هو لماذا لا نرجع علاقة الله مع العذراء إلى الأصل ( اختيارها لأن تكون ام تجسّده ) وهو ذاته اختار اسم يسوع " الذي يخلّص شعبه " فبالحريّ ان نمجد الاسم الذي اختاره الله لنفسه ولنطوّب العذراء الرائعة التي خضعت بالإيمان اختيار الله لها ( من هنا نقول ان علاقة سيدتنا مريم العذراء بالله هي من خلال الكلمة المتجسدة " يسوع " إذاً هي أم الأصل " يسوع " ... هذا أولاً . ثانياً نحن اليوم نعيش في كنف العالم الإسلامي ونطلب التعايش السلمي الأخوي معه لهذا لا يفترض ان نجعل بيننا تحسس من كلمات نؤمن بها نستطيع فيها ان نصوغها بطريقة لا تؤثر على إيماننا اللاهوتي وعيشنا بسلام مع اخوتنا من الرأي الآخر بدون خلق متحسس لا مبرر له ... فقال لي : صلّي كما تؤمن ما دام إيمانك لا يخالف العقيدة ... من ذاك الوقت وانا اصلي بشارة سيدتنا وامنا مريم العذراء بـ ( يا والدة يسوع ) . الرب يبارك حياتكم جميعاً
الأخ ظافر شانو المحترملست هنا لاتدخل فيما حدث من سوء فهم بينك و بين الأخ سيزار هرمز فكلاكما اخوتي و احترم اراءكما و استمتع بقراءة ما يصدر عنكما ....و لكني ....لفت انتباهي الى اصرارك باستخدام لفظة ام المسيح على سيدتنا العذراء بدلا من ام الله مستندا" على ايه وردت في انجيل يوحنا و قد نقلتها كما يليوالحياةُ الأبديَّةُ هيَ أنْ يَعرِفوكَ أنتَ الإلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا يَسوعَ المَسيحَ. الذي أرْسَلْتَهُ. (يوحنا 17\3)لا اعرف من أي طبعة اخذت الايه لاني لم اجدها مطابقه للعديد من طبعات الكتاب المقدس , يوجد كلمه زياده مدسوسه في الايه و هي كلمة ( يعرفوا ) التي سبقت يسوع المسيح الذي ارسلته و التي تلغي الوهية المسيح .انا وجدت الايه كما يليوهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته كما ترى اخي الحبيب ان واو العطف التي سبقت يسوع المسيح تؤكد الوهيته و بدون ادنى شك ( و ليسعفنا خبراء اللغه العربيه بخبرتهم في النحو )بالاعتماد على ما ذكرته أعلاه فان المسيح هو الاله الحقيقي و عندما نذكر العذراء بانها ام الله لا ضير في ذلك و كذلك لفظة ام المسيح هي صحيحه 100%تحياتي لك و للمتحاورين .
اما الابواق الماجورة فقد انكشفت اخيراً عندما سكتت ولم تعلق نهائيا لا بالسلب ولا بالإيجاب على قضية ابني مع قاتله
اخي ظافراطلعت على مصادرك حول الايه المذكوره , بالفعل هناك فرق بين طبعة و أخرى , و اضنك لا تختلف معي حول كلمة (يعرفوا) التي تسبق اسم يسوع المسيح تقلب المعنى فيما يخص هل ان المسيح هو اله ام رسول , و لكننا ككاثوليك نؤمن بالوهية السيد المسيح فمن الطبيعي ان نقول مريم ام الله .. نكتفي بهذا و لا نريد ان ندخل في مواضيع لاهوتيه معقده ... الانسان حر فيما يعتقده و يؤمن به تحياتي
الاخ العزيز ظافراعتقد كانت زلة قلم من قبل الاخ سيزار سبحان الذي لا يزل قلمه. اعذره