رابي نزار ملاخا
شلاما
قرانا مقالتك ولذلك ارجو ان يتسع صدرك لقراءة ما نحن نوءمن به باننا جميعا اشوريين
رابي نزار ملاخا لنحتكم على الكتاب المقدس
اولا اية من الكتاب المقدس
تقول ان اشور هو الموءسس للشعب الكلداني ولذلك اليس من الافضل ان نتبع الموءسس بدلا من اضاعة الوقت مع اهل البرية
اش 23: 13 هوذا ارض الكلدانيين.هذا الشعب لم يكن.اسسها اشور لاهل البرية.قد اقاموا ابراجهم
دمروا قصورها.جعلها ردما
ثاتيا
ان الرب قد سلط سيف على الكلدانيين ولذلك فالذي ينبذه الرب علينا كمسيحيين ان نتركه
سيف على الكلدانيين يقول الرب وعلى سكان بابل وعلى رؤسائها وعلى حكمائها.
ار 50: 45 لذلك اسمعوا مشورة الرب التي قضى بها على بابل وافكاره التي افتكر بها على ارض الكلدانيين.ان صغار الغنم تسحبهم.انه يخرب مسكنهم عليهم.
ار 51: 4 فتسقط القتلى في ارض الكلدانيين والمطعونون في شوارعها.
ثالثا
نجد ان الاشوريين كانوا دوما مع الكلدانيين فلا سبيل للفصل بينهم
حز 23: 23 بني بابل وكل الكلدانيين فقود وشوع وقوع ومعهم كل بني اشور شبان شهوة ولاة وشحن كلهم رؤساء مركبات وشهراء.كلهم راكبون الخيل.
دا 1: 4 ف
رابعا
جاء في القاموس لاوجين منا. تعريف الكلدان كالاتي
الكلداني - فلكي - عالم افلاك - منجم - - ساحر - عراف
خامسا
مقالة غبطة المطران سرهد جمو (الهوية الكلدانية في الوثاءق التاريخية )حيث ان البطريرك عبد يشوع هو بطريرك الاثوريين
نقتبس
يمتزج الإسـمان الكلداني والآثوري في مقطع واحد. فإن البابا ﭙيوس الرابع بعث برسالة إلى رئيس أساقفة كوان في الهند، يوصي بها بالمطران اوراهام الذي أرسله البطريرك عبد يشوع إلى ملبار، يقول: “إلى هذه الأعتاب الرسولية كان قد قدم من الهند هذا الأخ الحبيب اوراهام الكلداني امةً، (مرسـلا) من قبل أخينا عبد يشوع بطريرك الآثوريين” (جميل ص 71).
سادسا
موءرخ يهودي يقول ان الكلدان بغد سقوط بابل بيد كورش قد ذابوا وانصهروا في المجتمع وهذة ترجمة للمقال
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=763928.0When the Chaldean empire was absorbed into the Persian, the name Chaldean lost its meaning as the name of a race of men, and came to be applied to a class. The Persians found the Chaldeans masters of reading and writing, and especially versed in all forms of incantation, in sorcery, witchcraft, and the magical arts. They quite naturally spoke of astrologists and astronomers as Chaldeans. It therefore resulted that Chaldean came to mean astrologist. In this sense it is used in the Book of Daniel (Dan. i. 4, ii. 2 et seq.), and with the same meaning it is used by the classical writers (for example, by Strabo).
ونختمها بما قال الكتاب المقدس عن الاشوريين
آية (24) في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولأشور بركة في الأرض.
آية (25) بها يبارك رب الجنود قائلًا مبارك شعبي مصر وعمل يدي أشور وميراثي إسرائيل.
رابي نزار ملاخا
اذا كان الكتاب المقدس يعتبر اشور بركة في الارض وهو من عمل يد الرب
اليس من المنطق ان نلتزم بما جاء فيه ونفتخر باشوريتنا
تقبل تحياتي