المحرر موضوع: حقائق للاسقف الجليل توما داود  (زيارة 7801 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
حقائق للاسقف الجليل توما داود
يوسف شكوانا
بداية اقول بأنني لم يسبق لي شرف اللقاء به، فلقد رأيت صورته لاول مرة في اللقاء التلفزيوني الذي اجرته قناة الشرقية معه، ولقد اثار هذا اللقاء دهشتي واستغرابي وذلك للاسلوب والمحتوى، لذلك اكتب هنا بعض الحقائق عسى ان يطلع عليها ويتحقق بمدى صحتها:
1 كان شيئا جميلا ان يبدأ اللقاء بتهنئة الاخوة المسلمين جميعا بمناسبة عيد الاضحى، لم يستثني منهم احدا (حتى داعش وأخواتها) وهذا ما علمنا ربنا ومخلصنا بأن نحب اعداءنا، ولكنه لم يعلمنا ان نكره اقرباءنا!!
2 ان تاريخ انقسام شعبنا تعود بداياته الى القرن الخامس وتحديدا عام 431 اي قبل يونادم كنا بحدود 1550 سنة، اما انقسام السريان الى كاثوليك وارثودوكس فبحدود 400 سنة قبل يونادم كنا. اما اعتبار يونادم كنا سبب انقسامنا فابسط طريقة لافشال (هدفه) هي بوحدتنا. ان القاء اللوم في كل مشكلة الى قوى اخرى هي سياسة الذين لا يملكون الحلول لها او ليس بمقدورهم حلها، أو انهم غير مستعدين للتضحية من اجل حلها.
3 ان يونادم كنا والحركة التي ينتمي اليها ادرجوا الاسم السرياني اسوة بغيره مرات عديدة في مؤتمرات الحركة، ودعوا الى مؤتمر بغداد عام 2003 والذي اقر بالتسمية (الكلدواشوري السرياني) وبعدها تبنوا قرار مؤتمر اربيل (كلداني سرياني اشوري) وهكذا في وثائق الحركة.
 4 ان يونادم كنا والحركة التي ينتمي اليها عملوا بكل قدراتهم لاحياء لغتنا وانشاء مشروع المدارس التي اطلقوا عليها (المدارس السريانية) وما تبعها من مؤسسات اخرى بالتسمية نفسها.
5 كان يونادم كنا اول مسؤول يصل كنيسة سيدة النجاة السريانية في نفس ليلة المجزرة، كما كان في مقدمة الذين حضروا افتتاحها بعد ترميمها.
6 خصص طائرة لنقل النازحين من بلداتنا بعد احتلالها من قبل داعش وذلك من اربيل الى بغداد، والى يومنا هذا تسكن في المقر الرئيسي للحركة 148 عائلة نازحة لاكثر من سنتين، وفيهم العديد من السريان ان لم يكونوا معظمهم.
7 يونادم كنا وحركته اليوم يشكلون وحدات من شبابنا لتحرير بلداتنا وحماية اهلنا بعد التحرير، وقسم من هذه الوحدات مهمتها شرق الموصل اي بلداتنا السريانية، وهم مستعدين للشهادة من اجل استعادة بغديدا وبرطلة وبعشيقة وبحزاني وتلكيف وباطنايا وباقوفا وتلسقف
8 هكذا يهتم يونادم كنا وحركته بالانسان في الدرجة الاولى، فالانسان هو الذي يحافظ على التسمية، فاين اصبح الاسم السرياني في طور عابدين وماردين ودياربكر واورفا وتكريت وغيرها؟
9 اما مسالة اجور بيع العقارات فملخصها انه بعد ظاهرة تزوير وثائق التوكيل تم الاستيلاء على العديد من بيوت المهاجرين من شعبنا الى الخارج، لذلك وبجهود المخلصين في مقدمتهم يونادم كنا تم اقرار قانون اعتبار كل توكيل باطل ان لم يكن مصدقا من قبل رئاسات الكنائس او النواب، وبما يخص الحركة فكانت تتقاضى 100 الف دينار اي ما يعادل 80 دولار وذلك عن تكاليف الاتصالات ومتابعة المعاملة في بغداد واجور المحامي، وبعد ان قامت جهات اخرى بجعل المبلغ 150 الف دينار اي بحدود 120 دولار وتجنبا للاتهام بالمنافسة قامت الحركة بتغيير المبلغ لتتوحد مع غيرها. ومع هذا فصاحب العقار ليس ملزما بهذه الطريقة اذ بامكانه الحضور الى بغداد واجراء المعاملة بنفسه دون الحاجة الى ان يعين له وكيلا لانه صاحب العقار. ومع كل هذا فالحركة ليست الجهة الوحيدة التي تجري هذه المعاملات وللبائع حرية الاختيار.
10 ان يونادم كنا والحركة التي ينتمي اليها يعيشون في الوطن يتابعون معاملات شعبنا (الكلداني السرياني الاشوري) دون تمييز في بغداد وشوارعها بين المفخخات والعبوات واللاصقات، كما يحملون السلاح في مناطق سهل نينوى سواء الشمالي ذو الكثافة الكلدانية ام الشرقي ذو الكثافة السريانية. ومع هذا لا يفرضون على احد مساعدتهم اذ كل ما يطلبون هو الانصاف في التعامل معهم.
11 ان موضوع طلب التأكيد على وثيقة التوكيل بدأت سنة 2015 اما موضوع ادراج الاسم السرياني القومي في الدستور يعود الى سنة 2005 ويونادم كنا لم يكن عضوا في لجنة الدستور وانما تحفظ على هذا الغبن كما مثبت بالوثيقة، وعدم ادراج الاسم السرياني في قسيمة البطاقة المدنية سببه الدستور وليس لعدم دفع احدهم 30-70 الف دولار الى يونادم كنا (كما ادعى الاسقف).
12 ان يونادم كنا وغيره من نواب شعبنا في برلماني بغداد واربيل لم يفرض احدهم نفسه بالقوة تمثيلنا وانما جاء نتيجة صناديق الاقتراع واصوات الناخبين، وهم الذين يمثلون شعبنا 5 في بغداد و5 في اربيل شئنا ام ابينا، والمسالة ليست مزاجية اما ان يفوز من ارغب والا ادعي بانه لا يمثلني.
13 من حق الذي يملك مستندات على فساد الاخر ان لا يسكت وانما يقاضيه في المحاكم والهيئات المختصة، وان لم يفعل فمن حق الطرف الاخر ان يدافع عن نفسه بالطريقة نفسها.
هذه كانت اهم الحقائق التي ذكرتها مستندا الى معلوماتي المتواضعة وانني على يقين ان لدى غيري حقائق اخرى كثيرة، ومع هذا فنتائج هذا اللقاء بنظري كانت اعطاء صورة سلبية عنّا جميعا، من انشقاق وصراع والغاء الاخر وتزوير التاريخ وتطبيق المثل (أبي ما يقدر الا على امي)، اضافة الى هذا جاء من بعده من قسمنا الى اجزاء احدها من صنع روما والاخر من صنع الانكليز والثالث يهودي ... باختصار لم يبقى الا هو وكأنه عيار 22 اصلي  او كما يقال (سَر مُهر)


غير متصل Adnan Adam 1966

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2883
  • شهادة الحجر لا يغيرها البشر ، منحوتة للملك سنحاريب
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما رابي يوسف شكوانا
كل النقاط التي تم ذكرها مهمة وحقيقية ، وخاصة النقطة الرابعة في تأسيس المدارس لقراءة اللغة السريانية وتسمية المدرسة الكبرئ بمدرسة نصيبين ، ومدينة نصيبين تتواجد في تركيا وكان يسكنها شعبنا السرياني ومازال يسكنها القليل ،،
فلو نصدق ماقاله سيادة المطران بان الاستاذ يوناذم كنا من الغئ وجود السريان في العراق ،أذاْ لماذا لا يستطيع النائب يوناذم كنا أخذ كل حقوق شعبه ؟ شعبه  الذي يؤمن به ؟  بما ان الاستاذ يونادم كنا له المقدرة علئ ازالة شعوب وبحسب ماذكره سيادة المطران توما داوود ،،
تحياتي

غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيدي الكريم شكوانا المحترم : هل نعلم ولكن صادقا نحن اغبى من نعلم بان الاعلام وسيلة بيد السياسيين وهم يوجهونه وهم يختارون الزمان والوقت والشخص لإجراء مقابلة او حديث او تصريح او غيره وذلك لضرب طرف هنا أو هناك  او تكسير هذا الجانب او ذاك او خلق فتنة وتقسيم ووووووووو الخ وصاحب اللقاء المتخلف الغبي ومن اي لون كان يعتقد بانه فعلا الشخص المناسب في المكان المناسب فيبدأ الضحك على نفسه قبل ان يضحك على الاخر !!  هذا هو منظورنا ومع الأسف ! أضحوكة وطراطير يتم تحريكها متى وكما شاءوا ... تحية طيبة وماهي قصة بيت شكوانا !

غير متصل شوكت توســـا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2242
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ والصديق العزيز يوسف شكوانا المحترم
تحيه طيبه
اخي يوسب, بين قناة البغداديه وقناة الشرقيه شريان ( طائفي لكن مُلمّع)رابط بين قلبيهما المليئان بما لا تطيب له أنفس وقلوب الناس التواقه الى العيش الهادئ .
شخصيا منذ رايت المطران نثياسيوس في الاعلام  المرئي وبصحبته السيد  عوني الخشلوك في لندن ولقائهما بالامير جارلس , ثم  ذهاب المطران بالخشلوك الى البابا , لم يدر في خلدي سوى ان المطران قد ابتلع الطــُعم , swallowed The Hook. ولا غرابة ان يكون قد ابتلعه من يد سعد البزاز مسؤول قناة الشرقيه ايضا.
 اماظاهرة تباكي المطران  على حقوق السريان او حتى عموم المسيحيين  في العراق, لم تكن صادقه بصدق المسيحي المؤمن , بدليل  انه ورط نفسه عندما أسقط حقوق الآلاف من ابناء شعبه  المسيحي  ومنهم السريان الذين انتخبوا ممثليهم  معززا ذلك بتوجيه التهم الجزافيه دون اثبات او دليل, رجل دين بدرجة رئيس اساقفه حينما يختار غرس خنجره في خاصرة أهله المنهكه ,  تلك مسألة  خطيره تتطلب التوقف عندها , كان بامكانه كرجل دين  لو لم يكن سياسي قومي سرياني ان يتبع الحكمه الدينيه  في تعاطيه المائل الى صوب الساسه العروبيين ,ففي ادبيات الديانه المسيحيه  من النصوص والحكم  التي تساعده في  صياغة وتسويق خطاباته وفي اختيار الوسط الاعلامي المقبول  والمناسب  لقول ما لديه ,لكنه ابتلع الطعم  وأبتلي َ به الاخرين...
اما توضيحاتكم عزيزي يوسب , فهي مطلوبه كي يطلع ابناء شعبنا على  حقيقة ما يدور ,  شخصيا اشك بان المطران ليس له علم بالتفاصيل التي تفضلتم بها , لكن لون الطــُعم ودسامته كانت مغريه جدا بحيث أنسته ما هو مقبل عليه , والخشيةان يتذوق من بعدها طعم الحنظل والعلقم , ذلك ما لا نتمناه لاسقف كان بامكانه ان يمارس دورا اسمى وارفع من الذي مارسه في الاعلام.
تقبلوا خالص تحياتي

غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بغض النظر عن التفاصيل  فان  كل ماجاء بعد الاحتلال الامريكي للعراق هو شر على العراق. وشعبه وتتحمل الأحزاب السبعة التي شكلت مجلس الحكم  المسؤولية الاخلاقية والوطنية في ما آلِ اليه وضع شعبنا العراقي ولم تكن امريكا تستطيع ان تستمر لولاهم ((وواحد منهم هو يونادم كنّا )) ..... أما انه تحفظ في مشروع الدستور فهذا يثبت  ان الدستور غير قانوني لان هكذا لجان لا يجب ان تكون  بالتصويت بل بالإجماع وهاهي الدكتورة منى ياقو انسحبت من لجنة الدستور لإقليم كوردستان لانها لا تريد ان تشترك في جريمة التهميش لكن أنى كان يتخلى السيد يونادم كنّا عن الامتيازات والحصص في ذلك الوقت على حساب شعبنا العراقي وشعبنا المسيحي!
ومع ذلك لا يتحمل السيد يونادم كنّا المسؤولية لوحده بل كل السياسيين (ادعياء السياسة ) ورجال الدين الذين ارتموا في احضان هذا الحزب المتنفذ او ذاك  وتبقى فرصة واحدة لهم ان يتطهروا من هذا الاثم بان يعلنوا براءتهم من هذا النظام السياسي الذي إقامته امريكا وإيران  وينسحبوا من كل مؤسساته ونشاطاته الرسمية وشبه الرسمية ... مع التحية   

غير متصل جاك يوسف الهوزي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1114
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأستاذ يوسف شكوانا المحترم
تحية طيبة

بدايةً، أتفق معك بأن هذه ليست الطريقة المثلى في التعامل بيننا نحن الكلدان والسريان والآشوريين حتى لو لم نكن شعبا واحداً.
ولكن علينا أن نعترفَ بأن كل محاولة لإلغاء الآخر أو احتوائه أو التقليل من شأنه لأي سبب من الأسباب تُعتَبَرُ عملاً مرفوضاً يجب شجبه من قبل الجميع، وأودّ هنا ان اؤكد بأنني لا أعني طرفاً معيناً أوشخصا محددا مهما كانت صفته، مهنته أو منصبه.
 مثل هذه التجاوزات يجب ان تكون خطوطاً حمراء يحترمها الجميع لأعادة بناء جسور الثقة بين مختلف الأطراف والتفرغ للعمل الموحد أو على شكل مجموعات مستقلة تتعاون فيما بينها من أجل المصالح المشتركة لهذه المكونات مع أحتفاظ كل منها بخصوصياتها وأحترام هذه الخصوصيات.
من جهة أخرى، أرى إنّ ماذكرتَه في النقطة (١٣) أدناه مهم جداً:

13 من حق الذي يملك مستندات على فساد الاخر ان لا يسكت وانما يقاضيه في المحاكم والهيئات المختصة، وان لم يفعل فمن حق الطرف الاخر ان يدافع عن نفسه بالطريقة نفسها.


فسيادة المطران توما داود تحدّث بشكل سلبي جدا عن السيد يونادم كنا، وألصَقَ به تُهَماً تسيء اليه كأنسان ونائب في البرلمان العراقي شفهياً دون إبراز أية وثائق او أدلة مادية تدينه رغم تأكيد سيادته على إمتلاكها.
والسؤال هنا:
ماهو هدف سيادة المطران داود من إثارة هكذا مواضيع حساسة عبر قناة فضائية عراقية واسعة الأنتشار إن كان لديه إثباتات تدين السيد كنا أو غيره بالوقوف في وجه السريان وطموحاتهم وإستغلالهم (إبتزازهم) في مسألة بيع ممتلكاتهم في العراق ؟
ونتساءل، كما تفضلتم في النقطة أعلاه :
ألم يكن من الأفضل والحالة هذه اللجوء الى القضاء البريطاني مثلاً وتقديم شكوى رسمية ضد النائب كنا - إن لم يكن سيادته مقتنعا بنزاهة القضاء العراقي - لاسيما وان لديه المستندات التي تدينه ؟
ملاحظة : لستُ هنا في مجال الدفاع عن السيد كنا لأن لديه القدرة والسلطة والمادة للدفاع عن نفسه، ولا في مجال التشكيك في كلام سيادة المطران أو المستندات التي بحوزته، وإنما في إختيار الطريقة الأنسب لفض الأشكالات بيننا دون الأساءة الى أحد الأطراف أو النيل من الآخرين والأنتقاص من حقوقهم.

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز عدنان ادم
شكرا على مرورك واضافاتك وكما نعلم انك حريص دائما على ذكر الحقائق، نعم ان سرد الحقائق كلها يتطلب صفحات عديدة ولكنني اكتفيت بالقليل الذي اعرفه وحتى هذا لم اذكره كله كادراج اللغة السريانية احدى اللغات الرسمية الاربعة في العراق وغيرها من الاعمال التي يقومون بها وفي مقدمتهم الاستاذ يونادم كنا رغم الامكانيات المحدودة اذ حتى في حالة اتفاق ممثلينا الخمسة تكون نسبتهم 1،5% واحد ونصف بالمائة.
شكرا مرة اخرى وتقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد نيسان سمو الهوزي
شكرا على مرورك وما ابديته من اراء في تعقيبك، رغم ان الاعلام سيف ذو حدين يمكن ان يستخدم للبناء او للهدم، الا  انه في هذا العصر لم يعد حكرا على احد فها هي وسائل النشر المتعددة والمتاحة للجميع، فاذا كان سابقا يصعب الرد فانه اليوم متاحا للجميع.
اما سؤالك (ما هي قصة بيت شكوانا) فلم تحدد ما هو المطلوب وانا مستعد لازودك بالمعلومات التي تطلبها وبحسب معرفتي
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الصديق العزيز الاستاذ شوكت توسا المحترم
شكرا على مرورك وكلماتك التي تكون دائما قيّمة، كما اشكرك على المعلومات التي اغنيت بها الموضوع عند كشفها عن الوجه الحقيقي والهدف من هذا اللقاء التلفزيوني، فالعلاقة بينه وبين عوني الخشلوك اجابت على العديد من الاسئلة، كما وازيدك علما بوجود صورة رسالة منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) والرسالة موجهة اليه من رئيسه غبطة البطريرك زكا عيواص تاريخها 13 نيسان 2005 وما تضمنته تعبر بوضوح عن هذه الشخصية وهذا ما يرفع العجب مما فعله في هذا اللقاء التلفزيوني.
اما موضوع تمثيلنا في البرلمان فاكرر انه محصور بالذين ينتخبهم شعبنا (أيا كانوا) ولكن الغريب ان البعض لا يقبل بنتائج صناديق الاقتراع الا اذا فاز من يرغب هو، ولكنه لا يطبقها الا بحق ممثلي شعبنا فلا يجرؤ على القول بها ضد اي من اعضاء البرلمان الاخرين، واذا قالها في البلد الذي يعيش فيه (اذا كان مغترب) فيصبح موضع استهزاء في مجتمعه الجديد.
اما نتيجة هذا اللقاء فكانت انقلاب السحر على الساحر خاصة بعد كشف الوثائق المتعلقة بالموضوع، ودور السيد يونادم كنا الذي كان بعكس ما ادعى الاسقف زورا، ومع هذا يبقى عتبي على مثقفينا حتى الذين يختلفون مع الحركة ويونادم كنا، اليس من المفترض ان يبينوا رايهم ولو بكلمة عن ما فعله هذا الاسقف والصورة التي اظهر شعبنا بها امام الملأ، وهنا لا اود القول (السكوت من الرضا).
شكرا مرة اخرى وتقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا

   

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
رابي يوسف شكوانا المحترم
شلاما وايقارا

1 - ليس دفاعا عن رابي يونادم كنا فهو ليس بحاجة لذلك لكن لا بد من الانتصار للحق والحقيقة بصرف النظر عن اختلافي الفكري شخصيا معه احيانا وهذه حالة طبيعية وصحية وديمقراطية حيث وردت الينا وثيقتين مهمتين من مصدر ثقة ورصين الاولى تؤكد ما ذهبتم اليه رابي يوسف في احدى فقرات مقالكم اعلاه بأن السيد يونادم كنا عام 2005 بصفته عضو لجنة اعداد دستور العراق الاتحادي قبل انتخابه في البرلمان ثبت فعلا تحفظه الشخصي وبخط يده على بعض مواد الدستور وجاء بتحفظه نصا الاتي (مع التحفظ على الديباجة والمادة 125 حيث تقسيم شعبنا ولم تذكر السريان) انتهى الاقتباس وسيتم نشر الوثيقة لاحق

2 - اما الوثيقة الرسمية الثانية والخطيرة والتي تحمل رقم وتارخ اصدار وتوقيع وختم مثلث الرحمة قداسة (مار زكا عيواص) بطريرك انطاكيا وسائر المشرق - الرئيس الاعلى للكنيسة السريانية الارثوذكسية في العالم والموجهة الى الراهب (توما حازم دقما) حاليا المطران (توما داود دقما) مطران لندن للسريان الارثودكس  صدرت عام 2005 وتتحدث عن وقاحته وعجرفته وتطاوله وتجاسره على الرئاسة العليا للكنيسة السريانية الارثوذكسية بطريقة غير اخلاقية وتتحدث الوثيقة ايضا عن اخطائه في دير مار مرقس في القدس وتزويره للاختام وتلاعبيه بالهواتف وامور اخرى حيث تمت معاقبته وسيتم نشر الوثيقة لاحقا ليطلع ابناء شعبنا عن جوهر بعض رجال كنائسنا الذين يضللون ويخادعون ويزايدون على الدين والقومية والوطنية والاخلاص والنزاهه والشفافية من اجل غايات مغرضة ليس الا بعيدا عن مبادىء ورسالة الكنيسة النبيلة والعظيمة مع تقديري

                                       اخوكم
                                      انطوان الصنا

غير متصل هنري سـركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 976
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #10 في: 16:00 17/09/2016 »
الاستاذ يوسف شكوانا المحترم
تحية طيبة
عجيب امور وغريب قضية، يعني وكما و معلوم لتغيير بعض الشخصيات اي كان موقعها، لا يجب ان ياتي اعتباطا، لان قذف اي انسان مهما كان موقعه، من دون ادلة دامغة حقيقية وبراهين واثباتات يعتبر اتهام خطير، ولا يجب السكوت عليه ما دام بعيدا كل البعد عن الحقيقة والواقع، ومن واجب الرد على اي اتهام باطل، لاثبات الحقائق امام ابناء امتنا حتى لا تكون هذه الاتهامات والتلفيقات واقعا ثابتا تتسلل الى عقول مغلقة لا ترى ولا تسمع فقط تتطبل،وايضا حتى لا تكون هذه الاتهامات  سوقا رائجة لكل من لا يملك دليلا او برهانا يعزز به موقفه، ومن العيب كل العيب ان يمارس البعض مثل هذه الطرق الرخيصة التي يطول ضمائر اشخاص وحتى كرامتهم، ومثل هذه الامور لا يمكن الاستهانة بها او التنازل عنها حتى لا يكون الباطل حقا والحق باطلا. هذا اولا. وثانيا الله يساعد النائب يونادم كنا، لان منذ التسعينات ولحد اليوم هو المتهم الاول بما يخص قضيتنا القومية وعلمنا السياسي، لم ينجوا ضمن سميرة نضاله من الاتهامات والانتقادات وحتى الشتائم من قبل بعض الاحزاب الكارتونية التي كانت تدعي بالقومية، ولكن من وراء الستار كانت تهدم العملية. مع جل احترامنا لشخصه الكريم. اصبح اسم يونادم كنا شماعة الجميع يعلقون عليها فشلهم وعجزهم واخطائهم وحتى حسدهم.وبالتالي هذا الانسان ناضل في احلك الظروف ولا يزال يتحمل عبء العمل القومي والسياسي في الوطن، بالرغم من الاوضاعة الامنية المتردية والمنفلتة، الا انه لا يزال باق وصامد مستمرة في خدمة قضيته وامته. ولكن السؤال الذي يطرحه نفسه منذ سنوات واليوم اين قادة بقية احزابنا القومية من تواجدهم في العاصمة العراقية بغداد؟ واين دورهم السياسي على الساحة الوطنية؟، الجميع منهم هربوا من الخوف والرعب بعد ان تدهورت الاوضاع والتجؤء الى الاقليم مرتاحين امنين وتركوا العاصمة بغداد بما فيها ابناء امتنا الى اجل غير مسمى. وبعض القادة قد زاروا بغداد من اجل الحصول على الفيزا من السفارة الاميركية لهم ولابنائهم لتهريبهم من الوطن، وايضا قضاء مصالحهم الشخصية والعودة السريعة كل برق الى الاقليم. جالسين على كراسيهم يلعبون العاب الكمبيوتر حينا، ويعقدون اجتماعاتهم من خلال الاتصالات فيما بيهم عبر  الهاتف او الفايبر، ويبحثون قضايا امتنا من وراء مقاعدهم احيانا اخرى. وبالتالي سفرات هؤلاء القادة الى خارج الوطن اكثر مما هي الى العاصمة بغداد. وبالتالي اقول (يتطرق الدكتور علي الوردي في كتابه لمحات اجتماعيه من تأريخ العراق الحديث ومنذ العهد العثماني وحتى القرن التاسع عشر الى موضوع الشقاوة في المجتمع العراقي في ظل الحكم العثماني(ج1 ص25). الى حكاية لشخص يدعى خلف امين عاش في بغداد في اواخر العهد العثماني ولا يزال اهل بغداد يتناقلون نوادره ويتفكهون بها، وخلاصة امره انه كان قميئا جبانا وليس لديه من المؤهلات ما يجعل منه شقيا مشهورا لكنه كان يطمح ام يكون شقيا يشار اليه بالبنان، فكان يملك مسدسين كبيرين يشدهما الى جنبيه ليتباهى بهما انما هو لا يستعملها الا حين يطمئن من وزال الخطر، فاذا سمع في محلته اثناء الليل صراخا يدل على وجود لص فيها، ظل هو في بيته لا يحرك ساكنا، حتى اذا هرب اللص او القي القبض عليه خرج هو من بيته وقد شهر المسدسين بكلتا يديه يطلق منهما الرصاص ويصرخ: اين هو؟ دلوني عليه!). ختام المسك هذه الحكاية تطبق على هؤلاء المغردين خارج الحقيقة. يعني كما نقولها بالعراقي( يامن شكا ويامن تعب ويامن على حاضر لكا).وتقبل مروري والرب يفتح البصائر المغلقة، وان يخفف من اثقال المتعبين.
اخوكم
هنري سركيس شخصية مستقلة
كركوك

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #11 في: 21:05 17/09/2016 »
تحية للجميع

- انا اريد الان ان اتطرق الى قراءة جديدة لم يهتم بها احد وهي اعتبرها نقطة مهمة للغاية.

السؤال هو: كيف سيرى شخص مسلم هذا اللقاء البائس مع المطران توما داود وهاوي الكتابة موفق نيسكو الذي يسمي نفسه بنفسه ولوحده بالباحث؟

اذ ان لحد الان تم التطرق والكتابة من وجهة نظر اشخاص مسيحين, ولكن هكذا لقاء تلفزيوني هو موجه للكل وبشكل اكبر للمسلمين لكونهم اكثر من يتابع هكذا قنوات تلفزيونية. لذلك سيكون مهم جدا ان نعرض هذا اللقاء البائس من وجهة نظر مسلم وليس فقط من وجهة نظر مسيحي.

في البداية اقول بانني كنت مشترك في عدة مواقع حول العالم ولم اجد اطلاقا حقد عصبي انتقامي يصل الى هكذا حقد بائس لعين مثل الذي شاهدته في اللقاء.

اذ ان المطران وموفق نيسكو لم يقولان فقط بان ليس هناك وجود للاشوريين والكلدان على الاطلاق بل بحثا عن اية طريقة سيمكنها ان تكون اكثر مؤذية.

والان لنبحث في مجتمع مثل العراق حيث غالبيته من العرب والمسلمين ونسال ما هو الشئ الذي يثير حنقة العرب والمسلمين؟

بالتاكيد الجواب سيكون من يعرف بثقافة المنطقة , بان ذلك هو الاشارة الى عملاء للغرب وبالاخص عندما يكون الغرب دولة مثل بريطانيا لكونها كانت موجودة في العراق كاستعمار, وايضا النقطة الاخرى هي اسرائيل.

وهذه بالضبط هي النقاط التي استخدمها واختارها كل من المطران توما وموفق نيسكو. حيث جرت اعادة لاكثر من المرة موجهة بالاخص الى المسلمين والعرب بان الاشوريين اوجدهم الاستعمار البريطاني. وهما لم يكتفا بذلك فهما حرصا على اضافة النقطة التالية:الاشوريين اوجدهم الاستعمار البريطاني  لغرض انشاء دولة لهم على غرار دولة اسرائيل.

لماذا مثل اسرائيل؟

دولة مثل اسرائيل يفهمها العرب بان اليهود لم يمتلكوا حق فيها اطلاقا وبانها ارض العرب وتم احتلالها من قبل اسرائيل بمساعدة بريطانيا. وهذه النقطة كانت بهكذا خطورة خلال التاريخ بحيث جرى فيها اعدام وقتل وتعذيب مئات الالاف من الابرياء بتهمة العمالة للغرب بشكل عام وبريطانيا واسرائيل بشكل خاص. وهذا ما هو متاكد منه كل قارئ.

لذلك فان اختيار هذا التشبيه من قبل المطران وموفق نيسكو لغرض تطبيقه على الاشوريين هو تشبيه مختار بدقة والهدف منه محاولة تاذية باكبر قدر ممكن, بحيث ان يصاحبها ليس فقط حقد بعض القوميين السريان على الاشوريين , بل ان يصاحبها حقد عربي واسلامي ضد الاشوريين. وهذه يقولونها بان الكلام والتشبيه اعلاه باسرائيل وبدعم من بريطانيا هو مؤكد , حيث يشيرون للمشاهدين العرب والمسلمين بان من يقول ذلك هو شخص مطران وشخص يسمي نفسه باحث. هذا بالرغم من ان السخرية هنا هي ان  زوعا ويونادم كنا موجودين في العراق ومن هو في بريطانيا هو المطران توما داود.

هذا الكلام بالتاكيد سيكون له عواقب ونتائج سيئة, خاصة ان المطران وموفق نيسكو يؤكدونها ويعيدونها لاكثر من مرة للمسلمين والعرب.

ومن هنا اقول, اذا حدث اي اعتداء مجددا على مسيحين وفقد مسيحين حياتهم, فان من سيتحمل المسؤولية لن تكون فقط الجهات الاسلامية والعربية التي قامت بالاعتداء وانما ايضا اشخاص مثل المطران وموفق نيسكو.

اقول نعم, سيتحملان المسؤولية, ويجب على الجميع ان يفكر قبل ان يكتب حرف واحد او ان ينطق بحرف واحد بانه مسؤول عن اية عواقب ونتائج قد تنشرها كتاباته او تصاريحه.

اذ ان هناك ايضا مشكلة عامة : هناك عدة كتاب واشخاص يطلقون تصاريح وبنفس الوقت لا يعتبرون انفسهم مسؤولين عنها او عن نتائجها. بهذه الطريقة فان اي كاتب او محاور لن يحتاج ان يكون خريج جامعة او يمتلك منصب معين...اذ ان هكذا كتابة وتصريح لا احد يعتبر نفسه مسؤول عنها يستطيع ان يقوم بها ايضا طفل في الروضة, نعم بامكان طفل في الروضة ان يكتب اي شئ او ان يطلق تصريح معين ولا يعتبر نفسه مسؤول عن اي شئ.

ولهذه الاسباب اعلاه انا شخصيا ارفض ان اعتبر شخص مثل موفق نيسكو كجزء من ابناء شعبنا واذا كان هذا المطران مقيم بنفس المدينة التي اقيم بها فانني ساغادر تلك المدينة وانتقل الى مدينة اخرى, انا ارفض ان اكون قريب باي شكل من الاشكال من هكذا مطران.

هذا الاسلوب بالاشارة الى بريطانيا واسرائيل للتحدث عن الاشوريين لا يمكن تسميته سوى بمحاولة تشجيع وحث العرب والمسلمين في ان يشدو حقدهم على كل مسيحي يعتبر نفسه اشوري.

وهذا الاسلوب الذي صاحبه اولا تقديم تهنئة للعرب والمسلمين من قبل الكنيسة الأرثوذكسية وهي كنيسة لم تنجب اشخاص سوى اشخاص مثل احمد عفلق هو ليس اسلوب استغرب منه. فاكثر من شخص يعتبر نفسه قومي سرياني عبر عن ذلك بكل وضوح وتعرض الى انتقاد مني, وهنا اعطي احد الامثلة:

السيد لوسيان
مليون مرة اقبل ان يحكمني العرب والاكراد ولا مرة ان يحكمني الاشوريين  لقد ذهبت الارض ولم يبقى في العراق ال20 سنة القادمة مسيحيين 

عدنان فتوحي




هذه النقطة كتبها اكثر من شخص يدعي بانه قومي سيرياني. وكما نلاحظ فان الاسلوب المستعمل ليس يقتصر على تحريض العرب والمسلمين لضرب الاشوريين وانما يرافقه ايضا دعوة بان يحكمهم العرب. وهذه النقطة يجب على القراء ان يبقوها تحت المراقبة.

- النقطة الاخرى: الاخ يوسف شكوانا قام بفند كل ادعاءات المطران وموفق نيسكو. وبالبطع اي شخص يعرف بان زوعا تستعمل منذ فترة طويلة مصطلح ابناء شعبنا السرياني الكلداني الاشوري وفي كل مؤتمراتها. الا ان هذا اللقاء التلفزيوني هو ليس فقط لقاء يحوي بؤس كبير وانما ايضا هو لقاء كوميدي مضحك للغاية. فالشخص الذي نفى وجود السريان كانا المطران توما داود وموفق نيسكو, حيث اكدا بان كلمة السريان لم يكن لها وجود اطلاقا قبل المسيحية وبانها كلمة ظهرت بعد المسيحية.

انا بالنسبة لي ارفض التسمية السريانية. وانا ارفضها بالاعتماد على قانون المسالة والعدالة حول الفقرة المتعلقة باجتثاث  ثقافة البعث المقيتة التي كانت تعتبرنا عرب ناطقين بالسريانية.

موفق نيسكو كان يطالب بان تقوم كل الحركات الاشورية بان تغير اسمها الى الحركات السريانية. وبان تقوم المطرانية الاشورية التي انشات مدارس تعليم اللغة بان تسميها المدارس السريانية وليس الاشورية. هذا كان مطلبه واشار بان اذا لم يحدث ذلك فانه سيبقى عصبي. وكان يبرر ذلك بان الاشوريين حاقدين على كل شئ اسمه سرياني. هذه الحجة بالطبع يستطيع اي شخص ان يبحث عنها بطرح السؤال: حسنا لنرى كيف سيكون موقف القوميين الاشوريين اذا وجدوا فعلا شئ عملي على ارض الواقع ويحمل الاسم السرياني. ولسوء حظ موفق نيسكو فان ذلك حدث. ففي شريط للاستاذ كوثر نجيب حول فتح قسم اللغة السريانية في كلية التربية اربيل, لم اجد فيها شخص سرياني واحد يقول ساكتب الى المطران توما واطلب منه الدعم, وانما باركها قوميين اشوريين وفرحوا بها واكدوا بانهم على استعداد للقيام بتوجيه طلب التبرع لها من قبل الجمعيات الاشورية في الخارج. ومرة اخرى يتم فند هذا الشخص من هواة الكتابة والذي يقع دائما في اخطاء وهو موفق نيسكو.

- واخيرا اريد ان اقول شيئا للسيد المطران وكل مطران اخر وحتى لكل بطرك:

من يمتلك مكانة عالية عندنا هم المقاتلين الاشوريين الذين هم مستعدين بان يضحوا بحياتهم في مواجهة داعش. هؤلاء المقاتلين يمتلكون اهمية اكبر بكثير من اي بطرك واي مطران. وهذا الاسلوب تتعامل معه ايضا كل الدول المتقدمة.

وفي النهاية اقول بان هناك الان اصوات بين ابناء شعبنا تتعالى لتطلب من السيد المطران توما داود بان يرجع الى بغداد ويشكل حزب سرياني يكون من الافضل رئيسه موفق نيسكو ليقوموا بالمطالبة والدفاع عن حقوق السريان بانفسهم.


وبالنسبة للاتهامات الاخرى الموجهة للسيد كنا اقول بان العلم يقول بان من يدعي شيئا فانه يبقى الشخص المطالب باثبات ما يدعيه وليس العكس. اذ لا استطيع القول بانني صنعت طائرة ورقية وانها الان تدور حول المريخ ومن ينكر ذلك فليثبت العكس,’ اذ انني في هذه الحالة ساكون من هو مطالب باثبات ما ادعيه. ولهذا فان هذه الاتهامات علميا وقانونيا تبقى كذب طالما لم يحاول الشخص المدعي بها باثباتها.

كل الكلام اعلاه لو كانوا قد قالوه في موقع مسيحي خاص بالمسيحين ما كنت قد كتبت اي انتقاد, ولكن ان يقولونه في قناة تلفزيونية الاغلبية الساحقة من مشاهديها هم عرب ومسلمين وبهذه الطريقة , فان علينا ان نسال لماذا استعملوا بالذات هكذا طريقة؟ ما هو السبب؟ وما هو الغرض؟ كيف سيفهمها شخص عربي ومسلم ووكيف سيتصرف شخص عربي ومسلم بالاعتماد على هذا اللقاء وكيف ستكون مسؤولية اصاحب هذا اللقاء عندها؟

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #12 في: 22:50 17/09/2016 »
السيد فارس ساكو المحترم
شكرا على مرورك وما طرحته من اراء وان كان بعضها خارج موضوعنا هذا كموضوع الاحتلال الامريكي وعدم قانونية الدستور، اما موضوع ضرورة الانسحاب فهناك وجهات نظر مختلفة ولكن في كل الاحوال يجب دراسة مثل هذه الخطوة من كل جوانبها قبل اتخاذها، ماذا سيكون تأثيرها والنتائج التي ستحققها وهل ستكون من صالح شعبنا وهل ستبقى المقاعد شاغرة وهل سيؤثر ذلك على الفئات الكبيرة... كل هذه الامور يجب دراستها قبل اتخاذ مثل هذه الخطوة.
شكرا مرة اخرى مع خالص تحياتي
يوسف شكوانا

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #13 في: 23:21 17/09/2016 »
السيد جاك يوسف الهوزي المحترم
شكرا على مرورك واضافاتك القيّمة للموضوع، انني اتفق معك ان سياسة الغاء الاخر لا توصلنا الى نتيجة وانما تعمل على خلق حالة من التباعد والتصارع، فكل انسان حر بما يؤمن به ولكن ليس من حقه ان يلغي الاخر فكم بالاحرى لو كانت الالغاءات بالجملة كما حصل بهذه المقابلة التلفزيونية، اما الاجراءات القانونية والقضائية فاتمنى ان تاخذ مجراها.
بعد ان اتفق مع كل ما ذكرته تبقى نقطة واحدة وهي قولك ليس دفاعا عن السيد كنا!! ولا اعلم اين الخلل في الدفاع عن الحق والحقيقة سواء كانت بجانب السيد كنا او اي شخص اخر، فهل من الخطأ او العيب ان يدافع المثقف عن شخص يعمل طوال عمره مع كل الصعوبات من اجل شعبنا خاصة اذا لُفقت ضده تهم لا يقبلها العقل، هل من المعقول ان يسكت المثقف عندا يتهم شعبنا (او جزء منه) بانه استخدمه الانكليز لخلق اسرائيل اخرى في هذا الوطن، وهل سيفرق التطرف الاسلامي في المنطقة بين الاشوري والكلداني والسرياني لو صدّق هذا الكلام وقام باجتثاث هذا (الورم المزعوم) فكيف تقول (لا دفاعا عن السيد كنا ولا تشكيكا بسيادة المطران)
فهل من المعقول ان نساوي بين من يعيش وسط النار من اجل شعبه وبين الذي يحرض الوحوش البشرية للفتك بشعبه.
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #14 في: 23:37 17/09/2016 »
السيد انطوان الصنا المحترم
شكرا على مرورك واضافاتك التي اغنت الموضوع، بما يخص النقطة الاولى انني اتفق معك بضرورة ان يتكلم المثقف انتصارا للحق والحقيقة حتى وان كانت بجانب الذي اختلف معه، واكرر استغرابي من سكوت بعض مثقفي شعبنا لما حصل في هذه المقابلة المشبوهة، فقول كلمة الحق ليس عيبا لا بل انه واجب.
اما النقطة الثانية وبما يخص رسالة البطريرك مار زكا عيواص الى هذا الاسقف عندا كان راهبا فلقد اطلعت عليها واندهشت لما احتوته من كلمات ومع هذا انني ارى ان المسالة اكبر من شخص الاسقف وهذه المقابلة، لأنه بصريح العبارة حاول احراق ما تبقى من شعبنا فقال للتطرف الاسلامي: انكم محقون بحرف (ن) لانهم يهدفون لتشكيل اسرائيل اخرة في عقر داركم.
في الختام اتمنى ان تقف دائما مع الحق والحقيقة
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا   

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #15 في: 23:50 17/09/2016 »
الاخ العزيز هنري سركيس المحترم
شكرا على مرورك واضافاتك الرائعة للموضوع، انني اتفق معك بكل ما كتبته، لقد اعجبني كثيرا مثال (خلف امين) الذي ذكرته نقلا عن الدكتور علي الوردي، ولكن عند المقارنة بين خلف امين الحقيقي وما في شعبنا من الذين يتشبهون به، ارى ان خلف امين كان اكثر شجاعة منهم، فاولا كان يعيش في قلب الحدث وهم يعيشون وراء البحار والمحيطات، وثانيا كان يطلق الرصاص الحي وهم يطلقون الفقاعات الانترنيتية او التلفزيزنية، اما ثالثا فكان يحضر الى الساحة بعد زوال الخطر اما هؤلاء فلا يتركون ابراجهم العاجية ابدا، وفوق كل هذا كان يتظاهر بالدفاع عن ابناء محلته اما هؤلاء فيحاولون حرق اقرب الناس اليهم دينا وقومية
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا 

غير متصل Mushtaq Afreem

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 1
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #16 في: 00:09 18/09/2016 »
السيد يوسف .... تحيه طيبه وبعد
اود ان اسجل الملاحظات التاليه على مقالتك ...
1 - تقول ان السيد يوناذم كنا لم يكن في لجنة كتابة الدستور وهذا غير صحيح على الاطلاق فقد كان عضوا يمثل المسيحيين في لجنة كتابة الدستور وكان اخر شخص وقع على الوثيقه ورفعها امام الاعلام وقد ضمن القوميتين الكلدان والاشوريين فقط دون ذكر السريان مع كل الاحترام للقوميتين .

2- كيف تتوقع من السيد كنا ان يسعى لادراج السريان مع باقي القوميتين , اذا كان هو قد اعلن في مقابله تلفزيونيه ان السريان ليس قوميه

3 - ان وصف السيد كنا للسريان بكلمة (الاستكلاب )تعني وبكل وضوح ان السريان حاشى لهم كلاب (الاناء ينضح بما فيه)

4- اذا كان لا يعترف بالسريان كقوميه فلماذا يهرول الى الكنائس والاديره السريانيه كلما اقترب موعد الانتخابات
5 - اما ماقدمته الحركه الاشوريه للنازحين فلا اثر له سوى في اعلام الحركه ويمكنك سوال النازحين في دهوك واربيل وستجد الاجابه الوافيه
- من حق سيادة المطران دؤاد طرح رايه بكل صراحه على وسائل الاعلام ولماذا عليكم حلال ان تقولوا مايحلو لكم وعلى غيركم لا
- اتمنى من السيد كنا ان يقدم اعتذارا لابناء القوميه السريانيه على وصفهم بهذه الاوصاف الجارحه

- واخيرا وليعلم السيد كنا ومن معه ان السريان قوميه شاء ام ابا وسيكون رد السريان قاسيا في صناديق الانتخابات وهي قريبه انشاء الله وان السريان لايصفون اخوانهم المسيحيين من كل الطوائف والقوميات بطريقة السيد كنا ..

مع تحياتي

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #17 في: 00:11 18/09/2016 »
الاخ العزيز لوسيان المحترم
شكرا على مرورك وعلى تحليلك القيّم للموضوع، لقد ذكرت نقاط في غاية الاهمية حول هذا الموضوع وخاصة الاتهامات الخطيرة لجزء من شعبنا وتشبيهه باسرائيل وذلك على مسمع الملايين من الد اعداء اسرائيل، والغاية من مثل هذا الطرح مفهومة وواضحة خاصة عندما يأتي على قناة معروفة بمواقفها من هذه القضية. انه اشبه بالقول للذين هجّروا شعبنا (ما قصّرتم حيل بيهم)
بالحقيقة ان ما طرحته حول هذه النقطة ينبه بخطورة ما جاء في اللقاء وخاصة موضوع التشبيه باسرائيل، وارسال مثل هذه الرسالة الى داعش واخواتها والمتعاطفين معها. انني ارى اعطاء الاهمية التي يستحقها هذا الموضوع الخطير، ويا ليتك تنشر مثل هذا الموضوع منفصلا كي تتبادل الاراء حوله.
شكرا جزيلا مرة اخرى وتقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #18 في: 02:00 18/09/2016 »
رابي يوسف شكوانا
شلاما
نظرا للتجاوز المبني على الاحقاد ضد الاشوريين من قبل المطران ونيسكو وكما اوضح خطورة ذلك  رابي لوسيان
فانني اقترح على ادارة موقع عينكاوه وكل المواقع الاخرى لشعبنا
طرد السيد نيسكو والغاء حسابه الشخصي من الموقع لمي يكون عبرة للاخرين
وهذا ابسط ما نستطيع عمله لتلقينه درسا في الاخلاق والتعامل مع قضايا شعبنا
تقبل تحياتي وشكرا على مقالتك القيمة هذة

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #19 في: 04:02 18/09/2016 »
السيد مشتاق افريم... بعد التحية
شكرا على مرورك، بما يخص النقاط التي ذكرتَها اقول: في نقاطك الخمسة كانت نقطتان متعلقتان بما ذكرتُه في 13 نقطة، وهذا يشير على انك موافق على 11 نقطة منها، انه مؤشر جيد  ان نتفق في 11 ونختلف في 2، ومع هذا ارجو ان يتسع صدرك لهذه الايضاحات:
1 نعم ان السيد كنا كان اخر عضو وقع على الدستور ولكنه في نفس المقابلة ذكر اسماء الذين كانوا وراء عدم ادراج كلمة السريان وكيف انه حاول ولم ينجح، واذا تشكك بقوله هذا جاء بالاهم من هذا وكان ابراز الوثيقة التي تظهر وتؤكد تحفظه على الدستور لعدم ادراج كلمة السريان فيه، وهذا يعتبر دليلا قاطعا على صحة ما قاله، فهل يعقل ان يرفض ادراجها ثم يتحفظ على عدم ادراجها؟؟
2 ان كلمة الاستكلاب التي قالها كما نعلم انها تطلق بالمعنى المجازي، وعلى الارجح سوف لا تتفق معي بهذا، ولكن لماذا الربط بين هذه الكلمة التي قالها والسريان، ارجو الرجوع الى المقابلة للتأكد، اما اذا تعتبر كل ما قاله ردا على الاسقف وموفق نيسكو يشمل السريان فبامكاننا ان نقول كل ما قاله كليهما صادر من السريان ايضا (حاشاهم) فهل تقبل ان نقول ان السريان الغوا الوجود الكلداني والاشوري واعتبروا الاشوريين اداة بيد الانكليز لخلق اسرائيل في قلب العراق وان عائلة بيت ابونا يهود... كلا والف كلا فالسريان براء من مثل هذه الاقوال، فالمسؤول عنها هو قائلها وليس السريان. ومثال اخر فلا بد وانك شاهدت رسالة الباطريرك مار زكا عيواص لهذا الاسقف عندما كان كاهنا والمنشورة في عدة مواقع (لا اريد درج ما وصفه فيها من القاب)، فهل يعقل ان غبطته كان يقصد السريان بكل هذه الكلمات التي تضمنها الرسالة، لا يا سيد افريم فما يقال عن شخص تطاول واخطأ لا يشمل غيره، وبصراحة اقول انني استغربت من محاولتك جر السريان لهذه القضية.
3 بخصوص زيارة الاديرة والكنائس فهي مستمرة بينما الانتخابات تجري كل 4 سنوات، أما اداء واجب مساعدة النازحين فهم ادرى بالموضوع فنتركه لهم، واكتفي بالقول هل تنكر وجود مخيم للنازحين في مقر الحركة في بغداد.
4 اما التهديد بان رد السريان سيكون قاسيا في الانتخابات القادمة فانه امر غريب حقا، قاسيا    ضد من؟؟ وهل السريان سيأتون من موزنبيق مثلا؟ لا يا اخي انهم شعبنا كالكلدان والاشوريين وكلنا (سوراي) لا فرق بيننا، اتمنى من كل قلبي ان يفوز الكفوء الذي يعمل من اجل شعبنا وسأفرح اذا كانوا كلهم من السريان لما يمتلكون من قابليات عظيمة والسفير وديع بتي خير مثال على ذلك، والف تهنئة للفائزين مقدما من اية تسمية كانوا.
5 مرة اخرى لا اريد سرد مواقف يونادم كنا والحركة التي ينتمي اليها، ولكن لا بد من ذكر بعض الحقائق، في عام 1992 عندما تم اقرار قانون التعليم باللغة الام للمكونات في اقليم كردستان وذلك نتيجة جهود يونادم كنا والحركة التي ينتمي اليها واصرارهم أطلقوا على المشروع (التعليم السرياني) ووقتها لم تكن اية بلدة سريانية مشمولة به كما لم يكن للسريان وجود في اللجنة المشرفة، وعند كتابة الدستور المؤقت في بغداد كان السيد كنا من طالب بادراج (اللغة السريانية) رغم معارضة رئيس مجلس الحكم وقتها عدنان الباججي وهكذا اصبحت الان احدى اللغات الرسمية الاربعة في العراق، وعام 2004 تم افتتاح قسم اللغة السريانية في كلية اللغات بجامعة بغداد ثم المديرية العامة للدراسات السريانية في وزارة التربية، واليوم كما مر لدينا سفير واحد وهو من السريان جاء بترشيح وتوقيع يونادم كنا وهكذا لدينا اثنان من الرتب العالية في الجيش وكلاهما من السريان وبتزكية يونادم كنا ايضا. اما على المستوى الشخصي فاولاده واحفاده يتعلمون كل العلوم بلغتنا السريانية العريقة وهم يعتزون باللغة التي تعلموا بها اكثر من الكثيرين الذين يجهلونها او يقفون ضدها او يستهزئون بها، هذه كانت فقط بعض الامثلة كي تعلم ان الحركة وسكرتيرها لا يقيّمون الشخص بحسب تسميته وانما بمدى قابلياته واخلاصه لشعبه.
6 نقطة اخيرة لا بد من ذكرها، ان الذي بدأ التهجم والتطاول كان الاسقف ثم تبعه موفق نيسكو    بعبارات لا بد وانك سمعتها، فهل توافق على ذلك؟ هل توافق على القول صراحة للتطرف الاسلامي في المنطقة ان هدف الاشوريين هو خلق اسرائيل ثانية في المنطقة؟؟ وهل سيفرّق هذا التطرف بين الاشوري والكلداني والسرياني، ان مثل هذه الاقوال قد تحرق الاخضر واليابس، لذلك ارى انه كان الاجدر ان تشجب مثل هذه الاقوال حرصا على سلامة شعبنا وفي مقدمتهم بلداتنا السريانية الواقعة في مناطق من السهل ان يصلها الارهاب كما حصل قبل اكثر من عامين، بدلا من القول ان يونادم كنا لم يقدم شيئا للنازحين وانه ضد السريان وغيرها من الاقوال التي يفندها الواقع.
ساكتفي بهذا وتقبل تحياتي
يوسف شكوانا
 

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: حقائق للاسقف الجليل توما داود
« رد #20 في: 04:03 19/09/2016 »
رابي اخيقر يوخنا
شلامي وايقاري
شكرا على مرورك وكلماتك القيّمة، الى جانب مقترحك ارى انه من الضروري ان يدين كل كاتب ما قاله كل من الاسقف ونيسكو وان لم يكن دفاعا عن الحق فلحماية شعبنا خاصة في منطقة الشرق الاوسط.
شكرا مرة اخرى لمرورك وتقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا