قناة الشرقية تنتقم من النائب يوناذم كنا وعن طريق رجل دين مسيحي وبمشاركة السيد موفق نيسكو ،،،
هذا ماتعتقده ، واستنتاجنا هذا بنيناه علئ تحاليل لمواضيع سابقة قد يقنع البعض وقد لا يقنع ،،
قبل عدة أشهر طلع علينا الإعلامي انور الحمداني في قناة البغدادية في مقابلة مباشرة مع احد رجالات كنائسنا الذي يقيم في لندن ،وهو المطران توما داوود ، والاثنين كانوا في تلك المقابلة يهاجمون التائب يوناذم كنا ،،
انور الحمداني معروف بمواقفه الذي يدعوا دائماً الئ أفشال العمل السياسي في العراق عسئ ولعلئ يرجع البعثيون مرة أخرئ ، وقد شاهدنا عدة لقطات مصورة لإعلامي انور الحمداني وهو مذيع لقناة الشباب التابعة لعدي صدام وقربه ايظاً من رجالات البعث ،، مجلس النواب كان قد أختار شخصيات من داخل المجلس ليتفاوضوا مع المتظاهرين الذين كانوا يخرجون في تظاهرات في ساحة التحرير ، وكان النائب يوناذم كنا من ضمن المختارين ، وهذا مما أثار حفيضة انور الحمداني ولم يُحد من هولاء الشخصيات المختارة سوا النائب يوناذم كنا ، اما لماذا ،، هناك عدة أسباب ويكفينا ان نذكر ان الإعلامي البعثي انور الحمداني يخاف الاخرين ولإثبات ذلك عندما مسهم تم تعطيل الفظائية كاملة ومنعها من العمل ومن المصدر في القاهرة ،،وهناك عدة مسئولين عراقين كانوا قد قاضوا البعثي انور الحمداني عندما كان يسيء اليهم ، وفي احد اللقاءات السريعة للقناة العراقية الحكومية وعندما سال مراسلها عن ماجاء في قناة البغدادية وما ذكره انور الحمداني ، رد النائب يوناذم كنا ان هولاء في ألأمس كانوا يتباكون علئ النظام السابق واليوم يريدون يصورون أنفسهم انهم وطنيون ، وقال اذا استمر انور الحمداني في الافتراءات فسوف أقاضيه بتهمت التشهير ،،وفي تلك المقابلة ذكر انور الحمداني عن من يملك صور للنائب يوناذم كنا وهو مع مهاجرين المسيحين فليرسلها لنا ،، وانا شخصياً أرسلت لإعلامي انور الحمداني اكثر من عشرين صورا للنائب يوناذم مع مهاجرين شعبنا ،، أما ضيفه نيافة المطران توما داوود فكان يذكر نفس الكلام والتهم والافتراءات بحق النائب يوناذم كنا ،،،
والآن تكرر العملية لقناة الشرقية ولنفس الضيف زائد مايسمي نفسه بالباحث موفق نيسكو ،،
اما لماذا اخترنا عنوان مقالة هي انتقام القناة من النائب يوناذم كنا ، نقول ان استنتاجنا هذا جاء حول زيارة النائب يوناذم كنا الئ الولايات المتحدة الاميريكية ، وقد ذكر اسم القناة في الندوة التي اقامها في ديترويت ، عندما تحدث عن ان الاعلام لإ ينقل الوضع كما هو ، وقد ذكر النائب لما حصل مع قناة الشرقية بأنها نقلت خبر عن استهداف المسيحين في انفجار قتل فيها ستة عشر مسيحي ، في حين لم يكن هناك انفجار استهدف شعبنا ، وقد قام النائب يوناذم باتصال بقناة الشرقية معرباً عن استيائه من هكذا تصريحات والتي تحث المسيحين لهجرة من العراق ، ويبدو لنا ان هذا قد تم نقله للقناة وخاصة الندوة كانت في ديترويت ( اللبيب من الإشارة يفهم )
وسوف نركز علئ ماجاء من نيافة المطران في اللقاء وسوف لا نعلق علئ السيد موفق نيسكو لاننا ملينا من أرائه التي ينشرها في هذا الموقع ،٫،
مذيعة لقناة الشرقية تبدأ بالسؤال
لماذا غاب ذكر اسم السريان في الدستور العراقي ؟
جواب المطران توما ، اولا أتقدم بتهنئة المسلمين بعيد ألاضحئ ،،
أما أنا ناشر المقالة أتسائل ( هل تقدم المطران توما داوود بسؤال عن صحة الجرحئ الثلاثة الذين أصيبوا في معركة تلسقف ، وهم من ابناء شعبه ومن نفس الدين بل اعتقد ان منهم من هم نفس طائفة المطران توما ؟ )
ويستمر في الإجابة المطران توما ، وهو الهجوم علئ النائب يوناذم كنا متهمه بانه من غيب اسم السريان في الدستور ،لا بل النائب يوناذم قد الغئ حتئ أسم الأرمن من الدستور ،
أما انا ناشر المقالة اقول ، بان قناة الشرقية في ختام لقاءها مع المطران توما قد وضعت وثيقة تدل بان شخصيات التي كانت ضمن صياغة الدستور كان يظهر أسم النائب يوناذم في الرقم السابع وهو يتحفظ علئ عدم ذكر اسم السريان في الدستور ،، طبعاً الوثيقة هذة تفند ماجاء من اتهام المطران توما للنائب يوناذم ، وسوف ننشرها في نهاية المقالة ،،
ويقول المطران توما بان اكبر مدن سهل نينوئ تسكنها السريان منها برطلة وقراقوش ،،
انا ناشر المقالة أتسائل ، لماذا لم تؤسس قوة مسلحة لتحرير تلك المدن ؟
السوال الثاني لمقدمة اللقاء في قناة الشرقية ،،
من هو المسؤول اذاً عن عدم ذكر أسم السريان في الدستور والبطاقة الوطنية ؟
جواب نيافة المطران توما ، الحكومة العراقية الفاسدة والذي تتعامل مع الفاسد يوناذم كنا ، ويوناذم كنا جاء لزرع أنشقاق بين كل المسحيين ،،،،،
أنا ناشر المقالة أقول ،، تعامل الحكومة العراقية مع النائب يوناذم كنا لان الرجل يحصل دائماً علئ أصوات شعبه وبأغلبية الشعب المسيحي الذي يشارك الانتخابات ،، وان قول المطران بان الحكومة الفاسدة، ولكن اثناء اللقاء يقول بان رجالات الدين دائماً يكونوا مع الحكومة ، فهل يقصد به انه كان مع الحكومة المقبورة ؟
اما ما تفضل به المطران بان النائب يوناذم من زرع الانشقاق بين المسيحين ، فنقول ياسيادة المطران توما داوود بما انك رجل دين وتملك منصب ديني وانت تنتمي الئ الكنيسة السريانية الأرثودكسية لماذا لا تحاول ان تتوحد مع كنيسة السريان الكاثوليك ؟ وهل الاستاذ يوناذم من فرق بين الكنيسة السريانية وقسمها الئ الكاثوليك والأرثودكس؟
سوْال من مذيعة القناة ،،، لماذا لا تملكون ممثلين حقيقين لكم في البرلمان ومؤسسات أخرئ ؟
جواب نيافة المطران توما ،، شعبنا يعتبر الطائفة الثانية في البلد ولكن شعبنا هاجر ، ويوناذم كنا جاء بإنجدات وجاء مع الزمرة الفاسدة ،ويوناذم كنا وحركته المشبوه همش السريان والغئ وجودنا في العراق ،،
انا ناشر المقالة اقول ،، حركة يوناذم كنا عملت بتعاليم سيدنا المسيح من حيث الوحدة ، فحركة يوناذم كنا هي الجهة الوحيدة التي أعطت شهداء من جميع اطياف وكنائس شعبنا بمن فيهم كنيسة السريان ، وحركته الوحيدة التي كسبت في عضويتها من جميع اطياف شعبنا ،،
سوْال من مذيعة القناة ،، ماهي مطالبكم نيافة المطران ؟
جواب ،، نطلب من حكومة العراقية أدراج أسم السريان في الدستور العراقي ،
انا ناشر المقالة توقفت هنا وشربت الماء البارد ورجعت أركز علئ هذا الجواب من قبل سيادة المطران وبدات أتسائل عن هل من الحزمة إن يطالب رجل دين مسيحي وذو منصب ديني رفيع من حكومة فاسدة وزمرتها الفاسدون ان يذكروا اسم شعب الذي يريده سيادته ؟
ثم أي أسم يريده ان بذكر في الدستورهل سريان كاثوليك او سريان ارثدوكس ؟ فيُستحسن اولا ان يتفق المطران توما بان تكون اسم واحد لكنيسته ويتحد مع كنيسة السريان الكاثوليك ،، كما هي تعاليم سدنا المسيح الذي تدعوا الئ الوحدة ،
ثم يضيف المطران توما داوود ،، بان هناك موضوع اخر ممكن له صله بالموضوع ،، ان الأخوة المسيحيون في العراق يوكلون أشخاص عوضا عنهم لكي يبيعون منازلهم في بغداد ،ولكن عليهم تصديقها من قبل يوناذم كنا لانه وضع نفسه بانه مسؤول عن المسيحين ، ويوناذم كنا يأخذ رشاوي من هولاء مابين ثلاثين الف دولار وسبعين الف دولار ،
واقولها ليسمع الشعب العراقي ذلك ،، وان السريان رفظوا ذلك وربما هو هذا السبب الذي دعئ يوناذم كنا ان يلغي اسم السريان ،،
انا ناشر المقالة اقول ، (شنو هل تحاليل ) سيادة المطران يعيش لندن ولا يعرف مايجري ،ولا يعلم ان هناك رئاسات لثمانية طوائف وإعظاء المكون المسيحي في البرلمان يتحملون علئ عاتقهم المهمة هذة ،، اما ان النائب يوناذم يأخذ الرشاوي ، فكنت انمنئ من النائب يوناذم ان يقدم شكوئ ضد ماجاء من تلك الاتهامات وان يكن رجل دين ، وهذة مشكلة أكبر وان رجل الدين من يلام في حالة اتهام اي شخص بالباطل ، انا اعرف ثلاثة عوائل في السويد قد باعوا دورهم في بغداد وتم تقديم المساعدة لهم من قبل مقر زوعا في بغداد ولم يذكروا بان احد ما قد طلب منهم رشوة ،بل علئ العكس فهم يشكرون دائماً زوعا لما قدموه من خدمة لهم ،،
سوْال من مذيعة القناة ،،ماهي رسالتك للسريان في العراق ؟
جواب ، السريان لن يسكتوا وبدأو بمضاهرات في العراق والخارج لإدراج اسمهم في الدستور والبطاقة الوطنية التي يذكر فيها بان الاخرين يختارون قوميات اخرئ في حقل المخصص لهم ،،
انا ناشر المقالة ، اقول لسيادة المطران كان الاحسن للسريان ان يجهزون قوة مسلحة ليشاركوا تحرير مدنهم وثم المشاركة في حفظ الامن فيها بعد التحرير ، وهذا اهم من ان يخرجون في تظاهرات هذا ان خرجوا ،، ومع هذا فلا تهتم سيادة المطران توما فحركة يوناذم كنا قد أسست قوة مسلحة وهم من رجالات الكنيستين الكلدانية والسريانية وفي انتظار صحوكتم ،، اما بلنسبة للبطاقة الوطنية ، فعندما بادر برلمانيون التابعين لحركة يوناذم بالخروج ومقاطعة اجتماعات مجلس النواب احتجاجاً، علئ موافقة المجلس علئ البطاقة ماكان يعرف جنابكم أمر هذة البطاقة ،،
سوْال من مذيعة القناة ،،، هل لديك تفاصيل أكثر مما قلت بان النائب يوناذم كنا يأخذ رشاوي ؟
جواب، عندي تفاصيل ولكن الوقت لا يسمح لذكرها ، وان يوناذم وحركته عائشين علئ هذة الأموال ،،
انا ناشر المقالة اقول ،، صدق يامطران توما لو كان لك اي وثيقة مزورة لقدمتها في بداية اللقاء هذا ، وسيادة المطران يعتقد بان حركة يوناذم تأسست الان وتعيش علئ أموال الرشاوي ، ولا يعلم سيادته بان لحركة يوناذم شهداء اعدم ثلاثة مؤسسين منهم من قبل النظام السابق ، ولا نعرف ان في ذاك الوقت اين كان المطران وان كان يطالب بذكر اسم السريان ، وحسب ما يقال ان سيادته كان قريب وقريب جداً من الحكومة الدكتاتورية السابقة ،،
سوْال من مذيعة القناة ،، من هم السريان ؟
جواب للمطران ،، كنا آراميون قبل عشرة الف سنة وبعد دخولنا المسبحية اصبح يطلق علينا اسم السريان ، وان الكلداني والآشوري هم آراميون والجميع يتكلمون السورث ،،
انا ناشر المقالة اتداخل هنا وأتسائل ان كان من حق احد وان كان رجل دين الغاء لشعوب وتسميات ، ومن قال بان الذين متمسكين بتسمية كلدان والآشوري سوف يقبلون ذلك ؟ وهنا يقصد المطران بان الشعب كان واحد وتم تفرقته بعد دخول المسيحية ،وما يعني بان الجميع لم يتحدوا كما جاء من أجلها الدين المسيحي أصلاً ،
ويضيف سيادت المطران ،بان الإنكليز قد اخذوا أثارات الحضارة الاشورية قالوا الإنكليز بأنكم اشورين ، اما التسمية الكلدانية فجاءت في سنة الف مخمسمئة عندما تحول البعض الئ الكنيسة الكاثولوكية ،،،،
المذيعة تقول ان الحق مكفول للنائب يوناذم كنا بالرد وكل من ذكر اسمهم في هذا اللقاء ،
انا ناشر المقالة اوكد بان لا اسم تم ذكره من قبل المطران توما داوود سوا اسم يوناذم كنا ، وبهذا قد حقق ماكانت تريده ان تسمعه قناة الشرقية ،
هنا تنقلنا المذيعة الئ السيد موفق نيسكو ، وقد قدمته بانه باحث ،،
انا ناشر المقالة لا اريد ان اتداخل في تفاصيل مملة من قبل السيد موفق نيسكو ولأنه مكرر ومكرر كما في الحلقات التركية المدبلجة و المكررة في القصص ، فقط اريد ان أضيف بما ذكره النائب يوناذم كنا في نفس اللقاء عن ان كان هناك شعب يقبل علئ اسم يضعه الاخر له ،،،
ثم اخونا موفق نيسكو كون موفق في قرأتك لعباقرة اهل الكنيسة السرياني أمثال نعوم فائق وآشور دخربوت والشاعر نينوس أحو وغيرهما ، ولا تتناطح مع الذين يعلمون ، والباحث هرمز ابونا وكتبه توكد انه لا يتفق مطلقاً مع افكارك هذة ،،،
وهنا يتداخل النائب يوناذم كنا في اتصال هاتفي بالقناة ويشرح مختصراً للقناة الشرقية ماطرحه ضيوفهم ،،
ملاحضة ،، اننا نشرنا هنا المقابلة كما حصلنا عليها من موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ولكي يشاهد القراء تعليقات الأولية لابناء شعبنا ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اللقاء التلفزيوني
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1760349057567868&id=1000077837275،وهذا رابط أخر للقاء من اليوتوب
https://m.youtube.com/watch?v=8X6KVHGh_4g،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الوثيقة التي انجبرت قناة الشرقية علئ بثها والتي تدل علئ افتراءات ماجاء بها سيادة المطران توما داوود
https://www.facebook.com/azad.warda/posts/1429921267018866 ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أيضاح من كتلة الرافدين حول افتراءات المطران توما داوود
http://www.zowaa.org/index.php?page=com_articles&id=5875#.V9oYt-t2urU،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحياتي